1976 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة . حدثنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة قالت عثر أسامة بعتبة الباب . فشج في وجهه .
Y - فقال رسول الله A ( أميطي عنه الأذى ) فتقذرته . فجعل يمص عنه الدم ويمجه عن وجهه . ثم قال ( لو كان أسامة جارية لحليته وكسوته حتى أنفقه ) .
في الزوائد إسناده صحيح إن كان البهي سمع من عائشة . وفي سماعه كلام . وقد سئل عنه أحمد فقال ما أرى في هذا شيئا إنما يروى عن البهي . قال العلاء في المراسيل أخرج مسلم لعبد الله عن عائشة حديثا .
[ ش ( عثر ) من العثرة وهي الزلة . أي زلت قدمه فسقط على عتبة الباب . ( أميطي ) أزيلي . ( الأذى ) الدم . ( فتقذرته ) كرهته . ( يمجه ) أي يرميه من الفم . ( أنفقه ) من نفق بالتشديد . إذا روج ] . K صحيح