والذمة العهد والإل القرابة .
[ ش ( الذمة . . الإل ) يفسر البخاري C تعالى هذين اللفظين الواردين في الآيتين ( 8 ، 10 ) من سورة التوبة وهما قوله تعالى { كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون } . وقوله تعالى { لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون } ]