أي لست تقدر على هداية من أردت .
114 - وقوله جل وعز وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون آية 105 .
أي فكم من آية في رفع السموات بغير عمد ومجاري الشمس والقمر والنجوم وفي الأرض من نخلها وزرعها أي يعلمونها .
115 - ثم قال جل وعز وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون آية 106 .
قال عكرمة هو قوله تعالى ولئن سالتهم من خلقهم ليقولن الله .
فإذا سئلوا عن صفته وصفوة بغيرها ونسبوه إلى أن له ولدا .
وقال أبو جعفر يذهب عكرمة إلى أن الإيمان ها هنا إقرارهم