كذلك قال الذين لايعلمون هم مشركو العرب قالوا يعنى لمحمد A واصحابه لستم على شيء .
قوله ما كان لهم ان يدخلوها الا خائفين ظاهرة الخير ومعناه الامر وتقديره خذوا فى جهادهم ليخافو .
قوله تعالى فثم وجه الله اى علمه .
والواسع الغنى .
والقانت المطيع وانما عم الخلق بذلك لان من لم يطع فاثر الصنعه فيه دليل على ذله لربه .
والبديع المبتدع وكل من انشاشيئا لم يسبق له قيل له ابتدعت .
وقال الذين لا يعلمون هم مشركو العرب .
و الذين من قبلهم اليهود .
تشابهت قلوبهم فى الكفر .
يتلونه حق تلاوته يعملون به حق عمله