فيه حديث ثمامة . [ ر 450 ] .
وقوله D { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض - يعني يغلب في الأرض - تريدون عرض الدنيا } . الآية / الأنفال 67 / .
[ ش ( منا ) تمنون على أسرى المشركين فتطلقونهم بدون عوض . ( فداء ) تطلقون سراحهم مقابل مال يدفعونه أو أسرى من المسلمين يطلقونهم . ( ما كان . . ) وتمامها { والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم } . ( يكون له أسرى ) ويأخذ عنهم الفداء . ( يثخن في الأرض ) يكثر القتال في الكافرين . ( عرض الدنيا ) حطامها وهو المال وغيره ]