كلما اوقدوا نارا هذا مثل لاجتهادهم في محاربة رسول الله A كلما جمعوا فرقهم الله .
وافسادهم في الارض محو ذكر النبي A من كتابهم .
اقاموا التوراة عملوا بما فيها .
لاكلوا من فوقهم بقطر السماء ومن تحت ارجلهم نبات الارض .
والامة المقتصدة المؤمنة منهم .
بلغ ما انزل اليك أي جميع ما انزل فلا تراقبن احدا قال الحسن كان يهاب قريشا فنزلت هذه الاية والله يعصمك من الناس أي يمنعك من القتل والاسر فاما عوارض الاذى فلا يمنع عصمة الجملة .
الا تكون فتنة المعنى ظنوا انهم لا يعذبون بذنوبهم .
فعموا أي لم يعملوا بما سمعوا فصاروا كالعمي