يروى عن ابن عباس أنهم كانوا في الجاهلية ينضحون بدماء البدن ما حول البيت فأراد المسلمون أن يفعلوا ذلك فأنزل الله جل وعز هذه الآية .
قال إبراهيم في قوله ولكن يناله التقوى منكم قال التقوى ما أريد به وجه الله D .
61 - وقوله جل وعز إن الله يدافع عن الذين آمنوا .
وعدهم جل وعز النصر ثم أخبرهم أنه لا يحب من ذكر غير اسمه على الذبيحة فقال إن الله لا يحب كل خوان كفور .
وخوان فعال من الخيانة