والقى الالواح غضبا عليهم واخذ براس اخيه أي بشعر راسه .
وانما قال له يا ابن ادم ليرققه وهو ابن ابويه .
ان القوم يعني عبدة العجل .
ولا تجعلني في عقوبتك .
وذلة في الحياة الدنيا وهي الجزية .
سكت سكن .
وفي نسختها أي ما ينسخ فيها .
واختار موسى قومه أي من قومه .
لميقاتنا هو الذي وقت الله له ليعطيه التوراة وقيل انما اخذهم ليعتذروا من عبادة العجل فلما وصلوا قالوا لن نامن لك حتى نرى الله جهرة .
اخذتهم الرجفة وهي الزلزلة الشديدة فظن موسى انهم اهلكوا بعبادة من عبد العجل فقال اتهلكنا بما فعل السفهاء منا .
وانما قال لو شئت اهلكتهم من قبل لانه خاف من اتهام بني