خلقا مما يكبر وهو الموت .
فسينغضون يحركون رؤوسهم تكذيبا .
فتستجيبون بحمده أي بامره قال الزجاج تستجيبون مقرين بانه خالقكم .
الا قليلا أي في الدنيا وقيل في القبور وهذا لانهم خرجوا الى عذاب عظيم فقصر عندهم ما مضى قبله .
يقولوا التي هي احسن يتكلمون بينهم باحسن الخطاب وقيل يكلمون المشركين باللطف فعلى هذا هي منسوخة باية السيف .
اولئك الذين يدعون المعنى اولئك الذين يدعونهم الهة قال المفسرون هم المسيح وعزير والملائكة يبتغون الى ربهم الوسيلة أي يطلبون القرب منه وينظرون ايهم اقرب فيتوسلون اليه به .
مهلكوها القرية الصالحة تهلك بالموت والعاصية بالعذاب