[1]. المدثّر: 24 و25. [2]. المائدة: 110. [3]. يونس: 76. [4]. النمل: 13. [5]. الزخرف: 30. [6]. القمر: 2. [7]. الفرقان: 5. [8]. النحل: 24. [9]. الأنعام: 25. [10]. فصِّلت: 26. [11]. لسان العرب: مادة (حرف). [12]. المفردات في غريب القرآن: 114 (مادة حرف). [13]. الحج: 11. [14]. تفسير الكشّاف 3: 146. [15]. البقرة: 75. [16]. النساء: 46. [17]. المائدة: 13. [18]. المائدة: 41. [19]. المفردات في غريب القرآن: 114 (مادة حرف). [20]. البقرة: 75. [21]. النساء: 46. [22]. تفسير الكشّاف 1: 516. [23]. الميزان في تفسير القرآن 4: 364. [24]. المائدة: 13. [25]. المائدة: 41. [26]. الميزان في تفسير القرآن 5: 356 ـ 358. [27]. طبقات ابن سعد 2: 338. [28]. المصدر السابق. [29]. الخلاف 1: 329. [30]. المغني لابن قدامة 1: 520، أحكام القرآن للجصّاص 1: 8، الخلاف 1: 329. [31]. التقيت في إحدى المؤتمرات بأحد علماء السنّة، فجرى الحديث معه عن قضية تحريف القرآن، فقلت له: لدينا كتب في ردّ القول بتحريف القرآن. فتعجّب من كلامي وذكرت له على سبيل المثال مقدمة تفسير آية الله الخوئي، فهي مفصّلة ومتقنة. ومن العجيب أنّ هذا العالم الذي عُرف بصداقاته الواسعة مع علماء وشخصيات شيعية، واشتهر عنه اعتداله وميوله للتقارب مع المذاهب الأُخرى، وهو يقتضي الاطّلاع ولو يسيراً على أصولها وبعض آرائها، إلاّ أنّه كان يظنّ أنّ الشيعة الإمامية ليس عندهم ردّ على تهمة تحريف القرآن! [32]. الإسراء: 88. [33]. هود: 13. [34]. البقرة: 23. [35]. البقرة: 1 ـ 2. [36]. الإسراء: 9. [37]. البقرة: 185. [38]. إبراهيم: 1. [39]. المائدة: 15. [40]. يونس: 57. [41]. النساء: 174. [42]. القائل بهذه الفكرة المرفوضة لدى الشيعة قاطبة هم: السيد نعمة الله الجزائري (1050 ـ 1112هـ ) صاحب كتاب (منبع الحياة) و(الأنوار النعمانية)، والشيخ حسين بن محمّد تقي النوري (1254 ـ 1320هـ ) صاحب كتاب (فصل الخطاب). ويذكر أنّه لم تدم مقولتهم هذه طويلاً، أمّا الشيخ النوري فلم يمضِ على فكرته سنة حتى كتب رسالة بالفارسية تراجع فيها عن رأيه في (فصل الخطاب) أو في الحقيقة صحّح مراده من التحريف، وأنّه لم يرد منه نقصان آيات من القرآن، بل اُموراً اُخرى من قبيل التفسير والتأويل. وأمّا السيد الجزائري فإنّ رأيه في القرآن لم يكن الوحيد من الأفكار المرفوضة من وجهة نظر الشيعة، بل الكثير من أفكاره الفقهية وغير الفقهية كذلك. وعلى العموم لم تجد فكرة التحريف التي تزعّمتها هاتان الشخصيّتان أتباعاً وأنصاراً، وماتت بعد ولادتها بفترة وجيزة جداً، وحالياً تعدُّ فكرةً مهجورةً، سواء على مستوى العلماء أو على مستوى العامة. والأوهام التي يظنُّ كونها أدلّة على التحريف ـ ويذكرها المؤلّف في طيّات الكتاب ـ هي إمّا مستقاة من كلمات هاتين الشخصيتين، أو عبارة عن ظنون يمكن أن تتبلور في الأذهان باعتبار ما ورد من روايات ظاهرة في التحريف سواء عن طريق الشيعة أو السنّة. للمزيد راجع: صيانة القرآن من التحريف: 109 ـ 120، وسلامة القرآن من التحريف: 93 ـ 134. [43]. الحشر: 7. [44]. النساء: 59. [45]. الإرشاد 1: 233، الأمالي للطوسي: 162. [46]. انظر: عوالي اللئالي 1: 68. [47]. الأمالي للطوسي: 232. [48]. الاعتقادات في دين الإمامية: 59، اعتقادات الإمامية المطبوع ضمن شرح الباب الحادي عشر: 93. [49]. سروية: اسم محلٍّ كان قد سئل فيه الشيخ. [50]. المسائل السروية ضمن مصنّفات الشيخ المفيد 7: 82 ـ 84. [51]. تفسير مجمع البيان (المقدّمة) 1: 43. [52]. التبيان 1: 269 ـ 270. [53]. أجوبة المسائل المهنّائيّة: 121. [54]. انظر التحقيق في نفي التحريف: 16، والبيان: 234. [55]. الفصول المهمة: 168 نقلاً عن التحقيق في نفي التحريف: 18. [56]. آلاء الرحمن في تفسير القرآن: 25 ـ 26. [57]. انظر التحقيق في نفي التحريف: 14 ـ 22. [58]. المؤلّف كان دقيقاً في اختيار أبرز أعيان الشيعة وعلى طول القرون الماضية، فقد اختار من كلّ عهد علماً، وسجّل كلماته في مجال التحريف، وهذا يكشف عن نقطة مهمة في هذا المجال، وهي أنّ الشيعة الإمامية على طول التاريخ كانت تعتقد بعدم تحريف القرآن. [59]. آلاء الرحمن 1: 25 ـ 29. [60]. الحجر: 9. [61]. المائدة: 55. [62]. البيان: 213 ـ 278. [63]. إظهار الحقّ 2: 206 ـ 209 نقلاً عن الفصول المهمة: 342 ـ 345. [64]. الاعتقادات في مذهب الإمامية: 59 ، اعتقادات الإماميّة المطبوع في شرح الباب الحادي عشر: 93. [65]. الكافي 1: 228. [66]. المصدر السابق. [67]. المصدر نفسه: 229. [68]. المصدر نفسه. [69]. المصدر السابق نفسه. [70]. المصدر السابق 1: 123 فما بعدها. [71]. في الفصل اللاحق من هذا الكتاب، حيث أوردنا أبرز الروايات على هذا الصعيد. [72]. هذا بناءً على عقيدة أهل السنّة في هذه المصادر، فإنّهم يعتبرونها صحاحاً، ويصحّحون كلّ ما ورد فيها، فالإتيان بمثل هذه الروايات في هذه المصادر: إمّا يعدُّ انعكاساً لرأيهم، وإمّا عليهم تأويلها لإثبات مخالفتهم إيّاها. [73]. سنن أبي داود 2: 343، كتاب الحدود، باب: الرجم، سنن الترمذي 2: 442، كتاب الحدود، باب: ما جاء في تحقيق الرجم، الموطّأ 2: 824، كتاب الحدود، باب: ما جاء في الرجم، سنن الدارمي 2: 179، كتاب الحدود، باب في حدّ المحصنين بالزنا، صحيح البخاري 8: 26، كتاب الحدود، باب: رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت، سنن ابن ماجة 2: 853 ح2553، كتاب الحدود، باب: الرجم، سنن البيهقي 8: 211، سنن النسائي 4: 273 و275. [74]. صحيح مسلم بشرح النووي 11: 191، كتاب الحدود، باب: حدّ الزنا. [75]. صحيح البخاري 8: 26، كتاب الحدود، باب: رجم الحبلى. [76]. الآية: 1. [77]. مسند أحمد 5: 131، المستدرك على الصحيحين 2: 224، كتاب التفسير، الدرّ المنثور 6: 378. [78]. مسند أحمد 5: 132، وعنه في الدرّ المنثور 6: 378، تفسير سورة البيّنة. [79]. كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد 2: 43. [80]. الدر المنثور 6: 378. [81]. المصدر السابق. [82]. الدر المنثور 5: 180، الإتقان في علوم القرآن 3: 82، (النوع السابع والأربعون: في ناسخه ومنسوخه). [83]. الدرّ المنثور 5: 179. [84]. الإتقان في علوم القرآن 3: 82 (النوع السابع والأربعون)، وانظر مسند أحمد 5: 132. [85]. المستدرك على الصحيحين 2: 415، كتاب التفسير، تفسير سورة الأحزاب. [86]. المستدرك على الصحيحين 2: 331، كتاب التفسير، سورة التوبة، الدرّ المنثور 3: 208. [87]. المصدران السابقان. [88]. الإتقان في علوم القرآن 1: 226 (النوع التاسع عشر في عدد سوره وآياته وكلماته وحروفه). [89]. الدرّ المنثور 5: 179، تفسير سورة الأحزاب. [90]. الإتقان في علوم القرآن 1: 242 (النوع التاسع عشر: في عدد سوره وآياته وكلماته وحروفه). [91]. منتخب كنز العمال المطبوع في حاشية مسند أحمد 2: 50. [92]. سنن ابن ماجة 1: 625 ح1944، كتاب النكاح، باب: رضاع الكبير. [93]. سنن الدارمي 2: 157، كتاب الرضاع، صحيح مسلم بشرح النووي 10: 29، كتاب الرضاع. [94]. راجع الدرّ المنثور 6: 420 ـ 421، وانظر البيان في تفسير القرآن: 223. [95]. الإتقان في علوم القرآن 1: 65 (النوع التاسع عشر: في عدد سوره وآياته وكلماته وحروفه). [96]. المصدر السابق 2: 25 (النوع السابع والأربعون: في ناسخه ومنسوخه). [97]. الدرّ المنثور 6: 421، وانظر البيان في تفسير القرآن: 222. [98]. للمزيد، راجع الإتقان في علوم القرآن 3: 66 ـ 85، والبيان في تفسير القرآن: 202 ـ 207. [99]. مضى ذكر بعض الروايات التي تبنّاها أو نقلها هؤلاء الصحابة. [100]. راجع مجمع البيان 1: 43، مقدمة التفسير، الفن الخامس. [101]. إعجاز القرآن والبلاغة النبوية: 41 ـ 42. [102]. المحلّى بالآثار 11: 234، حدّ الحرّ والحرّة المحصنين. [103]. الإتقان في علوم القرآن 3: 68 ـ 72 (النوع السابع والأربعون: في ناسخه ومنسوخه). [104]. المحلّى بالآثار 11: 235، حدّ الحرّ والحرّة المحصنين. [105]. الإتقان في علوم القرآن 3: 70 ـ 71 (النوع السابع والأربعون: في ناسخه ومنسوخه). [106]. تفسير روح المعاني 1: 25. [107]. تفسير روح المعاني نقلاً عن التحقيق في نفي التحريف: 275. [108]. الإحكام في أُصول الأحكام للآمدي 3: 138 ـ 143. [109]. الإتقان في علوم القرآن 3: 85 ـ 86 (النوع الثامن عشر: في جمعه وترتيبه). [110]. محاضرات الأنوار للراغب الاصفهاني، نقلاً عن التحقيق في نفي التحريف: 282. [111]. صحيح مسلم بشرح النووي 10: 29، كتاب الرضاع، سنن الدارمي 2: 157. [112]. الإتقان في علوم القرآن 3: 84. [113]. المصدر السابق 1: 227. [114]. انظر الإتقان في علوم القرآن 1: 206 (النوع الثامن عشر: في جمعه وترتيبه). [115]. فتح المنّان في نسخ القرآن: 229 ـ 230. [116]. الفرقان: 156 ـ 157. [117]. فتح المنّان في نسخ القرآن: 229 ـ 230. [118]. الأعلى: 18 ـ 19. [119]. الإتقان في علوم القرآن 3: 85 (النوع السابع والأربعون: في ناسخه ومنسوخه). [120]. عن القرآن الكريم وروايات المدرستين راجع البرهان في علوم القرآن 2: 324. [121]. الحجر: 9. [122]. الحجر: 6. [123]. الحجر: 9. [124]. النحل: 43 ـ 44. [125]. الطلاق: 10 ـ 11. [126]. الميزان في تفسير القرآن 19: 325. [127]. الحجر: 6 ـ 9. [128]. فصِّلت: 41. [129]. البقرة: 2. [130]. فصِّلت: 41 ـ 42. [131]. تفسير نور الثقلين 4: 554، ح67. [132]. مجمع البيان 9: 27. [133]. النساء: 82. [134]. الصيغة الواردة عن طرق الشيعة كما يلي: «يا أيها الناس إنّي تارك فيكم الثقلين، ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، فإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض». راجع بصائر الدرجات: 433 و434، دعائم الإسلام 1: 28، عيون أخبار الرضا 1: 34 و68، 2: 60، الخصال: 66، الأمالي: 500، كمال الدين وتمام النعمة: 64 و234 و235 و236 و238 و239 و240 و279 وغيرها. [135]. صحيح مسلم بشرح النووي 15: 179، كتاب الفضائل، باب: فضائل علي بن أبي طالب، مسند أحمد 3: 14 و17 و26 و59، عن أبي سعيد الخدري، ونقله عن زيد بن أرقم في 4: 367، سنن الدارمي 2: 431، كتاب فضائل القرآن، باب: فضل من قرأ القرآن، سنن البيهقي 2: 148، باب: بيان أهل بيته الذين هم آله، و7: 30 ـ 31، باب: بيان آل محمد (صلى الله عليه وآله) الذين تحرم عليهم الصدقة المفروضة، سنن الترمذي 5: 662 ح3786 و3788، كتاب المناقب، الباب 32، مناقب أهل بيت النبي (صلى الله عليه وآله)، المستدرك على الصحيحين 3: 148، كتاب معرفة الصحابة، باب: مناقب أهل بيت الرسول (صلى الله عليه وآله)، ينابيع المودة: 39، الباب الرابع. [136]. الصواعق المحرقة: 150. [137]. البيان في تفسير القرآن: 229 ـ 232. [138]. نهج البلاغة: خطبة 133. [139]. طرح هذا الدليل في عدّة مصادر منها: اعتقادات الشيخ الصدوق، الاعتقاد 33، وفي مصنّفات الشيخ المفيد 5: 84. [140]. انظر: وسائل الشيعة 4: 736، كتاب الصلاة، أبواب القراءة في الصلاة، الباب 4. [141]. المجموع للنووي 3: 388. [142]. نهج البلاغة: خطبة 235. [143]. البقرة: 2. [144]. السجدة: 2. [145]. الأحزاب: 6. [146]. ص: 29. [147]. البقرة: 23. [148]. يونس: 38. [149]. هود: 13. [150]. تقدّم تخريجه آنفاً. ويذكر أنّ كثيراً من الروايات الأخرى قد ورد فيها تعبير كتاب أو كتاب الله. [151]. المائدة: 55. [152]. انظر الكافي 1: 69. [153]. انظر عوالي اللئالي 1: 68. [154]. وسائل الشيعة 18: 75. [155]. المائدة: 38. [156]. انظر: وسائل الشيعة 18: 489 ـ 495. [157]. البقرة: 83. [158]. المائدة: 55. [159]. انظر: وسائل الشيعة 3: 2 فما بعدها. [160]. البقرة: 183. [161]. انظر: وسائل الشيعة 7: 2 فما بعدها. [162]. البقرة: 173. [163]. يوسف: 24. [164]. وسائل الشيعة 18: 78، كتاب القضاء، الباب 9 ح10. [165]. المصدر السابق: 84، كتاب القضاء، الباب 9 ح29. [166]. المصدر السابق: 82 ح21. [167]. الكافي 8: 53 ح86. [168]. المصدر السابق 2: 627 ح1. [169]. عيون أخبار الرضا 2: 129، الباب 35، ما كتبه الرضا للمأمون في محض الإسلام وشرائع الدين. [170]. فصِّلت: 42. [171]. التوحيد للصدوق: 224 ح3، الباب 30، القرآن ما هو، بحار الأنوار 89: 117 ـ 118، كتاب القرآن، الباب 14 أنّ القرآن مخلوق. [172]. نهج البلاغة: خطبة 1. [173]. وفي الحقيقة الحديث هنا ينفي بنحو غير مباشر الزيادة في القرآن، باعتبار إطلاق الكتاب عليه دون تخصيص، كما ينفي النقصان باعتبار إطلاق صفاته في كونه مبيّناً الحلال والحرام والفرائض، ولم يقيّد ذلك بالبعض، وهكذا تكون كيفية الاستدلال بالحديث السادس. [174]. نهج البلاغة: خطبة 125. [175]. المصدر السابق: خطبة 133. [176]. المصدر نفسه: خطبة 176. [177]. المصدر نفسه: خطبة 133. [178]. المصدر نفسه: خطبة 156. [179]. يذكر أنّ ظاهرة وجود المصاحف إبّان فجر الإسلام ظاهرة عادية جداً، وكانت تُدعى بأسماء أصحابها، من قبيل: مصحف ابن مسعود، ومصحف عائشة، ومصحف حفصة، ومصحف أُبيّ... ، بل قد يقال بأنّ جلّ الصحابة الكبار كانت لهم مصاحف خاصّة تحمل أسماءهم، ومنهم علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وعليه فإنّ امتلاك علي (عليه السلام) لمصحف لايعني شيئاً، ولايقتضي بأنّ شيعته يتداولونه حتّى اليوم، وأنّه يختلف عن المصحف المتداول بين المسلمين. [180]. الاحتجاج 1: 153، مقدّمة تفسير البرهان: 38، التفسير الصافي 1: 42، المقدّمة السادسة. [181]. الاحتجاج 1: 257، تفسير الصافي 1: 42 المقدّمة السادسة. [182]. الكافي 1: 228 ح2. [183]. المصدر السابق: ح1. [184]. المصدر نفسه 2: 633 ح23. [185]. بل نفس الروايات التي يبدو منها التحريف وصنّفها المؤلّف في عداد روايات مصحف علي، هي بذاتها تدلّ على عدم التحريف، وأنّه ليس أكثر من تفسير وتأويل للقرآن. [186]. الإتقان 1: 204. [187]. أي ابن سيرين. [188]. طبقات ابن سعد 2: 338، وانظر تاريخ الخلفاء: 185، وكنز العمال 2: 588. [189]. يريد مصحف علي (عليه السلام). [190]. الإتقان 1: 204. [191]. التسهيل لعلوم التنزيل 1: 9، نقلاً عن القرآن وروايات المدرستين 2: 398. [192]. اعتقادات الصدوق، 59 ـ 62، الباب 33 الاعتقاد في مبلغ القرآن. [193]. طه: 114. [194]. مصنّفات الشيخ المفيد 4: 81، القول 59. [195]. الميزان في تفسير القرآن 12: 116. [196]. تفسير القمي 1: 109. [197]. البيان: 247، وانظر بحار الأنوار 23: 140 ح91. [198]. الخصال: 174 ـ 175 ح232، باب الثلاثة. [199]. لسان العرب: مادة (حرف). [200]. الكافي 8: 53 ح16. [201]. الكافي 1: 437 ح6. [202]. تفسير العياشي 1: 13، مقدّمة التفسير. [203]. الكافي 1: 417 ح26. [204]. انظر ترجمته في جامع الرواة 2: 174. [205]. المائدة: 55. [206]. المائدة: 67. [207]. بل مع التسامح في الإطلاقات، ينبغي القول بأنّ كلّ ما ينسب إلى الإسلام من أفكار ورؤىً وأحكام ينسب إلى الله والسماء، وذلك باعتبار أنّ مصادرها إمّا قرآن أو سنّة أو اُصول وقواعد فقهية ذات المنشأ الإلهي، فإنّ الفقيه عندما يستنبط حكماً يراه ممّا أوحاه الله مباشرةً، ومن باب أولى أن ينسب إلى الله وإلى القرآن ما يعدُّ تفسيراً وبياناً له. [208]. الكافي 1: 412 ـ 436 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية، وباب فيه نتف وجوامع من الرواية في الولاية. [209]. نور الثقلين 1: 654، والآية: 67 من سورة المائدة. [210]. الدرّ المنثور 2: 298. [211]. الشعراء: 227. [212]. تفسير الصافي 4: 57، جوامع الجامع 2: 695. [213]. الأحزاب: 71. [214]. الكافي 1: 414 ح8. [215]. النساء: 63. [216]. الكافي 8: 184 ح211. [217]. الحجرات: 4. [218]. تفسير الطبري 13: 158 و 159، تفسير القرطبي 16: 309 ذيل الآية: 4 من سورة الحجرات. [219]. آل عمران: 123. [220]. تفسير العياشي 1: 196 ح133 و134. [221]. الوافي 2: 269، الباب 30، ما نصّ الله ورسوله، الكافي 1: 286 ـ 287 ح1، باب ما نصّ الله ورسوله على الأئمة، الباب 64. [222]. المائدة: 55. [223]. المائدة: 67. [224]. آل عمران: 61. [225]. تفسير القمي 1: 29. [226]. آل عمران: 33. [227]. تفسير العياشي 1: 168، وانظر البيان: 252. [228]. تفسير العياشي 1: 13. [229]. الكافي 2: 619، ح2، باب: أنّ القرآن يرفع كما اُنزل. [230]. تفسير العياشي 1: 12. [231]. الكافي 2: 631، باب النوادر ح6. [232]. ثواب الأعمال: 110، ثواب من قرأ سورة الأحزاب. [233]. رجال الكشي 2: 577 الرقم 511. [234]. الغيبة للنعماني: 318، باب ما جاء في ذكر الشيعة عند خروج القائم (عليه السلام). [235]. الوافي 9: 1778. [236]. رجال الكشي 2: 827 الرقم 1042، معجم رجال الحديث 2: 235. [237]. معجم رجال الحديث 11: 234 ـ 236. [238]. المصدر السابق: 217 ـ 218. [239]. المصدر نفسه: 222. [240]. المصدر نفسه: 397. [241]. خلاصة الأقوال: 314، وانظر جامع الرواة 1: 18. [242]. الإرشاد 2: 386. [243]. الكافي 2: 633 ح23. [244]. فصِّلت: 42. [245]. الحجر: 9.