قال أبو عبيدة الشهاب النار .
قال أبو إسحق يقال لكل ذي نور شهاب .
قال أحمد بن يحيى أصل الشهاب عود في أحد طرفيه جمرة والآخر لا نار فيه والجذوة كذلك إلا أنها أغلظ من الشهاب وسميت جذوة لأنها أصل الشجرة كما هي .
قال أبو جعفر يقال قبست النار أقبسها قبسا والاسم القبس .
ثم قال جل وعز لعلكم تصطلون آية 7 .
روى عكرمة عن ابن عباس قال كانوا شاتين وكانوا قد أخطأوا الطريق .
ثم قال جل وعز فلما جاءها نودي أن بورك من في النار ومن حولها آية 8