3034 - حدثنا مكي بن إبراهيم حدثنا ابن جريج عن عطاء عن عائشة Bها قالت .
Y كان النبي A إذا رأى مخيلة في السماء أقبل وأدبر ودخل وخرج وتغير وجهه فإذا أمطرت السماء سري عنه فعرفته عائشة ذلك فقال النبي A ( ما أدري لعله كما قال قوم { فلما .
رأوه عارضا مستقبل أوديتهم } . الآية ) .
[ 4551 ] .
[ ش أخرجه مسلم في صلاة الاستسقاء باب التعوذ عند رؤية الريح والغيم رقم 899 . ( مخيلة ) سحابة يخال فيها المطر . ( سري عنه ) كشف عنه ما خالطه من الخوف والوجل . ( قوم ) هم عاد قوم هود عليه السلام . ( عارضا ) سحابا عرض في أفق السماء . ( الآية ) الأحقاف 24 . وتتمتها { قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم } ]