ولكن تصديق الذي بين يديه من الكتب وتفصيل الكتاب الذي كتبه الله على امة محمد A والفرائض التي فرضناها عليهم .
بما لم يحيطوا بعلمه أي يعلم التكذيب به بانهم شاكون فيه .
و تاويله تصديق ما وعدوا به .
ومنهم من يؤمن به أي بالقران وهذا اخبار عما سبق في العلم القديم .
لي عملي منسوخ باية السيف .
ولو كانوا بمعنى اذا .
كان لم يلبثوا في الدنيا قصر مقدار لبثهم عندهم لهول ما استقبلهم .
يتعارفون عند خروجهم من القبور .
قضي بينهم بتعجيل الانتقام منهم .
متى هذا الوعد بالعذاب .
بياتا أي بليل