الله لأنه الذي وسعت رحمته كل شيء وهو القادر والرازق .
وقيل المعنى إن اسمه المذكور في هذا الآية لا يسمى به غيره وهو رب السموات والأرض وما بينهما .
65 - وقوله جل وعز ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا أو لا يذكر الإنسان .
أي لا يتفكر وينظر ويذكره بعلم ويتبينه .
66 - وقوله جل وعز فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا .
قال مجاهد وقتادة أي على ركبهم