وقال أبو الدرداء أليس فيكم صاحب النعلين والطهور والوساد ؟ .
[ ش ( أليس فيكم ) قال في الفتح هذا الخطاب لعلقمة بن قيس والمراد بصاحب النعلين وما ذكر معهما عبد الله بن مسعود لأنه كان يتولى خدمة رسول الله A في ذلك . أي كان يحملها له والطهور الماء الذي يتطهر به . والوساد بمعنى الوسادة وهي المخدة ]