1 - أحدهما أن مجاهد قال بل قلوبهم في عماية من القرآن فعلى قول مجاهد هذا إشارة إلى القرآن .
وقال قتادة وصف أهل البر فقال والذين هم من خشية ربهم مشفقون والذين والذين .
ثم وصف أهل الكفر فقال بل قلوبهم في غمرة من هذا فالمعنى على قول قتادة من هذا البر .
44 - ثم قال تعالى ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون آية 63 .
فيه قولان .
أحدهما أن الحسن قال ولهم أعمال ردية لم يعملوها وسيعملونها