سورة الحجر وهي مكية .
1 - من ذلك قوله جل وعز ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين .
روى سفيان عن خصيف عن مجاهد عن حماد عن إبراهيم قال يدخل قوم من الموحدين النار فيقول لهم المشركون ما أغنى عنكم إسلامكم وإيمانكم وأنتم معنا في النار فيخرجهم الله جل وعز منها فعند ذلك يود الذين كفروا لو كانو مسلمين .
وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال ذلك يوم القيامة .
وروى عن ابن عباس قال يقول المشركون لمن أدخل النار من الموحدين ما نفعكم ما كنتم فيه وأنتم في النار فيغضب الله