4103 - حدثنا محمد بن الصباح . حدثنا أنبأنا جرير عن منصور عن أبي وائل عن سمرة ابن سهم رجل من قومه قال نزلت على أبي هاشم بن عتبة وهو طعين . فأتاه معاوية بعوده . فبكى أبو هاشم . فقال معاوية نيبكيك . أي خال أوجع يشئزك أم على الدنيا فقد ذهب صفوها ؟ قال على كل . لا ولكن رسول الله A عهد إلي عهدا . وددت أني كنت تبعته . قال .
Y ( إنك لعلك تدرك أموالا تقسم بين أقوام . وإنما يكفيك من ذلك خادم ومركب في سبيل الله ) فأدركت فجمعت .
[ ش - ( يشئزك ) أي يقلقك يقال شئز وشئز فهو مشئوز . وأشأزه غيره . وأصله الشأز وهو الموضع الغليظ الكثير الحجارة . ] K حسن