نذقه من عذاب أليم .
وروى هشيم عن الحجاج عن عطاء ومن يرد فيه بإلحاد قال من عبد غير الله جل وعز .
وقال مجاهد من عمل بسيئة .
وقال حبيب بن أبي ثابت هم المحتكرو الطعام بمكة .
وأبين ما قيل فيه أن معنى بإلحاد بظلم لكل معصية لأن الاية عامة .
قال أبو جعفر أصل الإلحاد في اللغة الميل عن القصد ومنه سمي اللحد ولو كان مستويا لقيل ضريح ومنه قوله سبحانه وذروا الذين يلحدون في أسمائه يقال لحد وألحد بمعنى واحد هذا قول أهل اللغة إلا الأحمر فإنه حكى أنه يقال ألحد إذا جادل ولحد إذا عدل ومال