وسوف تبقى «المقاومة» أمراً أساسياً في حياتنا السياسية والاقتصادية والثقافية المعاصرة إلى أن يأذن اللّه تعالى بالفرج. وأمّا نوع المقاومة فتقرّره الظروف السياسية والمصلحة والمرحلة، وهي مسائل أساسية يلي أمرها أولياء أُمور المسلمين.