اليس هذا البعث بالحق .
فرطنا فيها أي في الدنيا .
ليحزنك الذي يقولون يعني الكفر الله والتكذيب بالنبي صلا الله عليه وسلم .
فانهم لا يكذبونك بحجة وانما هو عناد .
ولا مبدل لكلمات الله أي لحكم كلماته وقد حكم بقوله لاغلبن انا ورسلي .
والنفق السرب والسلم المصعد .
انما يستجيب الذين أي يجيبك الذين يسمعون سماع قبول والموتى يبعثهم الله أي لا يستجيبون حتى يبعثهم الله فضربهم مثلا للكفار .
و لولا أي هلا .
وارادوا بالايه مثل ايات الانبياء .
الا امم امثالكم أي بعضها يفقه عن بعض بما ركب فيها فلذلك ركبت الافهام في المشركين ليتدبروا الحجج