افئدتهم عن الايمان بها عقوبة لهم كما لم يؤمنوا به أي بالقران اول مرة في الدنيا .
قبلا صفا صفا .
و يوحي بعضهم الى بعض يوسوس زخرف القول أي ما زين منه والمعنى زين بعضهم لبعض الاعمال القبيحة .
ولتصغي اليه أي لتميل اليه الى الزخرف .
ظاهر الاثم الزنا وباطنه الاستسرار به .
وانه يعني الاكل لفسق .
ليوحون أي يوسوسون الى اوليائهم الكفار ليجادلوكم في الميتة فيقولون اتاكلون ما قتلتم ولا تاكلون ما قتل الله .
وان اطعتموهم في استحلال الميتة .
او من كان ميتا والمراد به حمزة وقيل عمر وقيل عمار والمعنى كان ضالا فهديناه