وقال ابن عباس { هباء منثورا } / 23 / ما تسفي به الريح . { مد الظل } / 45 / مابين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس . { ساكنا } / 45 / دائما . { عليه دليلا } / 45 / طلوع الشمس . { خلفة } / 62 / من فاته من الليل عمل أدركه بالنهار أو فاته بالنهار أدركه بالليل .
وقال الحسن { هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين } / 74 / في طاعة الله وما شيء أقر لعين المؤمن من أن يرى حبيبه في طاعة الله .
وقال ابن عباس { ثبورا } / 13 / ويلا .
وقال غيره السعير مذكر والتسعر والاضطرام التوقد الشديد . { تملى عليه } / 5 / تقرأ عليه .
من أمليت وأمللت . { الرس } / 38 / المعدن جمعه رساس . { ما يعبأ } / 77 / يقال ما عبأت به شيئا أي لم تعتد به . { غراما } / 65 / هلاكا .
وقال مجاهد { وعتوا } / 21 / طغوا .
وقال ابن عيينة { عاتية } / الحاقة 6 / عتت عن الخزان .
[ ش ( هباء منثورا ) باطلا لا نفع فيه كالهباء المنثور والهباء ما يرى كالغبار في شعاع الشمس الداخل من نافذة وقيل غير ذلك . ومنثورا متفرقا . ( تسفي ) تذري وترمي . ( عليه ) على الظل . ( طلوع الشمس ) أي هو الدليل على حصول الظل ولولا الشمس ما عرف الظل . ( خلفة ) عوضا وخلفا يخلف أحدهما الآخر ويعقبه . ( قرة أعين ) هو كناية عن السرور وما تطمئن إليه النفس وأصل القرة البرد وقيل هذا لأن العين تستريح بالبرد وتتأذى بالحر . ( ويلا ) هلاكا . ( غيره ) هو أبو عبيدة C تعالى . ( السعير ) يشير إلى قوله تعالى { بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا } / الفرقان 11 / أي نارا متأججة وهي جهنم . ( مذكر ) أي معناه مذكر لأنه ماتسعر به النار . ( الرس ) بئر كانت لثمود والبئر غير المطوية أي غير مبنية الجوانب والرس أيضا المعدن . ( ما عبأت به ) لم أعده فوجوده وعدمه سواء . وأصله تهيئة الشيء يقال عبأت الجيش إذا هيأته . ( عاتية ) شديدة العصف . ( عتت على الخزان ) جمع خازن وأريد به خزان الريح الذين لا يرسلون شيئا من الريح إلا بإذن الله بمقدار معلوم وعتت عليهم أي خرجت بلا كيل ولا تقدير ]