3367 - حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة Bها أنها قالت .
Y ما خير رسول الله A بين أمرين إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثما فإن كان إثما كان أبعد الناس منه وما انتقم رسول الله A لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها .
[ 5775 ، 6404 ، 6461 ] .
[ ش أخرجه مسلم في الفضائل باب مباعدته A للآثام . . رقم 2327 . ( أمرين ) من أمور الدنيا ويمكن حمله على أمور الدنيا والدين . ( إثما ) أي ما يؤد الأيسر إلى معصية الله تعالى . ( تنتهك حرمة الله ) تتجاوز حدوده ويخالف أمره أو نهيه . ( فينتقم لله بها ) ينتصر لله تعالى بؤاخذة من ارتكبها بعقوبتها ]