[ ش ( ليس لك من الأمر شيء ) ليس إليك من إصلاحهم ولا من عذابهم شيء . ( أو يتوب ) حتى يتوب عليهم مما هم فيه من الكفر فيسلموا . ( أو يعذبهم ) في الدنيا والآخرة على كفرهم وذنوبهم إن بقوا عليها . ( ظالمون ) أي فيستحقون العذاب ] .
قال حميد وثابت عن أنس شج النبي A يوم أحد فقال ( كيف يفلح قوم شجوا نبيهم ) . فنزلت { ليس لك من الأمر شيء } .
[ ش ( يفلح ) من الفلاح وهو الفوز بالبغية من الخير . ( شجوا ) من الشج وهو الجرح في الرأس والوجه والحديث أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب غزوة أحد من طريق ثابت بن أنس Bه رقم 1791 ]