وقال عمر Bه نعم العدلان ونعم العلاوة { الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون } / البقرة 156 - 157 / . وقوله تعالى { واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين } / البقرة 45 / .
[ ش ( العدلان ) المثلان ومراده بهما الصلوات والرحمة لمن صبر واحتسب عند المصيبة . ( العلاوة ) ثناء الله تعالى عليهم بالهداية والعدلان في الأصل ما يوضع على شقي الدابة من الحمل والعلاوة ما يوضع عليه بعد تمام الحمل كالزاد وغيره . ( صلوات ) مغفرة . ( استعينوا ) على تحمل ما يستقبلكم من البلايا والمصائب . ( لكبيرة ) ثقيلة وشاقة . ( الخاشعين ) الخاضعين المستسلمين لأمر الله D ]