-------------------------------------------------------------------------------- [1]. التوبة: 33. [2]. المائدة: 48. [3]. ابراهيم: 13. [4]. النحل: 125. [5]. التوبة: 73. [6]. التوبة: 14. [7]. التوبة: 29. [8]. التوبة: 39. [9]. التوبة: 24. 2 و[11]. النساء: 95. [12]. الصف: 10 ـ 12. [13]. التوبة: 111. [14]. آل عمران: 169 ـ 171. [15]. البقرة: 154. [16]. الأنفال: 39. [17]. البقرة: 251. [18]. الكافرون: 1 ـ 6. [19]. المزمل: 10. [20]. البقرة: 110. [21]. الحج: 40. [22]. الأنفال: 40. [23]. البقرة: 190. [24]. الروم: 30. [25]. الشورى: 13. [26]. الحجّ: 40. [27]. البقرة: 251. [28]. الأنفال: 8. [29]. الأنفال: 24. [30]. النحل: 125. [31]. الأنفال: 42. [32]. آل عمران: 147. [33]. المائدة: 21. [34]. المائدة: 24. [35]. البقرة: 246. [36]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1295 ح 3927. [37]. صحيح مسلم: ج 6 ص 33; ولا حظ: المصنّف: ج 4 ص 562; سنن ابن ماجة: ج 2 ص 920ح 2753; سنن الدارمي: ج 2 ص 200. [38]. صحيح البخاري: ج 3 ص 200. [39]. مسند أحمد: ج 4 ص 114. [40]. المصنّف: ج 4 ص 574 ح 89. [41] سنن الترمذي: ج 3 ص 107 ح 1717. [42]. منتخب مسند عبد بن حميد: ص 54 ح 76. [43]. كنز العمّال: ج 4 ص 453 ح 11351. [44]. الودي: الوادي. [45]. كنز العمّال: ج 4 ص 454 ح 11353. [46]. المعجم الكبير: ج 5 ص 69 ح 4608. [47]. السنن الكبرى: ج 9 ص 173; المصنّف: ج 4 ص 594 ح 217. [48]. المصنّف: ج 4 ص 594 (218). [49]. الجامع الصغير: ج 1 ص 201 ح 1347; كنز العمّال: ج 4 ص 285 ح 10518. [50]. القماء: الحقارة والذلّ. [51]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 123 ح (216) 11. [52]. المور: الحركة السريعة والاضطراب. [53]. الإرشاد: ج 1 ص 265 ـ 266 والآية في سورة الصفّ: 4. [54]. الأمالي: ص 673 (905 / 7) ; ثواب الأعمال: ص 189. [55]. علل الشرائع: ص 528; الكافي: ج 5 ص 94 ح 6. [56]. المحاسن: ج 1 ص 6 ح 15; الخصال: ص 85 ح 14. [57] الخصال: ص 163 ح 213. [58]. الأمالي: ص 216 ح 378 (28) ; الإرشاد: ج 1 ص 238. [59]. الأمالي (للشيخ الطوسي): ص 216 ح 380 (30). وزاد أبوالفتح الكراجكي: «فإنّه حفظ الملّة، معدن الجواهر». ص 70. [60]. تفسير العياشي: ج 1 ص 206 ح 152، والآية من سورة آل عمران: 169. [61]. الأمالي: ص 11 ح 8. [62]. آل عمران، 169. [63]. الانفال: 15. [64]. طه: 52. [65]. النمل: 128. [66]. الكافي: ج 5 ص 36 ح 1. [67]. كتاب النوادر: ص 140. والجثوة: الحجارة المجموعة، أو القبر. [68]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 282 ح 121. [69]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 11. [70]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 8 ح 12281 7. [71]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح 12295 (21). [72]. عيون الحكم والمواعظ: ص 275. [73]. غرر الحكم: ح 1346. [74]. المعجم الكبير: ج 8 ص 223. [75]. نهج البلاغة:خطبة110. [76]. المعجم الكبير: ج 1 ص 353 ح 1076. [77]. سنن النسائي: ج 6 ص 19; المصنّف: ج 4 ص 560. [78]. سنن النسائي: ج 6 ص 19. [79]. صحيح البخاري: ج 3 ص 199. [80]. الخصال: ص 523 ح 13. [81]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 5; مشكاة الأنوار: ص 268. [82]. الكافي: ج 2 ص 158 ح 4. [83]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 4. [84]. عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج 1 ص 31 ح 20. [85]. المستدرك: ج 2 ص 74. [86]. نهج البلاغة: خطبة 27. [87]. سنن أبي داود: ج 1 ص 592 ح 2631. [88]. المستدرك: ج 3 ص 494. [89]. الكافي: ج 5 ص 2 ح 1; ثواب الأعمال: ص 189. [90]. الكافي: ج 5 ص 7 ح 7. [91]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 15. [92]. سنن الترمذي: ج 4 ص 181 ح 1650. [93]. سنن الدارمي: ج 2 ص 201. [94]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 8 ح (12279) 5. [95]. صحيح مسلم: ج 6 ص 33; ولا حظ: المصنّف: ج 4 ص 562; سنن ابن ماجة: ج 2 ص 920ح 2753; سنن الدارمي: ج 2 ص 200. [96]. الارشاد: ج 1 ص 265 ـ 266، والآية من سورة الصفّ: 4. [97]. سنن النسائي: ج 6 ص 15: وعن أبي زرعة بن عمرو بن جرير، قال: بعث عمر بن الخطّاب جيشاً، وفيهم معاذ بن جبل، فلمّا ساروا رأى معاذاً، فقال: ما حبسك؟ قال: أردت أن أصلي الجمعة ثمّ أخر ج، فقال عمر: أما سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: «الغدوة أو الروحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها؟!». السنن الكبرى: ج 3 ص 11 ح 4326; كنز العمّال: ج 4 ص 446 ح 11332. [98]. شرح الأخبار: ج 1 ص 327 ح 297. [99]. المعجم الكبير: ج 8 ص 183; سنن أبي داود: ج 1 ص 557 ح 2486; السنن الكبرى: ج 9 ص 161. [100]. الجهاد (لعبدالله بن المبارك): ص 68. [101]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 122 ح (210) 5. [102]. المائدة: 87. [103]. مناقب آل أبي طالب: ج 1 ص 369; مستدرك الوسائل: ج 16 ص 53 ح (19124) 1. [104]. مسند أحمد: ج 3 ص 82. [105]. مسند الشهاب: ج 1 ص 431 ح 740. [106]. المعجم الكبير: ج 8 ص 168. [107]. هؤلاء تسعة، والعاشر هو نفس عثمان بن مظعون الجمحي. [108]. الوَدَك: الدسم من اللحم والشحم. [109]. أسباب نزول الآيات: ص 137. [110]. الجهاد (لعبد الله بن المبارك): ص 67. [111]. الأمالي (للطوسي): ص 123 ح (113) 1. [112]. المائدة: 87. [113]. مناقب آل أبي طالب: ج 1 ص 369; مستدرك الوسائل: ج 16 ص 53 ح (19124) 1. [114]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 149 ح 418; مستدرك الوسائل: ج 16 ص 54 ح (19126) 3. [115]. الأمالي (للطوسى) ص 539 ح (1163) 2. [116]. دستور معالم الحكم: ص 148. [117]. نهج البلاغة: الكتاب 53. [118]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 357. [119]. المصنّف: ج 4 ص 566 ح 35. [120]. سنن أبي داود: ج 1 ص 557 ح 2485. [121]. استنّ الفرس: عدا إقبالاً وإدباراً. [122]. صحيح البخاري: ج 3 ص 200. [123]. السنن الكبرى: ج 2 ص 44 ح 2350. [124]. صحيح البخاري: ج 3 ص 201. [125]. مسند أحمد: ج 2 ص 522. [126]. صحيح البخاري: ج 1 ص 14. [127]. مسند أحمد: ج 3 ص 367. [128]. صحيح البخاري: ج 3 ص 214; مسند أحمد: ج 5 ص 193; سنن أبي داود: ج 1 ص 563 ح 2509. [129]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 943 ح 2824. [130]. مسند أحمد: ج 5 ص 244. [131]. وقصت به الدّابة: رمت به، فكسرت عنقه. [132]. مسند أحمد: ج 3 ص 483. [133]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 282; والآية من سورة المائدة: 56. ولا حظ المعجم الكبير: ج 20 ص 77. [134]. سنن أبي داود: ج 1 ص 570 ح 2536. [135]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 966 ح 2893. [136]. مسند أحمد: ج 2 ص 117. [137]. صحيح مسلم: ج 6 ص 39. [138]. الجهاد (لابن المبارك): ص 82 ح 43. [139]. الجامع الصغير: ج 1 ص 572 ح 3700. [140]. الجامع الصغير: ج 1 ص 572 ح 3705. [141]. كنزالعمّال: ج 4 ص 316 ح 10680، والخُطّاف: طائريشبح السنونو، طويل الجناحين قصير الرجلين أسود اللون. [142]. الدرّ المنثور: ج 1 ص 336، والآية في سورة البقرة: 261. وأخر ج ابن ماجة عن الحسن بن علي بن أبي طالب، وأبي الدرداء، وأبي هريرة، وأبي أُمامة الباهلى، وعبد الله بن عمرو، وجابر بن عبد الله، وعمران بن حصين، كلّهم يحدّث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): أنّه قال:... وأخر ج ابن ماجة وابن أبي حاتم. [143]. الدرّ المنثور: ج 1 ص 248; أخر جه الترمذي وصحّحه. [144]. الجامع الصغير: ج 2 ص 532 ح 8156. [145]. كنز العمّال: ج 4 ص 310 ح 10645. [146]. كنز العمّال: ج 4 ص 310 ح 10647. [147]. كنز العمّال: ج 4 ص 338 ح 10787. [148]. كنز العمّال: ج 4 ص 338 ح 10788. [149]. كنز العمّال: ج 4 ص 314 ح 10664. [150]. الكافي: ج 5 ص 2 ح 2; ثواب الأعمال: ص 189. والسُنبُك: طرف الحافر. [151]. الأمالي: ص 673 ح 908 (10) ; ثواب الاعمال: ص 189. [152]. الأمالي: ص 673 ح 907 (9). [153]. غرر الحكم: ح 1347. [154]. نهج السعادة: ج 2 ص 107; شرح نهج البلاغة (لابن أبي الحديد): ج 3 ص 184. [155]. شرح الأخبار: ج 1 ص 327 ح 296. [156]. تفسير العيّاشي: ج 1 ص 206 ح 152، والآية من سورة آل عمران: 169. [157]. الكافي: ج 2 ص 606 ح 11. [158]. كتاب النوادر: ص 137. [159]. كتاب النوادر: ص 138. [160]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 3. [161]. الأمالي: ص 673 ح 908 (10) ; ثواب الأعمال: ص 189. [162]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12291) 17. [163]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12292) 18 [164]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12293) 19. [165]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12293) 19. [166]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12293) 19. [167]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12293) 19. [168]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12295) 21. [169]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 343، والآية من سورة الحديد: 19.. [170]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 343. [171]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 18 ح (12312) 38. [172]. شرح الأخبار: ج 1 ص 327 ح 299. [173]. شرح الأخبار: ج 1 ص 327 ح 300. [174]. المحاسن: ج 1 ص 6 ح 15. [175]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 84. [176]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 8. [177]. مسند أحمد: ج 6 ص 444. [178]. سنن النسائي: ج 6 ص 14. [179]. عدّة الداعي: ص 155. [180]. تفسير مجمع البيان: ج 9 ص 433. وفى مستدرك الوسائل: وقال (صلى الله عليه وآله): «لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخّان في جهنّم»; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح 12293 (19). [181]. صحيح ابن حبّان: ج 10 ص 491. [182]. أُسد الغابة: ج 1 ص 293. [183]. الجامع الصغير: ج 2 ص 577 ح 8487. [184]. الكافي: ج 5 ص 8ح 10. [185]. كتاب النوادر: ص 141 ح 192. وفي دعائم الإسلام: وعنه، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: «من اغتاب غازياً في سبيل الله أو آذاه أو خلفه بسوء في أهله نصب له يوم القيمة علم، فتستفرغ خيانته ثمّ يتركّس في النار». دعائم الإسلام: ج 1 ص 343. [186]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 922 ح 2761، والآية من سورة البقرة: 261. [187]. السنن الكبرى: ج 10 ص 320; مسند أحمد: ج 3 ص 487. [188]. المصنّف (لابن أبي شيبه): ج 4 ص 599 ح 250. [189]. يعني: أحدهم، فضممت إلى اثنين أو ثلاثة، قال: ما لي إلاّ عقبة كعقبة أحدهم من جملي. [190]. سنن أبي داود: ج 1 ص 570 ح 2534. [191]. المصنّف: ج 7 ص 732. [192]. التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (عليه السلام): ج 80 ص 41; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 20 ح 12320 (46). [193]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 24 ح 12334 (4). [194]. صحيح البخاري: ج 3 ص 214. [195]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 922 ح 2759 ولفظ: «شيئاً» ورد هكذا في المصدر، والصحيح ـ حسب الظاهر ـ هو: (شىءٌ) إلاّ انّحرّك لفظ: «ينقص» بهذا الصورة: «يُنْقِص» والفاعل هو الله تعالى فيستقيم اللفظ من حيث قوائد النحو العربي، فلا حظ. [196]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 24 ح (12333) 3. [197]. شرح الأخبار: ج 2 ص 219، وقد اخذ الشاعر هذا المعنى، فقال: والجود بالنفس أقْصى غاية الجود. [198]. كتاب النوادر: ص 168; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 28 ح (12351) 1. [199]. كنز العمّال: ج 4 ص 338 ح 10789. [200]. الكافي: ج 5 ص 2 ح 2; ثواب الاعمال: ص 189. [201]. مسند أحمد: ج 3 ص 126. [202]. المستدرك: ج 1 ص 207. وفى كنز العمّال: عن سعد، قال: سمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) رجلاً يقول: اللهمّ، آتني ما تؤتي عبادك الصالحين، فقال (صلى الله عليه وآله): «إذن يعقر جوادك، وتهراق مهجتك في سبيل الله». كنز العمّال: ج 4 ص 447 ح 11335. [203]. صحيح ابن حبّان: ج 16 ص 489; وفي كنز العمّال: ج 4 ص 411 ح 11159: (عن النبي (صلى الله عليه وآله)): «ما من أهل الجنّة أحد يسرّه أن يرجع إلى الدنيا وله عشرة أمثالها إلاّ الشهيد، فإنّه يودّ أنّه يردّ إلى الدنيا عشر مرّات فيستشهد; لما يرى من الفضل». [204]. سنن النسائي: ج 6 ص 36. [205]. مسند أحمد: ج 3 ص 173. [206]. السنن الكبرى: ج 1 ص 660. ح 2180; سنن النسائي: ج 4 ص 99. [207]. هكذا في المصدر. [208]. مسند أحمد: ج 4 ص 185. [209]. الزمر: 68. [210]. الرَحْل: ما يُجعل على ظهر البعير كالسرج. [211]. النَمِرة: شملة أو بردة من صوف فيها خطوط بيض وسود. [212]. الدرّ المنثور: ج 5 ص 336; أخر ج أبو يعلى، والدارقطني في الافراد، وابن المنذر، والحاكم وصحَّحه، وابن مردويه، والبيهقي في البعث. [213]. كنز العمّال: ج 4 ص 411 ح 11155. [214]. كنز العمّال: ج 4 ص 403 ح 11126. [215]. الكافي: ج 2 ص 348 ح 4. [216]. من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 402 ح 5868. [217]. الخصال: ص 50 ح 60. [218]. الكافي: ج 5 ص 53 ح 3. [219]. الكافي: ج 5 ص 54 ح 5. [220]. الكافي: ج 5 ص 53 ح 4. [221]. بحار الأنوار: ج 100 ص 12 ح 27. [222]. نهج البلاغة: خطبة 122. [223]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح 12294. [224]. عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج 1 ص 31 ح 20. [225]. صحيح مسلم: ج 6 ص 33. [226]. صحيح البخاري: ج 3 ص 203; سنن النسائي: ج 6 ص 8. [227]. صحيح البخاري: ج 3 ص 208. [228]. سنن النسائي: ج 6 ص 35; السنن الكبرى: ج 3 ص 24 ح 4367. [229]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 299. [230]. الامامة والسياسة: ج 1 ص 174 و179. [231]. نهج البلاغة: خطبه 35. [232]. نهج البلاغة خطبه 156. [233]. نهج البلاغة: خطبة 180. [234]. نهج البلاغة: خطبة 119. [235]. شرح الأخبار: ج 2 ص 441 ح 794; مناقب آل أبي طالب: ج 1 ص 385. [236]. نهج البلاغة: خطبة 124. [237]. نهج البلاغة: خطبة 23، والآية من سورة آل عمران: 198. [238]. النصر: 1. [239]. النصر: 2 ـ 3. [240]. الأمالي (للطوسي): ص 288 ح 7. [241]. صحيح مسلم: ج 6 ص 48. [242]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 935 ح 2797; صحيح مسلم: ج 6 ص 48، مثله. [243]. نهج البلاغة (بشرح محمّد عبده): ج 2 ص 83 خطبة 171. [244]. نهج البلاغة: الكتاب53. [245]. الصحيفة السجّادية الكاملة: ص 22. [246]. نهج السعادة: ج 2 ص 108; شرح نهج البلاغة: ج 3 ص 184. [247]. سنن الترمذي: ج 3 ص 106 ح 1712. [248]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 121 ـ 122 ح (208) 3. [249]. المعجم الكبير: ج 10 ص 219 ح 10527. [250]. المصنّف (لابن أبي شيبة الكوفى): ج 4 ص 574 ح 87; مسند أحمد: ج 5 ص 308. [251]. مسند أحمد: ج 4 ص 200. [252]. مسند أحمد: ج 4 ص 185 ـ 186. [253]. كنز العمّال: ج 4 ص 407 ح 11141. [254]. الجامع الصغير: ج 2 ص 262 ح 6174. [255]. الجامع الصغير: ج 2 ص 87 ح 4953. [256]. الكافي: ج 5 ص 94 ح 6. [257]. الكافي: ج 5 ص 54 ح 6. [258]. من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 183 ح 3688. [259]. السنن الكبرى: ج 9 ص 163 ; المعجم الكبير: ج 6 ص 73: «إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «أوّل ما يهراق من دم الشهيد يغفر له ذنبه كلّه، إلاّ الدين». [260]. مسند أحمد: ج 2 ص 220. [261]. مسند أحمد: ج 4 ص 131; سنن ابن ماجة: ج 2 ص 935 ح 2799. [262]. الجامع الصغير: ج 2 ص 80 ح 4906. [263]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 121 ح (208) 3. [264]. بحار الأنوار: ج 100 ص 12 ح 27. [265]. صحيح مسلم: ج 6 ص 51. [266]. صحيح مسلم: ج 6 ص 51. [267]. صحيح مسلم: ج 6 ص 51. [268]. المصنّف: ج 10 ص 116 ح 18570. [269]. سنن أبي داود: ج 2 ص 430 ح 4771. [270]. المعجم الكبير: ج 7 ص 86; مسند أحمد: ج 1 ص 305. [271]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 225. [272]. الكافي: ج 5 ص 52 ح 2. [273]. الكافي: ج 5 ص 52 ح 3. [274]. الكافي: ج 5 ص 52 ح 4. [275]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 157 ح (282) 5. [276]. سنن أبي داود: ج 1 ص 567 ح 2522. [277]. بحار الأنوار: ج 100 ص 12 ح 24. [278]. بحار الأنوار: ج 100 ص 12 ح 27. [279]. مسند أحمد: ج 1 ص 247. [280]. مسند أحمد: ج 3 ص 299. [281]. زمّلوهم، أي: لفّوهم. [282]. سنن النسائي: ج 4 ص 78. [283]. سنن النسائي: ج 4 ص 79. [284]. سنن النسائي: ج 4 ص 79. [285]. سنن النسائي: ج 4 ص 79. [286]. الكافي: ج 3 ص 210 ح 1. [287]. قرب الإسناد: ص 138 ح 486. [288]. الخصال: ص 333 ح 33. [289]. الكافي: ج 3 ص 211 ح 2. [290]. مستدرك الوسائل: ج 2 ص 178 ح 1736 (2). [291]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 208 ح 128. [292]. المصنّف: ج 4 ص 599. [293]. تاريخ مدينة دمشق: ج 29 ص 183; وفى الجامع الصغير: «...مع كلّ أمير....» الجامع الصغير: ج 1 ص 564 ح 3653. [294]. المصنّف (لعبد الرزاق الصنعانى): ج 8 ص 463 ح 15914. [295]. ثلغ رأسه: شدخه. [296]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [297]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [298]. الذود: الإبل لا يتجاوز عددها الثلاثين، ولا يقلّ عن الثلاث. [299]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [300]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [301]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [302]. المصنّف (لعبد الرزاق الصنعانى): ج 7 ص 302 ح 13270. [303]. الإمامة والسياسة: ج 1 ص 174 و179. [304]. وقعة صفّين: ص 116. [305]. الكافي: ج 5 ص 31 ح 5. [306]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 124 ح 217. [307]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 343. [308]. البقرة: 216. [309]. التوبة: 122. [310]. التوبة: 41. [311]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 341. [312]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 1 ص 154 ح 88. [313]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 134 ح (226) 2. [314]. القماءة: الحقارة. [315]. الكافي: ج 5 ص 4 ح 6. [316]. الكافي: ج 5 ص 7 ح 7. [317]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 11. [318]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 12. [319]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 217 ح 806. [320]. النصر: 1. [321]. النصر: 2 ـ 3. [322]. الأمالي (للطوسى): ص 288 ح 7. [323]. التوبة: 41. [324]. المصنّف: ج 4 ص 571 ح 65. [325]. مجمع الزوائد: ج 7 ص 30. [326]. المستدرك: ج 2 ص 104. [327]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 341; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 15 ح 12298 (24). [328]. البقرة: 216. [329]. التوبة: 122. [330]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 341. [331]. سنن أبي داود: ج 1 ص 594 ح 2640. [332]. سنن أبي داود: ج 1 ص 594 ح 2641. [333]. سنن أبي داود: ج 1 ص 595 ح 2643. [334]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1295 ح 3929. [335]. عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج 1 ص 70 ح 280. [336]. ثواب الأعمال: ص 280. [337]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [338]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 402 ح 1409. [339]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 153 ح 118. [340]. مستدرك الوسائل: ج 18 ص 209 ح (22519) 21. [341]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 931 ح 2783. [342]. سنن أبي داود: ج 1 ص 565 ح 2517. [343]. صحيح البخاري: ج 1 ص 40. [344]. تذكرة الخواصّ: ص 217. [345]. وسائل الشيعة: ج 16 ص 133 ح (21169) 8. وفي مستدرك الوسائل: ج 12 ص 190 ح (13850) 4، عن سبط الطبرسي في مشكاة الأنوار مثله مرسلاً. [346]. تاريخ الطبري: ج 5 ص 163. [347]. مشكاة الأنوار: ص 100; وفي وسائل الشيعة: ج 16 ص 133 ح 21169 (8): روى ابن جرير الطبري في تاريخه عن عبد الرحمان بن أبي ليلي الفقيه، قال: إنّي سمعت علياً (عليه السلام) يقول يوم لقينا أهل الشام: «أيّها المؤمنون...». [348]. صحيح البخاري: ج 4 ص 9; مسند أحمد: ج 4 ص 353 ـ 354. [349]. سنن النسائي: ج 6 ص 26. [350]. السنن الكبرى: ج 9 ص 20. [351]. الثمام: نبت ضعيف قصير لا يطول. والرمام: البالى. والحطام: المنكسر المتفتت. والمعنى: اغزوا وأنتم تنصرون وتوفرون غنائمكم قبل أن يهن ويضعف ويكون كالثمام. [352]. هكذا في المصدر. [353]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 5 ص 282 ح 9621. [354]. الجامع الصغير: ج 1 ص 238 ح 1578. [355]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 88 ح 20. [356]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 8 ح 12281 7. [357]. كتاب النوادر: ص 140، والجثوة: الحجارة المجموعة، أو القبر. [358]. المحاسن: ج 2 ص 345 ح 2; من لا يحضره الفقيه: ج 2 ص 265 ح 2387. [359]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 16 ح (12304) 30. [360]. الأمالي: ص 216; الارشاد: ج 1 ص 238 (378 / 28). [361]. الظبا: حدّ السيف. [362]. الخَطّي: الرماح المشوبة إلى الخط، وهو مرفأ بالبحرين. [363]. غرر الحكم: 5933. [364]. مسند الشاميين: ج 4 ص 323 ح 3440. ومن السنّة: الرباط في الثغور الإسلامية، وارتباط الخيل، وإعداد السلاح وإن لم يتكامل فيها شروط الجهاد المبتدأ، انتظاراً لدعوة الحقّ وعزماً على إجابة الداعي إليه ودفع العدوّ إن قصدها وحمايتها من مكيدها. (الكافي للحلبي: 247). الرباط هو: الإقامة على جهاد العدوّ، وارتباط الخيل واعدادها. قال القتيبى: أصل المرابطة: أن يربط الفريقان خيولهم في ثغر كلّ منهما معدّاً لصاحبه، فسمّى المقام في الثغور: رباطاً. (الكافي: ج 5 ص 22 في الهامش). [365]. المعجم الكبير: ج 1 ص 91 ح 145. [366]. مسند أحمد: ج 1 ص 65. [367]. صحيح ابن حبّان: ج 10 ص 462. [368]. مسند أحمد: ج 2 ص 177. [369]. مسند أحمد: ج 5 ص 339. [370]. انتاط: بعُد. [371]. صحيح ابن حبّان: ج 11 ص 195 ح 4856. [372]. المعجم الكبير: ج 8 ص 168. [373]. الدرّ المنثور: ج 2 ص 115 (أخر ج البيهقى). [374]. الكافي: ج 8 ص 381 ح 576. [375]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 125 ح (218) 1. [376]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 125 ح (219) 2. [377]. الكافي: ج 1 ص 451 ح 39. [378]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 27 ح (12345) 3، عن تفسير أبي الفتوح الرازي. [379]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 27 ح (12346) 4. [380]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 87. [381]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 103 ح 283. [382]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 28 ح (12350) 8. [383]. مجمع البيان: ج 2 ص 482 (ذيل آية 200 من آل عمران). [384]. السَبرة: الغداة الباردة. [385]. مجمع البيان: ج 2 ص 482. [386]. الكافي: ج 2 ص 80 ح 2. [387]. المصنّف: ج 4 ص 584 ح 156. [388]. سنن الترمذي: ج 3 ص 89 ح 1671. [389]. المعجم الأوسط: ج 3 ص 23. [390]. كنز العمّال: ج 4 ص 403 ح 11126. [391]. الجامع الصغير: ج 2 ص 283 ح 6332. [392]. ثواب الأعمال: ص 280 و293. [393]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 28 ح (12347) 5. [394]. الجهاد (لعبد الله المبارك): ص 162 ح 175. [395]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 931 ح 2783. [396]. سنن أبي داود: ج 1 ص 565 ح 2517. [397]. صحيح البخاري: ج 1 ص 40. [398]. الدرّ المنثور: ج 3 ص 228، وأخر ج ابن عساكر.... [399]. تذكرة الخواصّ: ص 217. [400]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 124 ح 217. [401]. الغارات: ج 2 ص 503. [402]. فقه الرضا (عليه السلام): ص 380. [403]. تحف العقول: ص 243. [404]. الخصال: ص 60 ح 83; قرب الإسناد: ص 132 ح 462. [405]. وسائل الشيعة: ج 16 ص 133 ح (21169) 8. وفي مستدرك الوسائل: ج 12 ص 190 ح (13850) 4، عن سبط الطبرسي في مشكاة الأنوار مثله مرسلاً. [406]. مسند أحمد: ج 3 ص 456. [407]. سنن النسائي: ج 6 ص 7. [408]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 343. [409]. نهج البلاغة: ج 3 ص 77. [410]. تلبّط الرجل: إذا اضطجع وتمرّغ. [411]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 292. [412]. مسند أحمد: ج 3 ص 346. [413]. المصنّف: ج 4 ص 584 ح 155. وأطاط: تباطأ. [414]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1329 ح 4011. وفي مسند أحمد عنه (صلى الله عليه وآله): «إلاّ أنّ أفضل الجهاد كلمة حقّ عند سلطان جائر». مسند أحمد: ج 3 ص 19. [415]. معاني الأخبار: ص 160 ح 1; الأمالي: ص 553 ح 740 (9). [416]. فقه الرضا (عليه السلام): ص 380. [417]. الخصال: ص 6 ح 16. [418]. المحاسن: ج 1 ص 292 ح 449. [419]. سنن الدارمى: ج 2 ص 208; مسند أحمد: ج 5 ص 234; سنن أبي داود: ج 1 ص 565 ح 2515. [420]. ناتل أهل الشام: هو ناتل بن قيس الحزامي الشامي من أهل فلسطين، وهو تابعي، وأبوه صحابي وكان ناتل كبير قومه. [421]. صحيح مسلم: ج 6 ص 47. [422]. سنن أبي داود: ج 1 ص 565 ح 2516; مسند أحمد: ج 2 ص 366. [423]. سنن الدارمى: ج 2 ص 208. [424]. سنن النسائي: ج 6 ص 18. [425]. سنن أبي داود: ج 1 ص 566 ح 2519. [426]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 931 ح 2783. [427]. سنن أبي داود: ج 1 ص 565 ح 2517. [428]. صحيح البخاري: ج 1 ص 40. [429]. تذكرة الخواص: ص 217. [430]. مسائل علي بن جعفر:346 ح 852. [431]. الغارات: ج 2 ص 503. [432]. بحار الأنوار: ج 70 ص 249 ح 24. [433]. المصدر السابق. [434]. كتاب النوادر: ص 137. [435]. وسائل الشيعة: ج 16 ص 133 ح (21169) 8. وفي مستدرك الوسائل: ج 12 ص 190 ح (13850) 4، عن سبط الطبرسي في مشكاة الأنوار مثله مرسلاً. [436]. السنن الكبرى: ج 9 ص 26. [437]. الجامع الصغير: ج 1 ص 125 ح 808. [438]. الكافي: ج 2 ص 160 ح 10. [439]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 238. [440]. سنن الترمذي: ج 3 ص 127 ح 1763. [441]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 342. [442]. السنن الكبرى: ج 9 ص 23. [443]. السنن الكبرى: ج 9 ص 23، والآية من سورة نساء: 95. [444]. السنن الكبرى: ج 9 ص 24. [445]. السنن الكبرى: ج 9 ص 24. [446]. السنن الكبرى: ج 9 ص 24:.... وقال (صلى الله عليه وآله) لبنيه: «وما عليكم أن تدعوه، لعلّ الله يرزقه الشهادة»؟ فخر ج مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقتل يوم احد شهيدا. [447]. الكافي: ج 4 ص 259 ح 28. [448]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 4. [449]. التوبة: 91. [450]. التوبة: 91 ـ 92. [451]. الكافي: ج 1 ص 165 ح 4. [452]. تفسير جوامع الجامع: ج 1 ص 432. [453]. تفسير أبي حمزة الثمالي: ص 146 ح 65. [454]. التوبة: 91 [455]. التبيان: ج 5 ص 278. [456]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 99 ح 272; مستدرك الوسائل ج 11 ص 22 ح (12327) 53. [457]. صحيح البخاري: ج 3 ص 220. [458]. المصنّف: ج 7 ص 728; ولا حظ كنز العمّال: ج 4 ص 538 ح 11588. [459]. السنن الكبرى: ج 9 ص 21. [460]. السنن الكبرى: ج 9 ص 21، والآية سورة النساء: 32. [461]. صحيح البخاري: ج 3 ص 221. [462]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 7 ص 302 ح 13270. [463]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 8 ص 463 ح 15914. [464]. الدرّ المنثور: ج 2 ص 152. [465]. الكافي: ج 5 ص 9 ح 1; تهذيب الأحكام: ج 6 ص 126 ح (222) 1. [466]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 217 ح 806. [467]. الكافي: ج 5 ص 507 ح 4. [468]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 342. [469]. المبسوط: ج 2 ص 5. [470]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 25 ح (12338) 3. [471]. صحيح البخاري: ج 3 ص 222. [472]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 952 ح 2856. [473]. كنز العمّال: ج 4 ص 538 ـ 539 ح 11588. [474]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 8. [475]. مدينة المعاجز: ج 3 ص 195 ح 825. [476]. سنن أبي داود: ج 1 ص 588 ح 2612; المصنّف: ج 5 ص 218 ح 9428; عن عبد الرزّاق، عن الثوري ومعمر، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة الأسلمي عن أبيه، نحوه. [477]. السنن الكبرى: ج 6 ص 348. [478]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 5. [479]. الكافي: ج 1 ص 539 ح 4. [480]. الكافي: ج 5 ص 29 ح 8. [481]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 342. [482]. السنن الكبرى: ج 9 ص 22 ـ 23. [483]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 342. [484]. وسائل الشيعة: ج 11 ص 48 ح (14206) 4. [485]. وسائل الشيعة: ج 11 ص 48 ح (14204) 3. [486]. سنن أبي داود: ج 1 ص 568 ح 2526. [487]. المدوّنة الكبرى: ج 2 ص 45. [488]. السنن الكبرى: ج 9 ص 27. [489]. وسائل الشيعة: ج 15 ص 33 ح 1. [490]. سنن أبي داود: ج 1 ص 567 ح 2525. [491]. شرح الأخبار: ج 2 ص 219. [492]. كتاب النوادر: ص 168; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 28 ح (12351) 1. [493]. مسند أحمد: ج 4 ص 240، والآية من سورة الإسراء: 101. [494]. سنن أبي داود: ج 1 ص 657 ح 2874. [495]. سنن النسائي: ج 7 ص 88. [496]. القَيْل: الملك من ملوك حِمير في اليمن. [497]. المستدرك: ج 1 ص 395. [498]. السنن الكبرى: ج 7 ص 304. [499]. كتاب المسند (للشافعي): 314. [500]. مسند أحمد: ج 2 ص 171. [501]. سنن أبي داود: ج 1 ص 339 ح 1517. [502]. الانفال: 65. [503]. الانفال: 66. [504]. سنن أبي داود: ج 1 ص 596 ح 2646. [505]. السنن الكبرى: ج 9 ص 76. [506]. السنن الكبرى: ج 9 ص 76. [507]. مجمع الزوائد: ج 1 ص 103. [508]. حاص: عدل وحاد وتباعد. [509]. العكّارون: العائدون إلى القتال والعاطفون عليه. [510]. سنن أبي داود: ج 1 ص 596 ح 2647. [511]. مسند أحمد: ج 1 ص 416. [512]. الكافي: ج 5 ص 36 ح 1، والآية من سورة الأنفال: 15. [513]. الكافي: ج 2 ص 277 ح 3. [514]. من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 565 ح 4934. [515]. موجدته: غضبه. [516]. نهج البلاغة: خطبة123. [517]. النجم: 32. [518]. الأنفال: 16. والزحف: المشي، يقال: زحف إليه زحفاً وزحوفاً، من باب منع، أي: مشى. ويطلق على الجيش الكبير تسمية بالمصدر. والفرار من العدوّ بعد الالتقاء بشرط أن لا يزيدوا على الضعف معصية كبيرة، إلاّ في التحرّف لقتال أو التحيّز إلى فئة. والمراد بالتحرّف للقتال: الاستعداد له، بأن يصلح آلات الحرب، أو يطلب الطعام والماء لجوعه أو عطشه، أو يجتنب مواجهة الشمس والريح، أو يطلب مكانا أحسن، أو نحو ذلك. [519]. علل الشرائع: ج 2 ص 391 ح 1; الكافي: ج 2 ص 285 ح 24: عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني، قال: حدّثني أبو جعفر (عليه السلام) قال: «سمعت أبي يقول: سمعت أبي موسى بن جعفر يقول: دخل عمرو بن عبيد على أبي عبد الله (عليه السلام)...». [520]. الاحزاب: 86. [521]. الإرشاد: ج 1 ص 266; بحار الأنوار: ج 32 ص 566 ح 471. [522]. الكافي: ج 5 ص 34 ح 1. [523]. التوبة: 5. [524]. الأنفال: 65. [525]. الأنفال: 66. [526]. بحار الأنوار: ج 19 ص 175 ح 19. [527]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 370. [528]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 370. [529]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 402 ح 1408. [530]. نهج البلاغة: خطبة66. [531]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 457 ح 1611. [532]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 514 و517 ح 1482. [533]. من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 38 ح 3280. [534]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 923 ح 2763; الجامع الصغير: ج 2 ص 644 ح 9012. [535]. سنن الدارمي: ج 2 ص 209; سنن ابن ماجة: ج 2 ص 923 ح 2762. [536]. سنن أبي داود: ج 1 ص 562 ح 2502. [537]. كنز العمّال: ج 4 ص 331 ح 10752. وبيع العينة: بيع العين بثمن زائد نسيئة، ليبعها المستقرض بثمن حاضر أقلّ ليقضي دينه، أو بتعبير آخر: قرض في صورة بيع، لاستحلال الفضل. [538]. الجامع الصغير: ج 1 ص 114 ح 740. [539]. الكافي: ج 5 ص 2 ح 2. [540]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 123 ح (216) 11، والآية من سورة محمّد: 7. [541]. نهج البلاغة: خطبة 27. ديّث: ذلّل، والقماءة: الذلّ، والإسهاب: ذهاب العقل أو كثرة الكلام، وسيم الخسف: كُلّف الذلّ والمشقّة. [542]. الكافي: ج 5 ص 4 ح 6. [543]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 124 ح 217. [544]. كتاب المسند: ص 319. [545]. مسند أحمد: ج 2 ص 91. [546]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 947 ح 2841. [547]. سنن أبي داود: ج 1 ص 588 ح 2614، والآية من سورة البقرة: 195، وسورة المائدة: 13. [548]. مسند أحمد: ج 3 ص 435. [549]. الكافي: ج 5 ص 28 ح 6. [550]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [551]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 138 ح (231) 1. قال المجلسى ((رحمهم الله)) في بيانه: الغلول: الخيانة في المغنم، والسرقة من الغنيمة قبل القسمة، والغِلّ بالكسر: الغشّ والحقد، ويقال: مثل بالقتيل: إذا جدع أنفه وأُذنه ومذاكيره أو شيئاً من أطرافه، وأمّا مثّل بالتشديد فهو للمبالغة. إلاّ أن تضطروا وإليها، يمكن أن يكون استثناء من الجميع، أو من الأخير فقط بإرجاع الضمير إلى الشجرة، والنظر هنا كناية عن الأمان. (بحار الأنوار: ج 19 ص 177 ذيل ح 21). [552]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 42 ح (12385) 1. [553]. الخصال:235 ح 75. [554]. مسند أحمد: ج 3 ص 487. [555]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376. [556]. المصنّف: ج 7 ص 657. [557]. الكافي: ج 5 ص 28 ح 6. [558]. مسند أحمد: ج 1 ص 89. [559]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376 ;مجمع الزوائد: ج 6 ص 85. [560]. المعجم الأوسط: ج 2 ص 79. [561]. سنن الترمذي: ج 2 ص 431 ح 1429. [562]. مسند أحمد: ج 4 ص 240. [563]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [564]. نهج البلاغة: الكتاب47. [565]. الكافي: ج 5 ص 30 ح 9; المحاسن: ج 2 ص 355 ح 51. [566]. سنن الترمذي: ج 3 ص 54 ح 1552، والآية من سورة الحشر: 5. [567]. سنن الترمذي: ج 3 ص 55. [568]. المصنّف: ج 7 ص 655. [569]. المصنّف: ج 7 ص 655. [570]. السنن الكبرى: ج 9 ص 91. [571]. السنن الكبرى: ج 9 ص 90. [572]. الكافي: ج 5 ص 29 ح 8. [573]. الكافي: ج 5 ص 30 ح 9. [574]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 371; يعنى: في دار الحرب وغيرها، إلاّ أن يكون ذلك من الصلاح للمسلمين، فقد قال الله (عزّ وجلّ): (ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أُصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين). [575]. مجمع الزوائد: ج 6 ص 89. [576]. المعجم الكبير: ج 11 ص 321. [577]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 173 ح (340) 18. [578]. سنن أبي داود: ج 1 ص 588 ح 2612; المصنّف: ج 5 ص 218 ح 9428; عن عبد الرزّاق، عن الثوري ومعمر، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة الأسلمي، عن أبيه، نحوه. [579]. سنن الترمذي: ج 2 ص 431 ح 1429. [580]. مسند أحمد: ج 4 ص 240. [581]. الكافي: ج 5 ص 29 ح 8. [582]. الكافي: ج 5 ص 30 ح 9; المحاسن: ج 2 ص 355 ح 51. [583]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [584]. المائدة: 24. [585]. مسند أحمد: ج 3 ص 188. [586]. مسند أحمد: ج 3 ص 243. [587]. السنن الكبرى: ج 9 ص 85. [588]. السنن الكبرى: ج 10 ص 109. [589]. تفسير القرطبي: ج 14 ص 129. [590]. تاريخ الطبري: ج 2 ص 233. [591]. النقب: الطريق في الجبل. [592]. الارشاد: ج 1 ص 96; بحار الأنوار: ج 20 ص 250 ح 19. [593]. تفسير أبي حمزة الثمالي: ص 180 ح 113. [594]. الأمالي: ص 173 ح 293. [595]. المائده: 24. [596]. تفسير القمي: ج 1 ص 258 ـ 259. [597]. تفسير نور الثقلين: ج 2 ص 121 ح 26. [598]. بحار الأنوار: ج 20 ص 123ـ 125 ح 50. [599]. سنن الترمذي: ج 3 ص 83 ح 1661. [600]. سنن الترمذي: ج 3 ص 84 ح 1662. [601]. صحيح البخاري: ج 4 ص 9. [602]. الكافي: ج 5 ص 28 ح 5. [603]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 174 ح (343) 21. [604]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 371. [605]. كنز العمّال: ج 4 ص 437 ح 11300. [606]. تعشو إلى ضوئي: تستدلّ عليه ببصر ضعيف. [607]. نهج البلاغة: الخطبه 55. [608]. قردد: جبل. (معجم البلدان: ج4 ص321). [609]. سنن أبي داود: ج 1 ص 600 ح 2660. [610]. سنن أبي داود: ج 1 ص 589 ح 2618. [611]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [612]. مسند الإمام الرضا (عليه السلام): ج 1 ص 76 ح 49. [613]. تحف العقول: ص 191; بحار الأنوار: ج 100 ص 24 ح 20. [614]. تاريخ مدينة دمشق: ج 15 ص 11. [615]. تحف العقول: ص 191; بحار الأنوار: ج 100 ص 24 ح 20. [616]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [617]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 104 ح (12538) 2. [618]. روضة خاخ: موضع بين الحرمين بقرب حمراء الأسد من المدينة. (معجم البلدان2:335). [619]. الظعينة: المرأة مادامت في الهودج، أو عموماً. [620]. العِقاص: شعر المرأة المظفور في قفاها. [621]. سنن أبي داود: ج 1 ص 597 ح 2650. [622]. سنن أبي داود: ج 1 ص 598 ح 2652. [623]. سنن أبي داود: ج 1 ص 598 ح 2653. [624]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 398. [625]. الممتحنة: 1. [626]. بحار الأنوار: ج 12 ص 93. [627]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1318 ح 3982. وكلامه (صلى الله عليه وآله) صدر في نفس الواقعة التي جاءت عن طريق الإماميّة. [628]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 228 ح (122). [629]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 945 ح 2833; صحيح البخاري: ج 4 ص 24; سنن أبي داود: ج 1 ص 593 ح 2636. [630]. سنن أبي داود: ج 1 ص 593 ح 2637. [631]. مسند أبي يعلى: ج 4 ص 383 ح 2504. [632]. المعجم الكبير: ج 11 ص 238. [633]. مسند أبي داود الطيالسي: ص 17. [634]. الجامع الصغير: ج 1 ص 599 ح 3884. [635]. فخدع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مشركي قريش وأصحاب أبي سفيان وأخافهم، فلذلك انصرفوا عن القتال مع المسلمين. [636]. قرب الإسناد، ص133 ح466. [637]. بحار الأنوار: ج 12 ص 240. [638]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 162 ح (298) 1. [639]. تفسير القمّي: ج 2 ص 184. [640]. طه: 44. [641]. الكافي: ج 7 ص 460 ح 1. [642]. مسند الشهاب: ج 2 ص 226 ح 1239; تاريخ مدينة دمشق: ج 40 ص 37. [643]. تاريخ مدينة دمشق: ج 15 ص 11. [644]. كنز العمّال: ج 4 ص 360 ح 10902. [645]. الخصال: ص 201 ح 15. [646]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 2. [647]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 104 ح (12538) 2. [648]. مسند أحمد: ج 1 ص 231; المصنف: ج 7 ص 646. [649]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 953 ح 2858. [650]. سنن الترمذي: ج 3 ص 52 ح 1588. [651]. كنز العمّال: ج 4 ص 437 ح 11300. وأهل المدر: هم المدن والقرن التي يكون بناؤها من الطين غالباً. وأهل الوبر: هم البدو [652]. الكافي: ج 5 ص 28 ح 4; الكافي: ج 5 ص 36 ح 2; تهذيب الأحكام: ج 6 ص 141 ح (240) 2. [653]. غارّون: غافلون، ولغرّة: الغفلة. [654]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369 - 370. [655]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 238. [656]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [657]. الكافي: ج 5 ص 29 ح 8. [658]. سنن أبي داود: ج 1 ص 593 ح 2633. [659]. كتاب المسند: ص 314. [660]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [661]. السنن الكبرى: ج 9 ص 54، والآية من سورة الحجرات:6. [662]. السنن الكبرى: ج 9 ص 55. [663]. بحار الأنوار: ج 86 ص 13. [664]. بحار الأنوار: ج 13 ص 153. [665]. سنن أبي داود: ج 1 ص 601 ح 2663 [666]. سنن الترمذي: ج 3 ص 113 ح 1728 [667]. السنن الكبرى: ج 9 ص 155 [668]. المصنّف: ج 4 ص 590 ح 187. [669]. أي: يجمعها ويجعلها كتيبة كتيبة. [670]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 372. [671]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 373. [672]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 372. [673]. الكافي: ج 5 ص 78 ح 7. 3 و[675]. السنن الكبرى: ج 9 ص 39. [676]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [677]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 373. [678]. سنن أبي داود: ج 1 ص 599 ح 2665. [679]. الكافي: ج 5 ص 34 ح 1. [680]. الكافي: ج 5 ص 34 ح 2. [681]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 372. [682]. سنن أبي داود، ج1 ص599 ح2659 [683]. أي: ما سدل بين الكتفين منها. [684]. الكافي: ج 5 ص 8 ح 13. [685]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 282; المعجم الكبير: ج 20 ص 77، والآية من سورة المائدة: 56. [686]. كنز العمّال: ج 2 ص 243 ح 3931. [687]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13 ح (12292) 18 [688]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 13. [689]. مناقب آل أبي طالب: ج 2 ص 341. [690]. المصنّف: ج 7 ص 695. [691]. المعجم الصغير: ج 2 ص 10 ح 791. [692]. نهج السعادة: ج 6 ص 319 ح 93; شرح نهج البلاغة: ج 5 ص 176. [693]. سنن النبي (صلى الله عليه وآله): ص 139 ح 75. [694]. سنن الترمذي: ج 3 ص 114 ح 1731. [695]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 941 ح 2818; سنن الترمذي: ج 3 ص 115 ح 1732. [696]. صحيح البخاري: ج 4 ص 12. [697]. صحيح البخاري: ج 4 ص 12. [698]. صحيح البخاري: ج 2 ص 71. [699]. من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 179 ح 5403. [700]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 344. [701]. قرب الإسناد: ص 131 ح 457. [702]. الإرشاد: ج 1 ص 265. [703]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 369. [704]. سنن أبي داود: ج 1 ص 584 ح 2597. [705]. سنن أبي داود: ج 1 ص 584 ح 2596، وفيه بسند آخر: حدّثنا الحسن بن علي، حدّثنا عبد الصمد وأبو عامر، عن عكرمة بن عمّار، حدّثنا إياس بن سلمة، عن أبيه، قال: «أمّر رسول الله (صلى الله عليه وآله) علينا أبا بكر (رضي الله عنه)، فغزونا ناساً من المشركين، فبيّتناهم نقتلهم، وكان شعارنا تلك الليلة: أمت، أمت »، قال سلمة: «فقتلت بيدي تلك الليلة سبعة أهل أبيات من المشركين». سنن أبي داود: ج 1 ص 594 ح 2638. [706]. مسند أحمد: ج 4 ص 289; السنن الكبرى: ج 6 ص 362. [707]. مجمع الزوائد: ج 6 ص 109. [708]. سنن أبي داود: ج 1 ص 584 ح 2595. [709]. الكافي: ج 5 ص 47 ح 1. [710]. الكافي: ج 5 ص 47 ح 2. [711]. كتاب النوادر: ص 171. [712]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 370. [713]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 112 ح (12560) 2. [714]. كتاب النوادر: ص 172; المصنّف: ج 5 ص 232 ح 9465; الدّر المنثور: ج 1 ص 21. [715]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 113 ح (12563) 5. [716]. الأنفال: 60. [717]. جامع البيان: ج 10 ص 39 ح 12599. [718]. جامع البيان: ج 10 ص 40 ح 12603. [719]. الكافي: ج 5 ص 49 ح 12. [720]. تفسير العيّاشي: ج 2 ص 66 ح 73; وسائل الشيعة: ج 11 ص 427 ح (15171) 7. [721]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 938 ح 2805. [722]. الخلاف (للطوسى): ج 5 ص 528. [723]. سنن الترمذي: ج 4 ص 186. [724]. السنن الكبرى: ج 9 ص 84. [725]. السنن الكبرى: ج 9 ص 84. [726]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376. [727]. بحار الأنوار: ج 24 ص 18 ح 3. [728]. مستدرك سفينة البحار: ج 6 ص 598. [729]. سنن أبي داود: ج 1 ص 580 ح 2574. [730]. سنن الترمذي: ج 4 ص 335 ح 5078، والآية من سورة الأنفال: 60. [731]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 940 ح 2814. [732]. مسند أحمد: ج 4 ص 113. [733]. سنن النسائي: ج 6 ص 27. [734]. مسند أحمد: ج 4 ص 144. [735]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 941 ح 2815. [736]. المصنّف: ج 11 ص 461 ح 21010. [737]. منتخب مسند عبد بن حميد: ص 74 ح 130. [738]. مسند احمد: ج 4 ص 113. [739]. كنز العمّال: ج 4 ص 348 ح 10829. [740]. مسند أحمد: ج 4 ص 144. [741]. الجامع الصغير: ج 2 ص 27 ح 4544. [742]. الجامع الصغير: ج 1 ص 38 ح 216. [743]. الكافي: ج 5 ص 49 ح 11، والآية من سورة الأنفال:60. [744]. الكافي: ج 5 ص 49 ح 12. [745]. الكافي: ج 5 ص 50 ح 13. [746]. الكافي: ج 5 ص 50 ح 14. [747]. الكافي: ج 5 ص 50 ح 15. [748]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 345. [749]. وسائل الشيعة: ج 20 ص 118 ح 25186. [750]. الكافي: ج 5 ص 49 ح 10. [751]. كتاب النوادر: 214. [752]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 860 ح 2576. [753]. مسند احمد: ج 4 ص 46. [754]. الكافي: ج 5 ص 112 ح 2. [755]. عوالي اللئالي: ج 1 ص 147 ح 86. [756]. مسائل علي بن جعفر: ج 176 ح 320. [757]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 939 ح 2809. [758]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 371. [759]. مسند أحمد: ج 1 ص 329، والآية من سورة القمر:45 [760]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 938 ح 2806. [761]. الدارع: لابس الدرع، والحاسر: من لا درع له. [762]. الكافي: ج 5 ص 39 ح 4. [763]. الكافي: ج 8 ص 331 ح 512. [764]. اللامة: الدرع. [765]. نهج البلاغة: الخطبة66. [766]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 417 ح 1314. [767]. تهذيب الأحكام: ج 3 ص 137 ح (305) 37. [768]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 185. [769]. تاريخ مدينة دمشق: ج 18 ص 243. [770]. تاريخ مدينة دمشق: ج 18ص 244. [771]. مسند أحمد: ج 4 ص 69. [772]. الجهاد (لعبد الله بن المبارك): ص 76 ح 31; المعجم الكبير: ج 20 ص 64. [773]. المعجم الكبير: ج 4 ص 80; سبل الهدى والرشاد: ج 7 ص 387. [774]. صحيح ابن حبّان: ج 10 ص 530. [775]. منتخب مسند عبد بن حميد: ص 111 ح 252. [776]. المحاسن: ج 2 ص 633 ح 121. [777]. الغرّة: بياض في جبهة الفرس. والفرس القارح: الفرس الذي شقّ نابه وطلع. [778]. أي: بياض، [779]. ثواب الأعمال: ص 190. [780]. المحاسن: ج 1 ص 71 ح 146. [781]. كتاب النوادر: ص 173. [782]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 344، والآية في سورة البقرة:274 [783]. عوالي اللئالي: ج 2 ص 103 ح 281. [784]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 344. [785]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 114 ح 12566. [786]. المحاسن: ج 2 ص 631 ح 112. [787]. مسند أحمد: ج 6 ص 394. [788]. المصنّف: ج 7 ص 689. [789]. المصنّف: ج 7 ص 690. [790]. المصنّف: ج 7 ص 690. [791]. الجامع الصغير: ج 1 ص 665 ح 4334. [792]. المصنّف: ج 7 ص 690. [793]. المصنّف: ج 7 ص 690. [794]. المصنّف: ج 7 ص 689. [795]. المصنّف: ج 7 ص 689. [796]. المصنّف: ج 7 ص 689. [797]. مترس، أي: لا تخف، وهي في لفارسية (نترس). [798]. لاتدهل، أي: لا تخف، وهي كلمة نبطية. [799]. المصنف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 5 ص 219 ح 9429. [800]. السنن الكبرى: ج 8 ص 194. [801]. الكافي: ج 5 ص 30 ح 1. [802]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 377. [803]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 378، والآية من سورة النساء: 92. [804]. الكافي: ج 5 ص 31 ح 2; تهذيب الأحكام: ج 6 ص 140 ح (235) 2. [805]. الكافي: ج 5 ص 31 ح 3; تهذيب الأحكام: ج 6 ص 140 ح (236) 3. [806]. الكافي: ج 5 ص 31 ح 4. [807]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 46 ح 12394. [808]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376. [809]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 378. [810]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 788 ح 2353; سنن أبي داود: ج 2 ص 163 ح 3594. [811]. سنن أبي داود: ج 2 ص 45 ح 3051. [812]. نهج البلاغة: الرسالة53 (عهده إلى مالك الأشتر). [813]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 367. [814]. من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 32 ح 3267. [815]. الكافي: ج 5 ص 31 ح 5. [816]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 896 ح 2686; صحيح البخاري: ج 4 ص 65. [817]. مسند أحمد: ج 4 ص 237. [818]. سنن أبي داود: ج 2 ص 209 ح 3806. [819]. المصنّف: ج 7 ص 693. [820]. اي: وجدوها مهلكة. [821]. خاس بعهده: خانه، ونقضه. [822]. الختل: الخداع. [823]. افضاه: افشاه. [824]. نهج البلاغة: الرسالة53 (عهده إلى مالك الأشتر). [825]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 368. [826]. بحار الأنوار: ج 100 ص 48. [827]. سورة آل عمران: الآية23. [828]. مسند أحمد: ج 3 ص 485 - 486. [829]. بحار الأنوار: ج 20 ص361 - 363 ح 10. [830]. مجمع الزوائد: ج 3 ص 298; وفى «جزء نافع بن أبي نعيم: صفحة 49: عن عائشة، قالت: «كلّ البلاد افتتحت بالسيف والرمح، وافتتحت المدينة بالقرآن، وهي مهاجر رسول الله صلّى الله عليه وسلم ومحل أزواجه، وفيها قبره». [831]. الخلاف (للطوسي «ره»): ج 5 ص 528. [832]. سنن ابن ماجة: ص 2 ص 947 ح 2839; كتاب المسند: ص 314. [833]. السنن الكبرى: ج 9 ص 90. [834]. مسند أحمد: ج 3 ص 435. [835]. سنن النسائي: ج 6 ص 7. [836]. سنن أبي داود: ج 1 ص 588 ح 2612; المصنّف: ج 5 ص 218 ح 9428; عن عبد الرزّاق، عن الثوري ومعمر، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة الاسلمي، عن أبيه، نحوه. [837]. كنز العمّال: ج 4 ص 545 ح 11605. [838]. الدرّ المنثور: ج 3 ص 228. [839]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 142 ح (241) 1. [840]. يعني آمنوا. [841]. التوبة: 5 - 11. [842]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2. [843]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 135 ح (228) 4. [844]. الكافي: ج 5 ص 30 ح 1. [845]. البقرة: 194. [846]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 142 ح (243) 3. [847]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376. [848]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 143 ح (244) 4. [849]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 383. [850]. قرب الإسناد: ص 264 ح 1046. [851]. التوبة: 5. [852]. الأنفال: 65. [853]. الأنفال: 66. [854]. بحار الأنوار: ج 19 ص 175 ح 19. [855]. السنن الكبرى: ج 9 ص 90. [856]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 142 ح (241) 1. [857]. المستدرك: ج 3 ص 122. [858]. المصنّف: ج 7 ص 497. [859]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 186. [860]. المصنّف: ج 7 ص 497. [861]. وقعة صفين:340. [862]. الحجرات: 9. [863]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2. [864]. الخصال: ص 650 ح 48. [865]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 2 ص 10 ح 500. [866]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 2 ص 553 ح 1064. [867]. وسائل الشيعة: ج 27 ص 204 ح (33606) 75. [868]. سنن أبي داود: ج 2 ص 327 ح 4353. [869]. اجتووها: كرهوا المقام بها. [870]. الذود: الإبل لا يتجاوز عددها الثلاثين، ولا يقّل عن الثلاث. [871]. صحيح مسلم: ج 5 ص 101; مسند أحمد: ج 3 ص 107. [872]. كنز العمّال: ج 4 ص 611 ح 11766. [873]. المائدة: 33. [874]. كنز العمّال: ج 4 ص 611 ح 11768. (عبد بن حميد وابن أبي الدنيا في كتاب الاشراف وابن جرير وابن أبي حاتم). [875]. بيع العينة: بيع العين بثمن زائدة نسيئة، ليبيعها المستقرض بثمن حاضر أقلّ، ليقضي دينه. أو هى: قرض في صورة بيع، لاستحلال الفضل. [876]. مسند أحمد: ج 2 ص 84. [877]. الدرّ المنثور: ج 3 ص 228. [878]. قرب الإسناد: ص 132 ح 462. [879]. تهذيب الأحكام: ج 4 ص 114 ح (335) - 4. [880]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 145 ح (252) 7; علل الشرائع: ج 2 ص 603 ح 71. [881]. بجيز على جريح: يسرع في قتله. [882]. القَرَبُوس: قسم السرج المقوّس المرتفع من قدّام المقعد ومن مؤخّره. [883]. الكافي: ج 5 ص 33 ح 3. [884]. الكافي: ج 5 ص 33 ح 5. [885]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2 والآية من سورة الحجرات:9. [886]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 393. [887]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 393. [888]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 393. [889]. وسائل الشيعة: ج 15 ص 73 ح (20011) 1. [890]. المعجم الكبير: ج 10 ص 91 ح 10053. [891]. المعجم الكبير: ج 4 ص 172. [892]. المعجم الأوسط: ج 8 ص 213. [893]. المعجم الأوسط: ج 9 ص 165. [894]. المستدرك: ج 3 ص 139. [895]. المستدرك: ج 3 ص 140. [896]. الأمالي: ص 641 ح 867 (17). [897]. الأمالي: ص 463 ح 620 (10). [898]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 348 و349 و354 ح 1297. [899]. الخصال: ص 145 ح 171. [900]. الخصال: ص 572 ح 1. [901]. علل الشرائع: ج 1 ص 64 ح 3. [902]. المستدرك: ج 2 ص 155. ويذفّف معل لجريح،: أي: يجهز عليه ويُقتل. [903]. المصدر السابق. [904]. المصدر نفسه. [905]. المصنّف: ج 10 ص 124 ح 18593. [906]. الكافي: ج 5 ص 33 ح 3. [907]. الكافي: ج 5 ص 33 ح 5. [908]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 393. [909]. وسائل الشيعة، ج 15 ص 73 ح (20011) 1. [910]. المستدرك: ج 2 ص 155. [911]. هكذا المصدر. [912]. هكذا المصدر. [913]. المصنّف: ج 10 ص 125 ح 18594. [914]. المصنّف: ج 10 ص 124 ح 18591. [915]. الحجرات: 9. [916]. النجم: 53. [917]. الكافي: ج 8 ص 179 ح 202. [918]. وسائل الشيعة، ج 15 ص 79 ح (20020) 6. [919]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 57 ح (12421) 5. [920]. السنن الكبرى: ج 8 ص 187، ومعنى أنيموهم: اقتلوهم. [921]. أى: يخرج. [922]. مسند أحمد: ج 3 ص 486. [923]. المصنّف: ج 10 ص 120 ح 18581. [924]. الكهف: 103. [925]. صحيح البخاري: ج 5 ص 235. [926]. الطبي: حلمة الضرع للّتى من ذواة خفٍّ وظلف وحافر والسباع. [927]. صحيح مسلم: ج 3 ص 116. [928]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 60 ح 169، والرصاف: مدخل النصل في السهم، والقذذ: ريش السهم. [929]. المصنّف: ج 10 ص 117 ح 18573. [930]. المصنّف: ج 10 ص 117 ح 18574. [931]. المصنّف: ج 10 ص 118 ح (18576). [932]. المصنّف: ج 10 ص 118 ح 18578. [933]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 145 ح (252) 7; علل الشرائع: ج 2 ص 603 ح 71. [934]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 144 ح 249 (4). [935]. وسائل الشيعة، ج 15 ص 80 ح 20023 (1). [936]. وسائل الشيعة، 15 ص 81 ح 20029 (7). [937]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 393. [938]. مناقب أمير المؤمنين7: ج 2 ص 330 ح 804. [939]. شرح الأخبار: ج 2 ص 62 ح 426. [940]. شرح الأخبار: ج 2 ص 60 ح 422. [941]. شرح الأخبار: ج 2 ص 52 ح 415. [942]. هكذا في المصدر [943]. شرح الأخبار: ج 2 ص 47 ح 1414. [944]. قوله: «يمرقون»، المروق: الخرو ج من الشيء من غير مدخله. وكذلك الخوارج، دخلوا الإسلام بالأقرار بالشهادتين، وخرجوا منه بالنفاق على إمامهم الذي أمر الله (عزّ وجلّ) بطاعته، وقرنها بطاعته وطاعة رسوله (صلى الله عليه وآله)، فخرجوا من الدين من غير الموضع الذي دخلوا منه. [945]. شرح الأخبار: ج 2 ص 43 ح 412. [946]. الغرب: الدلو العظيمة. [947]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 2 ص 335 ح 811. [948]. بحار الأنوار: ج 33 ص 412. [949]. سنن أبي داود: ج 2 ص 406 ح 4667; صحيح مسلم: ج 3 ص 113 وفيه اقرب الطائفتين. [950]. النضي من السهم: ما بين الريش والنصل. [951]. الفُوق: مشقّ رأس السهم حيث يقع الوتر. [952]. صحيح مسلم: ج 3 ص 113. [953]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 2 ص 329 ح 801. [954]. شرح الأخبار: ج 2 ص 38 ح 409. [955]. شرح الأخبار: ج 2 ص 42 - 43 ح 411. [956]. المصنّف العبد الرزاق الصنعاني ج 10 ص 117 ح 18574. [957]. المصنّف العبد الرزاق الصنعاني ج 10 ص 118 ح 18577. [958]. مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام): ج 2 ص 335 ح 811. [959]. المصنّف: ج 7 ص 672. [960]. المصنّف: ج 7 ص 673 ح 116. [961]. كتاب المسند: ص 190. [962]. السنن الكبرى: ج 9 ص 67. [963]. صحيح البخاري: ج 6 ص 195. وفي نفس المصدر: قال سفيان: والعاني: الأسير; سنن الدارمى: ج 2 ص 223. [964]. الكافي: ج 5 ص 34 ح 3. [965]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 377. [966]. الكافي: ج 5 ص 42 ح 1. [967]. سنن أبي داود: ج 1 ص 605 ح 2679. [968]. سنن أبي داود: ج 1 ص 608 ح 2689: وورد: «لخليتهم» بدل: «لأطقتهم» في: ج9 ص67. [969]. الإسراء: 8. [970]. جامع البيان: ج 29 ص 260 ح 27726. [971]. السنن الكبرى: ج 9 ص 67. [972]. جامع البيان: ج 29 ص 261 ح 27727. [973]. جامع البيان: ج 29 ص 261 ح 27731. [974]. الكافي: ج 5 ص 35 ح 2. [975]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 153 ح (268) 4. [976]. الكافي: ج 5 ص 35 ح 3. [977]. الكافي: ج 5 ص 35 ح 4. [978]. المصنّف: ج 7 ص 279 ح 13162. [979]. المصنّف: ج 10 ص 105 ح 18534. [980]. المصنّف: ج 7 ص 279 ح 13164. [981]. المصنّف: ج 7 ص 580; الطبقات الكبرى: ج 6 ص 153. [982]. السنن الكبرى: ج 9 ص 67. وزاد في بيان الخبر: قال سفيان. يعني: أخذ رجلين من المسلمين، وأعطى رجلاً من المشركين. [983]. السنن الكبرى: ج 9 ص 68. [984]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376. [985]. يعني آمنوا. [986]. التوبة: 5 - 11. [987]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2. [988]. الأنفال: 67. [989]. بحار الأنوار: ج 19 ص 241. [990]. بحار الأنوار: ج 19 ص 241. [991]. بحار الأنوار: ج 19 ص 241. [992]. السنن الكبرى: ج 6 ص 319، والآية من سورة الفتح: 24. [993]. مسند أحمد: ج 3 ص 124 و290. [994]. سنن أبي داود: ج 1 ص 608 ح 2688. [995]. الكافي: ج 5 ص 32 ح 1. [996]. مناقب آل أبي طالب: ج 1 ص 65. [997]. بحار الأنوار: 20 ص 326. [998]. أسد الغابة: ج 4 ص 360. [999]. فضائل الصحابة: ص 36. [1000]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 173 ح (339) 17; قرب الإسناد: ص 133 ح 467. [1001]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 377. [1002]. مسند أحمد: ج 1 ص 89. [1003]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 376 ;مجمع الزوائد: ج 6 ص 85. [1004]. كنز العمّال: ج 4 ص 545 ح 11605. [1005]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 383. [1006]. سنن أبي داود: ج 1 ص 610 ح 2696. [1007]. من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 218 ح 3810. [1008]. دعائم الإسلام: ج 2 ص 60 ح 162. [1009]. كنز العمّال: ج 4 ص 546 ح 11610، والأكّار: الحرّاث. [1010]. الكافي: ج 5 ص 35 ح 1. [1011]. السنن الكبرى: ج 9 ص 67، والآية من سورة الأنفال: 67. [1012]. المائدة: 33. [1013]. الكافي: ج 5 ص 32 ح 1. [1014]. السنن الكبرى: ج 9 ص 88. [1015]. صحيح البخاري: ج 1 ص 118. [1016]. مستدرك الوسائل: ج 8 ص 395 ح 9780 (2). [1017]. المستدرك: ج 2 ص 155. [1018]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 10 ص 123 ح 18589. [1019]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 10 ص 123 ح 18590. [1020]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 10 ص 124 ح 18591. [1021]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 10 ص 124 ح 18592. [1022]. هكذا في المصدر. [1023]. هكذا في المصدر. [1024]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 10 ص 125 ح 18594. [1025]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 153 ح (269) 5. [1026]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 395. [1027]. وسائل الشيعة: ج 15 ص 73 ح (20011) 1. [1028]. وسائل الشيعة: ج 15 ص 78 ح (20018) 4. [1029]. سنن أبي داود: ج 1 ص 595 ح 2644. [1030]. الكافي: ج 5 ص 35 ح 1. [1031]. كتاب النوادر: ص 146. [1032]. سنن أبي داود ج 1 ص 588 ح 2614، والآية من سورة البقرة: 195 وسورة المائدة: 13. [1033]. السنن الكبرى: ج 9 ص 50. (قال الشافعي) رحمه الله: فإنّ زياداً كتب فيه إلى أبي بكر، وكتب أبو بكر: «انّما الغنيمة لمن شهد الوقعة»، ولم ير لعكرمة شيئاً، لأنّه لم يشهد الوقعة، فكلّم زياد أصحابه، فطابوا أنفساً بأن أشركوا عكرمة وأصحابه متطوّعين عليهم. وهذا قولنا. [1034]. تاريخ مدينة دمشق: ج 56 ص 383; نهج السعادة: ج 1 ص 391; كنز العمّال: ج 4 ص 541 ح 11593. [1035]. كنز العمّال: ج 4 ص 521 ح 11539. [1036]. كنز العمّال: ج 4 ص 375 ح 10985 [1037]. الكافي: ج 5 ص 44 ح 2. [1038]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 387. [1039]. تهذيب الأحكام: ج 4 ص 148 ح (413) 35. [1040]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 147 ح (259) 5. [1041]. قرب الإسناد: ص 138 ح 487; وسائل الشيعة: ج 15 ص 113 ح (20096) 9. [1042]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 130 (12627) 25. [1043]. سنن الترمذي: ج 3 ص 55 ح 1593. [1044]. سنن الترمذي: ج 3 ص 55 ح 1594. [1045]. المحاسن: ج 1 ص 287 ح 431. [1046]. بحار الأنوار: ج 100 ص 55 ح 5. [1047]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 133 ح (12633) 31. [1048]. كنز العمّال: ج 4 ص 522 ح 11540. [1049]. الكافي: ج 8 ص 182 ح 204; وسائل الشيعة: ج 15 ص 105 ح (20076) 1. [1050]. كنز العمّال: ج 4 ص 521 ح 11537. [1051]. شرح نهج البلاغة (لابن أبي الحديد): ج 4 ص 102. [1052]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 6; الاستبصار: ج 3 ص 2 ح (2) 2. [1053]. الغارات: ج 2 ص 577. بحار الأنوار: ج 100 ص 58 ح 3. [1054]. الكافي: ج 5 ص 44 ح 2. [1055]. المصنّف: ج 8 ص 519. [1056]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 145 ح 1. [1057]. المصنّف (لعبد الرزّاق الصنعاني): ج 8 ص 49 - 50 ح 14260. [1058]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 382. [1059]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 382. [1060]. سنن أبي داود: ج 1 ص 626 ح 2755. [1061]. السنن الكبرى: ج 9 ص 62. [1062]. السنن الكبرى: ج 6 ص 337. [1063]. السنن الكبرى: ج 9 ص 139. [1064]. صحيح مسلم: ج 5 ص 197. [1065]. المصنّف: ج 7 ص 678. [1066]. الأنفال: 41. [1067]. مجمع الزوائد: ج 5 ص 340. [1068]. الكافي: ج 1 ص 539 ح 4. [1069]. الكافي: ج 5 ص 43 ح 1. [1070]. الكافي: ج 5 ص 44 ح 4. [1071]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 7. [1072]. وسائل الشيعة: ج 9 ص 487 ح (12550) 5. [1073]. وسائل الشيعة: ج 9 ص 487 ح (12549) 4. [1074]. الأنفال: 41. [1075]. الكافي: ج 1 ص 539 ح 2. [1076]. المصنّف: ج 8 ص 365. [1077]. مسند أحمد: ج 2 ص 72. [1078]. المعجم الكبير: ج 22 ص 342. [1079]. تهذيب الأحكام: ج 6 ص 147 ح 4. [1080]. الاستبصار: ج 3 ص 4 ح (5) 3; تهذيب الأحكام: ج 6 ص 147 ح (258) 4. [1081]. الكافي: ج 5 ص 44 ح 2. [1082]. دعائم الإسلام:1 ص 387. [1083]. الكافي: ج 5 ص 44 ح 3; الاستبصار: ج 3 ص 4 ح (6) 4. [1084]. السنن الكبرى: ج 6 ص 348. [1085]. سنن أبي داود: ج 1 ص 588 ح 2612; المصنّف: ج 5 ص 218 ح 9428; عن عبد الرزّاق، عن الثوري ومعمر، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة الأسلمي، عن أبيه، نحوه. [1086]. الكافي: ج 5 ص 29 ح 8. [1087]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 342. [1088]. المعجم الأوسط: ج 4 ص 258; المصنّف: ج 7 ص 648. [1089]. قطرته: صرعته صرعة شديدة. [1090]. السنن الكبرى: 6 ص 307; سنن ابن ماجة: ج 2 ص 946 ح 2836. [1091]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 383. [1092]. الخُرثي: أردأ المتاع وسقطه. [1093]. السنن الكبرى: ج 9 ص 94. [1094]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 387; مستدرك الوسائل:11 ص 97 ح (12510) 6. [1095]. كتاب المسند (للشافعى):319. [1096]. المصنّف: ج 7 ص 728. [1097]. صحيح مسلم: ج3 ص1444. [1098]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 8. [1099]. الخصال:235 ح 75. [1100]. سنن الدارقطني: ج 4 ص 113. [1101]. الكافي: ج 5 ص 42 ح 2. [1102]. (. دعائم الإسلام: ج 1 ص 383.) [1103]. مسند أحمد: ج 1 ص 25. [1104]. السنن الكبرى: ج 9 ص 139. [1105]. سنن أبي داود: ج 2 ص 22 ح 2966. [1106]. سورة الحشر: الآية 7. [1107]. الكافي: ج 1 ص 539 ح 1. [1108]. الكافي: ج 5 ص 43 ح 1. [1109]. تفسير العيّاشي: ج 2 ص 61 ح 51; شرح أُصول الكافي: ج 7 ص 390; مستدرك الوسائل: ج 11 ص 96 ح (12505) 1. [1110]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 4. [1111]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 953 ح 2858. [1112]. صحيح البخاري: ج 4 ص 63. [1113]. سنن الترمذي: ج 3 ص 52 ح 1588. [1114]. سنن أبي داود: ج 2 ص 20 ح 2961. [1115]. دُومة: قلعة من بلاد الشام قرب تبوك، وأُكيدرها هو: ملكها أُكيدر بن عبد الملك الكندي. [1116]. سنن أبي داود: ج 2 ص 42 ح 3037. [1117]. سنن أبي داود: ج 2 ص 42 ح 3038. [1118]. سنن أبي داود: ج 2 ص 42 ح 3041. [1119]. سنن أبي داود: ج 2 ص 52 ح 3081. [1120]. التوبة: 29. [1121]. الكافي: ج 3 ص 566 ح 1. [1122]. الكافي: ج 3 ص 567 ح 2. [1123]. الكافي: ج 2 ص 17 ح 1، والآية من سورة النساء: 84. [1124]. الكافي: ج 3 ص 568 ح 5. [1125]. الكافي: ج 3 ص 568 ح 7. [1126]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 4. [1127]. البقرة: 83. [1128]. التوبة: 29. [1129]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2. [1130]. الكافي: ج 5 ص 45 ح 5. [1131]. سنن أبي داود: ج 2 ص 45 ح 3052. [1132]. سنن أبي داود: ج 2 ص 45 ح 3051. [1133]. الكافي: ج 3 ص 566 ح 1، والآية من سورة التوبة: 29. [1134]. الكافي: ج 5 ص 3 ح 4. [1135]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 121 ح (12589) 1. [1136]. المارد: المستكبر العاتى المتجرّد من الخير. [1137]. الأريكة: سرير مزيّن فاخر. [1138]. سنن أبي داود: ج 2 ص 44 ح 3050. [1139]. البقرة: 83. [1140]. التوبة: 29. [1141]. الكافي: ج 5 ص 10 ح 2. [1142]. عقد الجزية في عنقه، أي: من اشترى أرضاً عليها الخراج فقد برئ ممّا عليه رسول الله (صلى الله عليه وآله) أي: صار عليه أن يؤدّي خراج هذه الأرض، كما كان يؤدّيها أهل الأرض من أهل الذمّة. وهذه الأرض إنّما هي للمسلمين بالفتح، وما يدفعه أهلها من خراج إنّما هو بمثابة الكراء، فشراؤه هذه الأرض قد أعطى لهؤلاء حقّاً في هذه الأرض، هو حقّ بيعها وشرائها، وهذا ليس لهم، وقد نزع الجزية من رقبة الكافر وجعلها في رقبته، فلذلك برئ منه رسول الله (صلى الله عليه وآله). [1143]. أي: هو بشرائه الأرض من الكافر قد نزع الجزية التي فيها صغار الكافر من رقبة هذا الكافر، وجعلها في رقبته، فجلب الصغار لواحد من المسلمين، فكأنّه تراجع عن هجرته وإسلامه، وجعل حاله حال الكفّار الذّين يؤدّون الجزية عن يد وهم صاغرون. [1144]. سنن أبي داود: ج 2 ص 52 ح 3082. [1145]. الكافي: ج 3 ص 568 ح 6. [1146]. سنن أبي داود: ج 2 ص 45 ح 3053. [1147]. سنن أبي داود: ج 2 ص 45 ح 3054. [1148]. السنن الكبرى: ج 4 ص 132. [1149]. تهذيب الأحكام: ج 7 ص 478 ح (1918) 126. [1150]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 380. [1151]. مستدرك الوسائل: ج 11 ص 121 ح (12589) 1. [1152]. صحيح البخاري: ج 4 ص 62. [1153]. اللَبَب: موضع القلادة من الصدر. [1154]. اختلاف الحديث (للشافعي): 510. [1155]. المصنّف: ج 6 ص 86 ح 10091. [1156]. المصنّف: ج 7 ص 583. [1157]. الكافي: ج 3 ص 567 ح 4. [1158]. وسائل الشيعة: ج 15 ص 128 ح (20137) 7. [1159]. المصدر السابق: ح (20138) 8. [1160]. السنن الكبرى: ج 9 ص 195. [1161]. المصدر نفسه. [1162]. المصنّف: ج 6 ص 85 ح 10090. [1163]. المصنّف: ج 6 ص 87 ح 10095. [1164]. الكافي: ج 5 ص 28 ح 6. [1165]. الكافي: ج 3 ص 567 ح 3. [1166]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 380. [1167]. صحيح البخاري: ج 1 ص 226. [1168]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 400 ح 1260. [1169]. النساء: 101. [1170]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 339 ح 1065. [1171]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 399 ح 1258. [1172]. سنن أبي داود: ج 1 ص 278 ح 1237. [1173]. سنن أبي داود: ج 1 ص 277 ح 1236. [1174]. سنن أبي داود: ج 1 ص 278 ح 1239. [1175]. سنن أبي داود: ج 1 ص 279 ح 1240. [1176]. سنن أبي داود: ج 1 ص 280 ح 1242. [1177]. سنن أبي داود: ج 1 ص 280 ح 1243. [1178]. الجهاد (لعبد الله بن المبارك): ص 194 ح 243. [1179]. سنن أبي داود: ج 1 ص 280 ح 1244. [1180]. صحيح البخاري: ج 1 ص 226. [1181]. تاريخ الطبري: ج 2 ص 227. [1182]. المصدر نفسه. [1183]. تاريخ الطبري: ج 2 ص 228، والآية من سورة المائدة: 11. [1184]. سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) لابن هشام: ج 3 ص 692. [1185]. المصدر نفسه. [1186]. سنن أبي داود: ج 1 ص 278 ح 1238; اختلاف الحديث: 526. [1187]. سنن أبي داود: ج 1 ص 281 ح1248. [1188]. البقرة: 239. [1189]. الجهاد (لعبد الله المبارك): ص 195 ح 245. [1190]. الجهاد: ص 196 ح 247. [1191]. صحيح البخاري: ج 1 ص 227. [1192]. الجهاد (لعبد الله بن المبارك): ص 198 ح 253. [1193]. الكافي: ج 3 ص 456 ح 2; من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 460 ح 1334.. [1194]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 463 ح 1335. [1195]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 465 ح 1341، والآية من سورة البقرة: 239. [1196]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 467 ح 1347. [1197]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 468 ح 1349; الكافي: ج 3 ص 458 ح 5. [1198]. الكافي: ج 3 ص 457 ح 1. [1199]. قرب الإسناد: ص 131 ح 460. [1200]. مسائل علي بن جعفر: ص 227 ح 521. [1201]. النساء: 101. [1202]. الكافي: ج 3 ص 458 ح 4. [1203]. قرب الإسناد: ص 220 ح 859. [1204]. مسائل علي بن جعفر: ص 107 ح 12. [1205]. الكافي: ج 3 ص 455 - 456 ح 1. [1206]. الكافي: ج 3 ص 457 ح 4. [1207]. الكافي: ج 3 ص 457 ح 1. [1208]. النساء: 101. [1209]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 464 ح 1340. [1210]. الكافي: ج 3 ص 457 - 458 ح 2. [1211]. من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 466 ح 1346; تهذيب الأحكام: ج 3 ص 174 ح 3. [1212]. الكافي، ج3 ص458 ح3. [1213]. مستدرك الوسائل: ج 3 ص 190 ح 3324. [1214]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 515 ح 7397. [1215]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 515 ح 7398، والآية من سورة البقرة 239. [1216]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 516 ح 7400. [1217]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 516 ح 7401. [1218]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 517 ح 7402. [1219]. النساء: 102. [1220]. النساء: 102. [1221]. مستدرك الوسائل: ج 6 ص 517 ح 7403.