ومن أصح ما قيل فيه أن المعنى فإنهم عدو لي لو عبدتهم يوم القيامة .
وقوله جل وعز الذي خلقني فهو يهدين آية 78 .
وقرأ بن أبي أسحق فهو يهديني بإثبات الياء فيها كلها وقرأ والذي أطمع أن يغفر لي خطاياي يوم الدين .
وقال ليست خطيئة واحدة .
قال أبو جعفر والتوحيد جيد على أن تكون خطيئة بمعنى خطايا كما قرئ وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة .
قال مجاهد في قوله والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي .
قال هو قوله بل فعله كبيرهم هذا وقوله إني سقيم