فقال يوسف ذلك ليعلم العزيز اني لم اخنه بالغيب اذ غاب عني .
فقال جبريل ولا حين هممت فقال وما اربىء نفسي .
على خزائن الارض يعني الاموال وقيل خزائن الطعام .
فلما جهزهم أي حمل لهم رجل بعير المنزلين المضيفين .
والاظهر انه لم يطلب اخاه الا بوحي اذ لا ينبغي له ان يسعة في زيادة غم ابيه .
لا تدخلوا من باب واحد وخاف عليهم العين لجمالهم .
والحاجة التي في نفسه شفقته عليهم .
تبتئس تحزن .
و السقاية الصواع .
و العير القوم على الابل .
انكم لسارقون اراد سرقتهم يوسف من ابيه .
وانا به زعيم أي كفيل يقوله المؤذن