وجهت وجهي للذي أي جعلت قصدي .
وحاجة جادلة .
ولا اخاف ما تشركون به أي اصنامكم .
الا ان يشاء ربي شيئا فله اخاف .
وكيف اخاف اصنامكم العاجزة وانتم لا تخافون القادر .
فاي الفريقين احق بان يامن العذاب الموحد ام المشرك ثم بين الاحق بقوله .
الذين امنوا ولم يلبسوا يخلطوا بظلم بشرك .
وتلك حجتنا ما جرى بينه وبين قومه من الاستدلال على حدوث الكواكب والقمر والشمس .
ومن ذريته يعني نوحا .
واجتبياهم أي اصطفيناهم .
ولو اشركوا يعني الانبياء