كان من الجن اصله منهم ففسق خرج .
ما اشهدتهم يعني ابليس وذريته .
المضلين الشياطين عضدا انصارا واعوانا .
موبقا مهلكا قال الزجاج جعلنا بينهم وبين العذاب ما يوبقهم أي يهلكهم فالموضع المهلك .
فظنوا ايقنوا .
مصرفا أي موضعا يصرفون اليه .
وكان الانسان نزلت في ابي بن خلف كان يجادل في البعث .
ان تاتيهم أي لان تاتيهم سنة الاولين بوقوع العذاب بهم .
ليدحضوا ليبطلوا .
والموئل المنحى .
لمهلكهم أي لهلاكهم وقرا ابو بكر عن عاصم بفتح الميم واللام وهي مصدر مثل الهلاك وقرا حفص بفتح الميم وكسر اللام ومعناه لوقت هلاكهم