أي أي شيء له آكلا وماشيا .
ثم طلبوا أن يكون معه ملك شريكا فقالوا لولا أنزل إليه ملك وقد قال D ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون .
أي لو أنزلنا ملكا لم يكونوا يفهمون عنه حتى يكون رجلا وإذا كان رجلا لم يؤمنوا أيضا إلا بتأويل .
8 - وقوله جل وعز تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار آية 10 .
روى سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن خيثمة قال قيل للنبي A إن شئت أن نعطيك خزائن الدنيا ومفاتحها ولم يعط ذلك من قبلك ولا يعطاه أحد بعدك وليس ذلك بناقصك في الآخرة شيئا