قال مجاهد وقتادة أي قاتل .
وقال الضحاك أي قاتل نفسك عليهم حرصا .
قال أبو عبيدة باخع أي مهلك .
قال أبو جعفر وأصل هذا من بخعه أي أذله .
والمعنى لعلك قاتل نفسك لتركهم الإيمان .
وقوله جل وعز إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية آية 4 .
أي لو شئنا لاضطررناهم إلى الطاعة بأن نهلك كل من عصى .
ثم قال جل وعز فظلت أعناقهم لها خاضعين آية 4 .
في هذا أقوال .
قال مجاهد أعناقهم كبراؤهم