إلى قوله { عجبا } / 62 ، 63 / . { صنعا } / 104 / عملا . { حولا } / 108 / تحولا . { قال ذلك ما كنا نبغ فارتد على آثارهما قصصا } / 64 / . { إمرا } / 71 / و { نكرا } / 74 / داهية . { ينقض } / 77 / ينقاض كما تنقاض السن . { لتخذت } / 77 / واتخذت واحد . { رحما } / 81 / من الرحم وهي أشد مبالغة من الرحمة ونظن أنه من الرحيم وتدعى مكة أم رحم أي الرحمة تنزل بها .
[ ش ( غدائنا ) طعامنا وزادنا . ( نصبا ) تعبا وشدة . ( أوينا ) التجأنا لنستريح . ( الصخرة ) هي صخرة كانت بالموضع الموعود . ( نسيت الحوت ) تركته ولم أتعهده . ( إلى قوله ) وتتمتها { وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله في البحر عجبا } ( وما أنسانيه... ) ما حملني على عدم ذكر حاله لك إلا وسوسة الشيطان التي شغلت فكري عن ذلك . ( عجبا ) كان أمره ذا عجب إذ بقي مساره في الماء ظاهرا . ( نبغ ) نطلب وقرأ مكي { نبغي } في الوقف والوصل ووافقه أبو عمرو وعلي ومدني في الوصل وقرأ غيرهم بغير ياء في الوقف والوصل . ( فارتدا . . ) رجعا يتبعان آثارهما على الطريق الذي جاءا منه والقصص اتباع الأثر . ( إمرا ) أمرا عظيما من أمر الأمر إذا عظم وقيل منكرا . { نكرا } منكرا عظيما . { داهية } هي الأمر المنكر العظيم والنائبة والنازلة أي المصيبة . ( كما تنقاض السن ) ينهدم دفعة واحدة كما تنهدم السن أي تنقلع . وفي رواية ( الشيء ) بدل السن . ( لتخذت ) قراءة أبي عمرو وقرأ غيره ( لاتخذت ) . ( وهي ) أي رحما ]