قال أبو عبد الله ولم ير الحسن بأسا أن يصلي على الجمد والقناطر وإن جرىتحتها بول أو فوقها أو أمامها إذا كان بينهما سترة . وصلى أبو هريرة على سقف المسجد بصلاة الإمام . وصلى ابن عمر على الثلج .
[ ش ( الجمد ) هو الماء الجليد المتجمد من شدة البرد وقيل المكان الصلب المرتفع . ( القناطر ) جمع قنطرة وهي الجسر وكذلك كل ما ارتفع من البنيان . ( سترة ) حاجز ]