- فخلوا سبيلهم أي اتركوهم يدخلون مكة ويتصرفون في البلاد .
6 - مأمنه دار قومه .
8 - إلا ولا ذمة إل على خمسة أوجه الله D والعهد والقرابة والحلف والجؤار والذمة العهد وقيل ما يجب أن يحفظ ويحمى وقال أبو عبيدة الذمة التذمم ممن لا عهد له وهو أن يلزم الإنسان نفسه ذماما أي حقا يوجبه عليها يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة ولا تحالف .
12 - نكثوا نقضوا .
16 - وليجة كل شيء أدخلته في شيء ليس منه فهو وليجة والرجل يكون في القوم وليس منهم فهو وليجة فيهم والمراد بالوليجة في الآية البطانة الدخلاء من المشركين يخالطونهم ويودونهم .
24 - وأموال اقترفتموها اكتسبتموها .
25 - بما رحبت أي اتسعت .
26 - ثم أنزل الله سكينته السكينة فعيلة من السكون الذي هو وقار لا الذي هو فقد الحركة