الأعجم الذي لا يفصح وإن كان عربيا .
والعجمي الذي أصله من العجم وإن كان فصيحا .
وقد ذكرنا قوله كذلك سلكناه في قلوب المجرمين في سورة الحج .
وقوله جل وعز إنهم عن السمع لمعزولون آية 212 .
أي عن استماع الوحي لممنوعون بالرجم .
وروى عروة عن عائشة قالت قلت يا رسول الله إن الكهان كانوا يحدثوننا بالشيء فنجده كما يقولون فقال تلك الكلمة يخطفها أحدهم فيكذب معها مائة كذبة وذكر الحديث .
ثم قال جل وعز وأنذر عشيرتك الأقربين آية 214