وهو تغييرهم حدود الله في التوراة من بعض مواضعه أي من بعد ان وضعها الله مواضعها .
يقولون ان اوتيتم هذا وذلك ان رجلا وامراة من اشرافهم زنيا وكان حدهما الرجم فسالوا رسول الله A وقالوا ان افتاكم بالجلد فخذوه وان افتاكم بالرجم فلا وافتنا الضلالة .
والسحت كل كسب حرام .
قوله تعالى او اعرض عنهم كان مخيرا بين الحكم والاعراض وهذا حكم باق لم ينسخ .
الذين اسلموا لحكم الله .
والربانيون سبق ذكرهم في ال عمران والاحبار العلماء .
ومن لم يحكم بما انزل الله جاحدا فهو كافر فان مال الى الهوى من غير جحد فهو ظالم وفاسد .
وكتبنا عليهم فيها أي فرضنا على اليهود في التوراة .
فمن تصدق به أي بالقصاص