وفي رواية صحيحة: «إلاّ ما كان من مريم بنت عمران» ([216]). فعلم أنّها أفضل من أُمّها خديجة. وما وقع في الأخبار ممّا يوهم أفضليتها عليها ([217])، فإنّما هو من حيث الأُمومة فقط ([218]).