وقوله تعالى { إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين } / النحل 91 / . وقوله جل ذكره { أو لم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون } / القصص 57 / .
[ ش ( هذه البلدة ) مكة . ( حرمها ) جعل لها حرمة وتعظيما . ( نمكن لهم ) نسكنهم ونجعل مكانا لهم . ( حرما آمنا ) ذا أمن يأمن الناس فيه . ( يجبى ) يجلب ويحمل من كل ناحية وبلد . ( لدنا ) عندنا ]