نبذناه ألقيناه اعتزلت . { شرقيا } / مريم 16 / مما يلي الشرق . { فأجاءها } / مريم 23 / أفعلت من جئت ويقال ألجأها اضطرها . { تساقط } / مريم 25 / تسقط . { قصيا } / مريم 22 / قاصيا . { فريا } / مريم 27 / عظيما .
قال ابن عباس { نسيا } / مريم 23 / لم أكن شيئا . وقال غيره النسي الحقير .
وقال أبو وائل علمت مريم أن التقي ذو نهية حين قالت { إن كنت تقييا } / مريم 18 / .
قال وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن البراء { سريا } / مريم 24 / نهر صغير بالسريانية .
[ ش ( واذكر . . ) انظر الباب ( 45 ) . ( نبذناه ) يشير إلى قوله تعالى { فنبذناه بالعراء وهو سقيم } / الصافات 145 / . ( بالعراء ) بالأرض الخالية عن الشجر والنبات وكل ما تجرد مما يستره فهو عراء . ( سقيم ) مريض . ( اعتزلت ) تفسير لقوله تعالى { انتبذت } . ( أفعلت . . ) أي لفظ أجاء مزيد جاء فوزن جاء فعل وهو لازم فإذا عدي صار وزن أفعل وقلت أجاء . ( تساقط ) وقرئ { تساقط } و { تساقط } . ( قاصيا } بعيدا . ( فريا ) منكرا هائلا ومصنوعا مختلقا . ( نسيا ) وقرئ بفتح النون قال النسفي ومعناهما واحد .
وهو الشيء الذي حقه أن يطرح وينسى لحقارته . ( ذو نهية ) ذو عقل ينهاه عن فعل القبيح ]