-------------------------------------------------------------------------------- [1]. شواهد التنزيل: 1 / 532 ح 566 و567 و568. [2]. الكشف والبيان: 7 / 107. [3]. البرهان: 3 / 138. [4]. كشف الغمّة: 1 / 319. [5]. الكهف: 76. [6]. لقمان: 15. [7]. النساء: 36. [8]. القلم: 48. [9]. سبأ: 46. [10]. الآية: 32 ومابعدها. [11]. الآية: 39 ومابعدها. [12]. الآية: 144. [13]. الآية: 101. [14]. الآية: 10. [15]. الآية: 3 و4. [16]. الآية: 54. [17]. الآية: 17. [18]. الآية: 24. [19]. الآية: 5 و6. [20]. الآية: 28 ومابعدها. [21]. الآية: 3 ومابعدها. [22]. نظرات في الكتب الخالدة: 113. [23]. نظرات في الكتب الخالدة: 111. [24]. شرح النووي على صحيح مسلم: 8 / 22. [25]. الخصائص الكبرى: 2 / 67. [26]. الأحزاب: 30. [27]. الشيعة هم أهل السنّة: 280. [28]. السنن الكبرى: 5 / 45 ح 8148، خصائص علي: ح 78. [29]. انظر الحديث: 108 و109 من خصائص النسائي. [30]. تاريخ دمشق: ح 1101 من ترجمة علي (عليه السلام). [31]. تلخيص المتشابه للخطيب: 2 / 651. [32]. إبراهيم: 31. [33]. آل عمران: 34. [34]. حلية الأولياء: 9 / 152 من ترجمة الشافعي. [35]. فرائد المسطين: 1 / 20. [36]. ديوان الشافعي: ص 91. [37]. شواهد التنزيل: ح 913 ط 3. [38]. الرياض النضرة للمحبّ الطبري: 2 / 208. [39]. كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص 313. [40]. تبصرة المبتدئ: ص 453. [41]. تاريخ بغداد: 4 / 412 برقم (2317). [42]. تهذيب الكمال: 1 / 437 برقم (96)، سير أعلام النبلاء: 11 / 187. [43]. سير أعلام النبلاء: 11 / 187. [44]. المصدر السابق: 177. [45]. ذيل تاريخ بغداد: 4 / 135 برقم (969). [46]. تاريخ بغداد: 9 / 375 برقم (4951). [47]. تهذيب الكمال: 14 / 285 برقم (3175). [48]. تاريخ بغداد: 4 / 73 برقم 697. [49]. التمهيد والبيان: ص 173. [50]. المدخل: ص 25. [51]. شواهد التنزيل للحسكاني: ح 7 ـ 9. [52]. تاريخ دمشق: ح 1117 من ترجمة علي (عليه السلام). [53]. طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى: 1 / 319. [54]. مستدرك الحاكم: 3 / 107. [55]. مناقب أحمد: ص 163. [56]. تاريخ دمشق: ح 1163 من ترجمة علي (عليه السلام). [57]. تبصرة المبتدئ: ص 196. [58]. تاريخ دمشق: ذيل ح 1117 من ترجمة علي (عليه السلام). [59]. فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر: 7 / 107. [60]. نثر اللآلي: 5 / 206. [61]. أمالي المفيد: ح 2 من المجلس (33). [62]. تاريخ إصبهان: 1 / 174 ح 1703 ترجمة أحمد بن علي الأنصاري الإصبهاني. [63]. نثر اللآلي 1 / 362 في ترجمة علي رضا (عليه السلام). [64]. مستدرك الحاكم: 3 / 134. [65]. ما بين القوسين لم يرد في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 9 / 235 الناقل عن هذا الكتاب، ولافي كتاب الزهد لأحمد، ولا في مسند عبد بن حميد أيضاً، فالظاهر أنّه زائد. [66]. ورواه أحمد في كتاب الزهد: ص 191 ح 690، وهو جزء من حديث طويل. وقد رواه مطوّلا بهذا الإسناد البيهقي في السنن الكبرى في كتاب آداب القاضي: 10 / 107 باب ما يستحبّ للقاضي والوالي من أن يولي الشراء، وعبد بن حميد الكشي في مسنده: ح 96. و روى بعضه مع شطر آخر من الحديث أبو يعلى في المسند: 1 / 254 و274 ح 295 و327 بسنده عن محمد بن عبدالله بن عمار عن المعافى بن عمران عن مختار وعن عبيدالله القواريري عن عثمان بن عمر عن أبي المحياة عن أبي مطر. و روى أيضاً بعضه وشطراً آخر من الحديث عبدالله بن أحمد و أبو ه في المسند: ح 1353 و1355، وهنّاد في الزهد: ح 712. و رواه عليّ بن محمد الكوفي عن مختار بن نافع: مناقب الكوفي: ح 1124 ط 2. و روى شطراً منه المعافا بن عمران عن مختار: الحديث (186) الآتي. و رواه معمر بن زياد عن أبي مطر: أمالي الطوسي: ح 101 من المجلس (13). و رواه ابن راهويه في مسنده كما في المطالب العالية لابن حجر 1 / 377 ح 1270. و روى نحوه الطوسي في أماليه: ح 22 من المجلس (13) بسنده عن الحسين الشهيد. [67]. الحمّرة، قيل: هي القبّرة وهي ضرب من العصفور، والشعر لطرفة بن العبد، وقيل لكليب بن ربيعة. فراجع حياة الحيوان 1 / 264، والنهاية لابن الأثير 1 / 439، ومعجم البلدان 5 / 158، ومجمع الأمثال 1 / 239، ولسان العرب: مادة «حمر». [68]. ورواه أحمد أيضاً في كتاب الزهد: ص 191 ح 691 إلى قوله: (مصابيح العلم). و رواه وكيع بتمامه في الزهد: 2 / 531 ح 270 وفيه: « المذاييع البذر »، وعنه ابن قتيبة في عيون الأخبار: 2 / 380 في صفات الزهّاد من كتاب الزهد، وابن عساكر في تاريخه: ح 1279 من ترجمة أمير المؤمنين. ورواه ابن وضّاح القرطبي في كتاب البدع: ص 62 عن محمد بن سليمان الأنباري عن وكيع وفيه: «... إلاّ كلّ مؤمن نومة ـ قال وكيع: يعني مغفلا ـ أولئك... البذرة». وقال: قيل لعليّ: ما النومة ؟ قال: الرجل يسكت بالفتنة فلا يبدو منه شيء. وأخرجه ابن قدامة في كتاب الرقة: 1 / 4 / ب / من طريق وكيع به. و رواه عمر بن مزيد عن أوفى بن دلهم: سنن الدارمي: 1 / 93 ح 259 وفيه: «تسعة عشرائهم المعروف،... ليسوا المساييح ولا المذاييع البذر». و رواه هنّاد في كتابه: ح 795 بسنده عن الحسن البصري عن عليّ (عليه السلام)، ومن طريقه أبو نعيم في الحلية: ج 1 ص 76. و رواه البيهقي في شعب الإيمان: ج 7 ص 110 ح 9671 شعب: (69) عن أبي سنان نحوه، ثم قال: حدثني غير واحد عن عليّ:. و رواه أبو عبيد في غريب الحديث: 3 / 463، وعنه البيهقي في شعب الإيمان: ح 9670، والزمخشري في الفائق: 3 / 135 في مادّة: «نوم»، وابن الأثير في النهاية: 2 / 174 من قول عليّ (عليه السلام) في مادّة: «بذر». وقريب منه في الخطبة: (103) من نهج البلاغة، والحديث: (12) من الباب: (98) من كتاب الإيمان والكفر من كتاب الكافي: ج 2 ص 225. ولاحظ نهج السعادة: ج 1 ص 507 ط 2 الخطبة 144. [69]. ورواه المصنّف أيضاً في كتاب الزهد: ص 191 ح 692 بالسندين. و رواه وكيع في كتاب الزهد: 2 / 439 ح 191 بالسندين أيضاً. و رواه ابن المبارك في كتاب الزهد: ص 86 ح 255 عن ابن أبي خالد، عن زبيد، عن رجل من بني عامر، قال: قال عليّ. وهكذا عن هنّاد في الزهد: (497)، وابن أبي شيبة في المصنّف: 7 / 119 ح 34484، وتاريخ ابن عساكر: ح 1282 من ترجمة عليّ (عليه السلام). و رواه أبو مريم عن زبيد عن مهاجر: حلية الأولياء: 1 / 76، ثم قال أبو نعيم: رواه الثوري وجماعة عن زبيد عن عليّ، ولم يذكروا مهاجر بن عمير. و رواه عبيدالله بن موسى عن إسماعيل بن أبي خالد عن زبيد عن عليّ: تاريخ دمشق: ح 1283 من ترجمته (عليه السلام). و رواه سفيان الثوري عن زبيد اليامي عن مهاجر عن عليّ: شعب الإيمان للبيهقي: 7 / 369 ح 10613، الترغيب والترهيب للإصبهاني: 1 / 151 ح 176، وقصر الأمل لابن أبي الدنيا: ص 50 ح 49. و رواه سليم بن قيس عن عليّ: الكافي للكليني: 8 / 58 ح 21. و رواه أبو الطفيل عن عليّ: أمالي المفيد: ح 1 من المجلس (41). و رواه حبّة العرني ويحيى بن عقيل عن عليّ: أمالي المفيد: ح 1 من المجلس (11) وح 41 من المجلس (23). و رواه الحارث بن حصيرة، عن عبد الرحمان بن عبيد بن أبي الكنود، وغيره عن عليّ: وقعة صفّين: ص 3 الحديث الأوّل. و رواه أبو عبد الرحمان السلمي عن عليّ: شعب الإيمان للبيهقي: 7 / 369 ح 10614، الزهد الكبير للبيهقي: ح 463، تاريخ دمشق: ح 1281 من ترجمة أمير المؤمنين: 3 / 261. و رواه مرسلا باختصار وبإرسال البخاري في صحيحه كتاب الرقاق باب (4) في الأمل وطوله، وابن قتيبة في عيون الأخبار: 2 / 380، والشريف الرضي في نهج البلاغة برقم (42)، والبلاذري في أنساب الأشراف: ح 56 من ترجمة أمير المؤمنين، واليعقوبي في تاريخه: 2 / 209، والحراني في تحف العقول: ص 204. وقد روي نحوه عن عليّ مرفوعاً كما في قصر الأمل لابن أبي الدنيا: ص 26 ح 3، وشعب الإيمان للبيهقي: 7 / 370 ح 10615. و رواه جابر بن عبدالله مرفوعاً: شعب الإيمان: 7 / 370 ح 10616 و10617، وقصر الأمل: ص 27 ح 4، وفتح الباري لابن حجر نقلا عن ابن منده: 11 / 237. وأشار البيهقي في شعب الإيمان، والذهبيّ في مختصر العلل، وابن حجر في فتح الباري إلى ضعف سند المرفوع. [70]. أخرجه البغوي في معجمه (ل 419) مثله. و رواه محمد بن أبي عمرو النهدي عن أبيه عن هارون بن مسلم: الغارات للثقفي: ص 54 ح 45. و رواه باختصار أبو عبيد في الأموال: ص 270 عن محمد بن ربيعة عن أبي حكيم صاحب الحناء عن أبيه. و روى نحوه ابن عبد البرّ في الاستيعاب: ص 1113 بأسانيد عن مجمع التيمي وكليب الجرمي وعنترة الشيباني، والبلاذري في أنساب الأشراف: ح 13 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام)عن مسلم صاحب الحناء. ولاحظ ما يأتي برقم: (7). [71]. ورواه هنّاد في الزهد كما في كنز العمّال: 14 / 172 ح 38276. وهناك أحاديث كثيرة تشير إلى شمول الرخاء والرفاهية لعامة النّاس في عهد الإمام (عليه السلام)، دون تفريق وتمييز وترجيح جماعة على أُخرى، فلاحظ مثلا الحديث الآتي برقم: (15). قال المحقّق الطباطبائي: وهذا بالقياس إلى ما كانوا يعيشونه في الجاهلية بلا ماء ولا كلاء يشربون الطرق ويقتاتون القدّ، فهو (عليه السلام) يريد أن يذكّرهم بأيسر ما أنعم الله عليهم بالإسلام. [72]. لاحظ ما يأتي برقم: (25)، ونحوه في غريب الحديث لابن قتيبة: 1 / 347 وقال: قوله: «هذا جناي وخياره... » أصله لعمرو بن عدي... وأراد عليّ (رضي الله عنه)أنّه لم يتلطّخ من ذلك المال بشيء ولم يصبه، ولاحظ الاستيعاب: 3 / 114. وسيأتي نحو الحديث بسند آخر في الرقم: (25). وابن النبّاح مولى عليّ ومكاتبه ومؤذّنه، ترجم له ابن سعد في الطبقات: 6 / 162، ووقع خطأ في النسخة: ابن التيّاح، وفي المسند: ح 689: أبو التياح، وهو تصحيف. وأسباع الكوفة: محلاتها السبعة المقسمة على أساس القبائل القاطنة بها، وقد تصحّف لفظ «الأسباع» في النسخ إلى أشياخ وأشياع وأتباع ; و«ها» بمعنى: « خذ ». [73]. مثله في كتاب الزهد لأحمد: ص 192 ح 693 وما بين المعقوفين منه. ولاحظ ما سيأتي برقم: (15). وفي معجم البلدان: ينبع: عن يمين رضوى لمن كان منحدراً من المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى، وهي لبني حسن بن عليّ... وفيها عيون... ونخيل وماء وزرع، وبها وقوف لعلي بن أبي طالب (رضي الله عنه)يتولاّها ولده. [74]. ومثله في كتاب الزهد لأحمد: ص 192 ح 694. و رواه ابن نمير عن أبي حيّان: حلية الأولياء: 1 / 81. و رواه ابن أبي غنية، عن أبي حيّان: الاستيعاب: 3 / 1112. ولاحظ ما تقدّم برقم: (5 و7) وما سيأتي برقم: (28 و38). [75]. وأخرجه البغوي في معجمه: (ل 419) من طريق جعفر بن سليمان. وجرّبان القميص: لبّته (تاج العروس: 1 / 180) أوجيبه، وهو معرّب: «گريبان» بالفارسيّة. [76]. ورواه أبو سعيد القطّان، عن يحيى بن آدم، عن مندل: أخبار القضاة: 1 / 89 وفيه: ما تقولون ؟ إنّ أعلم أهل المدينة عليّ. و رواه الحلواني، عن يحيى بن آدم وأبي زبيد، عن مطرف: الاستيعاب: 3 / 1105. و رواه أبو سعيد القطان، عن يحيى بن آدم، عن أبي زبيد، عن مطرف، مثلما تقدّم عن أخبار القضاة: أخبار القضاة: 1 / 89. و روى نحوه علقمة بن قيس عن ابن مسعود ; سيأتي برقم: (157 و221) فلاحظ. و روى أبو ميسرة، عن ابن مسعود: أقضى أهل المدينة عليّ بن أبي طالب: أخبار القضاة: 1 / 89. [77]. مثله في كتاب الزهد لأحمد: ص 192 ح 695 وفيه: أنّ علياً (عليه السلام) كان له.... [78]. ومثله في كتاب الزهد سنداً ومتناً: ص 192 ح 696. و رواه عبدالله بن المبارك، عن الغنوي: ذيل كتاب الزهد لابن المبارك: ص 85، باب صفة النّار: ح 294 نحوه. [79]. ومثله في كتاب الزهد: ص 193 ح 697. واليعاقيب: جمع يعقوب، وهو الذكر من الحجل والقطا، ويهنأ: أي يطليه بالقطران. والقصة ذكرها أحمد وابنه عبدالله في المسند في الحديث: (783 و784 و814 و830) وفي الأول عن عبدالله بن الحارث بن نوفل، قال: كان أبي الحارث على أمر من أمر مكة في زمن عثمان، فأقبل عثمان إلى مكّة، فاستقبلته بالنزل بقديد، فاصطاد أهل الماء حجلا، فطبخناه... فقدّمناه إلى عثمان وأصحابه، فأمسكوا، فقال عثمان: صيد لم أصطده... فأطعموناه... فقال عثمان: من يقول في هذا ؟ فقالوا: عليّ، فبعث إليه فجاء... فقال له عثمان: صيدٌ لم نصطده ولم نأمر بصيده اصطاده قوم حل فأطعموناه فما بأس ؟ قال: فغضب عليّ وقال: «أنشد الله رجلا شهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)حين أتي بقائمة حمار وحش فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «إنّا قوم حرم، فأطعموه أهل الحلّ» » قال: فشهد اثنا عشر رجلا من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم).... وفي الثاني قال عثمان لعليّ: إنّك لكثير الخلاف علينا... فقام رجال فشهدوا، فقام عثمان فدخل فسطاطه، وتركوا الطعام على أهل الماء. وفي الثالث بعد ذكر القصّة، قال: فتورّك عثمان عن سريره ونزل فقال: خبّثت علينا. [80]. وتقدّم في الحديث: (8) شاهد لذيل هذا. وفي شرح الخطبة: (34) من شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 2 / 200 ـ قال: و روى بكر بن عيسى قال: كان عليّ (عليه السلام) يقول: «يا أهل الكوفة إذا أنا خرجت من عندكم بغير راحلتي ورحلي وغلامي فلان، فأنا خائن»، فكانت نفقته تأتيه من غلّته بالمدينة بينبع، وكان يطعم النّاس منها الخبز واللحم، ويأكل هو الثريد بالزيت. و روى معاوية بن عمّار عن جعفر بن محمّد (عليهما السلام) قال: «ما اعتلج على عليّ (عليه السلام) أمران في ذات الله إلاّ أخذ بأشدّهما، ولقد علمتم أنّه كان يأكل ـ يا أهل الكوفة ـ عندكم من ماله بالمدينة، وإن كان ليأخذ السويق فيجعله في جراب ويختم عليه مخافة أن يزاد عليه من غيره، ومن كان أزهد في الدنيا من عليّ (عليه السلام) ؟». و روى الثقفي في الغارات: ص 56 ح 47 عن جعفر بن محمّد (عليهما السلام) عن أبيه قال: «كان عليّ (عليه السلام)يطعم النّاس بالكوفة الخبز واللحم، وكان... طعامه ثريدة بزيت مكلّلة بالعجوة... وكانت العجوة تحمل إليه من المدينة». [81]. ومثله رواه في كتاب الزهد: ص 193 ح 698. ويأتي من رواية أحمد عن وكيع عن الثوري برقم: (46)، كما يأتي بطرق أُخرى مبسوطاً برقم: (31 و32) وملخصاً برقم: (47) فلاحظ. و أبو عبدالله السلمي له ترجمة في تاريخ بغداد: 14 / 404 ح 7724. [82]. ومثله في كتاب الزهد: ص 193 ح 699. و رواه وكيع عن سفيان: حلية الأولياء: 1 / 81. والفالوذج: من الحلواء يسوّى من لبّ الحنطة، فارسي معرّب (لسان العرب: مادة « فلذ »). و رواه الثقفي في الغارات: ص 58 ح 49 عن عدي بن ثابت مرسلا. ولاحظ ما يأتي برقم: (33) عن حبّة العرني عن عليّ. و روى الثقفي في الغارات: ص 58 بسنده عن الصادق عن أبيه الباقر: «أنّ أمير المؤمنين أتي بخبيص فأبى أن يأكله، فقالوا له: أتحرّمه ؟ قال: لا، ولكنّي أخشى أن تتوق إليه نفسي فأطلبه، ثمّ تلا هذه الآية: ( أَذْهَبْتُمْ طَيّـِبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا )] الأحقاف: 20[. [83]. الخبيص: حلواء يعمل من التمر والسمن (المعجم الوسيط: مادة «خبص»). زياد بن مليح لم أجد له ترجمة. عمران القطان: هو ابن داور البصري له ترجمة في تهذيب الكمال: 22 / 328 برقم (4489). [84]. ومثله في كتاب الزهد: ص 193 ح 700. و رواه أسود عن شريك: المسند لأحمد: 2 / 102 ح 687. و روى نحوه أيّوب السختياني عن مجاهد: سيأتي برقم: (354). [85]. ورواه أيضاً في كتاب الزهد: ص 193 ح 701 وما بين المعقوفين منه. و رواه أحمد بن معمر عن محمد بن فضيل: الغارات: ص 39 ح 32. و رواه أبو عوانة عن الأعمش: مناقب الكوفي: ح 556. و رواه أبو حيان عن مجمع: سيأتي برقم: (48). و رواه سفيان عن مجمع عن رجل منهم: تاريخ دمشق: ح 1250. و رواه عليّ بن الأقمر عن أبيه: حلية الأولياء: 1 / 83 بسندين. و رواه ابن سـعد مرسلا في ترجمة يزيد بن مِحْجَن من الطبقات: 6 / 238 وكنّاه بأبي رجاء. [86]. ورواه المتقي الهندي في كنز العمّال: 13 / 168 ح 36509 عن عبدالله في الزهد. [87]. ورواه أسود عن شريك: المسند لأحمد: 2 / 463 ح 1368 وفيه: «وإنّ صدقة مالي لتبلغ أربعين ألف دينار». و رواه حجاج عن شريك، المسند لأحمد: 2: 1367، والزهد لأحمد: ح 710، ومناقب الكوفي: ح 1127، وسيأتي برقم: (50) من رواية أحمد من هذا الكتاب. و رواه عبد الرحمان بن مصعب عن شريك: الكنى والأسماء للدولابي: 2 / 163. و رواه محمد بن سعيد الإصبهاني عن شريك: حلية الأولياء: 1 / 85، تاريخ دمشق: ح 975 من ترجمة أمير المؤمنين وفيها: «وإنّ صدقتي اليوم لأربعون ألف دينار». و رواه هارون الرشيد، عن شريك: أُسد الغابة: 4 / 23، وابن عساكر: ح 974، وفيهما: أربعة آلاف دينار، ثم أشار إلى رواية حجاج والإصبهاني، وأسود عن شريك، وقال: لم يرد بقوله: (أربعين ألفاً) زكاة ماله، وإنّما أراد الوقوف التي جعلها صدقة، كأنّ الحاصل من دخلها صدقة هذا العدد، فإنّ أمير المؤمنين... لم يدّخر مالا. [88]. ورواه في كتاب الزهد: ص 193 ح 702. و رواه سريج بن يونس عن هشيم: البداية والنهاية: 8 / 5. [89]. ورواه عن أحمد كلٌّ من: ابن شهر اشوب في المناقب: 2 / 108، والقارئ في المرقاة: 5 / 57، والمحبّ الطبري في الرياض النضرة: 2 / 221 في عنوان: «ذكر ورعه». [90]. انظر ما تقدم برقم: (7) من رواية عليّ بن ربيعة الوالبي. و روى هارون بن عنترة عن أبيه نحوه، وبتفصيل: الأموال لأبي عبيد: ص 274 ح 675 باب: توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به. و رواه هارون بن عنترة عن زاذان: مناقب الكوفي: ح 534، الغارات للثقفي: 36 ح 29. و روى نحوه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر (عليهما السلام): الأموال لأبي عبيد: 275 ح 676. [91]. ورواه عبدالله أيضاً في كتاب الزهد: ص 194 ح 703. وانظر ما تقدم برقم: (1) وما سيأتي برقم: (34). [92]. وللكلام المذكور شواهد كثيرة لا تُعَد. [93]. يأتي بمعناه برقم: (38) وتقدم أيضاً برقم: (5 و7 و9) وسند الحديث متحد مع الرقم: (26). [94]. ورواه الدارمي في سننه: 1 / 152 ح 582 باب صيانة العلم بسنده عن سفيان عن اُمَيّ بن ربيعة المرادي الصيرفي عن عليّ، وفيه: «ولا تشوبوه بضحك ولا بلعب فتمجّه القلوب». [95]. ورواه أيضاً في كتاب الزهد: ص 194 ح 704. [96]. ورواه أيضاً في كتاب الزهد: ص 194 ح 705. و رواه عليّ بن حكيم عن شريك: كما في الحديث التالي، فلاحظ سائر تخريجاته هناك. و رواه وكيع عن شريك: كما في الحديث: (47) الآتي، ولكن بالاقتصار على فقرة اللباس. [97]. ورواه أيضاً عبدالله في زياداته على المسند: 2 / 110 ح 703. و رواه الحسين بن محمد عن شريك، كما في الحديث السالف. و رواه أبو داود الطيالسي وعليّ بن الجعد عن شريك: مسند الطيالسي: ص 157، وعنه ابن أبي عاصم في السنّة: ص 918، والجعديات للبغوي: 2238، وعنه أبو نعيم في الحلية: 1 / 82. و رواه وكيع عن شريك كما في الحديث: (47) من هذا الكتاب وبالاقتصار على ذيل الحديث. و روى نحوه، دون خبر القتل، صالح بن ميثم عن زيد بن وهب: الزهد لابن المبارك: ص 261 ح 756، ولاحظ الحديث رقم: 16 و46. [98]. ورواه في كتاب الزهد أيضاً: ص 194 ح 706. وانظر ما تقدم برقم: (17). و أبو داود المكفوف هو عيسى بن مسلم الكوفي الطهوي. [99]. ورواه أيضاً في الزهد: ص 195 ح 707. و رواه أبو أحمد الزبيري عن مطير: الجرح والتعديل: 8 / 394 إشارة. ولاحظ الحديث التالي وما تقدم برقم: (26). وأشار إليه البخاري في التاريخ الكبير في ترجمة «مطير»: ج 8 ص 21 برقم: (2007)، وأيضاً ص 59 برقم: (2139). و روى نحوه الباقر (عليه السلام) في حديث طويل: أمالي الصدوق: ح 14 من المجلس (47)، وأمالي الطوسي: ح 13 من المجلس (39). [100]. ورواه محمد بن إسحاق السراج الثقفي أبو العبّاس عن عبدالله بن مطيع: حلية الأولياء: 1 / 83، الكنى لأبي أحمد الحاكم ترجمة «أبي سعيد الأزدي». و روي نحوه عن جعفر الصادق عن أبيه الباقر (عليهما السلام): الغارات: ص 61 ح 57. و أبو سعد الأزدي الأرحبي الكوفي ويقال أبو سعيد، تابعي صغير ثقة، روى عنه جماعة ثقات، ذكره ابن حِبّان في الثقات، روى له الترمذي وابن ماجة، وغيرهما. [101]. ورواه حامد بن يحيى ويحيى بن سليمان عن سفيان: الاستيعاب لابن عبد البرّ: ص 1113. و رواه بكر بن عيسى عن عاصم بن كليب: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: 2 / 199 مع تفصيل. [102]. عمّار بن أبي الجعد لم أعرفه، وهكذا أبو ه، والظاهر أنّه مصحف عن سالم بن أبي الجعد وهو و أبو ه من المعروفين، لهما ترجمة في تهذيب الكمال وغيره، وكان لسالم من الإخوة زياد بن أبي الجعد وعبدالله بن أبي الجعد وعبيد بن أبي الجعد. [103]. وتقدم نحوه برقم: (5) عن مسلم بن هرمز، وبرقم: (7) عن عليّ بن ربيعة الوالبي، وبرقم: (9) عن مجمع التيمي، وبرقم: (28) عن عثمان بن ثابت الهمداني، عن جدّته، عن أبيها. [104]. ورواه في كتاب الزهد أيضاً: ص 195 ح 708. و رواه ابن أبي الدنيا عن سريج: كتاب التواضع والخمول: ص 136 ح 102. و رواه موسى بن بحر عن عليّ بن هاشم: الأدب المفرد للبخاري: ص 192 ح 551 باب الكبر. و رواه البغوي عن جده عن عليّ بن هاشم: معجم البغوي: 4 / 360 ح 1815، المتفق والمفترق: 3 / 1651 ح 1136 ترجمة عليّ بن صالح بيّاع الأكيسة، تاريخ دمشق: ح 1266 من ترجمة أمير المؤمنين. و رواه يوسف بن يعقوب، عن صالح بيّاع الأكيسة: الغارات: 58 ح 50، شرح ابن أبي الحديد: 2 / 202. [105]. لاحظ الحديث التالي، وقال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى: إسناده صحيح، وإسماعيل هو ابن أبي فديك الأحمسي، وأمّ موسى سرية عليّ بن أبي طالب ; انتهى. هذا ولم أتأكد من شيخ عليّ بن هاشم، وفي تهذيب الكمال في ترجمة: «عليّ بن هاشم» أنّه روى عن إسماعيل بن أبي خالد، وإسماعيل بن مسلم، وإسماعيل البزاز. و رواه المحبّ الطبري في الرياض عن أمّ سليم. [106]. وروي نحوه عن عطاء: الكنى والأسماء للدولابي: ج 2 ص 100 ـ 101 بأسانيد. و روي أيضاً نحوه عن أمّ كثير: أنساب الأشراف: ص 50 ح 136 من ترجمة أمير المؤمنين. و روي نحوه عن جعفر الصادق: المصدر المتقدّم: ح 137 ـ 138، والغارات للثقفي: ص 61 ح 57. والكِرباس فارسي معرّب، فارسيته بفتح الكاف، والسنبلاني، قيل: هو سابغ الطول أو منسوب إلى بلد بالروم، لاحظ الصحاح والقاموس ولسان العرب (مادة: «كربس»). والدردي: ما يركد في أسفل كل مائع كالأشربة والأدهان. (لسان العرب: مادة «درد»). [107]. الكَلاّء: مرفأ السفن وساحل كل نهر (القاموس: مادة «كلأ»). [108]. ورواه موسى بن إسماعيل عن فضالة: مناقب الكوفي: ح 571 ط 2، والتاريخ الكبير: 7 / 126 ح 567 ترجمة: «فضالة»، وفيهما: «كريمة بنت عقبة» وصرّحا بأنّها خالته. و روت أمّ العلاء قالت: قسم عليّ فينا ورساً وزعفراناً. أنساب الأشراف: ص 47 ح 130 من ترجمة أمير المؤمنين. و روى عبد الرحمان بن عجلان قال: كان عليّ (عليه السلام) يقسم بين النّاس الأبزار والحُرْف (الخردل) والكمّون وكذا وكذا. شرح ابن أبي الحديد: 2 / 199. و روى حرب بن الحارث قال: سمعت علياً يقول وهو يخطب: «قد أمرنا لنساء المهاجرين بورس وإبر... ». أنساب الأشراف: ح 131 ص 48. [109]. النَوْكى: على وزن «هلكى» بمعنى: حمقى، والنواكة: الحماقة. [110]. المسند لأحمد: 3 / 247 ح 1720، والزهد له: ص 195 ح 709. و رواه ابن أبي شيبة في المصنف: 12 / 75 عن وكيع دون قوله: «وما ترك صفراء... ». وقد ذكرنا سائر تخريجات الحديث بهامش الرقم: (23) من خصائص أمير المؤمنين للحافظ النسائي، فلاحظ ص: 47 منه. و رواه هبيرة بن يريم عن الحسن ، كما سيأتي في الرقم: (138). و رواه أبو رزين عن الحسن ، كما سيأتي في الرقم: (150). [111]. ورواه ابن سـعد عن وكيع: الطبقات الكبرى: 3 / 28. و رواه إبراهيم بن عيينة عن سفيان: ح 16 من هذا الكتاب. و روى نحوه زيد بن وهب عن عليّ كما في الحديث التالي و (31 و32). [112]. ورواه حسين بن محمّد وعليّ بن حكيم عن شريك، كما في الحديث: (31 و32) من هذا الكتاب. و رواه إسماعيل السدي عن شريك: المستدرك للحاكم: 3 / 143 بمعناه. و رواه صالح بن ميثم عن شريك: الزهد لابن المبارك: ص 261 ح 756. و رواه عليّ بن الجعد عن شريك: حلية الأولياء: 1 / 82. و روى نحوه عمرو بن قيس عن عليّ، كما في الحديث السالف. [113]. ورواه عبدالله بن عمر، عن عبدالله بن نمير وأبي إسامة عن أبي حيان: حلية الأولياء: 1 / 83. وفيه: زاد أبو أسامة: فلمّا خرج عطاؤه أعطاني. و رواه بكر بن عيسى عن أبي حيان: الغارات: ص 40 ح 33. و رواه الأعمش عن مجمّع: تقدّم برقم: (20) من رواية عبدالله. و رواه سفيان عن أبي حيان: تاريخ دمشق: 3 / 237 ح 1251. و رواه ابن سعد في الطبقات: 6 / 238 ترجمة: «أبي رجاء» مرسلا، وهكذا ابن أبي الحديد في شرح النهج: 2 / 200 عن مجمع عن أبي رجاء. و رواه عبد الرزاق، عن الثوري عن أبي حيان عن أبيه قال: رأيت عليّ بن أبي طالب... (وذكر نحوه)، قال عبد الرزاق: وكانت بيده الدنيا كلّها إلاّ ما كان من الشام: الاستيعاب: 3 / 114. وأشار البخاري إلى هذه الرواية في ترجمة يزيد بن محجن من التاريخ الكبير: 8 / 360. [114]. انظر ما تقدّم آنفاً برقم: (45) برواية سيد شباب أهل الجنّة. [115]. ورواه في المسند برقم: (1367) ج 2 ص 463، وفي الزهد: ص 195 ح 710. و رواه أسود عن شريك: المسند ح 1368. و رواه علي بن حكيم عن شريك، كما تقدّم برقم: (22) من رواية عبدالله بن أحمد. و رواه عبد الرحمان بن مصعب عن شريك: الكنى والأسماء: 2 / 163. [116]. هذه الرواية أجنبيّة عن المقام، وإن كان الحسين هو ابن أبيه وابن فاطمة وابن رسول الله صلّى الله عليهم، وهم ذريّة بعضها من بعض. [117]. وروى مثله كثير ممّن ترجم ل رسول الله وأمير المؤمنين عليهما السَّلام. [118]. معجم البغوي: 4 / 354، ولفظة: «قال أبو بكر ابن مالك» من « م » وحدها. [119]. ورواه البغوي عن عمرو الناقد: معجم الصحابة: 4 / 369. و رواه عبد الرزاق عن ابن عيينة: المصنف: 3 / 600. و رواه حسين الجعفي وسويد بن سعيد عن سفيان: مقتل أمير المؤمنين لابن أبي الدنيا: ص 63 ح 47 و48. [120]. وأخرجه البغوي في معجمه: 4 / 354 عن أحمد بن محمد بن يحيى. [121]. ومثله عند البغوي في معجمه: ق 418. وذكره مصعب في كتابه نسب قريش: ص 40 مع اختلاف طفيف. [122]. ورواه اسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق عن جدّه: المصنّف لعبد الرزّاق: 3 / 189 ح 5267 نحوه، طبقات ابن سـعد: 3 / 26. و رواه داود بن عبد الجبّار عن أبي إسحاق: مقاتل الطالبيين: ص 42 نحوه. و رواه زهير وسفيان الثوري وشريك وشيبان وقيس عن أبي إسحاق: الطبقات الكبرى لابن سـعد: 3 / 25، معجم البغوي: 4 / 358. و رواه زهير وسفيان الثوري وشريك وشيبان وقيس ويونس بن أبي إسحاق كلّهم عن أبي إسحاق: طبقات ابن سـعد: 3 / 25 ـ 26 مع مغايرات في عنوان ذكر صفة عليّ (عليه السلام)، وهكذا في مواضع من أنساب الأشراف للبلاذري. [123]. ورواه البغوي عن سويد: 4 / 359 وفيه: «بوذا شكب امد». و رواه محمد بن جحادة عن أبي سعيد: طبقات ابن سـعد: 3 / 27، أنساب الأشراف: ص 38 ح 97 وفيه: بزرك اشكنب. قال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على الحديث: وقد كانت الكوفة مليئة بالفرس والموالي، فقد قطنها منذ تمصيرها أربعة آلاف هاجروا إليها من البحرين مع بني عبد القيس وكانوا حلفاءهم، وهم أربعة ألاف جندي فارسي وكانوا يسمّون الحمراء ; راجع الطبري: 4 / 1940، وخطط الكوفة لما سينون: ص 12. و «بوذا» هو مؤسّس الديانة البوذية، وكأنّه كان يضرب به المثل في الكبر والعظمة. [124]. ورواه أبو الحريش و أبو يعلى عن شيبان: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1 / 286 ح 304. و رواه سليمان بن حرب وعفّان بن مسلم والفضل بن دكين عن أبي هلال: طبقات ابن سعد: 3 / 26. و رواه هدبة بن خالد عن أبي هلال: أنساب الأشراف: ح 72 من ترجمة أمير المؤمنين، الآحاد والمثاني: ص 136 ح 152. و رواه أبو إسحاق السبيعي أيضاً: الآحاد والمثاني: ص 136 ح 152. و روى البلاذري وابن سـعد و أبو نعيم عن محمد بن الحنفية أنّه قال: خضب عليّ بالحناء ثمّ تركه. معرفة الصحابة: ج 1 ص 287. [125]. وروى الدولابي في الكنى والأسماء: 2 / 100 عن عبدالله بن أحمد عن أبيه عن الوليد بن القاسم: أنّ أباه أتى به عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه) قال: ولي دراية، فمسح رأسي ودعا لي بالبركة، قال: فرأيت معه كثرة. وأشار الذهبيّ وابن حـجر إلى الحديث في ترجمة: «مدرك أبي الحجاج» من الميزان ولسانه. [126]. ورواه أبو بكر الأعين عن أبي نعيم: أنساب الأشراف: 41 / 109. و رواه ابن سـعد عن أبي نعيم: طبقات ابن سـعد: 3 / 28. و رواه خالد بن عبدالله الخراساني، عن الحر بن جرموز: الاستيعاب: 3 / 1112. وأشار البخاري إلى هذا الحديث وسنده في ترجمة حرّ بن جرموز وأبيه من التاريخ الكبير: 3 / 82 و2 / 248. [127]. ورواه عيسى بن عليّ عن البغوي: معجم الصحابة للبغوي: 4 / 367، ح 1521 من ترجمة الإمام من تاريخ دمشق. و رواه الهيثم بن خلف عن سوار: المستدرك: 3 / 143. و رواه عبيدالله بن معاذ عن معتمر: مناقب الكوفي: ح 547 ط 2. و رواه عارم أبو النعمان عن معتمر: تاريخ دمشق: 3 / 413 ح 1520 و1522. وبمعناه أحاديث من طرق أُخرى. [128]. عبدالله بن محمد هو البغوي، والحديث ذكره في معجمه كما في الرياض النضرة: 4 / 637، ورواه عن البغوي أيضاً ابن عساكر في تاريخه: 3 / 361 ح 1418 ترجمة أمير المؤمنين، وما بين المعقوفتين هو منهما ـ أعني ليلا ـ. وقد اختلفت الروايات هل أنّ الضربة كانت وهو في الصَّلاة أو كان عند دخول المسجد للصلاة. وممّا ورد أنّه (عليه السلام) كان في الصَّلاة رواية ميثم التمّار وجعدة ]ظ[ بن هبيرة كما في مقتل أمير المؤمنين لأبي الدنيا: ح 5 و6، ورواية سيّد شباب أهل الجنّة الحسين (عليه السلام): ح 19 من المجلس: (13) من أمالي الطوسي. وأمّا أنّه مات من يومه فعامة الروايات تدلّ على خلاف ذلك. وأمّا أنّه دفن ليلا وعمّي قبره فبوصيّة منه خوفاً من بني أميّة والخوارج، وبقي كذلك إلى أن أظهره أهل البيت في أوائل عهد بني العبّاس. هذا ووقع السند في طبعة الرياض لهذا الكتاب: 940: «حدثنا عبدالله بن أحمد قال: حدثني أحمد بن منصور... ». [129]. الحديث ضعيف سنداً وباطل متناً. ورواه البغوي في معجم الصحابة: 4 / 367 عن مسلم بن جنادة، وفيه: حدّثنا أبو رزين عن مولىً لعليّ. و رواه ابن سـعد في الطبقات: 3 / 37 عن أبي روق عن رجل، وعن عاصم بن كليب عن أبيه، وعن الشعبي. وقد أجمع أهل البيت وأتباعهم على أنّ صلاة الجنائز فيها خمس تكبيرات. و روى أبو الفرج في مقاتل الطالبيين: ص 41، والدينوري في الأخبار الطوال: ص 216 أنّه صلّى عليه الحسن فكبّر خمساً. وقد صلّى زيد بن أرقم على جنازة فكبّر خمساً فسألوه فقال: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)يكبّرها، فلن ندعها لأحد. فلاحظ مسند أحمد: 32 / 24 ح 19272، وقال محقّقه: إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه النسائي في المجتبى: 4 / 72 والكبرى: 2109، وابن الجارود في المنتقى: 533، والطيالسي في مسنده: (674)، وأبي داود في سننه: 3197، وابن ماجة في سننه: 1505، والبغوي في الجعديات: 70، والطحاوي في شرح المعاني: 1 / 493، وابن قانع في معجم الصحابة: 1 / 228، وابن حبان في صحيحه: 3069، والبيهقي في السنن الكبرى: 4 / 36، والطبراني في المعجم الكبير: 4976 و5081، والدار قطني في السنن: 2 / 73، والحازمي في الاعتبار: 92 ـ 93، وابن أبي شيبة في المصنف: 3 / 302 و303، وأحمد أيضاً في المسند: ح 19300 و19312 و19320، ومسلم في صحيحه: 957، والترمذي في سننه: 1023 وقال: هذا حديث حسن صحيح، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى هذا من أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم)وغيرهم رأوا التكبير على الجنازة خمساً، وقال أحمد وإسحاق: إذا كبّر الإمام على الجنازة خمساً فإنّه يُتَّبع الإمام. وقال النووي في شرح صحيح مسلم: 7 / 23: اختلف الصحابة في ذلك من ثلاث تكبيرات إلى تسع، وروي عن عليّ (رضي الله عنه) أنّه كان يكبّر على أهل بدر ستاً، وعلى سائر الصحابة خمساً، وعلى غيرهم أربعاً ; قال ابن عبد البرّ: وانعقد الإجماع بعد ذلك ]زمن ظلمة بني أميّة وبني العبّاس [على أربع... قال: ولا نعلم أحداً من فقهاء الأمصار يخمّس إلاّ ابن أبي ليلى. وأوّل من أمر بالتكبير أربعاً هو عمر بن الخطاب، فلاحظ المصنف لعبد الرزاق: 3 / 479 ح 6395، والأوائل للعسكري: 1 / 240، والمصنّف لابن أبي شيبة: 3 / 301 و302 وشرح معاني الآثار: 1 / 495... و رواية الأربع هنا خاصة لا تصحّ بحال، للاتفاق على أنّ البدريّين كان يكبّر عليهم خمساً حتى بعد عهد عمر، وأمير المؤمنين هو سيّد البدريّين وحامل لوائهم. و روى ابن الأعرابي في المعجم: ق 125 / أ: أنّ سفيان الثوري صلّى على جنازة فكبّر الإمام أربعاً، فكبّر الخامسة. [130]. معجم الصحابة للبغوي 4 / 367 وفيه: في سبع عشرة. و رواه الفضل بن محمد عن أحمد: تاريخ دمشق: ح 1488 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام). و رواه حنبل بن إسحاق عن أحمد: ح 1488 ـ ب من تاريخ دمشق ترجمة أمير المؤمنين. و رواه عبيدالله بن سعد عن أحمد: ح 1489 من تاريخ ابن عسـاكر. و رواه أحمد بن ثابت عن إسحاق بن عيسى: تاريخ الطبري: 6 / 82 دون قوله: «وكانت خلافته... ». و رواه عاصم بن عليّ عن أبي معشر: ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق: ح 1487. و روى الحسن بن زياد عن أبي معشر عن شرحبيل بن سعد... فلمّا كان سنة أربعين قتل عليّ يوم الجمعة لسبع عشرة مضت من شهر رمضان من سنة أربعين: المستدرك للحاكم: 3 / 114. وكان في النسخ: «وثلاثة أشهر» والتصويب من روايات ابن عساكر. [131]. ورواه البغوي في معجمه: 4 / 370 عن إسحاق بن إبراهيم. و رواه إبراهيم بن موسى عن حميد بن عبد الرحمان عن حسن عن هارون عن أبي وائل: المستدرك للحاكم: 1 / 361. و رواه ابن سـعد عن حميد: الطبقات الكبرى: 2 / 288. و رواه ابن أبي شيبة عن حميد عن حسن عن هارون عن أبي وائل: المصنّف لابن أبي شيبة: كتاب الجنائز باب (36) ح 11036. و روى المفيد في أماليه: ح 5 من المجلس (4) عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) قال: « لمّا فرغ أمير المؤمنين من تغسيل رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتكفينه وتحنيطه... » وذكر حديث الصَّلاة عليه. و روى وهب بن منبه عن جابر وابن عبّاس في حديث طويل «... فإذا أنتم فرغتم من غسلي فكفِّنوني... وجبرئيل (عليه السلام) يأتيني بحنوط من الجنّة». وهارون بن سعد العجلي الكوفي، مترجم في تهذيب الكمال وغيره. [132]. معجم البغوي: 4 / 366 عن إسحاق بن إبراهيم مثله. وذكره المحبّ الطبري في ذخائر العقبى: ص 112، والرياض النضرة: 2 / 234، عن هذا الكتاب وفيهما: «ثاغية» و«راغية»، كما هو المعروف من المثل. و رواه باختصار عبيدالله بن موسى عن الحسن بن كثير: اسد الغابة: 4 / 35، ومقتل أمير المؤمنين لابن أبي الدنيا: ح 1 وقد سقط سند الحديث من النسخة. وفي ط جامعة أمّ القرى: «زاعبة» أو «راعية». وإسحاق بن إبراهيم المروزي هو ابن أبي إسرائيل. [133]. ورواه أبو طاهر المخلص، عن عبدالله بن محمد (البغوي): تاريخ دمشق: ح 644، وفرائد السمطين: باب: (42) من السمط الأوّل ح 3 وفيهما بعد قوله: «و رغيفين»: «ولم يكن في البيت غيري وغير أنس»، وبعد قوله: «وإلى رسولك»: فجاء عليّ بن أبي طالب فضرب الباب ضرباً خفيفاً فقلت: من هذا ؟ قال: « أبو الحسن »، ثمّ ضرب الباب ورفع صوته... و رواه أبو يعلى الموصلي، عن عبيدالله بن عمر (القواريري): تاريخ دمشق: ح 645، والبداية والنهاية: 7 / 352 عن البغوي والموصلي وفيهما نحو ما تقدم، وبهذه الأحاديث والطرق يرتفع ما في طريقنا من نقص. و رواه شقيق بن أبي عبدالله عن ثابت البجلي باختصار: المعجم الكبير: 7 / 95 ح 6436. و رواه بريدة بن سفيان عن سفينة: تاريخ دمشق: 2 / 133 ح 643 ترجمة أمير المؤمنين، أمالي المحاملي: ص 443 ح 529، مسند البزار (كشف الأستار): 3 / 193 ح 2547، مناقب ابن المغازلي: ح 175 بسنده إلى المحاملي. و رواه عبد الرحمان بن أبي نعيم عن سفينة: المعجم الكبير للطبراني: 7 / 95 ح 6437. قال الذهبيّ في تذكرة الحفّاظ: 3 / 1042: وأمّا حديث الطير فله طرق كثيرة جدّاً قد أفردتها بمصنّف، ومجموعها يوجب أن يكون الحديث له أصل. وقال في سير أعلام النبلاء: 13 / 233 وحديث الطير على ضعفه فله طرق جمة، وقد أفردتها في جزء، ولم يثبت ولا أنا بالمعتقد بطلانه. وقال الحاكم في المستدرك: 3 / 130: رواه عن أنس جماعة من أصحابه زيادة على ثمانين نفساً، ثمّ صحّت الرواية عن عليّ وأبي سعيد الخدري وسفينة. وعامة طرق هذا الحديث هو عن أنس، وورد أيضاً من غير طريق أنس وسفينة، فرواه عبدالله بن عبّاس وأمير المؤمنين ويعلى بن مرة. ومطير بن أبي خالد هو كوفي تيمي ـ مولاهم ـ وتقدم في الحديث: (34) مطير بن ثعلبة التميمي ولا أستبعد اتحادهما، ولكلّ منهما ترجمة في كتب الرجال. [134]. ورواه أبو عمرو المزكي عن الفضل بن الحباب: شواهد التنزيل: 1 / 305 ح 309. و رواه جماعة عن حمّاد بن سلمة، فلاحظ تعليقة الحديث: (74) من خصائص النسائي، فقد رتّبنا فيه طرق الحديث من مصادرها، مثل: صحيح الترمذي ومسند أحمد والمصنف لابن أبي شيبة وتاريخ دمشق ومسند أبي يعلى ومعجم ابن الأعرابي ومناقب الخوارزمي وشرح مشكل الآثار للطحاوي ومناقب الكوفي وغيرها. وللحديث طرق كثيرة. وقد كرّره المصنّف في هذا الكتاب بعد الحديث: (214). [135]. الحديث ورد بهذا الإسناد مختصراً ومفصّلا في مصادر، وسيأتي مفصّلا برقم: (302) فلاحظ تخريجاته هناك. [136]. ورواه جماعة عن وكيع، فلاحظ خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 101، وسنن النسائي الكبرى: 6 / 535 ح 11753: باب: «علامة المنافق» من كتاب الإيمان، وسنن النسائي (المجتبى): 8 / 117 باب: «علامة المنافق»، ومناقب الكوفي: ح 973، والإرشاد للمفيد: ح 3 من الفصل (3)، ومعجم الصحابة للبغوي: 4 / 364 برقم (1823) مقروناً بأبي معاوية، والمسند لأحمد: ح 731، والمصنف لابن أبي شيبة: ح 1 من فضائل عليّ (عليه السلام) وعنه مسلم في صحيحه: 1 / 86 ح 131، وسنن ابن ماجة: 1 / 114، والسنّة لابن أبي عاصم: ح 1325، ومعالم التنزيل للبغوي: 6 / 180، وشرح السنّة للبغوي: 14 / 113 ح 3908، والمناقب لابن المغازلي: ح 228 و231، وتاريخ دمشق: ح 686 ـ 688 و697، والمعجم لابن الأعرابي: ح 1000، والإيمان لابن مندة: ح 261. و رواه ابن أبي شيبة، عن وكيع وأبي معاوية، عن الأعمش: سيأتي برقم: (231). و رواه عبدالله بن نمير عن الأعمش: سيأتي برقم: (84). وقد ذكرنا سائر تخريجات الحديث ذيل الحديث: (102) من خصائص النسائي فراجع، حيث رواه جماعة عن الأعمش، وجماعة عن عدي، وجماعة عن عليّ (عليه السلام)، وجماعة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبهذا وأمثاله أتمّ الله الحجّة على البشر: ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )وسيأتي حديث أمّ سلمة برقم: (183 و226 و295) وحديث عبدالله بن حنطب برقم: (191). [137]. ورواه ابن أبي شيبة عن وكيع: المصنف: 6 / 372 ح 32120. و رواه إبراهيم بن عبدالله العبسي القصار عن وكيع: موضح أوهام الجمع والتفريق: 1 / 402 بسندين في الأوّل: من خير البشر، والثاني: ذاك خير البشر، تاريخ دمشق: ح 969. و رواه عبدالله بن هاشم عن وكيع: شواهد التنزيل: ح 1142، تاريخ دمشق: ح 970، زين الفتى للعاصمي: 2 / 416 ح 531. و رواه أبو كريب محمد بن العلاء عن وكيع: نوادر الأثر للرازي: ح 3. و رواه أبان بن أبي ليلى عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 32. و رواه حسن بن الحسين الكندي عن الأعمش: ح 39 ب من نوادر الأثر. و رواه حماد بن شعيب عن الأعمش: ح 18 من النوادر. و رواه حماد بن عليّ عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 43. و رواه أبو حمزة ـ أو ابن أبي حمزة ـ عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 24 و34. و رواه سعد عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 13. و رواه سفيان عن الأعمش: النوادر: ح 38 و39 ج، و48. و رواه سليمان بن قرم عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 37. و رواه شريك عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 7 و8 و9 و14 و17 و20 و44، تاريخ دمشق: ح 967. و رواه صالح بن أبي الأسود عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 15، تاريخ دمشق: ح 966. و رواه عبدالله بن داود عن الأعمش: ح 49 من نوادر الأثر. و رواه عبدالله بن نمير عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 6 و12. و رواه عليّ بن عابس عن الأعمش: النوادر: ح 23 و47. و رواه أبو عوانة عن الأعمش: ح 19 من نوادر الأثر. و رواه فضيل بن مرزوق عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 31. و رواه محمد بن حازم عن الأعمش: أنساب الأشراف: ح 36. و رواه ابن مسعود عن الأعمش: النوادر: ح 13. و رواه أبو مطرف عن الأعمش: النوادر: ح 39 ب. و رواه أبو معاوية عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 5. و رواه مندل عن الأعمش: النوادر: ح 10 و21 و22. و رواه نوح بن دراج عن الأعمش: النوادر: ح 39 ـ أ. و رواه أبو يحيى التميمي عن الأعمش: نوادر الأثر: ح 4. و رواه يحيى بن يعلى عن الأعمش، مرفوعاً: اللآلي المصنوعة: 1 / 169. و لم يتفرد به الأعمش، عن عطيّة، بل تابعه كل من: 1 ـ أبان بن تغلب: ح 25 من نوادر الأثر. 2 ـ بريد بن معاوية: نوادر الأثر: ح 42. 3 ـ بلد أو بليد بن خليل: ح 47 من النوادر. 4 ـ جابر بن الحر: ح 16 و28 من نوادر الأثر. 5 ـ أبو الجحاف داود بن أبي عوف: نوادر الأثر: ح 29. 6 ـ زكريا بن أبي زائدة: ح 35 و37 من نوادر الأثر. 7 ـ زياد بن المنذر أبو الجارود: ح 41 من النوادر. 8 ـ سالم بن حماد: نوادر الأثر: ح 33. 9 ـ عمار أبو معاوية الدهني: نوادر الأثر ح 36. 10 ـ عمر بن عبد العزيز: ح 48 من نوادر الأثر. 11 ـ عمر بن موسى: نوادر الأثر: ح 46. 12 ـ عمرو بن قيس الملائي: ح 26 و40 من نوادر الأثر. 13 ـ فطر بن خليفة: نوادر الأثر: ح 11 و42. 14 ـ كثير النوّاء أبو إسماعيل: ح 47 نوادر الأثر. 15 ـ ]محمد بن عبد الرحمان بن[ أبي ليلى: نوادر الأثر: 45. 16 ـ محمد بن عبيدالله العرزمي: النوادر: ح 30 و46، أنساب الأشراف: ح 52. 17 ـ مطرف بن طريف: نوادر الأثر: ح 27. 18 ـ موسى الجهني: النوادر: ح 34 من النوادر. 19 ـ موسى بن قيس الحضرمي: ح 41 من نوادر الأثر. ولم يتفرد عطيّة، عن جابر، بل تابعه كلّ من: 1 ـ سالم بن أبي الجعد: نوادر الأثر: ح 50 ـ 53. 2 ـ عاصم بن عمر عن جابر مرفوعاً: ح 1 و2 من نوادر الأثر. 3 ـ عبد الرحمان بن أبي ليلى: نوادر الأثر: ح 54. 4 ـ أبو الزبير المكي: سيأتي برقم: (270) فلاحظ. 5 ـ أبو جعفر محمّد بن علي الباقر (عليه السلام): مناقب الكوفي: ح 989 و1041 ط 2. 6 ـ محمد بن المنكدر، مرفوعاً: تاريخ دمشق: ح 965. و رواه حذيفة بن اليمان، مرفوعاً بلفظ: «عليّ خير البشر» ومع زيادة: «فمن أبى فقد كفر» أو بمعناهما: ح 57 ـ 68 من نوادر الأثر، اللآلي المصنوعة: 1 / 170 نقلا عن خصائص عليّ للفضلي، تاريخ دمشق: ح 962 و963، أمالي الصدوق: ح 4 و5 من المجلس (18). و روته عائشة بلفظ: «ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر» ونحوه: نوادر الأثر: ح 69 و70 و71، تاريخ دمشق: ح 972، أمالي الصدوق: ح 3 من المجلس (18)، مائة منقبة لابن شاذان: ح 70. و رواه عبدالله بن مسعود، مرفوعاً: تاريخ دمشق: ح 961، تاريخ بغداد: 3 / 194. وله شاهد من حديث سلمان الفارسي: نوادر الأثر: ح 72. ومن حديث أبي رافع: نوادر الأثر: ح 73 و74. و ورد من كلام شريك بن عبدالله، موقوفاً: تاريخ دمشق: ح 964. ومن كلام أمير المؤمنين، مرفوعاً: أمالي الصدوق: ح 7 من المجلس (18)، عيون أخبار الرضا: 2 / 59 باب: (31) ح 225، تاريخ بغداد: 3 / 192 ح 1234. [138]. ورواه أحمد في المسند: 2 / 168 ح 778 وفيه: فقيل له: لو سألته، فسأله فقال: إنّ... أرمد العين... إنّي أرمد العين قال... وقال... برداً منذ يومئذ، وقال: «لأعطينّ الراية رجلا يحبّ الله و رسوله، ويحبّه الله و رسوله، ليس بفرّار» فتشرّف لها أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم) فأعطانيها. و رواه أيضاً في المسند: 2 / 342 ح 1117 بالإسناد واللفظ مع مغايرات طفيفة، ولم يرد فيهما قوله: «صدق». و رواه عبدالله بن هاشم عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 260. و رواه عبدة بن عبد الرحيم عن وكيع: فرائد السمطين: ج 1 باب (51) ح 2. و رواه وكيع أيضاً عن ابن أبي ليلى عن الحكم عن عبد الرحمان: سنن ابن ماجة: 1 / 43 ح 117، مناقب ابن المغازلي: ص 74 ح 110، خصائص النسائي: ح 14. و رواه عبيدالله بن موسى وعليّ بن هاشم وعمران بن محمد ويونس بن بكير، عن محمد بن عبد الرحمان. و رواه أبو إسحاق وبكير بن سعد وعيسى بن أبي ليلى ومسلم بن سالم ويزيد بن أبي زياد، كلّهم عن عبد الرحمان بن أبي ليلى، فلاحظ الحديث: (14) من خصائص النسائي وما علقنا عليه من تخريج لمصادر الحديث. وللحديث شواهد كثيرة، وسيأتي برواية عبيدالله بن موسى عن محمد بن عبد الرحمان عن الحكم والمنهال عن عبد الرحمان، برقم: (209) من زيادة القطيعي. [139]. ورواه أبو مريم، عن عليّ: سيأتي برقم: (87). و رواه أبو السوار عن عليّ كما في الحديث التالي. و رواه ربيعة بن ناجذ عن عليّ كما في الحديث: (212 و346) من هذا الكتاب. ولاحظ الحديث: (149) من رواية زاذان عن عليّ من هذا الكتاب. و روته فاطمة بنت عليّ عن أبيها: تاريخ دمشق: ح 757. و رواه عبد الرحمان بن أبي ليلى و أبو جحيفة عن عليّ: المطالب العالية: 4 / 64 نقلا عن أحمد بن منيع البغوي. و رواه أبو معاوية وابن نمير وداود بن نصير عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن الحارث وأبي إسحاق عن عليّ: تاريخ دمشق: ح 755 و758، معجم شيوخ ابن الأعرابي: ق 153 / أ. [140]. ورواه ابن أبي شيبة عن وكيع: المصنف لابن أبي شيبة: ح 70 من فضائل عليّ (عليه السلام). و رواه وهب بن جرير عن شعبة: أنساب الأشراف: ح 81. و رواه عمرو بن عبد الغفار عن أبي التيّاح... وفيه: «ليحبّني أقوام يدخلون بحبّي الجنّة، وليبغضني أقوام يدخلون ببغضي النّار»: معجم شيوخ ابن الأعرابي: ق 151 ب، وعنه ابن عساكر في الحديث: 759 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام) من تاريخ دمشق. و رواه شبابة عن شعبة: معجم شيوخ ابن الأعرابي: ق 151 ب. [141]. ورواه عبدالله بن هاشم عن وكيع عن قتيبة عن الضحاك: فرائد السمطين: ج 1 ب (70) ح 2. وأشار البخاري إلى سند الحديث في ترجمة قتيبة من التاريخ الكبير: 7 / 195 ح 869. وقد روى نحو هذا الحديث، عمّار بن ياسر وصهيب بن سنان وعائشة وعبيدالله بن أنس، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله). وأيضاً رواه أبو سنان وعبدالله بن سبع وعبيدة وزيد بن وهب و أبو الطفيل و أبو الأسود و أبو فضالة وسعيد بن المسيب، كلّهم عن عليّ، فلاحظ الحديث: (153) من خصائص النسائي في عنوان: «ذكر أشقى النّاس» وذكرنا بهامشه عامة تخريجات الحديث. ويأتي برقم: (297) من هذا الكتاب برواية عمّار بن ياسر. [142]. ورواه بهذا الإسناد واللفظ في المسند أيضاً: 7 / 373 ح 11272. و رواه عبدالله بن هاشم عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 422. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن وكيع: مناقب الكوفي: ح 442. و رواه أبو نعيم عن فضيل: طبقات ابن سـعد: 3 / 24، أنساب الأشراف: ح 15، تاريخ دمشق: 424. و رواه محمد بن فضيل عن فضيل: تاريخ دمشق: ح 426، مناقب الكوفي: ح 418. و رواه القاضي نعمان في شرح الأخبار: 1 / 97 ح 19 مرسلا عن فضيل. و رواه الأعمش عن عطيّة: تاريخ دمشق: ح 416 ـ 421 و423، أمالي ابن بشران في الجزء: (27)، مناقب ابن المغازلي: ح 47، فرائد السمطين: باب (21) من السمط الأوّل، مناقب الكوفي: ح 468، كشف الأستار: 3 / 185 ح 2525، أمالي الطوسي: ح 13 من المجلس (10)، والسنّة لابن أبي عاصم: ح 1381 وتاليه، حلية الأولياء: 8 / 307. و رواه حمزة بن عبدالله الغنوي عن عطيّة: تاريخ دمشق: 425. و رواه الحسن بن عطيّة عن أبيه: مناقب الكوفي: ح 430. و رواه أبو صالح عن أبي سعيد: تاريخ دمشق: 415، حلية الأولياء: 8 / 307 ترجمة «أبي بكر ابن عياش». وللحديث طرق كثيرة وأسانيد متشعبة، وخاصّة عن سعد بن أبي وقّاص. [143]. ورواه في المسند: برقم: (4797) بالإسناد واللفظ، ورواه أيضاً في فضائل الصحابة برقم: (59) مقتصراً على صدر الحديث. وقال محقّق المسند والفضائل: إسناده ضعيف; لضعف هشام بن سعد، وذكره ابن الجوزي في الموضوعات: 1 / 364. و رواه ابن أبي شيبة عن وكيع، دون صدر الحديث، وجعله من قول عمر: ح 36 من فضائل عليّ (عليه السلام)من المصنف، وعنه ابن أبي عاصم في السنّة: 1198 بصدر الحديث فقط وجعله من قول ابن عمر. و رواه الحسن بن حفص عن هشام: تاريخ دمشق: ح 283. و رواه عبدالله بن داود عن هشام: السنّة لابن أبي عاصم: 1199، مسند أبي يعلى: 9 / 452 ح 5601، تاريخ دمشق: ح 287. و رواه أبو نعيم وجعفر بن عون عن هشام: شرح مشكل الآثار للطحاوي: ح 3560، تاريخ دمشق: ح 284 و288. قال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على هذا الحديث: ص 51: والّذي يدلّ على بطلانها (أي الزيادة الّتي في صدر الحديث) أن ضمير الجمع ـ في قوله: «كنّا» ـ إن كان قول جمع من الصحابة فلم لم يؤثر عن أحد منهم ذلك، وإن كان رأياً تفرّد به ابن عمر فما قيمة رأي صبيّ يفضّل أباه وصاحبه، وما له والتدخّل في المفاضلة بين كبار الصحابة وذوي السابقة من المهاجرين الأوّلين على حد قول عليّ بن الجعد: انظروا إلى هذا الصبيّ وهو لم يحسن أن يطلّق امرأته، يقول: كنّا نفاضل...، تاريخ بغداد: 11 / 363 ح 6215. وممّا يدلّ (على اختلاقها) اضطراب المتن، فهنا لم يذكر سوى أبي بكر وعمر، وزيد في بعض الروايات عثمان، وأضاف إليه بعضهم: ثمّ نسكت (مضيفاً) فيسمع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ذلك فلا ينكره، ولمّا أنكره ابن معين وتكلّم فيه بكلام غليظ (الاستيعاب: 3 / 1116) أضيف إليهم عليّ أيضاً، ورأى ابن كثير أنّ ذلك كلّه لا يجدي لما فيه من إبهام فأضاف إليه (يعني بالخلافة)، ولقد أبان صاحب الاستيعاب فقال: وفي إجماع الجميع الّذي وصفنا دليل على أنّ حديث ابن عمر وهم وغلط، وأنّه لا يصحّ معناه. على أنّ ما في الرياض النضرة: 2 / 275 ما يدفع ذلك، حيث روى أنّه قال رجل لابن عمر: فعليّ ؟ قال: عليّ من أهل البيت لا يقاس بهم أحد، عليّ مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في درجته. وفي شواهد التنزيل: ح 904 بسند آخر عن ابن عمر أنّه قال: إنّا إذا عدّدنا قلنا: أبو بكر وعمر وعثمان، فقال له رجل: يا أبا عبد الرحمان فعليّ ؟ قال: ويحك، عليّ من أهل البيت لا يقاس بهم، عليّ مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم)في درجته. ومثله رواه محمد بن العبّاس في تفسيره في سورة الطور. أقول: قوله: «إنّا إذا عدّدنا قلنا» خير ممّا ورد من رواية المصنف وأنسب لمقام ابن عمر وزمانه. و روى ابن المغازلي الشافعي في المناقب: ص 261 ح 309 عن نافع مولى ابن عمر قال: قلت لابن عمر: من خير النّاس بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ؟ قال: ما أنت وذاك لا أم لك، ثمّ قال: أستغفر الله، خيرهم بعده من كان يحلّ له ما كان يحلّ له، ويحرم عليه ما كان يحرم عليه، قلت: من هو ؟ قال: عليّ، سدّ أبو اب المسجد... في حديث. ولاحظ الحديث: (104 ـ 107) من خصائص النسائي. وسيأتي حديث سدّ ال أبو اب برقم: (109) برواية زيد بن أرقم. [144]. من المسند والمصنَّف. [145]. ورواه في المسند برقم: (1532). و رواه عبد الرزاق في المصنف: 5 / 405 ح 9745 باختصار وفي ج 11: ص 226 ح 20390 بتمامه، وعنه الكوفي بسنده إليه في المناقب: ح 473 و480 ولم يذكر قتادة و481 و483، وابن أبي عاصم في السنّة: ح 1342 باختصار، والبزار في مسنده: ح 1074. ولاحظ خصائص النسائي: ح 44 ـ 60 وما بهامشها من تعليق. قال ابن عبد البرّ في الاستيعاب، 1097: هو من أثبت الآثار وأصحّها. ولاحظ الحديث التالي برواية سعيد بن المسيّب عن سعد، وح 83 برواية الحكم، عن مصعب بن سعد، عن أبيه. [146]. ورواه أيضاً في المسند: ح 1547. و رواه إبراهيم بن بشار عن سفيان: سيأتي برقم: (169). و رواه الحميدي عن سفيان: مسند الحميدي: 1 / 38 ح 71. و رواه عبدة بن عبد الرحيم عن سفيان: مناقب الكوفي: ح 442 ط 2. و رواه شعبة وحمّاد بن سلمة و أبو عبيدة التنوري ومعمر عن عليّ بن زيد. و رواه جماعة عن سعيد بن المسيّب، وجماعة عن سعد بن أبي وقّاص، وجماعة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). فراجع تعليقاتنا على الحديث: (44 ـ 63) من خصائص أمير المؤمنين للنسائي، ولاحظ الحديث المتقدّم، والحديث: (83) الآتي. [147]. ورواه عبد الرزاق في المصنف: 11 / 228 ح 20396 باختصار، عن عكرمة وحده. و رواه عبد الرزاق أيضاً بطوله في المصنف: 5 / 485 ح 9781 عنهما أو أحدهما ـ قال: شكّ أبو بكر ـ أنّ أسماء بنت عميس قالت: لمّا أهديت فاطمة... لم نجد... ووسادة حشوها ليف...: لا تُحدثِنّ حدثاً ـ أو قال: لا تقربنّ أهلك ـ حتى... وهكذا ذكر الحديث كلّه مع زيادات ومغايرات. وعنه الطبراني في المعجم الكبير: 24 / 137، والكوفي في المناقب: ح 699 وفيه عن عكرمة وأبي يزيد عن رجل عن أسماء. و رواه حاتم بن وردان عن أيّوب: سيأتي برواية القطيعي في فضائل فاطمة: برقم: (392). و رواه ابن راهويه في مسنده بسنده، عن عكرمة وأبي يزيد، قالا: لمّا أهديت... وذكر الحديث باختصار: المطالب العالية: 2 / 31 ح 1574. و رواه سعيد بن أبي عروبة عن أبي يزيد عن عكرمة مرسلا: طبقات ابن سـعد: 8 / 23، مناقب محمّد بن سليمان الكوفي: ح 700. و رواه عكرمة عن ابن عبّاس: الخصائص للنسائي: ح 125، وللحديث شواهد. قال الإربلي في كشف الغمّة (ما محصّله): أسماء كانت مهاجرة بالحبشة، والّتي كانت في زفافها أختها سلمى. وقال الكنجي في كفاية الطالب: هي أسماء بنت يزيد بن السكن. [148]. ورواه محمد بن بشار عن محمد بن جعفر: سنن الترمذي: 5 / 633 ح 3713 إلى قوله: «مولاه» وقال: حسن صحيح. و رواه محمد بن الوليد البسري عن محمد بن جعفر: أمالي المحاملي: 85 / 35 إلى قوله: «ابن عبّاس». و رواه ميمون أبو عبدالله عن زيد بن أرقم: ح 83 من خصائص النسائي، وقد ذكرنا بهامشه سائر تخريجاته. و رواه أبو الطفيل عن زيد: خصائص النسائي: ح 78 وبهامشه سائر تخريجاته. و رواه أبو الضحى ويحيى بن جعدة وحبيب الإسكاف وحبيب بن يسار وحبيب بن زيد وحبيب بن أبي ثابت و أبو سلمان المؤذّن ويزيد بن حيان وسعيد بن حيان وعليّ بن ربيعة وسعيد بن وهب وحبّة العرني وعبد خير وعمرو ذومر و أبو إسحاق و أبو عبدالله الشيباني وثوير بن أبي فاختة و أبو ليلى الحضرمي وعبدالله بن باقل و أبو هارون العبدي وأنيسة بنت زيد وابن امرأة زيد، كلّهم عن زيد بن أرقم، وقد ذكرنا مصادره ذيل الحديث: 78 من خصائص النسائي. و رواه عطيّة العوفي، عن زيد كما سيأتي في الرقم: (117) من هذا الكتاب. قال المحقّق الطباطبائي: والضمير في «أظنّه» يرجع إلى شعبة، وفي «فكتمه» إلى زيد، وفي الأصل: فكتمته، وفي «ي»: فكتمه. و روى السيوطي في جمع الجوامع: 2 / 155 حديث مناشدة عليّ (عليه السلام) بحديث الغدير، وفي آخره: فقام بضعة عشر رجلا فشهدوا، وكتم قوم، فما فنوا من الدنيا حتى عموا وبرصوا. [149]. ورواه أيضاً في المسند: 3 / 146 ح 1583. و رواه أبو بكر بن أبي شيبة عن محمد بن جعفر المعروف بغندر: المصنف: ح 11 من فضائل عليّ (عليه السلام)، وح 4 من غزوة تبوك، وعنه مسلم وابن حبان في صحيحهما: ح 2404: 31 و15 / 370 ح 6927. و رواه أبو حفص الصيرفي عن غندر: فوائد البحيري: ج 8. و رواه عبيدالله القواريري عن غندر: مسند أبي يعلى: 1 / 285 ح 344. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن غندر: مناقب الكوفي: 1 / 577 ح 439. و رواه قاسم بن أبي شيبة عن غندر: ح 447 من مناقب الكوفي ط 2. و رواه محمد بن بشار ومحمد بن المثنى ـ مقروناً، وعلى انفراد ـ عن غندر: خصائص النسائي: ح 55، فضائل عليّ من كتاب المناقب من السنن: ح 5، صحيح مسلم: ح 2 من باب فضائل عليّ. ولم يتفرّد غندر بالحديث عن شعبة، بل تابعه كلّ من الحجاج بن محمد وأبي داود الطيالسي ويحيى بن سعيد القطان أيضاً. ولم يتفرّد به شعبة، بل تابعه الأعمش. ولم يتفرّد به الحكم، بل تابعه عاصم عن مصعب، فلاحظ تعليقتنا على الحديث: (55) من خصائص النسائي. و رواه سعيد بن المسيّب عن سعد، كما تقدّم في الحديث: (79 و80). [150]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 71 ح 642. و رواه عليّ بن محمد عن ابن نمير ووكيع وأبي معاوية عن الأعمش: سنن ابن ماجة: 1 / 42 ح 114. و رواية وكيع عن الأعمش تقدمت برقم: (71) فراجعها. و رواه جماعة عن الأعمش، وجماعة عن عدي بن ثابت، وجماعة عن أمير المؤمنين، وجماعة بمعناه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). وقد ذكرنا كافّة ما وصلنا من مصادر الحديث في ذيل حديث: (100 ـ 102) من خصائص أمير المؤمنين للنسائي، فراجع. وللحديث شواهد لا تُحصى، وهو من أثبت الآثار الواردة وأصحّها. وفي الدرر الكامنة: 4 / 309: سأل أبو حيان الأندلسي ابن جماعة عن حديث عليّ (لا يحبّني إلاّ مؤمن... ) صدق في هذه الرواية ؟ فقال: نعم، فقال: فالّذين قاتلوه... كانوا يحبّونه أو يبغضونه. [151]. ورواه إبراهيم بن زياد وعليّ بن المنذر عن عبدالله بن نمير: كشف الأستار: 4 / 201 ح 2565. و رواه عبدان الأهوازي عن محمد بن عبدالله بن نمير عن عامر بن السري عن أبي الجحاف: المستدرك للحاكم: 3 / 146. و رواه الحسن بن عليّ بن عفان عن عبدالله بن نمير: المستدرك للحاكم: 3 / 123. و رواه أبو عامر عن ابن نمير: التاريخ الكبير للبخاري: 7 / 333 برقم 1431 إشارة. وأورده المحبّ الطبري في الرياض النضرة: 3 / 149 نقلا عن الملاّ. [152]. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى للفضائل في تعليقه على هذا الحديث: «إسناده ضعيف لأجل عبدالله بن ظالم، والحديث قد صحّ (عنده) بغير هذا السياق في رقم: (81) في ترجمة أبي بكر من فضائل الصحابة لأحمد». وفي خصائص النسائي: ح 104: سأل رجل ابن عمر عن عثمان ؟ قال: كان من الّذين تولّوا يوم التقى الجمعان فتاب الله عليه، ثمّ أصاب ذنباً فقتلوه، وسأله عن عليّ، فقال: «لا تسأل عنه إلاّ ترى قرب منزله من رسول الله (صلى الله عليه وسلم)». [153]. مرّ برقم: (74) برواية أبي البختري أو عبدالله بن سلمة، عن عليّ، وبرقم: (75) بمعناه برواية أبي السوار، عن عليّ، وسيأتي برقم: (212) برواية ربيعة بن ناجذ، فراجع. [154]. ورواه شريك عن أبي إسحاق، عن جبلة بن حارثة: المعجم الكبير: 2 / 322 ح 2194، المعجم الأوسط: 2 / 577 ح 1990 قال الطبراني: لم يروه عن أبي إسحاق إلاّ شريك والأعمش، تاريخ دمشق: 8 / 72 ترجمة أسامة. قال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على الحديث: وأخرجه القاضي المحاملي في أماليه: 4 / ق 51 / أ / بإسناد آخر عن أبي إسحاق عن جبلة وفيه: «أو زيداً» بدل «أسامة» وهو الصحيح.... أقول: لم أجد الحديث في المطبوع من الأمالي. ومثله في كنز العمّال: 13 / 397 ح 37066 عن ابن عساكر. [155]. هذا الحديث تفردت به نسخة « م » وحدها، ومع مافيه من انقطاع السند بين الأعمش وسلمان فصدره مع ذيله متعارض، وأيضاً يعارض صدره ما ورد عن أبي بكر نفسه في المصنّف لعبد الرزّاق: 11 / 336 وطبقات ابن سـعد: 3 / 182 و212، والمعجم الأوسط للطبراني: 9 / 271 ح 8592 وغيرها: أنّه ليس بخير النّاس، وأنّ له شيطاناً يعتريه، ونحو ذلك. وأيضاً يعارض ما ورد عن سلمان وجماعة من الصحابة من تنديدهم بتحريف الخلافة عن مجراها الّتي جعلها الله فيها. [156]. ورواه سبط ابن الجوزي عن هذا الكتاب في تذكرة الخواص: ص 39 وفيه: عن زيد بن يثيع عن أنس، وهو تصحيف. ولم يرد اسم راوي الحديث في سند الرواية في جميع النسخ، لكنّ ذكره في نصّ الرواية كاف لرفع الإرسال، كما أنّه ورد ذكره في سائر المصادر. و رواه الأحوص عن يونس: خصائص النسائي: ح 71، والمصنّف لابن أبي شيبة: ح 74 من فضائل علي (عليه السلام)بالاقتصار على المرفوع، مناقب الكوفي: 1 / 516 ح 365. وفي الخصائص: قال: وعليّ يخصف نعلا. وللحديث شواهد من طريق عليّ وعبد الرحمان بن عوف والمطلب بن عبدالله بن حنطب وعبدالله بن شداد وغيرهم. وبنو وليعة هم ملوك حضرموت. [157]. وفي المسند: يوم غدير خمّ يقول... فإنّ هذا مولاه. [158]. المسند: تبعتهم. [159]. ورواه أيضاً في المسند: 38 / 541 ح 23563. و رواه شريك عن حنش: المعجم الكبير للطبراني: 4 / 207 ح 4052 و4053، المصنّف لابن أبي شيبة: ح 10 من فضائل عليّ (عليه السلام)، السنّة لابن أبي عاصم: ح 1355، معجم الصحابة للبغوي 4 / 364 برقم (1822). و رواه الحسن بن الحكم عن رياح: المعجم الكبير: 4 / 207 ح 4053. وتقدّم المرفوع برواية أبي سريحة وزيد بن أرقم وابن عبّاس برقم: (82). [160]. في «م» وحدها: المختار بن فلفل، وليس بصحيح لأنّه متأخّر طبقة عن زيد، والظاهر من إطلاق اللفظ أنّ المقصود هو المختار الثقفي المنتقم من أعداء الله، وفي تهذيب الكمال: 10 / 11 في ترجمة: «زيد» قال خليفة: مات بالكوفة أيّام المختار سنة ستّ وستّين ]وبالهامش: وكذلك قال المدائني [وقال الهيثم بن عَدِيّ وغير واحد: مات سنة: (68). [161]. ورواه في المسند أيضاً: 32 / 64 ح 19313 قال محقّقه: إسناده صحيح على شرط البخاري، عثمان بن المغيرة من رجاله، وباقي رجاله ثقات رجال الشيخين. و رواه عبيدالله بن موسى عن إسرائيل: المعرفة والتاريخ: 1 / 537 وفيه:... الثقلين كتاب الله عزّ وجلّ وعترتي، قال: نعم. و رواه مالك بن إسماعيل النهدي عن إسرائيل: شرح مشكل الآثار للطحاوي: ح 3463، المعجم الكبير: 5 / 186 ح 5040، وفيهما: الثقلين كتاب الله وعترتي.... ولحديث الثقلين طرق كثيرة عن زيد وغيره، وقد رواه أكثر من ثلاثين صحابيّاً. وسيأتي من طريق زيد بن ثابت برقم: (156)، ومن طريق أبي سعيد: برقم: (432). [162]. ورواه الطبري في تاريخه: 4 / 427 أوّل خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام) بسنده عن حسين بن عيسى، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن سالم. وفي ص 429 عن أبي مخنف عن عبد الملك عن سالم. و رواه عمرو بن محمد الناقد عن إسحاق الأزرق: أنساب الأشراف: ح 263 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام) مع مغايرات. و رواه أبو حمزة ثابت بن أبي صفية عن سالم بن أبي الجعد: أصول اعتقاد أهل السنّة: 7 / 1382 ح 2652 مع مغايرات وتفصيل، ومثله في ملحقات كتاب المعتمد للمروزي: ص 206 عن أحمد عن ناصح عن القاسم بن الحكم عن أبي حمزة. وللمزيد راجع الخطبة: 55 من نهج السعادة ط 2 وما بهامشه من تعليق. [163]. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى: إسناده صحيح. و رواه أحمد بن إبراهيم الدورقي عن وهب: أنساب الأشراف: ح 265 من ترجمة أميرالمؤمنين (عليه السلام) وفيه: قتل ابن عمّته. وقال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على الحديث: و (رجل قتل ابن عمّه وسلب ملكه) يعني به طلحة. [164]. ورواه يحيى بن معين عن محمد بن جعفر ويعرف بغندر: مسند أبي بكر: ص 64 ح 24. و رواه خالد بن الحارث عن شعبة: صحيح البخاري كتاب الفضائل باب: «مناقب قرابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)» ح 2. وذكرنا في مقدّمة الكتاب نقلا عن الخطيب البغدادي وابن عساكر عن أبي بكر أنّه قال: علي عترة رسول الله (صلى الله عليه وآله). [165]. ورواه إبراهيم بن سعيد عن أبي عامر وهو عبد الملك بن عمرو: المعجم الكبير: 3 / 119 ح 2830. و رواه محمد بن سعد عن محمد بن عبدالله الأنصاري وأبي عامر: ح 317 من ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام) من طبقات ابن سعد. و رواه أبو قلابة عن أبي عاصم وأبي عامر: تاريخ دمشق: ح 312 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه أبو عاصم عن قرة: المعجم الكبير: 3 / 119، أنساب الأشراف: ص 216 ح 213 من ترجمة الحسن ين (عليهما السلام). و رواه الحسن بن أبي جعفر عن أبي رجاء: المشيخة البغداديّة لأبي طاهر السلفي. وقوله: «بكوكبين» هو داء يحدث في سواد عين الإنسان يحجبه عن النظر، ويشبه منظره بالنجم والكوكب. وقوله: «بنو الهجيم» في سائر المصادر: بَلْهجيم، وكلاهما واحد، وفي معرفة أنساب العرب: ص 81: هم بنو الهجيم بن عمرو بن تميم، بطن من تميم من العدنانية. [166]. البقرة: 269. [167]. ورواه عنه أيضاً الحسكاني في شواهد التنزيل: 1 / 138 ح 150 عن الرمجاري عن القطيعي عن عبدالله بن أحمد عن أبيه، مع اختصار. و رواه سالم بن أبي حفصة عن منذر: شواهد التنزيل: ح 152 و154. و رواه سفيان عن الربيع: شواهد التنزيل: ح 148. و رواه عامر عن الربيع: شواهد التنزيل: ح 151. [168]. ورواه أبو أحمد الزبيري وغيره عن مالك: الاستيعاب: 3 / 1130 أواخر ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام). وكلام علقمة اقتباس من حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وسيأتي برقم: (212). وللحديث شواهد كثيرة تقدّم بعضها، وسيأتي بعضها الآخر. [169]. عبدالله بن عياش بن أبي ربيعة المخزومي، مترجم في أُسد الغابة والإصابة وغيرهما، وبنو عمّه هم خالد بن الوليد وأسرته، فإن أكثرهم كانوا يبغضون علياً في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبعد وفاته. و رواه أبو غسان، عن إسحاق بن سعيد، عن أبيه، عن عبدالله بن عياش بن أبي ربيعة... قلت له: يا أبا الحارث إلاّ تخبرني عن عليّ بن أبي طالب ؟ قال: أما والله يا ابن أخي إنّي له لحائد، قلت: وحَيْدك ذاك ماهو ؟ قال: كان رجلا تِلْعابة، وكان إذا شاء أن يقطع وله ضرس قاطع قطع، قلت: وضرسه ذاك ماهو ؟ قال: قراءة القرآن وعلم بالقضاء وبأس وجود لا ينكث. و روى إسحاق بن يحيى بن طلحة، عن عمّه، قال: سألت ابن عياش... عن عليّ ]فقال[: كان والله في علمي حليماً عليماً، ما رأيته يقول قولا إلاّ أحسنه من رجل ما اتكل على موضعه، ولم أره أشرف على شيء يقول: «أنا آخذه» إلاّ أصرف عنه، قال: كنتم تعدّونه محدوداً (أي محروماً) ؟ قال: أنتم تقولون ذلك. و روى الأسود بن قيس عنه، وقلت له: ما تلعابة ؟ قال: فيه مضاحكة: المعرفة والتاريخ للبسوي: 1 / 482. وفي الاستيعاب: 3 / 1107: وقال سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص: قلت لعبدالله بن عياش بن أبي ربيعة: يا عمّ، لو كان صغو الناس إلى عليّ ؟ ! فقال: يا ابن أخي، إنّ علياً (عليه السلام)كان له ما شئت من ضرس قاطع في العلم، وكان له السِطَة (من التوسط) في العشيرة، والقدم في الإسلام، والصهر ل رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، والفقه في المسألة، والنجدة في الحرب، والجود في الماعون. وفي الرياض النضرة: 3 / 200 في عنوان: «ذكر علمه وفقهه»: وعن سعيد... قال: قلت لعبدالله بن عياش... إلاّ تخبرني عن أبي بكر وعليّ (رض) فإنّ أبا بكر كان له السنّ والسابقة مع النبيّ (صلى الله عليه وسلم)ثم إنّ النّاس صاغية إلى عليّ ؟ فقال: أي ابن أخي، كان له والله ما شاء من ضرس قاطع: السطة في النسب، وقرابته من رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ومصاهرته، والسابقة في الإسلام، والعلم بالقرآن والفقه والسنّة، والنجدة في الحرب، والجود في الماعون، كان له والله ما يشاء من ضرس قاطع. وأشار ابن حجر إلى الحديث في الإصابة في ترجمة: «عبدالله بن عياش الزرقي الأنصاري» نقلا عن الباوردي في الصحابة. أقول: قوله: «تلعابة» هي شنشنة جاهليّة اتّهم بها أمير المؤمنين (عليه السلام) من قبل جماعة من مناوئيه، وذلك حينما لم يجدوا إلى النيل منه سبيلا، فأرادوا أن يبرّروا ساحتهم، ويبرّؤوا أنفسهم، ويغرّوا العامة بها. [170]. ورواه موسى بن إسماعيل عن محمد بن راشد: أنساب الأشراف: ح 275 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام)وفيه: فجاء معاوية باغياً ظالماً، فإذا لم يتبع أبو موسى علياً فمن يتبع. و روى المفيد في الأمالي: ح 6 من المجلس (35): أنّ عبدالله بن خليفة الطائي قال لأمير المؤمنين (عليه السلام) قبيل وقعة الجمل: والله ما أنا واثق به، ولا آمن منه عليك إن وجد مساعداً على ذلك، فقال أمير المؤمنين: «والله ما كان عندي مؤتمناً ولا ناصحاً، ولقد كان الّذين تقدّموني استولوا على مودّته، وولّوه وسلّطوه بالأمر على النّاس، ولقد أردت عزله فسألني الأشتر أن أقِرَّه، فأقررته على كره منّي له... ». [171]. في المسند: أو يدخل عليكم شابّ يريد. [172]. وهو في المسند: 23 / 300 ح 15065. و رواه زائدة عن عبدالله بن محمد بن عقيل: المسند: 23 / 353 ح 15162، مسند الطيالسي: 1674، المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 354 ح 31943، المستدرك للحاكم: 3 / 136. و رواه أبو المليح الحسن بن عمر الرقي عن عبدالله بن محمد بن عقيل: المسند: 23 / 135 ح 14838، فضائل الصحابة لأحمد: ح 206 بالاقتصار على عليّ (عليه السلام)، ومثله في جزء محمد بن سليمان لوين ق 3 / ب / عن أبي المليح. و رواه سفيان عن ابن عقيل: المسند لأحمد: 22 / 416 ح 1455 بذكر الثلاثة، الفضائل: ح 162 الآتي بالاقتصار على عليّ (عليه السلام)، وأيضاً في الحديث: (233) من فضائل الصحابة لأحمد وبذكر الثلاثة، والفضائل لخيثمة: ص 247 / أ /. و رواه الوضين عن ابن عقيل: الأوسط للطبراني: 6998 إلاّ أنّه ذكر في المرّة الثالثة «عثمان» بدل «عليّ». [173]. الأحزاب: 33. [174]. رواه أحمد في المسند أيضاً: 28 / 195 ح 16988، وعنه الحسكاني في شواهد التنزيل: ح 689 ج، ولم يرد في المسند قوله: «فشتموه فشتمته معهم» وهكذا قوله: «لم شتمت... فقال». و رواه أحمد بن عبد الرحيم عن محمد بن مصعب: المعجم الكبير: 22 / 66 ح 160. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن محمد بن مصعب: ح 40 من فضائل عليّ (عليه السلام) من المصنف. و رواه الحسن بن الصباح البزاز عن محمد بن مصعب: شواهد التنزيل: ح 689 «أ ـ ب»، مناقب ابن المغازلي: ح 350. و رواه محمد بن إسماعيل بن أبي سينة عن ابن مصعب: ح 111 من ترجمة الحسين (عليه السلام) من تاريخ دمشق، مسند أبي يعلى: 13 / 470 ح 7486. و رواه جماعة عن الأوزاعي، منهم: 1 ـ بشر بن بكر: مستدرك الحاكم: 3 / 147، سنن البيهقي: 2 / 152، شواهد التنزيل: ح 687 و688، تاريخ دمشق: 62 / 361 ترجمة واثلة. 2 ـ عبدالله بن واقد: شواهد التنزيل: 2 / 70 إشارة. 3 ـ عمر بن عبد الواحد: صحيح ابن حبّان: 15 / 432 مقروناً بالوليد بن مسلم. 4 ـ محمد بن بشر: المعجم الكبير: 22 / 66 ح 160 «ب»، وأيضاً ج 3: ص 50 ح 2670. 5 ـ أبو مسهر: شواهد التنزيل: 2 / 70 إشارة. 6 ـ الوليد بن مزيد: سنن البيهقي: 2 / 152، شواهد التنزيل: ح 686، تاريخ دمشق: ج 62 ص 360 ترجمة واثلة. 7 ـ الوليد بن مسلم: وسيأتي برقم: (201 و454) من هذا الكتاب. 8 ـ يحيى بن أبي كثير: شواهد التنزيل: ح 690. 9 ـ يوسف بن السفر: شواهد التنزيل: 2 / 70 إشارة. و رواه أبو الأزهر عن واثلة: مناقب الخوارزمي: ح 32. و رواه كلثوم بن زياد عن شداد: المعجم الكبير: 3 / 49 ح 2669، تفسير الطبري: 22 / 6، شواهد التنزيل: ح 693. و رواه أبو عامر الحمصي عن واثلة: تاريخ دمشق: 67 / 24 ترجمة أبي عامر. [175]. وأشار الترمذي إلى رواية الأعمش ; ذيل الحديث: (3717) من سننه. و رواه أبو غسّان النهدي عن إسرائيل: فوائد القاضي مكرم بن أحمد: ج 1، تاريخ دمشق: ح 722. و رواه يحيى بن آدم عن إسرائيل: مناقب الكوفي: ح 988. و رواه جرير بن عبد الحميد عن الأعمش: فرائد السمطين. و رواه بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخدري: تاريخ ابن عساكر: ح 728. و رواه عطية عن أبي سعيد: تاريخ دمشق: ح 724، وسيأتي برقم: (250) من هذا الكتاب بما يقرب منه. و رواه أبو هارون عن أبي سعيد: سنن الترمذي: 5 / 635 ح 3717، حلية الأولياء: 6 / 294 ترجمة جعفر بن سليمان الضبعي، مناقب الكوفي: ح 990 و991، الكامل لابن عدي: 2 / 147 ترجمة الضبعي، أنساب الأشراف: ح 25، أمالي الطوسي: ح 3 م 28، تاريخ دمشق: ح 723 و726 و727. وسيأتي مثله عن جابر الأنصاري برقم: (211) من هذا الكتاب. [176]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 19 ح 597 وفيه: «ما رمدت منذ... ». و رواه جرير عن مغيرة: مسند أبي يعلى: 1 / 445 ح 593، تهذيب الآثار للطبري: ح 22 من مسند عليّ: ص 168 وفيهما: «ما رمدت ولا صُدعت منذ مسح... وجهي وتفل في عيني يوم خيبر حين أعطاني الراية». و رواه أبو عوانة عن مغيرة: مسند أبي داود الطيالسي: ص 26 ح 189 وفيه: «ما رمدت ولا صدعت منذ دفع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الراية إلى يوم خيبر». وللحديث شواهد كثيرة وطرق متعدّدة عن عليّ و رسول الله صلّى الله عليهما وآلهما وسلّم فلاحظ ح 11 ـ 24 و54 و151 من خصائص النسائي وما ذكرنا بهامشه من تعليق. [177]. ورواه في المسند أيضاً: 25 / 324 ح 15960 وفيه: «أبدّني عينيه». ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 122 من طريق المصنّف وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبيّ. و رواه زريق بن السخت عن يعقوب: مسند البزار: كشف الأستار: 3 / 200 ح 2561 باختصار، ولم يذكر أبان بن صالح في إسناده. و رواه زهير أبو خيثمة عن يعقوب: الاستيعاب: 3 / 1183 ترجمة عمرو بن شاس. و رواه عباس بن محمد الدوري عن يعقوب: تاريخ دمشق: ح 496. و رواه جامع بن شداد المحاربي عن ابن إسحاق: معجم الصحابة لابن قانع: 10 / 3708 ح1221 ترجمة عمرو بن شاس. و رواه سلمة عن ابن إسحاق: الذيل المذيّل للطبري: ص 108. و رواه عبد الرحمان بن مغراء عن محمد بن إسحاق: المعرفة والتاريخ: 1 / 329 ترجمة عمرو بن شاس، دلائل النبوّة للبيهقي: 5 / 395 باب بعث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علياً إلى أهل نجران.... و رواه عمرو بن هاشم عن محمد بن إسحاق: تاريخ دمشق: 495، معجم الصحابة لابن قانع: 10 / 3708 ح1221. و رواه محمد بن خالد الوهبي عن ابن إسحاق: المستدرك للحاكم: 3 / 122. و رواه مسعود بن سعد عن ابن إسحاق: المصنف لابن أبي شيبة: ح 45 من فضائله (عليه السلام)، وعنه ابن حبّان في صحيحه: 15 / 365 ح 6923، الاستيعاب: 3 / 1183 ترجمة عمرو بن شاس، ولم يرد فيها ذكر أبان بن صالح، تاريخ البخاري: 6 / 306، تاريخ دمشق: ح 498، مناقب الكوفي: ح 1002 ط 2. و رواه يونس بن بكير عن ابن إسحاق: تاريخ دمشق: ح 497، دلائل النبوّة للبيهقي: 5 / 394 ولم يرد فيهما ذكر الفضل بن معقل. و رواه ابن مندة بعلوّ من طريق ابن إسحاق كما في الإصابة في ترجمة عمرو بن شاس، ولاحظ أيضاً أُسد الغابة. و رواه عبدالله بن سعد عن أبان: تاريخ دمشق: ح 494. و رواه عقيل بن نجدة عن عمرو بن شاس: تاريخ ابن عساكر: ح 499. و رواه أبو حاتم في ترجمة عمرو بن شاس من الجرح والتعديل: 1319 دون ذكر للسند. وللحديث شواهد، منها ما سيأتي برواية سعد: «من آذى علياً فقد آذاني». [178]. ورواه ابن أبي شيبة عن ابن نمير: المصنف: ح 32 من فضائل عليّ (عليه السلام). [179]. ورواه حفص بن غياث عن الأعمش: الصمت لابن أبي الدنيا: ص 555 ح 611 نحوه. و رواه سفيان الثوري والأعمش عن عمرو بن مرّة: البداية والنهاية: 8 / 7، ولاحظ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحـديد: 3 / 104 فقد رواه عن سفيان عن عمرو... قال: أثنى رجل على عليّ بن الحسين في وجهه ـ وكان يبغضه ـ فقال عليّ: «أنا دون ما تقول، وفوق ما في نفسك». و روى الشريف الرضي في نهج البلاغة برقم: (83) من قصار الحكم: وقال (عليه السلام) لرجل أفرط في الثناء عليه وكان له متّهماً: «أنا دون ما تقول، وفوق ما في نفسك». و رواه الأصمعي عن حماد بن سلمة مرسلا: عيون الأخبار لابن قتيبة: 1 / 390 باب قول الممدوح عند المِدْحة. ولاحظ الأمثال لأبي عبيد: ص 45، ومجمع الأمثال للميداني: 1 / 53، والمستقصى للزمخشري: 1 / 377، وفصل المقال للبكري: 33، والإحياء للغزالي: 3 / 140، والإتحاف للزبيدي: 7 / 574. [180]. وأشار إلى رواية ابن نمير أبو نعيم الإصبهاني في حلية الأولياء: 4 / 382. و رواه جماعة عن الأعمش غير عبدالله بن نمير، فلاحظ مسند أحمد: 636، وأبي يعلى: 401، والبزار: 912، والحاكم: 3 / 135، وأخبار القضاة: 1 / 84، وسنن البيهقي: 10 / 86، وحلية الأولياء: 4 / 381، وخصائص النسائي: 32 ـ 34، وتاريخ دمشق: ح 1020 و1022، ومناقب الكوفي: ح 501 وح 1104 ط 1، وطبقات ابن سعد: 2 / 337، ومسند عبد بن حميد: ح 94، وأنساب الأشراف: ح 33، وسنن ابن ماجة: 2 / 474، ومناقب الخوارزمي: ح 71، والمصنّف لابن أبي شيبة: ح 5 من فضائله، وح 58 من كتاب الأقضية، وجزء الحسن بن عرفة: ح 76. و رواه شعبة عن عمرو بن مرة: خصائص النسائي ذيل الحديث: (34)، ومسند الطيالسي: ح 98، ومسند أحمد: ح 1145، وسنن البيهقي: 10 / 86، وأخبار القضاة: 1 / 85، ومسند أبي يعلى: ح 316، وحلية الأولياء: 4 / 382 إشارة. و رواه حنش بن المعتمر عن عليّ (عليه السلام): سيأتي برقم: (220) وقد ذكرنا تخريجاته هناك. و رواه حارثة بن مضرب عن عليّ: خصائص النسائي: ح 36، المسند لأحمد: ح 666 و1342، أخبار القضاة: 1 / 85، طبقات ابن سـعد: 2 / 337 ح 3، مسند البزار: ق 65 / أ / وقال: رواه عن عليّ غير واحد، ولا نعلم أحسن إسناداً من هذا الإسناد. و رواه عمرو بن حبشي عن عليّ: خصائص النسائي: ح 37، طبقات ابن سـعد: 2 / 337، مسند أبي يعلى: ح 293. و رواه عبدالله بن سلمة و أبو جحيفة وعمر بن عليّ وابن عبّاس وبريدة و أبو رافع، كلّهم عن عليّ (عليه السلام). و رواه ابن أبي ليلى مرسلا، فلاحظ هامش ح 37 من خصائص النسائي. [181]. ومثله في المسند: 32 / 41 ح 19287 وعنه الحاكم وغيره في كتبهم. و رواه محمد بن بشار عن محمد بن جعفر: خصائص النسائي: ح 38. و رواه المعتمر عن عوف: ضعفاء العقيلي: 4 / 185 ترجمة ميمون. قال ابن حجر في القول المسدّد: ص 20: هو حديث مشهور له طرق متعدّدة، كلّ طريق منها على انفرادها لا تقصر عن رتبة الحسن ، ومجموعها ممّا يقطع بصحّته. و رواه ابن عمر كما تقدّم في الحديث: (78). وقال السيوطي في الحاوي: 2 / 12 في رسالته حول هذا الحديث: قد ثبت بهذه الأحاديث الصحيحة بل المتواترة أنّه (صلى الله عليه وسلم) منع من فتح باب شارع إلى مسجده، ولم يأذن في ذلك لأحد، ولا لعمّه العبّاس، ولا لأبي بكر، إلاّ لعليّ. ولفظتا: «ابن أبي طالب» و«والله» لم تردا في طبعة جامعة أمّ القرى، والأولى لم ترد في المسند أيضاً. [182]. ورواه في المسند أيضاً: 44 / 161 ح 26540 وما بين المعقوفين في الموضعين منه، ونحوه في سائر طرقه. و رواه أبو أُسامة عن عوف: طبقات ابن سـعد: ح 200 من ترجمة الحسن ين، المصنّف لابن أبي شيبة: ح 41 من فضائل أمير المؤمنين. و رواه عبد الوهّاب بن عطاء عن عوف: المسند لأحمد: 44 / 219 ح 26600، والمعجم الكبير: 3 / 48 ح 2667، والكنى والأسماء للدولابي: 2 / 122. و رواه النضر عن عوف: الكنى والأسماء للدولابي: 2 / 121 في عنوان: «من كنيته أبو معن و أبو معذّل». وأشار الدار قطني إلى الحديث في ترجمة عطيّة من المؤتلف والمختلف: 4 / 2135. ومن فقه الحديث: أنّ أمّ سلمة ليست من أهل البيت، حيث قال لها (صلى الله عليه وسلم): «تنحّي عن أهل بيتي» إلاّ أنّها شملها دعاء النبيّ (صلى الله عليه وسلم)بعد الفراغ من دعائه لأهل البيت، وأنّ النّار لا تمسّها. والسُدَّة: هي الظلّة التي على الباب، وقيل: هي الباب، وقيل: هي الساحة بين يديه. وقد تقدم الحديث من طريق واثلة برقم: (102). [183]. ورواه حجين بن المثنى ومصعب بن المقدام عن إسرائيل: المسند لأحمد: 17 / 197 ح 11122. و رواه حسين بن محمد عن إسرائيل: مسند أبي يعلى: 2 / 499 ح 1346، وعنه ابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 257. و رواه النضر بن شميل عن إسرائيل، كما سيأتي برقم: (178) من رواية القطيعي. ولحديث الراية صور أُخرى عن أبي سعيد وغيره، فراجع: ح 24 من خصائص النسائي وما ذكرنا بهامشه من تعليق. وفي رواية القطيعي الآتية، وهكذا رواية أبي جعفر الكوفي في المناقب: 1008: أنّ أحد الرجلين الذين تصدّيا لحمل الراية الزبير، وفي روايات أُخرى: أبا بكر وعمر، والجمع بين الروايتين أنّ الزبير عرض نفسه لذلك بعدهما. و «أمِطْ» بمعنى: تنحّ واذهب. وحديث الراية ورد أيضاً من طريق سهل بن سعد وسلمة بن الأكوع وسعد بن أبي وقّاص وأبي هريرة وبريدة وسيأتي، و الحسن بن عليّ، وسعيد بن المسيب كما في التالي، وابن عبّاس وابن عمر وعليّ بن أبي طالب وعمر بن الخطّاب وعمران بن الحصين وأبي ليلى الأنصاري. وتقدم برقم: (73) من رواية أبي ليلى، وبرقم: (78) من رواية ابن عمر. [184] ـ ورواه عبد الرزاق في المصنّف: 5 / 287 ح 9637، وعنه الكوفي في المناقب: ح 1010 وفيه، ومثله في طبعة جامعة أمّ القرى للفضائل: «أو يحبّ الله و رسوله»، والمثبت هنا من طبعة المحقّق الطباطبائي، والموافق لما في المصدر، أعني المصنّف لعبد الرزاق، ولرواية ابن أبي شيبة في المصنّف أيضاً وغيرهما. و رواه عبد الأعلى عن معمر: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 35 من فضائل عليّ (عليه السلام). ولاحظ الحديث المتقدم. [185]. ورواه في المسند أيضاً: 38 / 32 ح 22945. و رواه أحمد بن آدم عن الفضل: مناقب الكوفي: ح 958. و رواه أحمد بن حازم عن ابن دكين: مستدرك الحاكم: 3 / 110. و رواه أحمد بن نصر وأحمد بن يوسف عن أبي نعيم الفضل بن دكين: المستدرك: 3 / 110. و رواه إسحاق الحربي وإسماعيل بن عبدالله و أبو بكر ابن أبي شيبة وخضر بن أبان و أبو داود سليمان بن سيف ومحمد بن عبدالله الحشاش ومحمد بن يحيى الذهلي وهارون بن عبدالله، عن أبي نعيم: كما في خصائص النسائي: ح 81، ومناقب ابن المغازلي: ح 36، والمصنّف لابن أبي شيبة: ح 69 من فضائل عليّ (عليه السلام)، ومناقب الكوفي: ح 919 و939 و958، ومستدرك الحاكم: 3 / 110، وأخبار إصبهان: 2 / 219، والآحاد والمثاني: 4 / 325 عن ابن أبي شيبة، وتاريخ دمشق: ح 458 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 3 / 163 ح 1230 ترجمة بريدة. و رواه أبو أحمد الزبيري عن ابن أبي غنيّة: خصائص النسائي: ح 80، ومسند البزار: 3 / 188 من (كشف الأستار)، والآحاد والمثاني: 4 / 326 ح 2358، وتاريخ دمشق: ح 461 من ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام). و رواه عدي بن ثابت عن سعيد بن جبير: مناقب الكوفي: ح 863 ط 2، وكشف الأستار: 3 / 188 ح 2534، ومعجم شيوخ ابن الأعرابي: 2179، والآحاد والمثاني: 4 / 326 ح 2359، وتاريخ دمشق: ح 462 من طريق ابن الأعرابي وح 463 من طريق آخر. و رواه طاوس عن بريدة: كما يأتي برقم: (132) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه عبدالله بن بريدة، عن أبيه: سيأتي برقم: 301 فلاحظ تخريجه هناك. وانظر كيف يتغيّر وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ممّن يتنقّص علياً (عليه السلام)، فكيف به لو رأى من حاربه وسنّ اللعن على أهل البيت على منابر المسلمين عشرات السنين ؟!! [186]. ورواه أيضاً في المسند: 17 / 309 ح 11211. و رواه سعيد بن سلمة عن عبد الملك: السنّة لابن أبي عاصم: 629 ح 1153. و رواه عليّ بن مسهر عن عبد الملك: المعجم الكبير: 3 / 65 ح 2678. و رواه الفضل بن موسى عن عبد الملك: تفسير الثعلبي ذيل الآية: (101) من آل عمران. و رواه محمد بن فضيل عن عبد الملك: مسند أبي يعلى: 2 / 376 ح 1140، مناقب الكوفي: 1 / 750 ح 616. و رواه مصعب بن سلام عن عبد الملك: مناقب الكوفي: ح 604. و رواه أبو إسرائيل إسماعيل بن خليفة عن عطيّة: المسند لأحمد: 17 / 169 ح 11104، المعرفة والتاريخ: 1 / 537، وسيأتي في فضائل الحسن ين (عليهما السلام). و رواه الأعمش عن عطيّة: سنن الترمذي: 5 / 663 ح 3788 ـ أ، مسند أبي يعلى: 2 / 297 ح 1021، وأشار المصنّف إليه ذيل هذا الحديث، مناقب الكوفي: 1 / 830 ح 670، مسند ابن الجعد: 2 / 972 ح 2805، وسيأتي في فضائل الحسن ين (عليهما السلام). و رواه زكريا بن أبي زائدة عن عطيّة: المصنّف لابن أبي شيبة كتاب فضائل القرآن باب (27) ح 5 مع اختصار، وعنه ابن أبي عاصم في السنّة: 630 ح 1554 بتمامه، مسند أبي يعلى: 2 / 303 ح 1027. و رواه فضيل بن مرزوق عن عطيّة: المعرفة والتاريخ: 1 / 537. و رواه كثير النواء عن عطية: المعجم الصغير: ح 363 ترجمة الحسن بن محمد بن مصعب الأشناني، ومناقب الكوفي: 1 / 821 ح 660. و رواه أبو مريم الأنصاري عن عطيّة: مناقب الكوفي: 1 / 821 ح 660 مقروناً بكثير النواء. و رواه هارون بن سعد عن عطيّة: المعجم الصغير للطبراني: ح 376، وفضائل الصحابة: ح 170 من رواية عبدالله بن أحمد. [187]. ورواه في المسند: 2 / 71 ح 641 دون ذيله: اللهمّ وال.... و رواه إسحاق الأزرق عن عبد الملك: السنّة لابن أبي عاصم: ص 593، ح 1372. و أبو عبد الرحيم الكندي ذكره ابن حجر في تعجيل المنفعة: ص 500 وبيّض له، ولم يذكره أحد من أصحاب التراجم. وحديث المناشدة رواه أكثر من عشرين شخص عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، وأمّا حديث الغدير نفسه فرواه أكثر من مئة نفر من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وقد أشرنا إلى الكثير من طرقه في هوامش خصائص النسائي، وخاصّة الحديث: 85 منه. [188]. إشارة منه إلى تغلغل المنافقين وجواسيس بني أميّة في المجتمع، وخوفه من أن يكون هذا عيناً لهم، وربما لم يذكر تمام الحديث من هذه الجهة. [189] ـ ورواه أيضاً في المسند: 32 / 29 ح 19279. و رواه إسحاق الأزرق وغنام بن عليّ عن عبد الملك: المعجم الكبير: 5 / 221 ح 5069 و5070، وفي الأوّل إلى (من عاداه). و رواه عليّ بن هاشم عن عبد الملك: مناقب الكوفي: ح 860. و رواه فضيل بن مرزوق عن عطيّة: المعجم الكبير: 5 / 221 ح 5071 وبقوله: «من كنت مولاه فعليّ مولاه» فقط: تاريخ ابن عساكر: ح 538 و539، مناقب الكوفي: 889 و946، أخبار إصبهان: 1 / 235. و رواه جماعة عن زيد بن أرقم، فلاحظ تعليقتنا على الحديث: (78) من خصائص النسائي. وتقدّم برواية أبي الطفيل عن زيد بن أرقم، برقم: (82) فراجع. [190]. ورواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن ابن نمير: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 21 من فضائل أمير المؤمنين، السنّة لابن أبي عاصم: 2 / 584 ح 1324، الآحاد والمثاني: 1 / 148 ح 178. و رواه خضر بن أبان عن ابن نمير: مناقب الكوفي: 1 / 309 ح 172. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن ابن نمير: مناقب أبي جعفر الكوفي: 1 / 330 ح 187 وأيضاً ح 233. و رواه أبو هشام الرفاعي عن ابن نمير: مناقب الكوفي: ح 237 إلى قوله: «لا يقولها بعدي إلاّ كذّاب». و رواه نصر بن عليّ عن أبي أحمد الزبيري: ضعفاء العقيلي: 3 / 137 ترجمة عبّاد بن عبدالله. و رواه عبيدالله بن موسى عن العلاء: خصائص النسائي: ح 7، تاريخ الطبري: 2 / 310، سنن ابن ماجة: 1 / 44 ح 120، تهذيب الكمال: 22 / 514 ترجمة العلاء بن صالح، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1 / 301 ح 337. و رواه عليّ بن هاشم عن العلاء: مناقب الكوفي: 1 / 389 ح 260. و رواه أبو إسحاق عن المنهال: المستدرك للحاكم: 3 / 111. وقال ابن عبد البرّ في الاستيعاب: 3 / 1098: وروينا من وجوه عن عليّ (رضي الله عنه) أنّه كان يقول: «أنا عبدالله وأخو رسول الله، لا يقولها أحد غيري إلاّ كذّاب». وللحديث شواهد كثيرة، فلاحظ الحديث: (1 ـ 8) من خصائص أميرالمؤمنين وما بهامشه من تعليق: ص23 ـ 30. [191]. وهو في المسند أيضاً: 44 / 118 ح 26508. [192]. الأحزاب: 33. [193]. ورواه جعفر بن زياد الأحمر عن عبد الملك: مشكل الآثار: 1 / 228 ح 775 باب: (106)، والمعجم الكبير للطبراني: 3 / 54 ح 2668. و رواه يزيد بن هارون عن عبد الملك: أمالي الرزاز في المجموع رقم: (73) من مجاميع الظاهريّة. [194]. ورواه طعمة بن عمرو عن أبي الجحاف: الأوسط للطبراني: 3 / 136 ح 2281، والصغير: 1 / 65 ح 177. و رواه مندل عن أبي الجحاف: مشكل الآثار: 1 / 228 ح 776. و رواه الأجلح عن شهر: مشكل الآثار: 1 / 228 ح 775. و رواه بلال بن مرداس عن شهر: أمالي ابن سمعون في المجموع رقم: (30) من الظاهريّة. و رواه عبد الحميد بن بهرام عن شهر: سيأتي برقم: (293). و رواه عليّ بن زيد عن شهر: سيأتي برقم: (153). وتقدم برقم: (110) عن عطيّة الطفاوي، عن أبيه، عن أمّ سلمة. و رواه أيضاً عن أمّ سلمة كلٌّ من: حكيم بن سعد، وأبي سعيد الخدري، وأبي هريرة، وعبدالله بن وهب بن زمعة، وعمرة بنت أفعى، وعطاء بن يسار. وحامّة الرجل: أقرباؤه وخاصّته. والبُرمة: قِدر من حجارة. والخزيرة: أن تنصب القدر بلحم يقطع صغاراً على ماء كثير فإذا نضج ذرّ عليه الدقيق، وفي النهاية: قيل: هي حسىً من دقيق ودسم، وقيل: إذا كان من دقيق فهي حريرة، وإذا كان من نخالة فهو خزيرة. وفي طبعة جامعة أمّ القرى: حريرة. [195] ـ المصنّف لعبد الرزّاق: 5 / 325 ح 9719 في حديث طويل، ومن طريقه المعجم الكبير للطبراني: 11 / 406 ح 12151 بالاقتصار على هذه الفقرة، ومناقب الكوفي: ح 218. و رواه عمرو بن ميمون عن ابن عبّاس: سيأتي برقم: (293) فلاحظ. و رواه طاوس عن ابن عبّاس: الأوائل لابن أبي عاصم: ح 71، المعجم الكبير: 11 / 25 ح 10924 قال المحقّق: إسناده صحيح، الآحاد والمثاني: 1 / 152 ح 188. قال عبد البرّ في الاستيعاب: 3 / 1092 بعد ذكره حديث ابن عبّاس: هذا إسناد لا مطعن فيه لأحد ; لصحّته وثقة نقلته. أقول: وقد تواترت الأخبار وتظافرت من طرق شتّى في أنّه أوّل من أسلم، بل أنّه لم يشرك بالله طرفة عين، ونشأ في حجر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يعبد الله ويوحّده قبل نزول الوحي عليه بتسديد إلهي خاص، وكان عليّ معه في جميع الحالات، وقد تقدّم الكلام آنفاً في الحديث: (117) عن أمير المؤمنين أنّه أسلم قبل النّاس بسبع سنين. وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) فيما رواه الشريف الرضي في الخطبة: (192) من نهج البلاغة: «وقد علمتم موضعي من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالقرابة القريبة والمنزلة الخصيصة، وضعني في حجره وأنا ولد، يضمّني إلى صدره، ويكنفني في فراشه، ويمسّني جسده، ويُشمّني عَرْفَه، وكان يمضغ الشيء ثمّ يلقمنيه، وما وجد لي كذبة في قول، ولا خطلة في فعل، ولقد قرن الله به (صلى الله عليه وآله)من لدن أن كان فطيماً أعظم ملك من ملائكته، يسلك به طريق المكارم، ومحاسن أخلاق العالم، ليله ونهاره، ولقد كنت أتّبعه اتّباع الفصيل أثر أمّه، يرفع لي في كلّ يوم من أخلاقه علماً، ويأمرني بالاقتداء به، ولقد كان يجاور في كلّ سنة بحراء فأراه ولا يراه غيري، ولم يجمع بيت واحد يومئذ في الإسلام غير رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخديجة وأنا ثالثهما، أرى نور الوحي والرسالة وأشمّ ريح النبوّة». [196] ـ المصنّف: 5 / 325 ح 9719 في حديث، قال معمر: وأخبرنا قتادة، عن الحسن وغيره فقال: كان أوّل من آمن به عليّ.... و رواه أيضاً في المجلّد: 11 ص 226 برقم: (20391) منه. ورواه أحمد بن منصور عن عبدالرزاق: معجم الصحابة للبغوي: 4 / 358. و رواه إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزّاق: المعجم الكبير: 1 / 53 ح 163. و رواه الأسكافي عن عبد الرزّاق: نقض العثمانية: ص 296 وليس فيه قوله: «بعد خديجة» و«أو ست عشرة سنة». و رواه الحسن الحلواني عن عبد الرزاق: الاستيعاب: 3 / 1093 ترجمة أمير المؤمنين، ولم يذكر قوله: «أو ست عشرة سنة» ولا قوله: «بعد خديجة». و رواه عليّ عن عبد الرزّاق: تاريخ خليفة: حوادث سنة (40) دون قوله: «بعد خديجة» و«أو ست عشرة سنة». و رواه محمد بن منصور عن عبد الرزّاق: المستدرك للحاكم: 3 / 111 دون قوله: «بعد خديجة». وذكر ابن إسحاق في السيرة: 1 / 262: أنّ علياً أوّل من أسلم، وذكر سبب ذلك أنّه نشأ في حجر رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وأنّ زيد بن حارثة كان في الإسلام ثانياً ثم أبا بكر. و روى الإسكافي في نقض العثمانيّة: ص 296 بسنده عن شدّاد بن أوس قال: سألت خباب بن الأرت عن إسلام عليّ، فقال: أسلم وهو ابن خمس عشرة سنة، ولقد رأيته يصلّي قبل النّاس مع النبيّ (صلى الله عليه وسلم) وهو يومئذ بالغ مستحكم البلوغ. [197] ـ ورواه أيضاً في المسند: ح 1192 ج 2 ص 377. و رواه عن شعبة كلٌّ من: الحجاج، و أبو داود الطيالسي، وشبابة، والعبّاس بن الفضل، وعبيدالله بن موسى، وعليّ بن الجعد، والنضر بن شميل، ويزيد بن هارون. وأرسله ابن عبد البرّ في الاستيعاب عن شعبة: 3 / 1905. و رواه الأجلح وسفيان الثوري ومحمد بن سلمة ويحيى بن سلم، عن سلمة بن كهيل. و رواه مسلم الأعور عن حبّة ; فلاحظ تخريجاتها ذيل الحديث الأوّل من خصائص أمير المؤمنين للنسائي. وسيأتي برواية يزيد بن هارون، عن شعبة برقم: (128) وبرواية محمد بن سلمة، عن أبيه برقم: (288) بمعناه، وبرواية عبدالله بن نجي، عن عليّ برقم: (290 و291). وللحديث شواهد كثيرة. [198]. ورواه أيضاً في المسند: 32 / 60 ح 19306. وأمّا ذيل الحديث فرواه المصنف مستقلا برقم: (263) في ترجمة أبي بكر، وسيعيده بتمامه هنا برقم: (129). و رواه محمد بن بشار، ومحمد بن المثنى عن محمد بن جعفر. و رواه عن شعبة كلٌّ من: الحسين وخالد بن الحارث، و أبو داود الطيالسي، وشبابة، وعبد الرحمان بن مهدي، عبدالله بن إدريس، وعبيد بن سعيد، وعبيدالله بن موسى، وعفان، وعليّ بن الجعد، وهاشم بن القاسم، ووكيع، و أبو الوليد الطيالسي، ووهب، ويزيد بن هارون. و رواه إبراهيم القرظي عن زيد. فلاحظ الحديث: (2 ـ 5) من خصائص النسائي ومابهامشها من تعليق. ورواية علي بن الجعد عن شعبة: تجدها في معجم الصحابة للبغوي: 4 / 356. و رواية أبي الوليد عن شعبة، ستأتي برقم: (164). و رواية يزيد بن هارون عن شعبة، ستأتي برقم: (129). وكلام النخعي ـ وهو إبراهيم بن يزيد ـ هو اجتهاد مقابل النصّ المتواتر، وربما صدر ذلك منه خوفاً من بني أميّة، فقد جاء في تهذيب الكمال: 2 / 237 في ترجمته: وكان مفتي أهل الكوفة... مات وهو مختف من الحجاج. وفي التاريخ الكبير للبخاري: مات إبراهيم متوارياً ليالي الحجاج، فدفن ليلا. [199] ـ المصنف لعبد الرزّاق: 5 / 343 ح 9721. و رواه ابن راهويه من طريق أبي زميل في مسنده كما في المطالب العالية: 4 / 234 ح 4345. وقال ابن حجر في المطالب العالية بعد أن أورد الحديث: هذا إسناد صحيح، له شاهد في الصحيحين من حديث المسور وغيره. [200]. المصنف لعبد الرزّاق: 5 / 343 ح 9722. و رواه ابن راهويه في مسنده عن معمر، كما في فتح الباري: 5 / 217 والمطالب العالية: 4 / 234 ح 4346. وفي صحيح البخاري: 5 / 303 من حديث البراء بن عازب. [201]. تقدّم الحديث آنفاً برواية محمد بن جعفر، عن شعبة برقم: (124) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه أحمدد في المسند أيضاً: 2 / 376 ح 1191. [202]. ورواه في المسند أيضاً: 32 / 35 ح 19284. وتقدم آنفاً برقم: (125) عن محمد بن جعفر، عن شعبة، فلاحظ تخريجاته هناك. وكان في النسخة من الأصل: «... عليّ، فذكرت ذلك للنخعي فأنكره وقال: أبو بكر أوّل من أسلم مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم)قال عمرو: فذكرت ذلك لإبراهيم فأنكر ذلك وقال: أبو بكر». ومن قوله: (قال عمرو) إلى آخره، لم يرد في «ي» وصوّبناه حسب المسند. [203]. ورواه في المسند أيضاً: 3 / 95 ح 1505 وما بين المعقوفين منه. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن محمد بن جعفر: ح 12 من فضائل عليّ (عليه السلام) من المصنّف، صحيح مسلم: 4 / 1871. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن محمد بن جعفر: مناقب الكوفي: ح 439. و رواه محمد بن بشار عن محمد بن جعفر: خصائص النسائي: ح 52، مناقب الكوفي: ح 487، صحيح البخاري: ح 6 من باب فضائله، صحيح مسلم: 4 / 1871، سنن ابن ماجة: ح 115. و رواه محمد بن المثنى عن محمد بن جعفر: مناقب الكوفي: ح 487، صحيح مسلم: 4 / 1871. و رواه أبو داود الطيالسي و أبو النضر هاشم بن قاسم ويعقوب بن إبراهيم ويعلى بن عباد، كلّهم عن شعبة: مسند أبي يعلى: 2 / 73 ح 718، مسند الطيالسي: ح 205، حلية الأولياء: 7 / 194، مناقب الخوارزمي: ح 157 في الفصل (14)، مسند سعد للدورقي: ح 75 و76، جزء من حديث أبي العبّاس السراج: رقم: (84) من مجاميع الظاهريّة. و رواه محمد بن طلحة بن يزيد بن ركانة عن إبراهيم بن سعد: خصائص النسائي: ح 53 وبهامشه ثبت لسائر المصادر. و رواه سعيد بن المسيب عن ابن لسعد عن أبيه، ثمّ رواه عنه مباشرة: تقدم في الرقم: (79 و80). و رواه مصعب بن سعد عن سعد: تقدّم برقم: (83). [204] ورواه في المسند: 3 / 66 ح 1463 وفيه: «أو ما ترضى»، وما بين المعقوفين منه، ورواه عنه ابن عساكر: ج 1 ص 386 وفيه: «أو ما». و رواه عبدالله بن وهب عن سليمان بن بلال: مناقب الكوفي: 1 / 608 ح 488، مناقب ابن المغازلي: 36 / 55، فرائد السمطين: 1 / 126 ط 1، تاريخ دمشق: ح 387. و رواه عبد العزيز الدراوردي عن الجعيد: خصائص النسائي: ح 57، السنّة لابن أبي عاصم: 587 ح 1340. و رواه الحكم بن عتيبة وزيد بن نافع وعبد الأعلى بن عبدالله بن أبي فروة، كلّهم عن عائشة بنت سعد، فلاحظ هامش الحديث: (57) من خصائص النسائي. وتقدم حديث المنزلة برواية الخدري برقم: (77) وبرواية سعد برقم: (79 و80 و83 و130) فلاحظ. [205]. المصنّف لعبد الرزّاق: 11 / 225 ح 20388، مناقب الكوفي: ح 352 عن الربيع بن يحيى عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن طاوس، وح 357 عن أحمد بن عبدة عن سفيان عن عمرو عن طاوس، وح 941 عن عبد الرزّاق، وح 913 عن محمد بن منصور عن إسماعيل بن موسى عن سفيان عن عمرو عن طاوس. وقد روى الحديث طاوس عن بريدة كما في المعجم الصغير للطبراني: 1 / 71 ترجمة أحمد بن إسماعيل بن يوسف: عن أحمد بن الفرات، عن عبد الرزّاق، عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن طاوس بالاقتصار على المرفوع، ومعجم ابن الأعرابي: 1 / 284 ح 221 عن شهاب بن عباد، عن ابن عيينة، عن عمرو، عن طاوس... بالمرفوع: حلية الأولياء: 4 / 23 ترجمة طاوس، وأخبار إصبهان: 1 / 161 ح 142 عن الطبراني، ومناقب الكوفي: ح 356 عن محمد بن المتوكل عن معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن بريدة. و رواه عبدالله بن بريدة عن أبيه: سيأتي برقم: (302) وتقدّم أيضاً برقم: (70). و رواه ابن عبّاس عن بريدة، كما تقدّم في الحديث: (113). [206]. رواه عبد الرزّاق في المصنف: 11 / 226 ح 20389 مع مغايرات لفظيّة يسيرة وفيه: «عن ابن طاوس عن أبيه عن المطّلب». و رواه إسحاق بن إسرائيل عن عبد الرزّاق: أنساب الأشراف: ح 88 من ترجمة أمير المؤمنين وفيه: عن أبي طاوس، وهو تصحيف. وفي الاستيعاب: 3 / 1109: وروى معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن مطّلب قال: قال رسول الله.... و رواه المطّلب بن عبدالله بن حنطب عن مصعب بن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 23 من فضائل (عليه السلام) برقم: (32086). و روي نحوه عن علي (عليه السلام): المصنّف لابن أبي شيبة: ح 18 من فضائل علي، وسيأتي برقم: (229). و روي نحوه عن عبدالله بن شداد: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 30. و رواه أبو ذر الغفاري: المصنّف: ح 74، وتقدم برقم: (90) فلاحظ. [207]. ورواه في المسند: 38 / 97 ح 22993 وقال المحقّق: حديث صحيح، وسيعيده باختصار برقم: (399) فلاحظ. و رواه يحيى بن أبي طالب عن زيد بن الحباب: أُسد الغابة: 4 / 21، سنن البيهقي: 9 / 132، مناقب ابن المغازلي: ح 224. و رواه عليّ بن الحسن بن شقيق عن الحسين بن واقد: تاريخ دمشق: ح 239. و رواه عليّ بن الحسين بن واقد عن أبيه: تاريخ دمشق: ح 240، مناقب الكوفي: 2 / 393 ح 1022. و رواه معاذ بن خالد عن ابن واقد: سنن النسائي الكبرى: ح 8601، وح 15 من الخصائص للنسائي أيضاً. و رواه يونس بن بكير عن الحسين بن واقد: البداية والنهاية: 4 / 182. و رواه ميمون، عن ابن بريدة، كما سيأتي برقم: (158) فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [208]. ورواه في المسند: 29 / 49 ح 17505 بتقديم «ابن آدم» على «ابن أبي بكير» ولفظه على لفظه، وكما هو ـ أعني اللفظ ـ في سائر المصادر. و رواه أحمد بن سليمان عن يحيى بن آدم عن إسرائيل: خصائص النسائي: ح 73 مقتصراً على المرفوع. و رواه أبو أحمد الزبيري عن إسرائيل: المسند: 29 / 50 ح 17560. و رواه محمد بن إسحاق عن ابن أبي بكير: مناقب الخوارزمي: ح 149. و رواه عبد العزيز عن إسرائيل: مناقب الكوفي: 1 / 556 ح 407. و رواه وكيع عن إسرائيل: الكامل لابن عدي: 2 / 442 ترجمة حبشي. و رواه شريك عن أبي إسحاق: سيأتي برقم: (147). وللحديث طرق كثيرة، فلاحظ هوامش خصائص النسائي ومسند أحمد. [209]. ورواه أيضاً في المسند: 44 / 328 ح 26748 وقال محقّقه: إسناده صحيح. و رواه العبّاس بن محمد عن يحيى: خصائص النسائي: ح 90. و رواه محمد بن سعد العوفي عن يحيى: المستدرك: 3 / 121. و رواه بكير بن عثمان عن أبي إسحاق: المستدرك للحاكم: 3 / 121. و رواه فطر عن أبي إسحاق: أنساب الأشراف: ح 219، المصنّف لابن أبي شيبة: ح 50، المعجم الكبير: 23 / 322 ح 737، تاريخ دمشق: ح 667. و رواه السدي عن الجدلي: المعجم الصغير: 2 / 21 ترجمة محمد بن الحسين بن أبي حصين، والأوسط: 6 / 389 ح 5828، والكبير: 23 / 323 ح 738، مسند أبي يعلى: 12 / 444 ح 7013، تاريخ ابن عساكر: ح 669 ـ 671، تاريخ بغداد: 7 / 401 ترجمة الحسن بن الفضل الزعفراني. و رواه قيس بن أبي حازم وعبد الرحمان ابن أخي زيد بن أرقم عن أمّ سلمة: تاريخ دمشق: ح 664 و665 و671. وللحديث شواهد كثيرة عن عمرو بن شاس وسعد بن أبي وقّاص وغيرهما. [210]. المصنّف لعبد الرزّاق: 11 / 232 ح 20408 نحوه. و رواه إسرائيل عن أبي إسحاق: خصائص النسائي: ح 106 وفيه: «أمّا عليّ فلا تسألني عنه وانظر إلى منزله من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليس في المسجد بيت غير بيته». و رواه زهير عن أبي إسحاق: خصائص النسائي: ح 105. و رواه زيد بن أبي أنيسة عن أبي إسحاق: المعجم الأوسط للطبراني: 2 / 97 ح 1188، تاريخ ابن عساكر: ح 328 من ترجمة أمير المؤمنين إلاّ أنّه رفعه إلى عمر، ميزان الاعتدال: 3 / 65 ترجمة عروة بن مروان مع سقط في السند واقتصار على ذكر عليّ دون عثمان، تهذيب الكمال: 22 / 529 ترجمة العلاء بن عرار. و رواه سعيد بن سنان عن أبي إسحاق: تاريخ دمشق: ص 507 ترجمة عثمان. و رواه سالم بن عبدالله بن عمر عن أبيه: أخرجه الكلاباذي في معاني الأخبار كما في القول المسدّد لابن حجر: ص 30 ذيل ح 3. و رواه جميع بن عمير عن ابن عمر: مناقب الكوفي: ح 526 بمعناه في عليّ مع تفصيل. والحديث مرتبط أيضاً بحديث سدّ ال أبو اب حيث ورد في بعض طرقه ذلك بصراحة، فأحاديث سدّ ال أبو اب من شواهد الحديث، وقد ورد من طرق متعدّدة، فلاحظ هامش الحديث: (43) من خصائص النسائي. ولكلّـ من فقرتي الحديث شواهد لا تُحصى. [211]. وهذا مكرّر الحديث (45) المتقدّم، ولذلك لم نعطه رقماً مستقلاًّ. [212]. لاحظ تخريجاته ذيل الحديث: (45) المتقدّم، والحديث: (23) من خصائص النسائي. وإسحاق لعلّه ابن يوسف الأزرق الواسطي أو ابن عيسى بن نجيح ابن الطباع، وكلاهما من شيوخ أحمد ومن الرواة عن شريك، كما في تهذيب الكمال. ومن الرواة عن شريك ممّن يسمّى بإسحاق: إسحاق بن أبي إسرائيل وإسحاق بن منصور السلولي كما في ترجمة شريك من تهذيب الكمال، لكن لم نجد تصريحاً برواية أحمد عنهما. [213]. ورواه جماعة عن عمرو بن عبد الغفّار عن الثوري: الأغاني: 18 / 56 في ترجمة الزبير، وقد وردت بألفاظ مختلفة، ففي الرواية الأولى: قال لي عليّ صلوات الله عليه: «ائت الزبير فقل له: يقول لك عليّ بن أبي طالب: نشدتك الله، ألست قد بايعتني طائعاً غير مكره ؟ فما الّذي أحدثتُ به فاستحللتَ به قتالي؟». وفي الثانية: «قل لهما: إنّ أخاكما يقرأ عليكما السَّلام ويقول: هل نقمتما علَىَّ جوراً في حكم أو استئثاراً بفيء ؟» فقالا: لا، ولا واحدة منهما، ولكن الخوف وشدّة الطمع. وفي الثالثة: فقال الزبير: مع الخوف شدّة المطامع، فأتيت علياً (عليه السلام) فأخبرته بما قال الزبير، فدعا بالبغلة فركبها وركبت معه، فدنوا حتّى اختلفت أعناق دابتيهما، فسمعت علياً صلوات الله عليه يقول: «نشدتك الله يا زبير، أتعلم أنّي كنتُ أنا وأنت في سقيفة بني فلان، تعالجني وأعالجك، فمرّ بي (صلى الله عليه وسلم) فقال: كأنّك تحبّه ؟ فقلت: وما يمنعني ! قال: أما إنّه ليُقاتلنّك وهو لك ظالم ؟» فقال الزبير: اللهمّ نعم، ذكرتني ما نسيت، وولّى راجعاً... وذكر نبذة من وقعة الجمل. وفي طبقات ابن سعد: 5 / 48 ترجمة عبدالله بن عامر في حديث طويل قال فيه: «فلمّا كان من أمر الجمل ما كان وهُزِم النّاس، جاء عبدالله بن عامر إلى الزبير فقال: أنشدتك الله في أمّة محمّد... فقال الزبير: خلّ بين الغَارَيْن يضطربان، فإنّ مع الخوف الشديد المطامع.... [214]. ورواه في المسند أيضاً: 30 / 430 ح 18479. و رواه البلاذري في أنساب الأشراف: ح 47، بهذا السند ومع اختصار وابن أبي شيبة في المصنّف: ح 55. و رواه إبراهيم بن الحجّاج عن حمّاد: تاريخ دمشق: ح 552. و رواه حجّاج عن حمّاد: سيأتي برقم: (166)، تفسير الثعلبي في سورة المائدة. و رواه زيد بن الحباب عن حمّاد: مناقب الخوارزمي: ح 183، ومناقب الكوفي: 856. و رواه هدبة بن خالد عن حمّاد: المسند: 30 / 431 ح 18480، السنّة لابن أبي عاصم: ح 1363، تاريخ دمشق: ح 549 ـ 551. و رواه أبو الحسين عن حمّاد: سنن ابن ماجة: ح 116. و رواه زيد بن عوف و أبو سلمة عن حمّاد: الأمالي الخميسيّة: ح 50 من فضائل عليّ (عليه السلام). و رواه معمر عن عليّ بن زيد: أنساب الأشراف: ح 46، مناقب الكوفي: ح 343 و937 و938، تاريخ دمشق: ح 548. وانظر الحديث: (857) من مناقب الكوفي. [215]. ورواه أيضاً في المسند: 32 / 73 ح 19325. و رواه إبراهيم بن هانئ عن عفّان: كشف الأستار: 3 / 189 ح 2537. و رواه زكريا بن حمدويه عن عفان: المعجم الكبير: 5 / 229 ح 5092 وفيه: «على شجرة من الشمس، فقال: ألستم تعلموني أنّي أولى بكلّ مؤمن ومؤمنة... وال من والاه وعاد من عاداه». وفي كشف الأستار: «على شجرة من الشمس فقال: ألستم تعلمون أو تشهدون» والباقي مثل الطبراني. و رواه ابن أبي شيبة عن عفان حسب نقل المحقّق الطباطبائي عن مخطوط المصنّف: ق 159 / أ / به. و رواه عوف الأعرابي وشعبة عن ميمون، فلاحظ الحديث: (83) من خصائص النسائي وتخريجاته. وتقدم برواية أبي الطفيل عن زيد برقم: (82). و رواه أبو الضحى ويحيى بن جعدة وحبيب و أبو سلمان المؤذن ويزيد وسعيد ابنا حيان وعليّ بن ربيعة وسعيد بن وهب وحبّة العرني وغيرهم عن زيد، فلاحظ هامش الحديث: (78) من خصائص النسائي. و رواه أبو ليلى الكندي عن زيد، كما سيأتي برقم: (172). و رواه عطيّة العوفي عن زيد: تقدّم برقم: (117). وفي المسند وتعجيل المنفعة: « أبو عبيد» بدل «أبي عبيدة» ولم يتبيّن لنا حاله ولا الصواب منهما. [216]. الحجر: 47. [217]. ورواه الحسكاني في شواهد التنزيل: ح 260 و444 بسنده إلى أحمد. و رواه الحجّاج بن المنهال عن سفيان: تاريخ الطبري: 14 / 25 وفيه: «قال عليّ: فينا والله أهل بدر نزلت الآية». و رواه حسين بن عليّ عن سفيان: شواهد التنزيل: ح 438 وفيه: «فينا والله نزلت أهل بدر خاصّة». و رواه سعيد بن محمد المخزومي عن سفيان: شواهد التنزيل: ح 443 وفيه: «فينا نزلت... أهل بدر». و روى نحوه أبو صالح عن عليّ: سيأتي برقم: (181) فلاحظ. و رواه عبدالله بن مليل عن عليّ (عليه السلام): شواهد التنزيل: ح 259. [218]. وروى نحوه يعلى بن مرة كما سيأتي برقم: (179). [219]. ورواه في المسند: 45 / 14 ح 27081، وعنه القطيعي والمزي وغيرهما في كتبهم. و رواه عمرو بن عليّ الفلاس عن يحيى: خصائص النسائي: ح 61. و رواه مسدد عن يحيى: مناقب الكوفي: 1 / 613 ح 494. و رواه الحسن بن صالح عن موسى الجهني كما سيأتي برقم: (215). و رواه أكثر من عشرين نفساً عن موسى الجهني، فلاحظ الحديث: (61 ـ 63) من خصائص النسائي وتعليقاتنا عليها. وحديث المنزلة تقدّم في الرقم: (77) برواية أبي سعيد الخدري، وفي الرقم: (79 و80 و83 و130 و131). [220]. ورواه أحمد في المسند: 38 / 193 ح 23107 وقال: إسناده صحيح. و رواه ابن الحشاش عن محمد بن المثنى ومحمد بن بشار عن محمد بن جعفر: مناقب الكوفي: ح 952. و رواه النسائي عن ابن المثنى عن ابن جعفر: ح 85 من خصائص النسائي. و رواه جماعة عن أبي إسحاق، فلاحظ الحديث: 85 و86 من خصائص النسائي وما بهامشهما من تعليق، وهكذا الحديث: 98 و157 من الخصائص. ولاحظ أيضاً الحديث: 950 و951 من مسند أحمد. وانظر الحديث التالي. وتقدّم برواية زاذان عن عليّ برقم: (116). [221]. ورواه محمد بن بشار عن ابن جعفر: مناقب الكوفي: 2 / 316 ح 953. و رواه إسرائيل عن أبي إسحاق: الخصائص للنسائي: ح 99 وبهامشه سائر تخريجاته. و رواه جابر بن الحرّ وحبيب وشريك وعمرو بن ثابت وفطر وكثير النواء، كلّهم عن أبي إسحاق، وقد ذكرنا تخريجاتها ذيل الحديث: (98 و99 و157) من الخصائص، فراجع. [222]. ورواه بهذا الإسناد السلفي في الطيوريات: 7 / 137 / ب. و رواه عن شريك كلٌّ من: أبو أحمد الزبيري، وإسماعيل السدي، واسود بن عامر، و أبو بكر بن أبي شيبة، وسويد بن سعيد، وعثمان بن أبي شيبة، وعليّ بن حكيم، و أبو غسان، وكثير بن يحيى، ومحمد بن الطفيل، ويحيى بن عبد الحميد الحماني. و رواه عن أبي إسحاق كلّ من: إسرائيل بن يونس، وقد تقدّم برقم: (135)، وعنبسة بن سعيد وقيس بن الربيع و أبو يحيى، فلاحظ تخريجاتها ذيل الحديث: 68 من خصائص النسائي. [223]. ورواه ابن أبي شيبة عن شريك: ح 30 من فضائل عليّ (عليه السلام) من المصنّف لابن أبي شيبة، وفيه: «وفد أبي سرح» وفي المخطوطة: «وفد آل سرح». ولاحظ ما سيأتي برقم: (229). [224]. ورواه الحسكاني بسنده عن عبدالله بن أحمد عن أبيه: شواهد التنزيل: ح 870. وفي طبعة جامعة أمّ القرى: «وأفرطت» في الموردين. و روى عبدالله بن نمير عن شريك عن عثمان بن عمير عن ابن أبي ليلى قال: قال لي عليّ (عليه السلام): «مثلي في هذه الأمّة مثل عيسى بن مريم، أحبّه قوم فغالوا في حبّه فهلكوا، وأبغضه قوم فأفرطوا في بغضه فهلكوا، واقتصد فيه قوم فنجوا»: تفسير البرهان: 4 / 151 نقلا عن تفسير الحجام. والمعروف من الحديث هو المرفوع، فلاحظ الحديث: (103) من خصائص أمير المؤمنين للحافظ النسائي، وقد ذكرنا بهامشه عامة تخريجاته. و رواه أبو السوار العدوي عن عليّ موقوفاً، وقد تقدّم برقم: (75). و رواه ابن سيرين عن عليّ موقوفاً وباختصار: المصنّف لعبد الرزّاق: 11 / 318 ح 20647. ولاحظ الحديث: (74) المتقدّم أيضاً و (212) الآتي. [225]. ورواه منصور بن المعتمر عن أبي رزين قال: خطبنا الحسن بن عليّ حين أصيب أبو ه وعليه عمامة سوداء، فقال: «أيّها النّاس، لقد فارقكم البارحة رجل لم يسبقه الأوّلين ولا يدركه الآخرون، كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)يبعثه المبعث ويعطيه الراية، فإذا شم الوغا ـ يعني الحرب ـ فقاتل ; قاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره، فلايرجع حتّى يفتح الله له، قد مضى وما خلّف صفراء ولا بيضاء إلاّ سبعمائة درهم فضلت من عطائه، أراد أن يبتاع بها خادماً لأهله، ولقد توفّي في الليلة التي توفّي فيها عيسى بن مريم (عليه السلام)، وفي الليلة التي قبض فيها يوشع بن نون فتى موسى (عليه السلام)» وكانت إحدى وعشرين رمضان». مسند البزار: 4 / 180 ح 1341. وتقدم برواية عمرو بن حبشي وهبيرة، عن الحسن (عليه السلام) فلاحظ الحديث: (138) وما بهامشه من تعليق، وهكذا الحديث: 23 من خصائص النسائي. [226]. ورواه في المسند أيضاً: 36 / 248 ح 21919. و رواه أيضاً في الحديث: (789) من فضائل الصحابة في ترجمة: «عثمان». و رواه أسد بن موسى وحجّاج بن المنهال، عن حماد: المعجم الكبير للطبراني: 1 / 7 ح 13. و رواه زيد بن الحباب عن حماد: مسند أحمد: 5 / 221 باختصار. و رواه عبد الصمد عن حمّاد: المسند: 36 / 248. و رواه هدبة عن حماد: فضائل الصحابة لأحمد: ح 790. و رواه عليّ بن الجعد عن حماد: صحيح ابن حبّان: 15 / 392 ح 6943، مسند ابن الجعد: 3446، شرح السنّة: 3865. و رواه حشرج بن نباتة عن سعيد بن جمهان: مسند أحمد: 5 / 221، والطيالسي: 1107، والترمذي: 2226، والمعجم الكبير للطبراني: 7 / 97 ح 6442، وصريح السنّة للطبري: 26، ودلائل النبوّة للبيهقي: 6 / 342. و رواه عبد الوارث بن سعيد عن سعيد بن جمهان: مسند أحمد: 5 / 220، سنن أبي داود: 4646، المعجم الكبير: 7 / 98 ح 6444، دلائل البيهقي: 6 / 341، مستدرك الحاكم: 3 / 145، صحيح ابن حبّان: 15 / 34 ح 6657. و رواه العوام بن حوشب عن سعيد: سنن أبي داود: 4647، فضائل الصحابة للنسائي: 52، المعجم الكبير للطبراني: 1 / 45 ح 136 وأيضاً 7 / 98 ح 6443. قال الترمذي: لا نعرفه إلاّ من حديث ابن جمهان. و مدار سند الحديث على سعيد بن جمهان، وهو مختلف فيه، قال ابن معين: روى عن سفينة أحاديث لا يرويها غيره، وقال البخاري: في حديثه عجائب. وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به، وقال الساجي: لا يتابع على حديثه، ووثّقه آخرون. وفي جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البرّ: 2 / 184 بعد نقل الحديث من طريق عليّ بن الجعد عن حمّاد بن سلمة: قال أحمد بن حنبل: حديث سفينة في الخلافة صحيح وإليه أذهب في الخلفاء. أقول: هذا الحديث ضعيف سنداً، وباطلٌ متناً، وإنّما يتناسب هو مع قول العوام الذين لا يريدون التفريق بين الحقّ والباطل ويريدون الجمع بين المتناقضات، وإن كان المراد من الخلافة هو استخلاف الله و رسوله (صلى الله عليه وسلم)بالنصّ والتعيين فباطل ذلك جزماً، وإن كان المراد التوصّل إلى الحكم كيفما اتفق عن طريق القهر والغلبة أو البيعة أو التنصيب فما فرقه عن الملوكية، فلا جامع بينهما، ولقد تم انتخاب أبي بكر من قبل ثلة من النّاس وبأسلوب عشائري وانتهازي عبّر عنه عمر فيما بعد بقوله: كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله المسلمين شرّها، ثم جاء عمر إلى الحكم عن طريق أبي بكر وحده، ثم عثمان عن طريق الشورى الّذي تم تعيينه من قبل عمر، ثم بيعة عليّ كانت من قبل عامة المهاجرين والأنصار إلاّ نفراً لا يتجاوزون عدد الأصابع، فما هو معنى الخلافة والإستخلاف. [227]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 466 ح 1373 وفيه: «من الجنّة» بدل «في الجنّة». و رواه إبراهيم بن مرزوق و الحسين بن الحكم الحبري وسهل بن المتوكّل، عن عفان: مشكل الآثار للطحاوي: 2 / 350 باب بيان مشكل ما روي «أنّ لك كنزاً في الجنّة... »، المستدرك للحاكم: 3 / 123، شرح معاني الآثار للطحاوي: 3 / 14. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن عفان: المصنّف: ح 20 من فضائل عليّ (عليه السلام). و رواه حبان بن هلال عن حمّاد: تاريخ دمشق: ح 839. و رواه سليمان بن حرب عن حماد: المستدرك للحاكم: 3 / 123. و رواه عبدالله بن نمير عن حمّاد: المستدرك: 3 / 123. و رواه عبيدالله بن محمد التيمي عن حمّاد: مشكل الآثار: 2 / 350، المعجم الأوسط: 1 / 388، مناقب الكوفي: ح 591. و رواه عمر بن موسى عن حمّاد: مسند البزار: ح 907. و رواه فهد بن سليمان عن حماد: مشكل الآثار: 2 / 350. و رواه هدبة عن حمّاد: صحيح ابن حبان: 12 / 381 ح 5570، وسيأتي برقم: (225). و رواه أبو الوليد الطيالسي عن حمّاد: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1 / 303 ح 340، سنن الدارمي: 2 / 386 ح 2709، مشكل الآثار: 2 / 350. ورواه يحيى بن إسحاق عن حمّاد: المسند لأحمد: 2 / 464 ح 1369 بالشطر الثاني من الحديث. و رواه البخاري عن حمّاد بن سلمة: التاريخ الكبير: 4 / 77 ح 2010 ترجمة «سلمة بن أبي الطفيل»: بالفقرة الأولى أي إلى قوله: «في الجنّة». و رواه عبد الأعلى عن ابن إسحاق عمّن سمع أبا الطفيل، عن بلال بالفقرة الأولى من الأولى: تاريخ البخاري: 4 / 77. و رواه أبو عبدالله جعفر الصادق ابن الباقر عن أبيه عن جدّه عن عليّ (عليهم السلام) بالفقرة الأولى: أمالي المفيد: ح 4 من المجلس (24)، وأمالي الصدوق: ح 2 من المجلس (83). وله شاهد من حديث بريدة: مسند أحمد: 5 / 351 و353 و357، وسنن أبي داود: 2149، والترمذي: 2777، وشرح المعاني للطحاوي: 3 / 15، وشرح المشكل: 2 / 352، والمستدرك للحاكم: 2 / 194، وسنن البيهقي: 7 / 90 بالفقرة الثانية. وله شاهد من حديث عليّ (عليه السلام) ذكره الطحاوي وغيره. وللحديث شواهد كثيرة. قال ابن الأثير في النهاية في تفسير «ذو قرنيها» قال: أي جانبيها. [228]. ورواه في المسند أيضاً: 44 / 327 ح 26746. و رواه تمتام عن عفان: شواهد التنزيل: ح 748. و رواه حجّاج بن المنهال عن حمّاد: المعجم الكبير: 3 / 47 ح 2664 و23 / 336، وشواهد التنزيل: ح 747. و رواه روح بن أسلم عن حمّاد: شواهد التنزيل: ح 749، ومشكل الآثار: 1 / 229 ح 778. و رواه جماعة عن شهر، وجماعة عن أمّ سلمة، وجماعة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فلاحظ الحديث: 637 إلى 774 من شواهد التنزيل. وتقدّم برواية أبي الجحاف عن شهر برقم: (121) وبرواية عطية الطفاوي عن أمّ سلمة برقم: (110) وتقدم من رواية واثلة برقم: (102). [229]. ورواه في المسند أيضاً: 14 / 540 ح 8990. و رواه ابن سعد عن عفّان: الطبقات الكبرى: 2 / 110 في غزوة خيبر. و رواه أبو داود الطيالسي عن وهيب: مسند الطيالسي: 320 ح 2441. و رواه أبو هشام المخزومي عن وهيب: خصائص النسائي: ح 21. و رواه جرير بن عبد الحميد وجماعة عن سهيل، ورواه أبو حازم وسعيد بن المسيّب وهمام بن منبه عن أبي هريرة، فلاحظ الحديث: 18 ـ 21 من خصائص النسائي، فقد ذكرنا كافة ما وصلنا من تخريجاته هناك، ولحديث الراية طرق وأسانيد كثيرة، تقدّم بعضها، ولاحظ الحديث التالي. [230]. ورواه إبراهيم بن الحجّاج عن حمّاد: سيأتي برقم: (180) من زيادة القطيعي. و رواه أسود بن عامر عن حمّاد: مناقب الكوفي: 2 / 388 ح 1019. و رواه الحجّاج بن المنهال عن حمّاد: سيأتي برقم: (168) من رواية القطيعي. و رواه شاذان عن حمّاد: المصنّف لابن أبي شيبة: 7 / 394 ح 36871. و رواه موسى بن إسماعيل عن حمّاد: مناقب الكوفي: 2 / 387 ح 1018. و رواه أبو نصر التمّار عن حمّاد: تاريخ دمشق: ح 224. و رواه هدبة بن خالد عن حمّاد: السنّة لابن أبي عاصم: ص 594 ح 1377. و رواه يعقوب بن عبد الرحمان عن سهيل: سيأتي برقم: (246) و (247) من هذا الكتاب. ولاحظ الحديث السالف برواية وهيب عن سهيل. [231]. ورواه أيضاً في المسند: 35 / 456 ح 21578. و رواه أبو أحمد الزبيري عن شريك: مسند أحمد: 35 / 512 ح 21654. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن شريك: المعجم الكبير: 5 / 171 ح 4922. و رواه أبو حصين القاضي عن شريك: المعجم الكبير: 5 / 171 ح 4921 ب. و رواه عبيدالله بن موسى عن شريك: المعرفة والتاريخ: 1 / 537. و رواه أبو داود الحفري عمر بن سعد عن شريك: المعجم الكبير: 5 / 171 ح 4923، السنّة لابن أبي عاصم: ح 754. و رواه الفضل بن موسى عن شريك: سيأتي برقم: (453). و رواه يحيى الحماني عن شريك: المعجم الكبير: 5 / 170 ح 4921 / أ، مسند عبد بن حميد: 107 ح 240. وتقدّم حديث الثقلين برواية زيد بن أرقم برقم: (92)، وسيأتي برقم: (432) برواية أبي سعيد فلاحظ. [232]. ورواه أبو قطن عن شعبة: سيأتي برقم: (221) من رواية القطيعي. ورواه مسلم بن إبراهيم عن شعبة: الاستيعاب: 3 / 1103 وفيه: «أقضى» بدل «أفضل». و رواه سعيد بن وهب عن ابن مسعود: تقدّم برقم: (11)، وأخبار القضاة: 1 / 89 بسندين مع لفظين مختلفين. [233]. كذا، ولعلّه مصحف عن «الكندي»، انظر ترجمة ميمون أبي عبدالله البصري الكندي من تهذيب الكمال وغيره، أمّا ميمون الكردي فكنيته أبو بصير، ولم يذكر عنه أنّه روى عن ابن بريدة، أو أنّه روى عنه عوف. [234]. ورواه في المسند أيضاً: 38 / 139 ح 23031 مع اختلاف طفيف، ولفظ المسند من رواية محمد بن جعفر، أما هنا فمن رواية روح. و رواه محمد بن بشار عن محمد بن جعفر: خصائص النسائي: ح 16، تاريخ الطبري: 3 / 11 من حوادث سنة (7)، تاريخ دمشق: ح 242. و رواه يحيى بن أبي طالب عن روح: مناقب ابن المغازلي: 187 ح 222. و رواه أحمد النرسي وعبد الملك الرقاشي، عن روح: المستدرك للحاكم: 3 / 437. و رواه الفضل بن مساور عن عوف: كشف الأستار: 2 / 338 ح 1814. و رواه معاذ العنبري عن عوف: تاريخ دمشق: ح 243، السنّة لابن أبي عاصم: 594 ح 1379. و رواه هوذة عن عوف: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 7 من غزوة خيبر. و رواه الحسين بن واقد عن ابن بريدة: تقدّم برقم (134) من هذا الكتاب. و رواه عطاء عن ابن بريدة: مسند الشاميّين: 3 / 347، السنّة لابن أبي عاصم: 594 ح 1380. و رواه المسيّب عن ابن بريدة: تاريخ الطبري: 3 / 12، مستدرك الحاكم: 3 / 37. وللحديث طرق وشواهد كثيرة، ولاحظ الحديث ما بعد التالي. [235]. ومثله في أمالي عبد الرزّاق. [236]. من أمالي عبد الرزّاق ومسند أحمد، وأكّد عبد الرزّاق ذلك بقوله: ثلاثاً. [237]. ورواه أحمد في المسند: 33 / 154 ح 19928. و رواه ابن أبي شيبة عن عفان: المصنّف: ح 55 من فضائل عليّ. و رواه أبو خيثمة زهير بن حرب عن عفان: سيأتي برقم: (184). و رواه عبد الرزّاق في أماليه: 79: 109. و رواه بشر بن هلال عن جعفر: ح 67 خصائص النسائي وباختصار، المعجم الكبير: 18 / 128 ح 265 مقروناً، حلية الأولياء: 6 / 294. و رواه حسن بن عمر بن شقيق عن جعفر: تاريخ دمشق: ح 488، صحيح ابن حبّان: 15 / 373 ح 6929. و رواه خالد القطربلي عن جعفر: مسند الروياني: ح 119. و رواه أبو داود الطيالسي عن جعفر: مسند الطيالسي: 111 ح 829 ومن طريقه الكوفي في المناقب: ح 351. و رواه أبو الربيع الزهراني عن جعفر: معجم الصحابة للبغوي: ق 20، وسيأتي برقم: (228). و رواه عاصم عن جعفر: مناقب الكوفي: 1 / 550 ح 400. و رواه عبّاس بن الوليد عن جعفر: المعجم الكبير: ح 265 مقروناً، السنّة لابن أبي عاصم: 550 ح 1187، الآحاد والمثاني: 4 / 278 ح 2298. و رواه عبد السّلام بن عمر عن جعفر: المعجم الكبير: 18 / 128 ح 265، حلية الأولياء: 6 / 294. و رواه عبيدالله القواريري عن جعفر: مسند أبي يعلى: 1 / 293 ح 355، وعنه ابن عدي في الكامل: 2 / 145 ترجمة جعفر بن سليمان. و رواه عليّ بن الحسين البزار عن جعفر: مناقب ابن المغازلي: ح 270. و رواه أبو كامل الفضيل بن الحسين عن جعفر: السنّة لابن أبي عاصم: 1187، والآحاد والمثاني: 4 / 278 ح 2298. و رواه قتيبة عن جعفر: ح 88 خصائص النسائي، السنن للترمذي: ح 1 من مناقب عليّ، المستدرك: 3 / 110، مناقب الكوفي: ح 354. و رواه مسدد ومعلى بن مهدي وموسى بن محمد، كلّهم عن جعفر: حلية الأولياء: 6 / 294، المعجم الكبير: 18 / 128، مناقب الكوفي: ح 354، تاريخ دمشق: ح 489، والمناقب لابن المغازلي: ح 270. [238]. ورواه بهذا الإسناد كلّ من أحمد في المسند: 27 / 67 ح 16538، وابن سـعد في الطبقات: 2 / 110، وابن أبي شيبة في المصنّف: ح 2 باب «غزوة خيبر» وح 36 من فضائل عليّ (عليه السلام)، ومسلم وابن عبد البرّ وابن أبي عاصم وكلّهم من طريق ابن أبي شيبة: صحيح مسلم: 3 / 1433 ح 1807 باب «غزوة ذي قرد»، والاستيعاب ترجمة «عامر بن الأكوع»، والجهاد: 241. و رواه عبدالله بن الحكم عن أبي النضر: ابن المغازلي في المناقب: ح 218 ص 182. و رواه أبو عامر العقدي عبد الملك بن عمرو عن عكرمة: صحيح مسلم: 3 / 1433. و رواه عبد الصمد بن عبد الوارث عن عكرمة: صحيح مسلم: 3 / 1441، المستدرك: 3 / 38، السنن الكبرى للبيهقي: 9 / 131. و رواه عبدالله بن رجاء عن عكرمة: مناقب الكوفي: ح 1015 بقصّة عليّ (عليه السلام). و رواه عبيدالله بن عبد المجيد عن عكرمة: صحيح مسلم: 3 / 1433. و رواه النضر بن محمد عن عكرمة: صحيح مسلم: 3 / 1441، تاريخ دمشق: ح 238. و رواه أبو الوليد هشام الطيالسي عن عكرمة: صحيح ابن حبان: 15 / 380 ح 6935، المعجم الكبير: 7 / 16 ح 6243، مسند أبي عوانة: 4 / 283، مناقب الكوفي: ح 1009 بالفقرة الأخيرة، ومناقب ابن المغازلي برقم: (213)، وسيأتي برقم: (218) فلاحظ. و رواه يحيى بن سعيد عن عكرمة: مسند الروياني: ح 1149 باختصار بذيل الحديث فقط. و رواه الربيع بن صالح وعليّ بن يزيد ومحمد بن بشير، عن إياس بن سلمة بخبر عامر وحده: المعجم الكبير: 7 ح 6269 و6274. و رواه موسى بن عبيدة عن أياس بن سلمة: تاريخ دمشق: ح 233. و رواه سفيان بن فرة عن سلمة: مسند الروياني: ح 1172، سيرة ابن هشام: 3 / 349، تاريخ دمشق: ح 234 و235 و236، الكامل لابن عدي ترجمة: «بريدة بن سفيان». و رواه يزيد بن أبي عبيد عن سلمة: صحيح البخاري: ح 2 من باب «غزوة خيبر» بالشطر الأوّل خبر عامر، وح 12 بالشطر الثاني خبر مبارزة عليّ (عليه السلام)، تاريخ ابن عساكر: ح 232 بالشطر الثاني. وللحديث طرق كثيرة وشواهد مختلفة. قال السندي: «ذهب يسفُل» أي: يضربه من أسفل، وقوله: «فقدّم» من التقديم، أي قدّم إلى الآخرة وما أخّر إلى الدنيا. وذكرنا شيئاً من فقه الحديث ذيل الحديث: (218) الآتي، فلاحظ. [239]. ورواه في المسند أيضاً: 37 / 477 ح 22821. و رواه بهذا الإسناد: النسائي في الخصائص: ح 17، والبخاري في صحيحه باب فضل من أسلم على يديه من كتاب الجهاد: 4 / 73، وفي باب غزوة خيبر: 5 / 171، ومسلم في صحيحه: 4 / 1872 باب: «فضائل عليّ (عليه السلام)»، و أبو نعيم في الحلية: 1 / 62، وفي معرفة الصحابة: 1 / 297 ح 330، والبيهقي في دلائل النبوّة: 4 / 205، وابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 227، وفي أماليه: ق 97، والبغوي في شرح السنّة: 14 / 111 ح 3906. و رواه سعيد بن منصور ويحيى بن يزيد وابن وهب، عن يعقوب. و رواه عبد العزيز بن أبي حازم وفضيل بن سليمان ويحيى بن سابق، عن أبي حازم فلاحظ تخريجاته ذيل الحديث (17) من خصائص النسائي، وتقدم حديث الراية برقم: (73 و78 و111 و112 و134 و154 و160) من طرق شتّى. [240]. تقدم الحديث برواية شريك، عن ابن عقيل برقم: (101) فلاحظ تخريجاته هناك، وهو في المسند: 22 / 416 ح 14550 بتمامه. والودِيّ بتشديد الياء: صغار النخل، الواحدة: ودية. [241]. وكرر القطيعي هذه الرواية برقم: (241) وفيه: حدثنا إبراهيم بن عبدالله البصري قال: حدثنا الضحاك بن مخلد أبو عاصم النبيل، عن أبي الجراح... والباقي سواء، فحذفنا الثانية واكتفينا بالتنبيه عليها هنا. و رواه بهذا الإسناد واللفظ الطبراني في المعجم الكبير: 25 / 68 ح 168 والأوسط: 3 / 216 ح 2453، وعنه المزي في تهذيب الكمال في ترجمة أبي الجرّاح المَهْري. و رواه محمد بن بشار ويعقوب بن إبراهيم وغير واحد عن أبي عاصم: سنن الترمذي: 6 / 95 ح 3737. وقال المزي في تهذيب الكمال: 33 / 187 في ترجمة أبي الجراح بعد ذكر الحديث من طريق الطبراني: رواه أحمد بن حنبل عن أبي عاصم فوافقناه بعلو، ورواه الترمذي عن محمد بن بشار وغير واحد عن أبي عاصم.... هذا ولم نجد رواية أحمد في المسند والفضائل، فلعلّه اشتبه عليه هذا الحديث. و رواه البخاري عن أبي الجرّاح: التاريخ الكبير: 9 / 20 ح 149 ترجمة أبي الجرّاح. [242]. تقدم برواية يزيد بن هارون عن شعبة، فراجع الرقم: (128). وبرواية محمد بن جعفر، عن شعبة في الحديث: (125) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه الطبراني، عن إبراهيم بن عبدالله الكشي: المعجم الكبير: 5 / 176 ح 5002. [243]. ورواه عبيدالله بن محمد القرشي عن حمّاد: مناقب الكوفي: 1 / 596 ح 469. و رواه عفان عن حمّاد: مسند أحمد: ح 1490، وأبي يعلى: ح 698، وطبقات ابن سـعد: 3 / 24 ترجمة أمير المؤمنين، مناقب الكوفي: 1 / 577 ح 440. و رواه موسى بن إسماعيل عن حمّاد: مسند الشاشي: ح 148، مناقب الكوفي: 1 / 606 ح 484. و رواه جماعة عن عليّ بن زيد، فلاحظ الحديث: (80) من هذا الكتاب. وما بين المعقوفتين أخذناه من رواية أحمد في المسند، وبمعناه في سائر المصادر، وهو ممّا لابدّ منه. وفي العلل للدارقطني: ج 4 ص 373 س 638: وسئل عن حديث سعيد بن المسيب، عن سعد... فقال: يرويه قتادة وعليّ بن زيد ومحمد بن المنكدر وصفوان بن سليم ومحمد بن صفوان ويحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب... وهو حديث صحيح سمعه سعيد بن المسيب من سعد. [244]. ما بين القوسين لم يرد في طبعة جامعة أمّ القرى. [245]. ورواه عفان عن حمّاد: تقدّم برقم: (140) فلاحظ تخريجاته هناك. [246]. السجدة: 32. [247]. ورواه نوح بن خلف عن إبراهيم بن عبدالله: تاريخ بغداد: 13 / 321، تاريخ دمشق: ترجمة الوليد. و رواه إبراهيم بن الحجّاج عن حمّاد: الكامل لابن عدي: ترجمة الكلبي، شواهد التنزيل: ح 611، تاريخ دمشق: ترجمة الوليد. و رواه عفان عن حمّاد: مناقب ابن المغازلي: ح 370. و رواه حبّان عن الكلبي: شواهد التنزيل: ح 614، تفسير الحبري ذيل الآية الكريمة من سورة السجدة. و رواه محمود بن الحسن عن الكلبي كما في شواهد التنزيل إشارة. و رواه مندل عن الكلبي: شواهد التنزيل: ح 610 وتاليه، مناقب الكوفي: ح 116. و رواه الهيثم بن جميل عن حماد: أنساب الأشراف: ح 154. و رواه السدي عن أبي صالح: شواهد التنزيل ذيل ح 617. وفي الكثير من طرق الحديث قال عليّ (عليه السلام) للوليد: «اُسكت يا فاسق، فأنزل... ». و رواه سعيد بن جبير عن ابن عبّاس: تاريخ دمشق: ترجمة الوليد، شواهد التنزيل: ح 612، الأغاني: 5 / 140 ترجمة الوليد، ما نزل من القرآن في عليّ لأبي نعيم كما في خصائص الوحي المبين: ص 104، أسباب النزول للواحدي: ص 263. و رواه عطاء عن ابن عبّاس: شواهد التنزيل: ذيل ح 612. و رواه عكرمة عن ابن عبّاس: شواهد التنزيل: ح 613. و رواه عمرو بن دينار عن ابن عبّاس: شواهد التنزيل: ح 615، تاريخ دمشق: ترجمة الوليد، إلاّ أنّه نسبه إلى أبيه أي عقبة بن أبي معيط، قال الحسكاني: والوليد أصحّ. و رواه فرات الكوفي في تفسيره بأسانيد، عن ابن عبّاس: ح 443 ـ 447. و رواه أبو ذرّ الغفاري عن عليّ (عليه السلام): أمالي الطوسي: ح 4 م 20 ضمن حديث المناشدة. و رواه سليمان بن الحسين بن عليّ بن الحسين عن أبيه عن جدّه: شواهد التنزيل: ح 616. و رواه عبد الرحمان بن أبي ليلى ومحمد بن مغيرة وعطاء بن يسار والكلبي والسدي وابن سيرين مرسلا: شواهد التنزيل: 618 ـ 622، تفسير الطبري: 21 / 68. ويشهد لفسق الوليد أيضاً الآية: (6) من سورة الحجرات ( إن جاءكم فاسق بنبأ ) كما ورد في شأن نزولها. [248]. ورواه حسن بن موسى الأشيب عن حمّاد: تقدّم برقم: (155). و رواه وهيب عن سهيل: تقدّم برقم: (154) فلاحظ تخريجات الحديث هناك. [249]. ورواه أحمد بن حنبل عن سفيان: تقدّم برقم: (80) فلاحظ تخريجاته هناك. [250]. ورواه أشهل بن حاتم عن ابن عون: دلائل البيهقي: 6 / 431 باب ما جاء في إخباره بخروجهم. و رواه حماد بن يحيى عن ابن عون: السنّة لعبدالله بن أحمد: 269: 1408، المسند لأحمد: 2 / 281 ح 983 من رواية عبدالله بن أحمد. و رواه خالد بن الحارث عن ابن عون: مسند أبي يعلى: 1 / 373 ح 479. و رواه عثمان بن عمر عن ابن عون: دلائل البيهقي: 6 / 431. و رواه محمد بن إبراهيم بن أبي عدي عن ابن عون: خصائص النسائي: ح 187، السنّة لابن أحمد: 269: 1407، المسند لأحمد: 2 / 466 ح 1332، صحيح مسلم: 2 / 748 باب التحريض على قتال الخوارج من كتاب الزكاة، مسند البزار: ح 547. و رواه أيّوب السختياني وجرير بن حازم وسعيد بن عبد الرحمان و أبو عمرو بن العلاء وعوف بن أبي جميلة وقتادة ومعاوية بن عبد الكريم وهشام بن حسان و أبو هلال الراسبي ويزيد بن إبراهيم ويونس بن عبيد، كلّهم عن ابن سيرين. فلاحظ الحديث: (187 و188) من خصائص النسائي وما بهامشهما من تعليق. وقد ذكرنا طرق حديث ذمّ الخوارج عن عليّ (عليه السلام) وغيره ذيل الحديث: (189) من خصائص النسائي. [251]. ورواه ابن عساكر في ترجمة أمير المؤمنين (عليه السلام) من تاريخ دمشق برقم: (847) بسنده إلى القطيعي. و رواه الحسن بن بدر في كتابه عن علي قال: «قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم): تؤتى... الجنّة وركبتك... حتى ندخل الجنّة جميعاً»: كنز العمّال: 13 / 131 ح 36416. وله شواهد كثيرة، منها: حديث المؤاخاة والمباهلة، وحديث أنّه صاحب لوائه في الدنيا والآخرة، و.... وفي طبعة جامعة أمّ القرى: «حتى تدخل» واختلفت المصادر الناقلة عن هذا الكتاب بين «تدخل» و«ندخل» والمآل واحد، والمثبت أوفق للسياق. وعليّ بن الحسن بن سليمان هو أبو الحسن القطيعي البغدادي القافلاني له ترجمة في تاريخ بغداد وغيره، توفّي سنة: (306). وفي ط جامعة أمّ القرى: «علي بن الحسن القاضي» وفي ط قم: «الفامي» ولم أجد في المصادر ما يؤيد أحدهما، وفي نسخة «م» الكلمة غامضة وكأنّها القمي ؟، والمثبت هنا من تاريخ دمشق وحسب ترجمته. [252]. ورواه الأعمش عن أبي ليلى: المعجم الكبير للطبراني: 5 / 221 ح 5068، السنّة لابن أبي عاصم: 592 ح 1369. و رواه عمارة الأحمر عن حبيب بن زيد وأبي ليلى وحبيب بن ياسر، عن زيد بن أرقم: كشف الأستار: 3 / 190 ح 2540. و رواه ميمون أبو عبدالله عن زيد بن أرقم، تقدّم برقم: (141). و رواه عطيّة العوفي عن زيد بن أرقم، تقدّم برقم: (117) فلاحظ. وتقدّم أيضاً برقم: (82) برواية أبي الطفيل عن أبي سريحة أو زيد بن أرقم. [253]. ورواه أبو عليّ العطشي عن عبدالله بن سليمان: تاريخ دمشق: ح 868. و رواه ابن شاهين عن عبدالله بن سليمان: مناقب الخوارزمي: ح 25 من الفصل (19) ح 303، جمع الجوامع: 2 / 78. و رواه عمر بن محمد بن حاتم عن عبدالله بن سليمان: فرائد السمطين: 1 / 230 باب (45) ح 2. وقد ورد نحوه عن ابن عبّاس: أمالي الصدوق: ح 15 من المجلس (82). وعن أبي ذر عن أمير المؤمنين في حديث المناشدة: أمالي الطوسي: ح 4 من المجلس (20). وعن ابن مسعود وابن الحنفيّة والليث: المناقب لابن شهر آشوب: 2 / 242 في عنوان محبّة الملائكة إيّاه. و رواية ليث بن أبي سليم ذكرها الكوفي في المناقب: 1 / 658 ح 530 و2 / 431 ح 1064. والقصّة ذكرها شاعر أهل البيت السيّد الحميري من أعلام القرن الثاني في قصيدته اللامية: ذاك الّذي سلّم في ليلة *** عليه ميكال وجبريل ميكال في ألف وجبريل في *** ألف ويتلوهم سرافيل ليلة بدر مدداً أنزلوا *** كأنّهم طيرٌ أبابيل فسلّموا لمّا أتوا حذوه *** وذاك إعظام وتبجيل أمالي الطوسي: ح 41 من المجلس (7). واختلفت النسخ والمصادر في ذيل الحديث بين «تبجيلا» و«تجليلا» و«إجلالا» والمثبت حسب نسخة الأصل. [254]. الكهف: 18. [255]. ورواه محمد بن سلام عن عتّاب: صحيح البخاري: 7347. و رواه حكيم بن عباد عن الزهري: مسند أحمد: ح 705، والبزّار: 504، والنسائي: 3 / 206، وأبي يعلى: 366، وابن خزيمة: 1139، وأبي عوانة: 2 / 292. و رواه زيد بن أبي أنيسة عن الزهري: مسند أحمد: ح 571. و رواه شعيب بن أبي حمزة عن الزهري: صحيح البخاري: 1127 و7347 و7465، مسند أحمد: ح 900، والبزار: 503، والبيهقي في السنن الكبرى: 2 / 500. و رواه صالح بن كيسان عن الزهري: مسند أحمد: 901، والبخاري: 4724، وابن حبّان: 2566. و رواه عقيل بن خالد الأيلي عن الزهري: مسند أحمد: 2 / 17 ح 575، وهذا الكتاب: ح 308، صحيح مسلم: 775، والنسائي: 3 / 205، الأدب المفرد: 955، صحيح ابن خزيمة: 1140. و رواه محمد بن أبي عتيق عن الزهري: صحيح البخاري: 7465. ومدار الحديث على الزهري وحده، وهو مدني سكن الشام وتلوّث بدعايات الظلمة، بل وسار في ركابهم، قال ابن الجنيد عنه: كان سلطانياً، كما في هامش ترجمته من تهذيب الكمال: ج 26 ص 443. وقال ابن أبي الحـديد في شرح نهج البلاغة ذيل الخطبة: (56) عند تعداده للمنحرفين عن عليّ (عليه السلام): وكان الزهري من المنحرفين عنه (عليه السلام)، وروى جرير بن عبد الحميد، عن محمد بن شيبة، قال: شهدت مسجد المدينة فإذا الزهري وعروة بن الزبير جالسان يذكران علياً (عليه السلام)فنالا منه، فبلغ ذلك عليّ بن الحسين (عليه السلام)فأجابهما. وقال ابن حبّان في ترجمة حفص بن عمر الأبلّي الحبطي في المجروحين: ج 1 ص 258: لست أحفظ لمالك ولا للزهري فيما رويا من الحديث شيئاً من مناقب عليّ (عليه السلام). أقول: ربّما كان هذا في أوّل أمره حين كان في أغمار النّاس، أمّا وبعد معاشرته كثيراً لزين العابدين فتغيّر عمّا كان عليه أوّلا، وله أحاديث في الفضائل منها الحديث: (112) و (127) من هذا الكتاب، فلعلّ هذا الحديث من أيّام انحرافه مع الظلمة. هذا ومتن الحديث منكر، غير قابل للتأويل، ومعارض للأحاديث والنصوص المتواترة الدالّة على شموخ منزلة أمير المؤمنين (عليه السلام)، بل لا يليق مثل هذا بأقلّ أتباعه فكيف به. [256]. ورواه الحسين بن حريث عن الفضل: خصائص النسائي: ح 123، وسننه: المجتبى: 6 / 62 كتاب النكاح باب «تزوّج المرأة مثلها في السنّ»، صحيح ابن حبّان: 15 / 399 ح 6948. و رواه محمود بن آدم عن الفضل: فرائد السمطين: 1 / 88 ح 70 باب (16). و رواه عليّ بن حسن بن شقيق عن الحسين بن واقد: مستدرك الحاكم: 2 / 167. و رواه أبو تميلة يحيى بن واضح عن ابن واقد: فضائل فاطمة لابن شاهين: ح 35. و روي في معناه عن حجر بن عنبس وعلباء اليشكري وأنس بن مالك وأمير المؤمنين وابن عبّاس وغيرهم، فلاحظ طبقات ابن سـعد: 8 / 19، المعجم الكبير: 4 / 34 ح 6571 وأيضاً: 22 / 408 ح 1021، كشف الأستار: ح 1409، صحيح ابن حبّان: 15 / 393 ح 6944، تاريخ بغداد: 14 / 363 ترجمة أبي صادق الأزدي، مناقب الكوفي: 1 / 348 ح 210، مناقب الخوارزمي: الفصل (20). وفي روضة الطالبين: 7 / 83 للنووي نقلا عن الروياني: أنّ الشيخ لا يكون كفءً للشابة على الأصحّ، وأنّ الجاهل ليس كفءً للعالمة. [257]. ورواه الأزدي عن هيثم بن خلف: اللآلي المصنوعة: 1 / 158. و رواه عبدالله بن بحر عن ]عبد الرزّاق عن[ مطر: مناقب الكوفي: ح 348. و رواه عبيدالله بن موسى العبسي وعمرو بن ثابت، عن مطر دون ذكر سلمان: شواهد التنزيل: ح 515 و516، كتاب المجروحين لابن حبّان: 3 / 5 ترجمة مطر، تاريخ دمشق: ح 156 ـ 158، الكامل لابن عدي: ترجمة مطر. و رواه أسد بن سعيد عن مطر: مناقب الكوفي: ح 308. و رواه عليّ بن هاشم عن مطر: ضعفاء العقيلي: 4 / 252 ترجمة مطر، مناقب الخوارزمي: ح 121، مناقب الكوفي: ح 265. و رواه يحيى بن يعلى عن مطر: مناقب الكوفي: ح 270. و رواه خالد بن عبيد العتكي عن أنس: كتاب المجروحين لابن حبان: 1 / 279 ترجمة خالد بن عبيد. و رواه أبو ذر عن سلمان: تيسير المطالب: باب (3) ح 40. و رواه أبو سعيد الخدري عن سلمان: المعجم الكبير: 6 / 271 ح 6063، مناقب الكوفي: ح 310. و رواه عباد بن عبدالله عن سلمان: مناقب الكوفي: ح 306. و رواه قيس بن مينا عن سلمان: مناقب أمير المؤمنين للكوفي: ح 307. و رواه مجاهد عن سلمان: شواهد التنزيل: ح 115. و رواه أبو هريرة عن سلمان: اللآلي المصنوعة: 1 / 357. و رواه أشياخ من كندة عن سلمان: اللآلي المصنوعة: 1 / 358، مناقب الكوفي: ح 304. وللحديث شواهد من غير طريق. [258]. ورواه الترمذي عن عليّ بن خَشْرَم: سنن الترمذي: 5 / 529 ح 504 باب (81) من كتاب الدعوات، وقال بعد ذكر الحديث: قال عليّ خشرم: وأخبرنا عليّ بن الحسين بن واقد، عن أبيه بمثل ذلك، إلاّ أنّه قال في آخرها: الحمد لله ربّ العالمين. و رواه الحسين بن حريث عن الفضل: خصائص النسائي: ح 30، وعمل اليوم والليلة له من السنن الكبرى: 6 / 164 ح 10476. و رواه عليّ بن حجر عن الفضل: المعجم الصغير: 1 / 270 ح 763 ترجمة قيس بن مسلم. و رواه عليّ بن الحسين بن واقد عن أبيه، كما تقدم عن الترمذي. و رواه إبراهيم بن يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق عن أبيه عن جدّه: السنن الكبرى للنسائي برقم: (10475). و رواه سفيان الثوري عن أبي إسحاق: العلل للدارقطني: 4 / 9. و رواه عبدالله بن جعفر عن عليّ، كما سيأتي برقم: (248). و رواه ابن أبي ليلى عن عليّ: خصائص النسائي: ح 27 ـ 29 وبهامشه ثبت لتخريجاته. و رواه عبدالله بن سلمة عن عليّ: خصائص النسائي: ح 25 ـ 26. و رواه عبدالله بن عبّاس عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما في مسند أحمد والأمالي الخميسيّة وغيرهما، فراجع لتخريجاته خصائص النسائي: ح 25 ـ 30. [259]. ورواه أبو أحمد الزبيري عن إسرائيل: تقدم برقم: (111) فراجع. وجملة (فقال أمط) الثانية لم ترد في طبعة جامعة أمّ القرى. [260]. وأخرجه ابن الزيات الصيرفي المتوفّى سنة: (375) في جزء من حديثه عن أحمد بن الحسن به. و رواه روح بن عبد المجيب عن سهل: الكامل لابن عدي: 5 / 35، المجروحين لابن حبان: 2 / 92 ترجمة عمر بن عبدالله بن يعلى، المطالب العالية: 4 / 58 ح 3954 عن أبي يعلى، إلاّ أنّ الحديث فيه من طريق عليّ: أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم)آخى بين النّاس وتركني فقلت: يا رسول الله آخيت بين أصحابك.... وتقدم حديث المؤاخاة من رواية سعيد بن المسيّب برقم: (143). [261]. ورواه أبو يعلى عن إبراهيم بن الحجاج: صحيح ابن حبّان: 15 / 379 ح 6934 وما بين المعقوفين الأوّل والثاني منه. وتقدّم برقم: (168) برواية حجّاج بن المنهال عن حمّاد، وبرواية حسن بن موسى عن حمّاد برقم: (155)، وبرواية وهيب عن سهيل برقم: (154)، وسيأتي برواية يعقوب بن عبد الرحمان عن سهيل برقم: (246 و247)، ولاحظ تخريجاته فيما تقدّم. وحديث الراية تقدّم برواية أبي ليلى وابن عمر وأبي سعيد الخدري وسلمة بن الأكوع وسهل بن سعد. [262]. الحجر: 47. [263]. وروى نحوه ربعي عن عليّ: شواهد التنزيل: ح 440، ولاحظ ما تقدّم برقم: (142). والحديث ضعيف سنداً، وباطل متناً، وإنّما يتلائم هذا مع عقائد الحشوية الذين يجمعون بين المتناقضات ويتغافلون عن الحقائق. قال العلاّمة الطباطبائي رضوان الله تعالى عليه في تفسير الميزان: 12 / 177 ذيل الآية المذكورة بعد ذكره نماذج من هذه الروايات، قال: « والروايات على ما بها من الاختلاف تطبيقات من الرواة، والآية تأبى بسياقها عن أن تكون نازلة في بعض المذكورين، كيف ؟ وهي في جملة آيات تقصّ ما قضاه الله وحكم به يوم خلق آدم، وأمر الملائكة وإبليس بالسجود له فأبى إبليس فرجمه، ثم قضى ما قضى، ولا تعلّق لذلك بأشخاص بخصوصيّتهم هذا». [264]. ورواه محمد بن إسماعيل الوراق عن الواسطي، وقرن به محمد بن القاسم المحاربي وعبدالله بن سليمان السجستاني: عيون الأخبار للعلوي: 2 ق 9 / أ /. و رواه عليّ بن عمر الحضرمي عن السجستاني عن عباد: الطيوريّات: ج 2 ق 26 / ب. وموسى بن عمير هو القرشي أبو هارون الكوفي ثمّ البغدادي الأعمى، ضعّفه ابن معين وغيره، وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث كذّاب. والحديث ضعيف سنداً، وباطل متناً، فيه نغمة عشائرية، ويتعارض مع روح القرآن وطريقة الأنبياء: ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَاللهِ أَتْقَاكُمْ ). وقد ورد مثله عن طريق نعيم بن قنبر عن أنس بن مالك، رواه الخطيب في ترجمة عبدالله بن الحسن بن عليّ من تاريخ بغداد: 9 / 438 برقم: (5058)، وهكذا الدار قطني في العلل: ل / 88 / ب. قال الدار قطني: لا يصحّ، قال ابن حبّان: نعيم بن قنبر يضع الحديث على أنس. [265]. ورواه أحمد بن عمران عن محمد بن فضيل: سيأتي برقم: (226)، وتاريخ دمشق: ح 710 من ترجمة أمير المؤمنين. و رواه إسحاق بن إسماعيل الطالقاني عن ابن فضيل: المعجم الكبير: 23 / 374 ح 885 ب. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن محمد بن فضيل، السنّة لابن أبي عاصم: ح 1319، والمعجم الكبير: 23 / 375 ح 885. ولاحظ رواية خالد بن مخلد عن محمد بن فضيل فالظاهر سقوط اسمه من السند في السنّة. و رواه الحسن بن حماد عن ابن فضيل: تاريخ دمشق: ح 709. و رواه خالد بن مخلد عن ابن فضيل: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 51 من فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام). و رواه عثمان بن أبي شيبة عن محمد بن فضيل: سيأتي برقم: (294). و رواه أبو هشام الرفاعي عن ابن فضيل: تاريخ دمشق: ح 708، مسند أبي يعلى: 12 / 331 ح 6904. و رواه واصل بن عبد الأعلى عن ابن فضيل: سنن الترمذي: 5 / 635 باب: 21 ذيل ح 3717، المعجم الكبير للطبراني: 23 / 375 ح 886. و رواه سالم بن أبي الجعد عن أمّ سلمة: تاريخ دمشق: ح 711. قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: 8 / 119: صحيح متّفق عليه، وقال في ج 4 ص 83 عن شيخه أبي القاسم البلخي: اتّفقت الأخبار الصحيحة الّتي لا ريب فيها عند المحدّثين على أنّ النبيّ (صلى الله عليه وسلم) قال... وذكر الحديث. وقال المجلسي في بحار الأنوار: 39 / 310 باب (87) أنّ حبه إيمان وكفره نفاق: لا يخفى أن أكثر أخبار هذا الباب نصّ في الإمامة، إذ كون محبّة رجل واحد من بين جميع الأمّة علامة للإيمان وبغضه علامة للنفاق، لا يكون إلاّ لكونه إماماً وخليفة من الله.... وأحمد بن عبد الجبّار هو أحمد بن الحسن بن عبد الجبّار الصوفي. [266]. ورواه أحمد عن عبد الرزاق وعفّان: تقدم برقم: (159) فلاحظ تخريجاته هناك. [267]. وروي نحوه عن سعيد بن زيد، عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): فضائل الصحابة لأحمد: ح 82 ـ 84 و86 بأسانيد ضعيفة لا يثبت بها حقّ ولا يدفع بها باطل، وقد ذكر المحقّق بالهامش بعض تخريجات الحديث فلاحظ، وأمّا نصّ الحديث فينقض بعضه بعضاً، وما يعقله إلاّ العالمون. [268]. هذا جزء من حديث، تقدّم شطر منه في الرقم: (1) برواية محمد بن عبيد عن مختار، فراجع تخريجاته هناك. [269]. ورواه سيار بن سوار عن يونس: الكنى والأسماء للدولابي: 2 / 147 ترجمة أبي الوضاح. و رواه عيسى بن يونس عن أبيه: المصدر المتقدّم، هذا ولم يرد في السندين قوله: «حدثني رجل» وإنّما نقل الحديث مباشرة عن عليّ (عليه السلام) دون واسطة. وفي التاريخ الكبير للبخاري: 2 / 149 ح 2008: بهدل أبو الوضّاح الشيباني، روى عنه يونس بن أبي إسحاق، مرسل، حديثه في الكوفيين. وله ترجمة في الثقات لابن حبّان: 6 / 118، والجرح والتعديل: 2 / 438 برقم: (1742) وهو كوفي روى عن شريح وروى عنه يونس بن أبي إسحاق. [270]. القصص: 83. [271]. وكرره القطيعي في الرقم: (497) من فضائل الصحابة وفيه: يمسك الشسع... الحمّال على الجواز ويقرأ.... و رواه البغوي في معجمه عن جدّه، عن عليّ بن هاشم، عن أبي هاشم... كما في البداية والنهاية لابن كثير أوائل سيرة أمير المؤمنين: 8 / 5. وقال السيوطي في الإتقان: 5 / 139: وأخرج ابن مردويه وابن عساكر عن عليّ، فذكر نحوه. والشسع: أحد سيور النعل، وهو الّذي يدخل بين الإصبعين، ويدخل طرفه في الثقب الّذي في صدر النعل المشدود في الزمام. [272]. ورواه القطيعي أيضاً في جزئه المعروف بالألف دينار: ص 434 ح 289. و رواه الفسوي عن أبي عاصم ـ وغيره كما سيأتي ـ: المعرفة والتاريخ: 1 / 368 ترجمة طلحة بن عبدالله بن عوف. و رواه محمد بن صدران عن أبي بكر الحنفي: كشف الأستار: ح 2785. و رواه آدم بن أبي إياس عن ابن أبي ذئب: المعرفة والتاريخ: 1 / 368. و رواه أحمد بن عبدالله بن يونس عن ابن أبي ذئب: موارد الظمآن: ص 569 ح 2289 باب «فضل قريش»، المعرفة والتاريخ: 1 / 368، حلية الأولياء: 9 / 64 ترجمة الشافعي. و رواه أسد بن موسى عن ابن أبي ذئب: مشكل الآثار: 4 /203 وفسّره الطحاوي بالخاص من قريش دون عمومهم. أقول: وهو المخرج الوحيد للحديث وبذلك يبطل عمومه. و رواه أبو داود الطيالسي عن ابن أبي ذئب: المسند: ح 951. و رواه زيد بن الحباب عن ابن أبي ذئب: السنن الكبرى للبيهقي: 1 / 386. و رواه عاصم بن عليّ عن ابن أبي ذئب: المعرفة والتاريخ: 1 / 368، المعجم الكبير للطبراني: 2 / 115 ح 1490، مناقب الشافعي للبيهقي: 1 / 22. و رواه عثمان بن عمر عن ابن أبي ذئب: المستدرك للحاكم: 4 / 72 باب «فضل قريش». و رواه محمد بن إسماعيل بن أبي فديك عن ابن أبي ذئب: مناقب الشافعي للبيهقي: 1 / 21 والسنن الكبرى له: 1 / 386. و رواه محمد بن عبدالله بن عبد الحكم عن ابن أبي ذئب: شرح السنّة للبغوي: 14 / 62 ح 385. و رواه يزيد بن هارون عن ابن أبي ذئب: مسند أحمد: 4 / 81 و83، السنّة لابن أبي عاصم: ص 621 ح 1508، المصنف لابن أبي شيبة: ح 32385، مسند أبي يعلى: 13 / 397 ح 7400. وهناك أحاديث أُخر في هذا المضمار، عن معاوية وغيره، لا يصحّ منها شيء، لمعارضتها القرآن الكريم، وأصول الدين القويم، القاضية بأنّه لا فضل لعربي على عجمي إلاّ بالتقوى، وقد كانت عامة قريش أعداء هذا الدين في بداية مسيرته إلى زمن بني أميّة وبني العبّاس، فراجع إن شئت كلمات رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وهكذا نهج البلاغة وكتب التاريخ، وما أمثال هذه الأحاديث إلاّ لتوطيد دعائم حكمهم الاستبدادي وترسيخ مشروعيّتهم في النفوس. [273]. اختلفت النسخ والمصادر الّتي نقلت الرواية عن هذا الكتاب في ضبط «ذي قرباها» بين المثبت وبين «ذوي قرابتها» و«ذي قرابتي». والحديث ضعيف سنداً، وأمّا نصّه فعلى شطرين: الأوّل منه: فهو مساوق للخبر السالف، وقد أشرنا إلى بطلانه، وأضف إلى ذلك أنّ قريش كانت رأس البدعة والتحريف في صدر الإسلام، فلا يصدّق من كلامهم ما يؤيّد بدعتهم. وأمّا الثاني: فله شواهد من غير طريق، لا تعدّ ولا تحصى. ولم أجد لوالد محمد بن يونس الكديمي ترجمة مستقلّة ولا ذكراً في كتب الحديث. و روى نحو الفقرة الأولى سهل بن أبي حثمة وسليمان بن أبي حثمة: المصنّف لابن أبي شيبة: باب «ما ذكر في فضل قريش» ح 6، مسند الشافعي: ص 278 عن الزهري، والمصنّف لعبد الرزّاق. [274]. في الفوائد المنتقاة: «تذهب»، وفي سائر المصادر: «ينهد». [275]. ورواه القطيعي أيضاً في الفوائد المنتقاة: ح 269. و رواه ابن الأعرابي عن محمد بن يونس: معجم الشيوخ: ح 443. و رواه أبو نعيم الإصبهاني عن المصنّف، وابن خلاّد والبربهاري عن ابن يونس: حلية الأولياء: 3 / 201، معرفة الصحابة: ح 339. و رواه محمد بن يعقوب البيكندي عن محمد بن يونس: فرائد السمطين: باب (70) ح 326. وحماد بن عيسى الجهني غريق الجحفة كوفي بصري، وثّقه النجاشي والطوسي وغيرهما، توفّي سنة (208 أو 209)، وقال ابن معين: شيخ صالح، وضعّفه أبو حاتم والدار قطني و أبو داود وغيرهم. [276]. ورواه الحاكم عن القطيعي: فرائد السمطين: 2 / 20. و رواه محمد بن زكريا الغلابي عن ابن عائشة: المعجم لابن الأعرابي: ح 575. و رواه محمد بن غالب عن ابن عائشة: عيون الأخبار: ق 43 ب. و روى نحوه عاصم بن ضمرة عن عليّ: المستدرك للحاكم: 3 / 151 باب «مناقب فاطمة» صلوات الله عليها ح 3: عن عليّ... أخبرني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أنّ أوّل من يدخل الجنّة أنا وفاطمة و الحسن و الحسين ، قلت: يا رسول الله فمحبّونا ؟ قال: من ورائكم. وله شاهد من حديث أبي رافع: المعجم الكبير: 3 / 32 ح 2624: أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال لعليّ (رضي الله عنه): «إنّ أوّل أربعة يدخلون الجنّة أنا وأنت و الحسن و الحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا، وأزواجنا خلف ذرارينا، وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا». [277]. ورواه السري بن خزيمة عن معلّى: المستدرك للحاكم: 3 / 142، السنن الكبرى للبيهقي: 7 / 63 وفيهما: عن أبيه، عن عليّ بن الحسين ... لابن أخي عبدالله بن جعفر. و رواه موسى بن إسماعيل عن وهيب: مناقب الشافعي للبيهقي: 1 / 64. و رواه أنس بن عياض عن جعفر الصادق: الطبقات الكبرى: 8 / 463 ترجمة «أمّ كلثوم بنت عليّ». و رواه عبد العزيز بن محمد عن جعفر الصادق: سنن سعيد بن منصور: 1 / 146 ح 520 وفيهما بدل «ابن جعفر»: «بني جعفر». و رواه محمد بن إسحاق عن أبي جعفر الباقر عن أبيه عليّ بن الحسين : سنن البيهقي: 7 / 64. و رواه ابن راهويه عن محمّد الباقر (عليه السلام) بسندين كما في المطالب العالية: 4 / 80 ح 4020 و4021. و رواه عمرو بن دينار عن الباقر: المصنّف لعبد الرزّاق: 6 / 163 ح 10352. و روى نحوه زيد بن أسلم عن أبيه: المعجم الكبير: 3 / 36 ح 2633. و رواه حسن بن الحسن عن أبيه: سنن البيهقي: 7 / 64. و رواه مرسلا عكرمة والأعمش: المصنّف لعبد الرزّاق: ح 10351 و10353 و10354. قال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على هذا الحديث: وأمّا قصّة النكاح فلأصحابنا فيه كلام لا مجال لذكره، ولهم في نفي ذلك رسائل مفردة، فمن قدمائهم الشريف المرتضى علم الهدى، ومن متأخّريهم العلاّمة اللكهنوي المتوفّى سنة (1361). و راجع المسائل السروية للمفيد: موسوعة المفيد: 7 / 86 ـ 95 المسألة العاشرة، ولاحظ الحديث التالي. [278]. ورواه محمد بن زكريّا الغلابي عن بشر: المعجم الكبير: 2 / 35 ح 2631 بالمرفوع فقط من قوله: «كلّ بني أنثى فإن... ». و روي الفقرة الأولى من المرفوع عن ابن عمر عن أبيه: المعجم الكبير: 2634. وعن جابر أيضاً عن عمر: المعجم الكبير: 3 / 37 ح 2635 بالفقرة الأولى من المرفوع. و روى نحوه زيد بن أسلم عن أبيه: المعجم الكبير: 3 / 36 ح 2633 دون الفقرة الأخيرة من المرفوع. و روي الفقرة الأخيرة من المرفوع عن فاطمة (عليها السلام): المعجم الكبير: 3 / 36 ح 2632، تاريخ بغداد: 11 / 285 ترجمة «عثمان بن محمد بن إبراهيم بن أبي شيبة» بسندين، مسند أبي يعلى: 12 / 109 ح 6741. ولاحظ الحديث المتقدّم وما بهامشه من تعليق. [279]. ورواه عنه أبو نعيم في حلية الأولياء: 1 / 67 وفيه: فلم يكترث، ومثله في فرائد السمطين: 1 / 161، وتاريخ دمشق: ح 1187 إلاّ أنّ فيه: «فما أكثر به فرحاً». و رواه أحمد بن حمّاد عن فطر ـ وقرن به بريد بن معاوية ـ: أمالي الطوسي: ح 50 من المجلس (9)، تاريخ دمشق: ح 1185 و1186. و رواه أبو أسامة عن فطر باختصار: مسند أحمد: 17 / 360 ح 11258. و رواه الحسين بن محمد الجعفي عن فطر: مسند أحمد: 18 / 296 ح 11773. و رواه عبيدالله بن موسى عن فطر: المستدرك للحاكم: 3 / 122. و رواه عليّ بن قادم عن فطر: مناقب الكوفي: ح 1087. و رواه محمد بن فضيل عن فطر والأعمش: مناقب الكوفي: ح 515. و رواه أبو نعيم عن فطر: تاريخ دمشق: ح 1182، دلائل البيهقي: 6 / 435. و رواه وكيع عن فطر: مسند أحمد: 17 / 390 ح 11289. و رواه يحيى بن يعلى عن فطر وهاشم بن البريد: مناقب الكوفي: ح 1088. و رواه الأعمش عن إسماعيل بن رجاء: سيأتي برقم: (207). و رواه بريد بن معاوية عن إسماعيل، وقد تقدّم ذكره آنفاً مقروناً بفطر. و رواه عبد الملك بن حميد بن أبي غنية عن إسماعيل: ح 18 من فضائل عليّ (عليه السلام) من المصنّف لابن أبي شيبة، مسند الكلابي: ح 23 من مختصره، دلائل النبوّة للبيهقي: 6 / 436. و رواه سلمة بن تمام عن إسماعيل: تاريخ دمشق: ح 1189، الكامل لابن عدي: 3 / 337 ترجمة: «سلمة». و رواه عطيّة العوفي عن أبي سعيد: تاريخ دمشق: ح 1190. وحديث خصف النعل والقتال على تأويل القرآن ورد أيضاً من طريق الأخضر بن أبي الأخضر وأبي ذرّ وأمّ سلمة وعبد الرحمان بن بشير وعليّ (عليه السلام) ووهب بن صيفي. وقد فسّر هذا الحديث ابن كثير ومن على شاكلته بالخوارج فقط، تهرّباً من الحقيقة، بينما الحديث عام يشمل كلّ من حارب عليّاً (عليه السلام)، ويعضد هذا الحديث الكثير من الأحاديث الأُخر، منها: «تقتل عماراً الفئة الباغية» و«حبّه إيمان وبغضه نفاق» و«حربك حربي وسلمك سلمي» و«أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين» و.... [280]. ورواه أبو بكر ابن كامل و أبو الوليد النصيبي وابن علان الذهبي ومحمّد بن القاسم الأنباري وآخرون، عن ابن يونس: شواهد التنزيل: ح 938 و941 مع تصحيف في الثاني، المؤتلف والمختلف للدار قطني: 2 / 770: خربيل، وهكذا في المشيخة البغداديّة للسلفي: 9 / ب، عن محمد بن يونس، مناقب ابن المغازلي: ح 293 بسندهما إلى القطيعي. و رواه إبراهيم بن الفضل، عن الحسن بن عبد الرحمان: كفاية الطالب: باب (24) ص 124، تفسير الثعلبي: 8 / 126 وقد سقط من المطبوع شيخ إبراهيم إلى «عن أخيه عيسى». و رواه أحمد بن داود عن الحسن : شواهد التنزيل: ح 940. و رواه أحمد بن عمّار بن خالد مقروناً بمحمد بن عثمان بن أبي شيبة، عن الحسن : مناقب ابن المغازلي: ح 294. و رواه أحمد بن عمران بن محمد الأنصاري عن الحسن : أمالي الصدوق: ح 17 من المجلس (72) وقد وقع في سنده تصحيف كثير. و رواه حازم بن يحيى عن الحسن : شواهد التنزيل: ح 939 / ب. و رواه الحسن بن سفيان عن الحسن بن عبد الرحمان: شواهد التنزيل: 2 / 306 ح 939 / أ. و رواه عبيد بن غنام عن الحسن : معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1 / 302 ح 338، تفسير فرات الكوفي: ح 480، تاريخ دمشق: ح 126 و812، وسيأتي في هذا الكتاب برقم: (241) فلاحظ. و رواه محمد بن عبدالله بن سليمان الحضرمي عن الحسن : شواهد التنزيل: ح 941 و942، تفسير فرات الكوفي: ح 481 مع تصحيف وسقط في السند. و رواه محمد بن عثمان بن أبي شيبة مقروناً بأحمد بن عمّار بن خالد، عن الحسن ، كما تقدّم. و رواه عبيدالله بن موسى عن محمد بن عبد الرحمان بن أبي ليلى: الخصال للصدوق باب «الثلاثة» ح 254 ص 184 مع سقط في السند. و رواه الثعلبي في آخر قصّة عيسى من قصص الأنبياء: ص 366 عن الحمشاذي بإسناده عن ابن أبي ليلى عن أبيه. و ورد نحوه عن جابر مرفوعاً: تاريخ بغداد: 14 / 155 ترجمة يحيى بن الحسين المدائني، تاريخ دمشق من ترجمة الإمام علي: ح 813، الكامل لابن عدي ترجمة «محمد بن المغيرة». وعن ابن عبّاس موقوفاً ومرفوعاً: شواهد التنزيل: 2 / 292 ـ 297 ح 924 ـ 931، تفسير ابن كثير ـ نقلا عن تفسير ابن أبي حاتم ـ 4 / 283، مناقب ابن المغازلي: ح 365، المعجم الكبير: 11 / 93 ح 11152 مع سقط في سند المطبوع، خصائص الوحي المبين لابن بطريق في الفصل التاسع نقلا عن الحافظ أبي نعيم. وللحديث شواهد. وفي نسخة الأصل: خرتيل، وفي طبعة قم: حزبيل، واختلفت المصادر بينهما وبين حزقيل وخربيل، والمثبت هنا حسب المؤتلف والمختلف للدار قطني والإكمال لابن ماكولا: 2 / 465. [281]. ورواه إبراهيم بن مرزوق عن بهلول: الذريّة الطاهرة: ح 229. و رواه محمد بن أحمد بن أبي العوّام و أبو قلابة الرقاشي، كلاهما عن بهلول: دلائل النبوّة للبيهقي: 1 / 176 باب ذكر شرف أصل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ونسبه. و رواه محمد بن المثنى بن عبيد عن بهلول: السنّة لابن أبي عاصم: 618 ح 1494 باب في ذكر فضل قريش. و رواه بكار بن عبدالله عن موسى بن عبيدة: المعجم الأوسط: 7 / 155 ح 6281 وقال: تفرّد به موسى بن عبيدة. والكلام في نصّ الحديث يشبه ما تقدّم آنفاً في الحديث: (190 و189) إذا أريد به الإطلاق، وسند الحديث ضعيف. ولم أجد ترجمة لعمرو بن عبدالله بن نوفل، وأضفنا إليه ذكر جدّه من رواية الدولابي في الذريّة الطاهرة، والبيهقي في الدلائل، وابن أبي عاصم في السنّة وأضاف: من بني عدي بن كعب، والطبراني في الأوسط ونسبه: العوفي. [282]. ورواه الحكم بن أسلم عن إبراهيم بن سعد: الموضوعات لابن الجوزي: 3 / 277. و رواه عاصم بن عليّ عن إبراهيم بن سعد: العلل المتناهية: 1 / 261. و رواه عبد العزيز بن عبدالله العامري عن إبراهيم بن سعد: الذريّة الطاهرة للدولابي: ح 206، من وافقت كنيته كنية زوجه: ص 72 ترجمة أمّ رافع. و رواه محمد بن أبي رجاء عن إبراهيم بن سعد: تاريخ المدينة لابن شبّة: 1 / 108. و رواه أبو النضر عن إبراهيم بن سعد: سيأتي برقم: (368). و رواه نوح بن يزيد عن إبراهيم: القول المسدّد: ح 15، الناسخ والمنسوخ لابن شاهين: 281 ح 620. و رواه الوركاني محمد بن جعفر عن إبراهيم: سيأتي برقم: (369). و رواه يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه: الذريّة الطاهرة للدولابي: ص 154 ح 206 مقروناً بعبد العزيز العامري كما تقدّم. و رواه يزيد بن هارون عن إبراهيم: الطبقات الكبرى لابن سعد: 8 / 27. و روى نحوه عبد الرزّاق عن معمر عن عبدالله بن محمد بن عقيل: المصنّف لعبد الرزّاق: 3 / 411 ح 6126، المعجم الكبير: 22 / 399 ح 996. وقال ابن حجر في القول المسدّد آخر الكتاب: هو مخالف لما رواه غيرهما من أنّ عليّاً وأسماء غسّلا فاطمة و... الحكم بكونه موضوعاً غير مسلّم. وقال السيوطي في اللالي المصنوعة: 2 / 427 وقال: وأمّا إنكار ابن الجوزي للغسل قبل الموت فجوابه أنّ ذلك خصيصة لفاطمة خصّها بها أبو ها (صلى الله عليه وسلم). [283]. ورواه المصنّف أيضاً في الفوائد المنتقاة: ص 405 برقم: (265). و رواه أحمد عن الأشقر: المسند: 2 / 227 ح 888. و رواه يحيى بن معين عن الأشقر: مشكل الآثار: 4 / 106. و رواه عبدالله بن حسين الأشقر عن أبيه، عن ق أبو س: الكامل لابن عدي ترجمة ق أبو س. و رواه عليّ بن أحمد بن مروان عن ابن يونس عن الأشقر، عن ق أبو س: الكامل: 6 / 2072. و رواه عبدالله بن حسين الأشقر عن أبيه عن قيس بن الربيع، عن ق أبو س: الضعفاء للعقيلي: 1 / 250 ترجمة حسين الأشقر، المعجم لابن الأعرابي: ق 198 / أ. [284]. ورواه أبو عليّ الصوّاف عن إبراهيم بن عبدالله: مسند الحميدي: 1 / 23 ذيل الحديث (38). و رواه أحمد بن حنبل عن سفيان: المسند: ح 603 بالفقرة الأولى. و رواه الحارث بن مسكين عن سفيان: تاريخ دمشق: ح 293 من ترجمة أمير المؤمنين. و رواه سعيد بن منصور عن سفيان: سنن سعيد بن منصور: 1 / 167 ح 600 باب «ما جاء في الصداق» ح 6. و رواه شجاع بن مخلد عن سفيان: فضائل فاطمة لابن شاهين: ح 29 بالفقرة الأولى. و رواه أبو صالح عبدالله بن صالح عن سفيان: أُسد الغابة: 5 / 522 ترجمة فاطمة، الآحاد والمثاني: 5 / 360 ح 1951. و رواه عبدالله بن الزبير الحميدي عن سفيان: مسند الحميدي: 1 / 22 ح 38. و رواه محمد بن سعد عن سفيان: الطبقات الكبرى: 8 / 20 بالفقرة الأولى. و رواه محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني عن سفيان: خصائص النسائي: ح 146 باختصار. و رواه مسدد عن سفيان: سنن البيهقي: 7 / 234 كتاب الصداق بنصفه، فرائد السمطين: ح 72 باب (17) بسنده إلى البيهقي بتمامه، مناقب الكوفي: ح 697 بتمامه، كنز العمّال: 13 / 117 ح 36379 عن الحميدي وأحمد والعدني ومسدد والدورقي والبيهقي. و رواه نصر بن عليّ عن سفيان: فضائل فاطمة لابن شاهين: ح 28 وعنه ابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 292 بتمامه. و رواه يحيى بن عبد الحميد عن سفيان: مفتاح معاني الأخبار للكلاباذي: 1 / ق 129. و رواه يحيى بن معين عن سفيان: ج 2 من حديثه ق 80 / ب. و رواه ابن إسحاق عن ابن أبي نجيح عن مجاهد، عن عليّ: السيرة النبويّة: ص 246، سنن البيهقي: 7 / 234، فرائد السمطين ذيل الحديث (72) باب (17)، الذريّة الطاهرة: ح 85. و روي نحوه عن جعفر الصادق عن آبائه عن عليّ: مناقب الكوفي: ح 675. و روي أيضاً عن ابن عبّاس: سنن النسائي: 6 / 129، المعجم الكبير للطبراني: 11 / 55 ح 11063، سنن أبي داود: 2 / 240 ح 2125 و2127 بالفقرة الأولى. و روي نحوه عن رجل من أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم): سنن أبي داود: ح 2126. وعن عِكرمة: طبقات ابن سـعد: 8 / 20 ـ 21 بأسانيد بالفقرة الأولى. و روى نحوه أبو الجحاف عن رجل عن أسماء: مناقب الكوفي: ح 186. والحُطَمِيّة قال ابن الأثير: قيل هي منسوبة إلى بطن من عبد القيس يقال لهم: حطمة بن محارب، كانوا يعملون الدروع. [285]. تقدّم برواية محمد بن مصعب عن الأوزاعي برقم: (102) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه عبد الكريم بن أبي عمر عن الوليد: سيأتي برقم: (454) وذكرنا تخريجاته من طريق الوليد هناك. [286]. ورواه محمد بن عمرو الأنصاري عن قنان: مسند الشاشي: 1 / 134 ح 72 وذيّله بقوله: ثلاثاً. و رواه أحمد بن أبان عن مروان بن معاوية: كشف الأستار: 3 / 200 ح 2562. و رواه محمود بن خداش عن مروان بن معاوية: مسند أبي يعلى الموصلي: 2 / 109 ح 770 بتفصيل، وعنه ابن عساكر: ح 502 مع زيادة. و رواه يحيى بن أيوب عن مروان: مناقب الخوارزمي: ح 176. و رواه عبد الرحمان بن زياد عن مروان عن قنان عن زر عن سعد: المتفق والمفترق: 10 / ق 26 / ب. و رواه ابن أبي عمر العدني في مسنده كما في المطالب العالية: 4 / 63 ح 3966 بسنده عن مصعب بن سعد عن أبيه قال: كنت جالساً في المسجد مع رجلين فتذاكرنا عليّاً لنتناول منه (فتناولنا)، فأقبل رسول الله (صلى الله عليه وسلم)مغضباً يعرف في وجهه الغضب، فقلت: أعوذ بالله من غضب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ! قال: «ما لي ولكم ؟ ! من آذى عليّاً فقد آذاني» يقولها ثلاث مرّات، قال ]سعد[: فكنت أوتى من بعد ]في أيّام خلافة عليّ (عليه السلام)[ فيقال: إنّ عليّاً يُعرّض بك يقول: اتقوا فتنة الأخينس، فأقول: هل سمّاني ؟ فيقولون: لا، فأقول: إن خنيس النّاس لضنين، معاذ الله أن أوذي رسول الله (صلى الله عليه وسلم)بعد ما سمعت منه ما سمعت. وله شاهد من حديث عمرو بن شاس، وقد تقدّم برقم: (105). ومن حديث ابن عبّاس: مناقب الكوفي: ح 504، وابن المغازلي: ح 76. [287]. ورواه عن ابن الماجشون كلّ من: 1 ـ إبراهيم بن عبدالله بن حاتم الهروي: تاريخ دمشق: ح 351 من ترجمة الإمام علي. 2 ـ أحمد بن أبي بكر الزهري: أمالي الطوسي: ح 53 م 8 دون ذكر عامر في السند. 3 ـ الحسن بن محمد الأسفرايني: مناقب الخوارزمي: 133 ح 148 فصل (14) ح 1. 4 ـ سريج بن يونس: صحيح مسلم: 4 / 1870 ح 1 من فضائل عليّ. 5 ـ سعيد بن مطرف: مسند أبي يعلى: 2 / 86 ح 739. 6 ـ سليمان بن داود الهاشمي: مسند أبي يعلى: 2 / 99 ح 755. 7 ـ الشاذكوني: أبو أيّوب سليمان بن داود: المسترشد: ح 153 باب (7). 8 ـ عبيدالله بن عمر القواريري: صحيح مسلم: 4 / 1870، تاريخ دمشق: ح 348. 9 ـ عليّ بن مسلم (دون ذكر عامر في السند): مناقب ابن المغازلي: ح 42 و51، أمالي المحاملي: ح 194، الكنى والأسماء للدولابي: 1 / 192: أبو سلمة، الحديث (4) من فضائل عليّ (عليه السلام) من كتاب المناقب من السنن الكبرى للنسائي: 5 / 44 ح 8140. 10 ـ أبي عمر الحوضي (دون ذكر عامر أيضاً): مناقب الكوفي: ح 481. 11 ـ أبي كامل: السنّة لابن أبي عاصم: ص 587 ح 1335. 12 ـ محمد بن الصباح أبي جعفر: صحيح مسلم: 4 / 1870. 13 ـ مسدد: مناقب الكوفي: 1 / 606 ح 485. 14 ـ أبي الوليد الطيالسي: مناقب ابن المغازلي: ح 41، صحيح ابن حبّان: 15 / 369 ح 6926. 15 ـ يحيى بن يحيى النيسأبوري: صحيح مسلم: ح 1 من باب فضائل عليّ (عليه السلام). و رواه جماعة عن ابن المنكدر، وآخرون عن ابن المسيّب، وطائفة عن سعد، فلاحظ بعض تخريجاتها ذيل الحديث: 44 ـ 60 من خصائص النسائي طبع مجمع إحياء الثقافة الإسلامية. وتقدّم برقم: (79 و80 و169) برواية قتادة وعليّ بن زيد، عن ابن المسيّب. وبرقم: (83) عن مصعب بن سعد عن أبيه. وبرقم: (130) برواية إبراهيم بن سعد عن أبيه. وبرقم: (131) عن عائشة بنت سعد عن أبيها. [288]. ورواه عبدالواحد بن واصل عن طريف: بغية الطلب: 6 / 2579 مع مغايرات. و رواه ابن السكن من طريق يوسف بن عبد الحميد كما في الإصابة: في ترجمة ثوبان مولى رسول الله (صلى الله عليه وسلم)برقم: (969). والحديث ضعيف سنداً ومتناً، وأشار البخاري في التاريخ الكبير إلى رواية خالد عن طريف عن يوسف عن ثوبان، في ترجمة طريف ويوسف، دون ذكر الحديث، ودون جرح أو تعديل لهما. هذا وكان في الأصل في بداية السند ـ ومثله في طبعة جامعة أمّ القرى وطبعة قم ـ حدثنا عبدالله، حدثنا عبدالله بن عبد الوهاب، والمثبت هنا حسب نسخة «ي» وحسب أسلوب المؤلّف، فلاحظ الحديث السالف والتالي. [289]. ورواه المصنّف أيضاً في الفوائد المنتقاة: ص 333 ح 216. و رواه ابن خلاد وفاروق الخطابي عن إبراهيم: معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1 / 308 ح 346 لكن بلفظ: «أنا مدينة العلم». و رواه ابن الصواف عن إبراهيم: الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 349. و رواه هلال بن محمد أبو بكر عن إبراهيم: زين الفتى: 2 / 403 ح 526. و رواه أبو الأزهر (محمد بن الأزهر) عن محمد بن عمر: شواهد التنزيل: ح 119 و120. و رواه إسماعيل بن موسى عن محمد بن عمر: سنن الترمذي: 3723، تهذيب الآثار للطبري: ص 104، تاريخ دمشق ترجمة الإمام علي: 2 / 459 ح 990، فرائد السمطين: ح 68 باب (19)، زين الفتى: 2 / 402 ح 525. و وقع في الأوّلَيْن بين «سلمة» و«الصنابحي»: سويد بن غفلة، وبه يرتفع الإرسال عند بعض. و رواه سويد بن سعيد عن شريك: مناقب ابن المغازلي: ح 129، تاريخ دمشق: ح 991. و رواه عبد الحميد بن بحر عن شريك: الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 349 و350 بسندين، حلية الأولياء: 1 / 64، شواهد التنزيل: ح 121 قال: ورواه جماعة عن شريك. وفي العلل للدار قطني: 3 / 247 س 386: وسئل عن حديث الصنابحي... فقال: يرويه سلمة بن كهيل، واختلف عنه: فرواه شريك عن سلمة عن الصنابحي، واختلف عن شريك فقيل: عنه عن سلمة عن رجل عن الصنابحي، ورواه يحيى بن سلمة بن كهيل عن أبيه عن سويد بن غفلة عن الصنابحي ولم يسنده. و رواه الأصبغ بن نباتة عن عليّ: اللآلي المصنوعة: 1 / 173، أمالي الطوسي: ح 69 من المجلس11، تاريخ دمشق: ح 989. و رواه الحارث عن عليّ: شواهد التنزيل: 459، تاريخ دمشق: 1006. و رواه الحسن المجتبى (عليه السلام) عن أبيه: الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 350. و رواه الحسين الشهيد (عليه السلام) عن أبيه: مناقب ابن المغازلي: ح 126، تاريخ دمشق: 1003، اللآلي المصنوعة: 1 / 196، صحيفة الرضا (عليه السلام): ص 58 ح 81، أمالي الطوسي: ح 8 من المجلس 23. و رواه الشعبي عن عليّ (عليه السلام): الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 350. و رواه عاصم بن ضمرة عن عليّ: تاريخ دمشق: 1006، بشارة المصطفى: ص 76، اللآلي المصنوعة: 1 / 196. و رواه جابر عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): الموضوعات: 1 / 353، الكامل لابن عدي: 1 / 195، المستدرك: 3 / 127، تاريخ بغداد: 2 / 377، تاريخ دمشق: 1004 ـ 1005، الضعفاء للعقيلي ترجمة عمر بن إسماعيل: 3 / 149، المجروحين لابن حبّان: 1 / 130 ترجمة إسماعيل بن محمد بن يوسف، مناقب ابن المغازلي: ح 120 و125، زين الفتى: 2 / 401 ح 524، أمالي الصدوق: ح 8 من المجلس 56، أمالي الطوسي: ح 26 من المجلس 17. و رواه عبدالله بن عبّاس عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 350 وذكر له عشرة طرق، مناقب ابن المغازلي: ح 121 و123 و124 و127 و128، تهذيب الآثار: ص 105 بسندين، المعجم الكبير: 11 ح 11061، الكامل لابن عدي: 5 / 1722، المستدرك للحاكم: 3 / 126، تاريخ بغداد: 11 / 48 و204 وأيضاً: 4 / 348 وأيضاً: 7 / 173، وتاريخ دمشق: ح 992 ـ 1002، أُسد الغابة: 4 / 99، شواهد التنزيل: ح 118 وأشار إلى بعض أسانيده، اللآلي المصنوعة: 1 / 173، لسان الميزان: ترجمة عثمان بن عبدالله ومحفوظ بن بحر، مختصر مسند الكلابي: ص 426، فرائد السمطين: 1 / 98، أمالي الصدوق: ح 19 م 45، مناقب الخوارزمي: ح 69، كفاية الطالب: ص 222 باب (52)، أمالي الطوسي: ح 7 م 23. قال الحسكاني في شواهد التنزيل: 1 / 108 ذيل الحديث (121): وفي الباب عن ابن مسعود وابن عمر وعقبة بن عامر وأبي ذر وأنس وسلمان وغيرهم، ثم ذكر شاهدين للحديث، عن أنس وابن عبّاس، وقال: وهذا باب واسع وقد جمعته في كتاب مفرد، فمن أراد أن يتوسّع فيه فليطالعه. قال ابن حجر في لسان الميزان: 2 / 122 ترجمة جعفر بن محمد الفقيه بعد ذكر الحديث من طريق ابن عبّاس: وهذا الحديث له طرق كثيرة في مستدرك الحاكم، أقل أحوالها أن يكون للحديث أصل، فلاينبغي أن يطلق القول عليه بالوضع. وقد اختلف ألفاظ الحديث بين «دار الحكمة» و«مدينة الحكمة» أو «الفقه» أو «الجنّة» وربما جمع بين «الحكمة» و«الجنّة» وفسّر الحكمة بالجنّة. و رواه حذيفة بن اليمان وكعب بن عجزة كما في أمالي الطوسي في الحديث (8) المجلس (20). واستدلّ الإمام الرضا (عليه السلام) بالحديث في مجلس المأمون في حوار طويل مع العلماء: أمالي الصدوق: ح1 من المجلس79. و رواه أبو عبدالله الصادق (عليه السلام): مناقب الكوفي: 2 / 455 ح 1094. [290]. الحديث ضعيف سنداً ومتناً، أمّا ضعف سنده فإنّه يدور في كافّة طرقه على كثير النواء أو على مجهول لم يسمّ وربّما كان هو، وأما متنه فليس بحاجة إلى تعليق. و روى نحوه كثير النواء، عن عبدالله بن مليل، عن عليّ: ح 109 و274 و275 و276 و277 من فضائل الصحابة لأحمد، والمسند لأحمد: 2 / 91 ح 665 وأيضاً: 2 / 384 ح 1206 وأيضاً: 2 / 418 ح 1274 وأيضاً: 2 / 414 ح 1263، السنّة لابن أبي عاصم: 1421، المسند للبزار: 896. [291]. وفي الأصل: يقاتله، والمثبت هنا حسب «ي» وسائر طرق الحديث ما يقتضيه السياق. [292]. تقدم الحديث برقم: (195) برواية فطر بن خليفة عن إسماعيل بن رجاء فلاحظ تخريجاته هناك. [293]. في الأصل دون «ي» جاء بعده: «لفظ حديث عبدالله»، ولا وجه له إلاّ أن يكون سقط من السند اسماً آخر مقروناً بعبدالله بن محمد. [294]. تقدّم برواية وكيع عن محمد بن عبد الرحمان برقم: (73) فلاحظ تخريجاته هناك، ونذكر هنا ما ورد من طريق عبيدالله بن موسى فقط، فرواه عنه كلّ من: 1 ـ أحمد بن سليمان: خصائص النسائي: ح 14. 2 ـ أحمد بن منصور: تاريخ دمشق ترجمة الإمام علي: 1 / 219 ح 262. 3 ـ حسن بن سلام السوّاق: كفاية الطالب: ص 271 باب (65). 4 ـ محمد بن عبدالله بن القاسم الحشاش: مناقب الكوفي: ح 1012. 5 ـ يوسف بن موسى: مسند البزار: ح 496. [295]. الحجر: 47. [296]. ورواه عيسى بن عليّ عن البغوي: تاريخ دمشق: ح 148. و رواه ابن عدي عن البغوي: الكامل: 3 / 206 ترجمة زيد بن أبي أوفى. و رواه أبو نعيم في معرفة الصحابة: ق 260 / ب عن الذارع. و رواه أحمد بن الحسن بن عبد الجبّار عن الذارع، كما سيأتي برقم: (261). و رواه البغوي أيضاً عن محمد بن عليّ الجوزجاني، عن الجهضمي، عن عبد المؤمن، عن ابن معن، عن ابن شرحبيل، عن رجل من قريش، عن زيد بن أبي أوفى: تاريخ دمشق: 1 / 123 من ترجمة أمير المؤمنين ح 148 ب، الكامل لابن عدي: ترجمة زيد بن أبي أوفى. و رواه الحسن بن سليمان الدارمي عن الجهضمي: معجم الصحابة لابن قانع: 5 / 1663. و رواه الحسين بن إسحاق عن الجهضمي: المعجم الكبير: 5 / 251 ح 5146 ترجمة زيد. و رواه أبو نعيم في معرفة الصحابة: ق 260 / أ / من طريق الجهضمي. و رواه محمد بن أيّوب بن يحيى بن الضريس ومحمد بن يوسف و الحسن بن سفيان، كلّهم عن الجهضمي: فرائد السمطين: 1 / 119 باب (21). و رواه سعيد بن شرحبيل عن زيد بن أبي أوفى: التاريخ الكبير: 3 / 386 برقم (1285) والصغير: 1 / 250 وقال: لا يتابع عليه، وأشار الترمذي في سننه إلى حديث زيد ذيل الحديث (3720). والحديث رواه بطوله ابن حبان في الثقات: 1 / 139 ـ 142 مرسلا. و رواه ابن أبي حاتم وابن السكن وقال: روي حديثه من ثلاث طرق ليس فيها ما يصحّ: الإصابة: ترجمة زيد بن أبي أوفى. أقول: لم يرد قصة المؤاخاة هنا، وقد ورد في عامة طرقه عن زيد بن أبي أوفى، وعلامات الوضع عليه ظاهرة وسند الحديث ضعيف. و رواه يحيى بن زكريا، عن عبدالله بن شرحبيل: سير أعلام النبلاء: 1 / 143. قال الذهبي في السير: 1 / 142: زيد لا يعرف إلاّ في هذا الحديث الموضوع، وقد رواه الطبري عن الذارع، عن عبد المؤمن فأسقط منه رجل. و روي نحوه عن عبدالله بن أبي أوفى: تفسير فرات الكوفي: ح 304، مناقب الكوفي: ح 239، سير أعلام النبلاء: 1 / 143. [297]. ورواه أحمد بن عثمان بن حكيم عن عبيدالله بن موسى: كشف الأستار: 3 / 199 ح 2560. و رواه خضر بن أبان عن عبيدالله: مناقب الكوفي: ح 975. و رواه عبد الملك بن محمد البلخي ومحمد بن مصفى ويوسف بن سعيد، عن عبيدالله بن موسى: تاريخ دمشق ترجمة أمير المؤمنين: 2 / 222 ح 729 ـ 731. و رواه سفيان بن عيينة وعبدالله بن داود وعبدالله بن نمير، عن السلمي كما أشار إليه البزار: كشف الأستار: 3 / 199 ح 2560. و رواه عمرو بن عبد الغفّار عن السلمي: موضح أوهام الجمع: 1 / 48 الوهم 11. و رواه أبو جعفر الباقر عن جابر: المعجم الأوسط: 5 / 89 ح 4163 مع تصحيف «منافقينا» بـ «منافقاً»، وعلى وجه الصواب نقله عنه الهيثمي في مجمع الزوائد: 9 / 133. و رواه أبو الزبير عن جابر: المعجم الأوسط: 3 / 76 ح 2146، الاستيعاب: 3 / 1110، تاريخ دمشق ترجمة الإمام علي: ح 732 و733 و734 و971، تذكرة الحفّاظ: 2 / 673 ترجمة حسين بن محمد بن حاتم وعبيد العجلي أيضاً، وسيأتي برقم: (271) من هذا الكتاب. و روى نحوه سالم بن أبي الجعد عن جابر: أمالي المفيد: ح 7 من المجلس 7، نوادر الأثر للقمي: ص 309 ـ 310، تاريخ دمشق: 2 / 446 ح 967 و968. وتقدم بهذا المعنى عن أبي سعيد الخدري برقم: (103). ويشهد له أحاديث كثيرة، منها ما رواه مسلم والنسائي وغيرهما: «لا يحبّك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق»، ولاحظ الحديث التالي أيضاً. [298]. ورواه أبو يعلى عن الحسن بن عرفة: مسند أبي يعلى: 1 / 406 ح 534. و رواه عبدالله بن أحمد بن حنبل عن سريج: المسند: 2 / 468 ح 1376، وسيأتي برقم (346). و رواه مطين عن سريج: شواهد التنزيل: ح 865. و رواه عمرو بن عليّ عن الأبار: شواهد التنزيل: ح 863. و رواه يحيى بن معين عن الأبار: خصائص النسائي: ح 103 بالمرفوع، شواهد التنزيل: ح 864. و رواه سعد بن طالب أبو غيلان عن الحكم: مسند أحمد: ح 1377، وسيأتي برقم: (347). و رواه سلمة بن صالح عن الحكم: تاريخ دمشق: ح 750. و رواه عليّ بن ثابت عن الحكم: المستدرك للحاكم: 3 / 123. و رواه أبو غسان النهدي عن الحكم: التاريخ الكبير: 3 / 281 ترجمة ربيعة بالمرفوع فقط، معجم ابن الأعرابي: 2 / 19، أنساب الأشراف: ح 82، شواهد التنزيل: 862 وقال: «رواه جماعة عن أبي غسان، وجماعة عن الحكم»، مناقب ابن المغازلي: ح 104، تاريخ دمشق: ترجمة الإمام علي: ح 751 ـ 753، السنّة لابن أبي عاصم: ص 470 ح 1004، فرائد السمطين: 1 / 173. ولاحظ هامش الحديث (103) من خصائص النسائي وما تقدّم برقم: (149) من هذا الكتاب وح (74 و75 و87 و271) أيضاً من هذا الكتاب. [299]. الحديث ضعيف سنداً، وأمّا متنه فلبعض فقراته شواهد من طرق مختلفة، وأمّا قوله: «و أبو بكر على الموسم» معارض لما ورد في الكثير من طرقه من أنّه عزل تماماً، وأنّه رجع من طريقه إلى المدينة وسأل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنّه هل نزل في شيء ؟ قال (صلى الله عليه وسلم): «لا، ولكن لا يبلّغها إلاّ رجل من أهل بيتي». فلاحظ الحديث: (69 و135) المتقدّم، والآتي برقم: (321). وفي الحديث (4) من مسند أحمد: 1 / 183 بسنده عن زيد بن يثيع، عن أبي بكر... وذكر القصّة وأنّه (صلى الله عليه وسلم)قال لعليّ: «الحقه فرُدّ علَىَّ أبا بكر وبلّغها أنت»، قال: ففعل، فلمّا قدم على النبيّ (صلى الله عليه وسلم) أبو بكر بكى... ونحوه في مسند أبي بكر للمروزي: ح 132، ومسند أبي يعلى: 104، وتاريخ الطبري: 10 / 64 ولم يرد في الأخير ذكر أبي بكر في السند. وفي المسند أيضاً: 2 / 427 ح 197 بسنده عن عليّ نحوه. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى من الفضائل في تعليقه على هذا الحديث: هذا إسناد ضعيف جدّاً ; لأجل سوار بن مصعب، فإنّه متروك. أقول: وسيأتي بعض أحاديثه الموضوعة برقم: (240) فلاحظه وهامشه. [300]. ورواه ابن السمان في الموافقة كما ذكره المحبّ الطبري في الرياض النضرة: 3 / 158. و رواه الصدوق في الأمالي: ح 12 من المجلس 61 بسنده عن أبي عوانة، عن أبيه، عن القعنبي. والحديث ضعيف سنداً، وأمّا المتن فصدره قائم على أساس الفهم العشائري للقيم، اللهمّ إلاّ أن يقال إنّه من باب كلّم النّاس على قدرِ عقولهم، إذ أنّه (عليه السلام) كان أخوه ووارثه وأحقّ النّاس به حيّاً وميّتاً، وقد روى النسائي في الخصائص: ح 108 أنّه سئل قثم بن العبّاس: من أين ورث عليّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ؟ قال: «إنّه كان أوّلنا به لحوقاً، وأشدّنا به لزوقاً». وفي الحديث: 109 منه عن خالد بن قثم بن العبّاس أنّه قيل له: ما لعليّ ورث رسول الله (صلى الله عليه وسلم)دون جدّك ؟ قال: «إنّ عليّاً كان أوّلنا به لحوقاً، وأشدّنا به لصوقاً». هذا وقد قال الله سبحانه في الآية (36) من سورة إبراهيم حكاية عن إبراهيم النبيّ (عليه السلام) (فمن تبعني فإنّه منّي) وقال في الآية (13) من سورة الحجرات: ( إنّ أكرمكم عندالله أتقاكم ). وأمّا ذيل الحديث فله شواهد كثيرة، وهو مقتبس من كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعمرو بن شاس وغيره: «من آذى عليّاً فقد آذاني». [301]. هذا مكرّر الحديث (69) المتقدّم، ولذلك لم نعطه رقماً مستقلاًّ. [302]. ورواه القطيعي أيضاً في الفوائد المنتقاة: ح 120 بالإسناد واللفظ. و رواه أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي عن أبي نعيم: خصائص النسائي: ح 63. و رواه محمد بن عبدالله بن الحشاش عن أبي نعيم: مناقب الكوفي: 1 / 602 ح 478. و رواه أبو غسّان النهدي عن الحسن بن صالح: مناقب الكوفي: 1 / 602 ح 479، المعجم الكبير: 24 / 146 ح 384. و رواه جماعة عن موسى الجهني، فلاحظ الحديث المتقدّم برقم: (144) وتعليقاتنا على الحديث: (61 ـ 63) من خصائص النسائي. [303]. في تهذيب الكمال: 1 / 259: «وحبيبي» وهو الأنسب للسياق وإن كان المآل واحداً. [304]. ورواه عبدالله بن العبّاس و أبو المفضل محمد بن عبدالله الشيباني وإسماعيل بن الفضل البلخي وعليّ الداري و الحسن بن محمد بن الحسن الأسدي ومكي بن عبدان أبو حاتم وموسى بن العباس الجويني وأحمد بن محمد بن الحسن أبو حامد الشرقي وعبد الرحمان بن سَلْم، كلّهم عن أبي الأزهر أحمد بن الأزهر: تاريخ بغداد: 4 / 41 ح 1647 ترجمة أحمد بن زاهر أبي الأزهر النيسأبوري، تهذيب الكمال: 1 / 259، الكامل لابن عدي: 1 / 195 ترجمة ابن الأزهر، المعجم الأوسط: 5 / 377 ح 4748. و رواه محمد بن عليّ بن سفيان النجّار عن عبد الرزّاق: تاريخ بغداد: 4 / 42. ولفظ الحديث في تهذيب الكمال ومعجم الطبراني وغيرهما: عن ابن عبّاس قال: نظر النبيّ إلى عليّ فقال... وذكر الحديث. [305]. ورواه ابن أبي عاصم عن ابن كاسب: السنّة لابن أبي عاصم: 596 ح 1386 به قال: ذكر عليّ (رضي الله عنه)عند معاوية وعنده سعد... وذكر نحوه. و رواه محمد بن إسحاق عن عبدالله بن أبي نجيح، عن أبيه، ولم يذكر ربيعة الجرشي: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 126، البداية والنهاية لابن كثير: 7 / 353 نقلا عن كتاب أبي زرعة الدمشقي، مناقب الكوفي: 2 / 548 ح 1058 ط 1. والرجل الّذي ذكر عليّاً بسوء هو معاوية رأس الفئة الباغية كما في رواية النسائي وغيره، وكان ذلك في أواخر سلطنته حينما حجّ وأمر النّاس بسبّ عليّ (عليه السلام). والحديث قد ورد بأسانيد كثيرة عن سعد، فلاحظ ما ذكرناه بهامش الحديث: (11 و54) من خصائص النسائي. [306]. زيادة لابدّ منها قد سقطت من الكتاب واستدركناها من صحيح ابن حبّان ومعجم الطبراني ومناقب ابن المغازلي. ومن فقه الحديث أنّ جماعة من صحابة النبيّ (صلى الله عليه وسلم) كانوا أهل كذب وتهريج، وقد وقف النبيّ (صلى الله عليه وسلم)بشدّة بوجههم وكذّبهم، وهذا من ضروريّات البحث القرآني والروائي، يظهر لكلّ متتبّع للبحثين. [307]. ورواه بهذا الإسناد والنصّ ابن حبّان في صحيحه: ج 15 ص 380 ح 6935 مع مغايرات يسيرة، والطبراني في المعجم الكبير: 7 / 16 ح 6243، وابن المغازلي في المناقب: ص 176 ح 213. و رواه أبو داود الحراني عن أبي الوليد: مسند أبي عوانة: 4 / 283. و رواه عبد الكريم بن الهيثم عن أبي الوليد: فوائد القاضي مكرم: ج 1 مجموعة (63) في الظاهريّة. و رواه محمد بن عبدالله بن القاسم الحشاش عن أبي الوليد: مناقب الكوفي: ح 1009 بالفقرة الأخيرة من قوله: «لأعطينّ». وتقدم ذكر سائر تخريجاته في الحديث: (160) من هذا الكتاب فراجع. [308]. ورواه أحمد عن سفيان: المسند: 32 / 89 ح 19342. و رواه بشر بن موسى عن سفيان: الضعفاء الكبير للعقيلي: 2 / 244 ترجمة عبدالله بن خليل. و رواه الحميدي عن سفيان: المسند للحميدي: 2 / 345 ح 785، وعنه الطبراني في المعجم الكبير: 5 / 173 ح 4990، والحاكم في المستدرك: 3 / 136. و رواه جماعة عن الأجلح، منهم: 1 ـ أبو بكر بن عياش: المعجم الكبير: 4990، أخبار القضاة: 1 / 93 و94. 2 ـ جعفر بن عون: ضعفاء العقيلي: 1 / 123 و2 / 245، شرح معاني الآثار: 4 / 382، وشرح مشكل الآثار: 4760. 3 ـ خالد بن عبدالله: الضعفاء للعقيلي: 1 / 123 و2 / 245، المعجم الكبير: 4990، التاريخ الكبير للبخاري: 5 / 79 إشارة. 4 ـ شريك بن عبدالله: أخبار القضاة: 1 / 93 و95. 5 ـ عبدالله بن نمير: المعجم الكبير: 4990، التاريخ الكبير: 5 / 79 إشارة. 6 ـ عليّ بن مسهر: المصنف لابن أبي شيبة: 5 / 26 ح 23379، سنن النسائي المجتبى: 6 / 183، والكبرى له: 5683، المعجم الكبير: 4990. 7 ـ عيسى بن يونس: المستدرك للحاكم: 3 / 135. 8 ـ قيس بن الربيع: المعجم الكبير: 5 / 173 ح 4990، أخبار القضاة: 1 / 93 و94. 9 ـ مالك بن إسماعيل: المستدرك: 4 / 96. 10 ـ محاضر بن المورع: أخبار القضاة: 1 / 91 و94. 11 ـ هشيم: المسند لأحمد: 32 / 91 ح 19344. 12 ـ يحيى القطان: سنن النسائي: المجتبى: 6 / 183 والكبرى أيضاً: 5684، وسنن أبي داود: 2269، ومستدرك الحاكم: 2 / 207، وسنن البيهقي: 10 / 267، ومعرفة السنن والآثار للبيهقي: 20347. و رواه جماعة عن الشعبي، منهم: 1 ـ أبو إسحاق الشيباني: العلل للدار قطني: 3 / 118، أخبار القضاة: 1 / 93 و95. 2 ـ جابر: أخبار القضاة: 1 / 93 بسندين و95. 3 ـ محمد بن سالم الكوفي: سنن البيهقي: 10 / 267. هذا ومدار الحديث على الشعبي، وهو مضطرب الإسناد، وقد رواه عن: 1 ـ أبي جحيفة السوائي مرسلا: سنن البيهقي: 267، والتاريخ الكبير: 5 / 79، وأخبار القضاة: 1 / 94 و95. 2 ـ أبي الخليل أو ابن الخليل مرسلا دون المرفوع: سنن النسائي المجتبى: 6 / 184 والكبرى أيضاً: 5686، وسنن أبي داود: 2271، ومعرفة السنن والآثار: 20348، وسنن البيهقي: 10 / 67 وفيه عن عليّ. 3 ـ عبد خير عن زيد بن أرقم: مسند أحمد: 32 / 76 ح 19329، وسنن أبي داود: 2270، والنسائي في المجتبى من السنن: 6 / 182 والكبرى أيضاً: 5682 و6036، وابن ماجة في سننه: 2348، والمعجم الكبير: 4987 وتالييه، وسنن البيهقي: 10 / 266 ـ 267، والتاريخ الكبير: 5 / 79، والضعفاء للعقيلي: 1 / 123 و2 / 245، وشرح مشكل الآثار: 4761، وأخبار القضاة: 1 / 93 و94. 4 ـ عليّ بن ذريح أو دري أو ذري، عن زيد: الضعفاء للعقيلي: 1 / 123 و2 / 245، ومسند الحميدي: 2 / 346 ح 786، والمعجم الكبير: ح 4991 و4992، وأخبار القضاة: 1 / 94 و95. 5 ـ رجل عن زيد: المعجم الكبير: 5 / 174 ح 4993. 6 ـ رجل من حضرموت، عن زيد: سنن النسائي المجتبى: 6 / 183 والكبرى أيضاً: 5685 و6037 و6038 وصرّح فيه بأنّ الحضرمي هو عبدالله بن الخليل، والمعجم الكبير: 5 / 172 ح 4989 وفسّره بأنّه عبد خير. 7 ـ ورواه الشعبي مرسلا: العلل للدار قطني: 3 / 119. و رواه القاضي نعمان المغربي المصري في دعائم الإسلام: 2 / 523 قال: وذُكر عن عليّ صلوات الله عليه... وذكر الحديث، ورواه إبراهيم بن هاشم القمي من أعلام القرن (3) في كتاب قضايا أمير المؤمنين (عليه السلام). و رواه الكليني في الكافي: 5 / 491 كتاب النكاح باب الجارية يقع عليها غير واحد، ح 2، والصدوق والشيخ الطوسي في التهذيب والاستبصار بإسنادهما عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: بعث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عليّاً إلى اليمن...، وذكر نحو رواية الشعبي، وفي نهايته: فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ليس من قوم تنازعوا ثمّ فوّضوا أمرهم إلى الله إلاّ خرج سهم المحقّ: تهذيب الأحكام: 6 / 238 ح 16 من باب البيّنتين يتقابلان وحكم القرعة من كتاب القضاء، من لا يحضره الفقيه: 3 / 94 ح 3399. و رواه الطوسي أيضاً في التهذيب بسنده عن أبي عبدالله جعفر الصادق (عليه السلام) مثل رواية الشعبي. و روى نحوه المفيد في الإرشاد: فصل (55) ج 1 ص 195. وللحديث شواهد أُخرى، فالقصّة ممّا أجمع عليها رواة الحديث من السنّة والشيعة. [309]. ورواه عبدالله بن أحمد والبغوي عن داود وأبي الربيع ـ وغيرهما كما سيأتي ـ: مسند أحمد: 2 / 421 ح 1281، معجم الصحابة: 4 / 360 برقم (1816) و (1817). و رواه يوسف بن يعقوب عن أبي الربيع: السنن الكبرى للبيهقي: 10 / 86. و رواه أبو داود الطيالسي، عن شريك وزائدة وسليمان بن معاذ: مسند الطيالسي: 125. و رواه زكريا بن يحيى زحمويه عن شريك: مسند أحمد: ح 1281، مسند أبي يعلى: ح 371. و رواه عبدالله بن عامر بن زرارة وعليّ بن حكيم، عن شريك: المسند: ح 1281. و رواه عمرو بن عون عن شريك: سنن أبي داود: كتاب القضاء باب (6) ح 3582. و رواه أبو غسّان مالك بن إسماعيل وقريش بن إسماعيل، عن شريك: أخبار القضاة: 1 / 86. و رواه الفضل بن عنبسة عن شريك: طبقات ابن سـعد: ح 2 من ترجمة أمير المؤمنين. و رواه محرز بن عون ومحمد بن جعفر الوركاني ومحمد بن سليمان لوين، عن شريك: مسند أحمد: ح 1281. و رواه وكيع عن شريك: مسند أحمد: ح 745 باختصار. و رواه يحيى بن آدم عن شريك: خصائص النسائي: ح 35. و رواه جماعة عن سماك، منهم: 1 ـ أبان بن تغلب 2 ـ وأسباط بن نصر 3 ـ وزائدة 4 ـ وسليمان بن قرم 5 ـ وسليمان بن معاذ 6 ـ وعاصم بن حميد 7 ـ ومحمد بن جابر، فلاحظ أخبار القضاة: 1 / 85 ـ 86، ومسند أحمد: ح 690 و1211 و1282 و1285 و1287، وسنن الترمذي: ح 1331، ومسند الطيالسي: ح 125. ولاحظ ما تقدّم برقم: (108) برواية أبي البختري عن عليّ وما بهامشه من تعليق. [310]. معجم الصحابة للبغوي: 4 / 361 وفيه: «أقضى». و رواه محمد بن جعفر عن شعبة: تقدم برقم: (157) وفيه: عبد الرحمان بن يزيد، وهو الصواب. و روى نحوه سعيد بن وهب عن عبدالله: تقدّم برقم: (11). ولاحظ الحديث: (222 ـ 224) الآتي من هذا الكتاب. و روى ابن عبد البرّ في الاستيعاب: 3 / 1104 عن عبد الملك بن أبي سليمان قال: قلت لعطاء: أكان في أصحاب محمّد (صلى الله عليه وسلم) أحدٌ أعلم من عليّ ؟ قال: «لا والله ما أعلمه». [311]. ورواه البغوي في معجمه: 4 / 361 بمثله وفي آخره: ورواه غير عثمان عن سفيان، عن يحيى، عن سعيد، بغير شك. ورواه ابن عساكر بسنده إلى البغوي ح 1054. و رواه مطين عن ابن أبي شيبة: الفقيه والمتفقّه للخطيب البغدادي: 2 / 167 باب الزجر عن التسرّع في الفتوى. و رواه إبراهيم بن بشار عن سفيان: جامع بيان العلم: 1 / 114 باب في ابتداء العالم جلساءه بالفائدة وقوله: سلوني...، الاستيعاب: 3 / 1103 ترجمة عليّ (عليه السلام). وللحديث طرق كثيرة وشواهد جمّة، ولاحظ ما تقدّم وما سيأتي. [312]. ورواه يوسف بن سعيد عن حجّاج: خصائص النسائي: ح 121، وقال النسائي: ابن جريج لم يسمع من أبي حرب. و رواه النضر وحماد بن عيسى عن ابن جريج، عن داود بن أبي هند، عن أبي حرب: تاريخ دمشق: 2 / 454 ح 986، العلل للدار قطني: 3 / 208 س 366 وفيه: عن أبي حرب عن أبيه عن زاذان. و رواه أبو البختري عن عليّ: ح 120 من خصائص النسائي، وقد ذكرنا بهامشه تخريجاته. و رواه عبدالله بن عمرو بن هند الجملي عن عليّ: سنن الترمذي: 5 / 637 ح 3722 وأيضاً: 5 / 640 ح 3729، خصائص النسائي: ح 119 وبهامشه ثبت لسائر تخريجاته. قال الترمذي: وفي الباب عن جابر وزيد بن أسلم وأبي هريرة وأمّ سلمة. و رواه محمد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب وهبيرة بن يريم، عن عليّ: تاريخ دمشق: ح 988، ومسند الطيالسي: ح 180. هذا كلّه إلى قوله: «ابتديت» وأمّا ما بعده فله شواهد كثيرة. منها ما ذكره الرضي في نهج البلاغة في آخر الخطبة (128) بعد ما ذُكر من بيانه لعلم الغيب قال: «وما سوى ذلك فعلم علّمه الله نبيّه فعلّمنيه، ودعا لي بأن يعيه صدري وتضطمّ عليه جوانحي». بل رواه الثقفي في الغارات بسنده إلى ابن جريج عن رجل وعن زاذان في حديث طويل يصف فيها بعض أصحابه قال: فحدثنا عن نفسك ؟ قال: «مهلا نهانا الله عن التزكية»، قال له رجل: فإنّ الله يقول: ( وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبّـِكَ فَحَدِّثْ )، قال: «فإنّي اُحدث بنعمة ربّي، كنت والله إذا سألت اُعطيت وإذا سكتُّ ابتُديت، وإنّ تحت الجوانح منّي لعلماً جمّاً فاسألوني»: الغارات: ص 103. ومن شواهد الحديث: «أنا دار الحكمة وعليّ بابها»، وقد تقدّم. و روى يحيى ابن أُم الطويل عن علي (عليه السلام) في حديث قال فيه: «وإنّ بين جوانحي لعلماً جمّاً، فسلوني قبل أن تفقدوني، فإنّكم إن فقدتموني لم تجدوا من يحدّثكم مثل حديثي»: أمالي المفيد: ح 3 من المجلس (19). [313]. ورواه البغوي في معجمه: 4 / 362 بمثله. و رواه أحمد بن زهير عن القواريري: الاستيعاب: 3 / 1102. و روى أحمد بن جعفر الختلي المتوفى سنة: (365) في جزء من حديثه، بسنده عن عطيّة العوفي قال: ما كانت معضلة في الإسلام إلاّ دُعي لها عليّ بن أبي طالب. وقد استشاره عمر في الكثير من الحوادث الطارئة الهامة، منها في قصّة غزوه لبلاد الروم وبلاد الفرس فأشار (عليه السلام)بوجه الحكمة والمصلحة، وهكذا في الفتن الحادثة زمن عثمان أوضح طريق معالجة الأمور، لكن مروان وزمرته كانوا مسيطرين على الحكم فحالوا دون إصلاح الأمور. [314]. ورواه عبدالله بن أحمد بن موسى عن هدبة: صحيح ابن حبّان: 12 / 381 ح 5570. وتقدّم برواية عفّان بن مسلم عن حمّاد، فلاحظ الحديث: (152) وتخريجاته. [315]. ورواه البغوي في معجمه: 4 / 362 برقم (1818). و رواه عيسى بن عليّ عن البغوي: تاريخ دمشق: ح 710. وتقدّم برواية محمد بن عباد عن ابن فضيل برقم: (183) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه المزي في تهذيب الكمال: 15 / 231 ترجمة عبدالله بن عبد الرحمان الضبي الكوفي أبي نصر من طريق أحمد بن حنبل والطبراني والترمذي. و رواه عثمان بن محمد بن أبي شيبة عن محمد بن فضيل: سيأتي برقم: (294) برواية عبدالله بن أحمد وأبيه. [316]. ما بين القوسين لم يرد في طبعة جامعة أمّ القرى. [317]. ورواه البغوي في معجمه: 4 / 362 برقم (1819)، ومن طريقه الحاكم في المستدرك: 3 / 130. و رواه أحمد بن بشر عن الحماني: جزء من حديث أحمد بن جعفر الختلي المتوفى سنة (365). و رواه أبو الأحوص عن الحماني: كفاية الطالب باب (12) ص 95. و رواه أبو أحمد الزبيري عن شريك: مسند الروياني: ص 21 ح 29. و رواه إسماعيل بن موسى عن شريك: سنن الترمذي: 5 / 636 ح 3718، سنن ابن ماجة: 1 / 66 ح 149، زين الفتى: 2 / 228 ح 451، الخصال للصدوق: باب الأربعة ص 253 ح 126، مناقب ابن المغازلي: ح 333، المنتخب من ذيل المذيّل للطبري المطبوع ذيل تاريخه: 11 / 551، تهذيب الكمال: 33 / 306 ترجمة أبي ربيعة. و رواه الأسود بن عامر عن شريك: سيأتي برقم: (301). و رواه سويد بن سعيد عن شريك: معجم البغوي: ج 23 ق 59 / ب / ترجمة المقداد، مناقب ابن المغازلي: ح 332، والكوفي: ح 132. و رواه عبدالله بن نمير عن شريك: سيأتي برقم: (306). و رواه عبيدالله بن موسى عن شريك: مسند الروياني: ح 29، تاريخ دمشق: 60 / 176 ترجمة المقداد. و رواه عليّ بن شبرمة عن شريك: حلية الأولياء: 1 / 172 ترجمة المقداد. و رواه محمد بن سعيد الإصبهاني عن شريك: المستدرك للحاكم: 3 / 130، الخصال: ص 127 ح 254، زين الفتى: 2 / 231 ح 452. و رواه محمد بن الطفيل عن شريك: الكنى للبخاري: ص 31 ترجمة أبي ربيعة برقم: (271). و رواه يزيد بن هارون عن شريك: مناقب الخوارزمي: 74 ح 54 فصل (6)، مناقب الكوفي: ح 126. وفي عامة طرق الحديث ذكر الثلاثة الباقين وهم: أبو ذر والمقداد وسلمان. و رواه موسى بن عمير عن أبي ربيعة: حلية الأولياء: 1 / 190 ترجمة سلمان. و رواه أبو الشعثاء عن بريدة: المعجم الأوسط: 8 / 71 ح 7142. وفي الباب عن أمير المؤمنين (عليه السلام) وابن مسعود وابن عبّاس وحذيفة وأنس. وله شواهد كثيرة. [318]. تقدّم الحديث برواية عبد الرزّاق وعفان عن جعفر تحت الرقم: (159) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه أبو القاسم ابن الجراح في أماليه: م 3 ق 183 عن البغوي. و رواه البغوي في معجمه: 4 / 363 برقم (1821). [319]. ورواه محمد بن غالب عن الحماني: مناقب الخوارزمي: ح 142 فصل (13)، فرائد السمطين: ح 136. و رواه الأسود بن عامر عن شريك: خصائص النسائي: ح 31، المسند لأحمد: 2 / 448 ح 1336 مبتوراً، المصنّف لابن أبي شيبة: ح 17 من فضائل عليّ (عليه السلام) دون أوّل الحديث. و رواه إسماعيل ابن بنت السدي وزيد بن الحباب، عن شريك: مختصر مسند الكلابي: ح 24 و25. و رواه أبو غسان عن شريك: مستدرك الحاكم: 4 / 298. و رواه محمد بن سعيد الإصبهاني عن شريك: شرح معاني الآثار: 4 / 359، مستدرك الحاكم: 2 / 137. و رواه أبو نعيم عن شريك: المستدرك: 4 / 298. و رواه وكيع عن شريك: سنن الترمذي: 5 / 634 ح 3715. و روى نحوه أبان بن صالح عن منصور: سنن أبي داود: 3 / 65، سنن البيهقي: 9 / 229. و رواه سلمة بن كهيل عن منصور: مسند البزار: 1 / ق 79. و رواه قيس بن مسلم و أبو كلثوم عن ربعي: تاريخ بغداد: 1 / 133 و8 / 433، ومناقب الكوفي: ح 521. وأمّا كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في ذيل الحديث فرواه جماعة، منهم: البخاري: 1 / 38، ومسلم: 1 / 9، والترمذي: 5 / 35 ح 2660، وابن ماجة: 1 / 13، و أبو يعلى: 1 / 394 ح 513 وأيضاً: ص 461 ح 672. والحديث ورد من طريق عبد الرحمان بن عوف وأبي سعيد الخدري، كما عند أبي يعلى وابن أبي شيبة والحاكم والكلابي والخطيب وابن عساكر. والحديث علم من أعلام النبوّة، حذّر فيها رسول الله (صلى الله عليه وآله) من دور قريش التخريبي، وعلى أنّ عليّاً هو الّذي سينتقم منهم لا غيره، وهذا ما حصل بالفعل بعد وفاة ال رسول (صلى الله عليه وسلم). وفيه أيضاً الدلالة على أفضليّة عليّ (عليه السلام). و روى الحديث بطوله أيضاً السيوطي في جمع الجوامع: 2 / 53، والمتقي في كنز العمّال: 13 / 127 ح 36402 عن أحمد وابن جرير وصحّحه وسعيد بن منصور. [320]. ورواه الحجّاج عن الحكم: سيأتي برقم: (283). و رواه مسعر عن الحكم: المستدرك: 3 / 111 وفيه: دفع الراية إلى عليّ (رضي الله عنه) يوم بدر وهو ابن عشرين سنة، وقال: صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبيّ وقال: هذا نصّ في أنّه أسلم وله أقلّ من عشر سنين.... و روى نحوه عثمان الجزري عن مقسم: مناقب الكوفي: 1011. و روى عكرمة عن ابن عبّاس قال: لعليّ أربع خصال ليست لأحد: هو أوّل عربي وعجمي صلّى مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهو الّذي كان لواؤه معه في كلّ زحف، والّذي صبر معه يوم المهراس (أحد)، وهو الّذي غسله وأدخله قبره: المستدرك للحاكم: 3 / 111. وفي الطبقات الكبرى لابن سـعد: 3 / 23 ترجمة أمير المؤمنين عن قتادة: أنّ عليّ بن أبي طالب كان صاحب لواء رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوم بدر وفي كلّ مشهد. وفيه أيضاً ص 25 عن مالك بن دينار قال: قلت لسعيد بن جبير: من كان صاحب راية رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ؟ قال: إنّك لرِخُو اللَّبَب، فقال لي معبد الجهني: أنا أخبرك، كان يحملها في المسير ابن ميسرة العبسي، فإذا كان القتال أخذها عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه). هذا وقد وردت أحاديث من غير طريق في أنّه (عليه السلام) هو صاحب لوائه في الدنيا والآخرة. [321]. ورواه البغوي في معجم الصحابة: 4 / 362، وابن أبي شيبة في المصنّف: ح 1 من فضائل عليّ (عليه السلام)، وعنه مسلم في صحيحه: 1 / 86 ح 131، وابن أبي عاصم و.... و رواه جماعة عن أبي معاوية ووكيع وجماعة عن الأعمش، وجماعة عن عدي، وجماعة عن أمير المؤمنين. وتقدّم برقم: (71) برواية أحمد عن وكيع، وبرقم: (84) برواية ابن نمير عن الأعمش، وبرقم: (183 و226) برواية أمّ سلمة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فلاحظ ما بهوامشها من تعليق وتخريج، ولاحظ أيضاً تعليقاتنا على الحديث: 100 ـ 102 من خصائص النسائي. [322]. ورواه محمد بن إبراهيم بن أبان عن الحماني: تاريخ دمشق: ح 136 من ترجمة الإمام علي. و رواه أحمد عن أسود بن عامر: المسند لأحمد: 2 / 225 ح 883، وسيأتي برقم: (320) فلاحظ بعض تخريجاته هناك. و رواه ابن أبي شيبة عن شريك: تاريخ دمشق: ح 135. و رواه محمد بن الفضل عن شريك: التاريخ الكبير: 6 / 32 ترجمة عباد إشارة. و رواه عبدالله بن عبد القدّوس عن الأعمش: تاريخ دمشق: ح 137. و رواه ربيعة بن ناجذ عن عليّ وبتفصيل: المسند لأحمد: ح 1371، وسيأتي برقم: (345) فلاحظ، تاريخ دمشق: ح 134، الخصائص للنسائي: ح 65. و رواه زهير بن الأقمر عن عليّ: تهذيب الآثار: ص 60. و رواه سالم عن عليّ: تاريخ دمشق: ح 133. و رواه عبدالله بن عبّاس عن عليّ: تهذيب الآثار: ص 61 و62، تاريخ الطبري: 2 / 319، تفسير الطبري: 19 / 75 وفي الأخير تحريف لبعض ما جاء على لسان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، شواهد التنزيل: ح 514 قال: ورواه جماعة عن سلمة ] عن ابن إسحاق، عن عبد الغفّار عن المنهال، عن عبدالله بن الحارث، عن ابن عبّاس[، شرح الأخبار: 1 / 106 ح 27، أمالي الطوسي: ح 6 من المجلس 6، الشافي لعبدالله بن حمزة: 2 / 56 بسنده إلى الطبري، تاريخ دمشق: ح 138. و رواه فرات الكوفي بأسانيد عن عليّ (عليه السلام) وغيره، فلاحظ تفسيره: ح 404 ـ 408. وفي الباب عن أنس وسلمان والبراء بن عازب وأبي بكر وأبي رافع. وقد وقع هنا خلط بين قصّتين، فلاحظ تعليقتنا على الحديث: (320). [323]. معجم البغوي: 4 / 365 برقم (1824) بتمامه، ومابين المعقوفتين منه. و رواه عيسى بن عليّ، عن البغوي بتمامه: تاريخ ابن عساكر: ترجمة أمير المؤمنين ح 834، مناقب الخوارزمي: فصل (6) ص 26، ومقتل الخوارزمي: 1 / 36. و رواه أبو يعلى، عن القواريري عبيدالله بن عمر بتمامه: مسند أبي يعلى: 1 / 427 ح 565، وعنه ابن عساكر: ح 836. و رواه إبراهيم بن محمد بن عرعرة وعليّ بن عبدالله المديني عن حرمي، مبتوراً: المستدرك: 3 / 139. و رواه عمر بن شبة عن حرمي بتمامه: تهذيب الكمال: 23 / 239 ترجمة الفضل بن عَميرة وقال: رواه النسائي في مسند عليّ من طريق حرمي بن عمارة. و رواه عمرو بن عليّ ومحمد بن معمر، عن حرمي، بتمامه: البحر الزخّار: 2 / 293 ح 716. و رواه محمد بن الربيع عن حرمي: مناقب الكوفي: ح 158 بتمامه. و رواه الفيض بن وثيق عن الفضل بتمامه: تاريخ بغداد: 12 / 398 ترجمة الفيض بن وثيق، تاريخ دمشق: ح 835. و رواه ابن الحنفية عن عليّ (عليه السلام)، كما في مسند عليّ للحافظ عبد الرحمان بن عثمان بن أبي نصر: ق 4 / أ /. و ورد من طريق أنس بتمامه، كما عند ابن عساكر ومحمد بن سليمان الكوفي وابن أبي شيبة وغيرهم. ومن طريق ابن عبّاس كما عند الطبراني. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى في تعليقه على هذا الحديث بعد ذكر بعض مصادره: وعند الجميع زيادة: «فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثمّ أجهش باكياً، فقلت: ما يبكيك ؟ فقال: إحنٌ في صدور قوم لا يبدونها إلاّ من بعدي، قلت: في سلامة من ديني ؟ قال: في سلامة من دينك. [324]. آل عمران: 144. [325]. ورواه أحمد بن حازم عن عمرو: تاريخ دمشق: ترجمة أمير المؤمنين ح 153، فرائد السمطين: باب (44). و رواه أحمد بن عثمان بن حكيم عن عمرو: خصائص النسائي: ح 64. و رواه أحمد بن موسى وأحمد بن نصر وخضر بن أبان و أبو زرعة عبيدالله بن عبد الكريم وعليّ بن عبد العزيز، كلّهم عن عمرو بن طلحة: تاريخ دمشق: ح 153، المستدرك للحاكم: 3 / 126، مناقب الكوفي: 265، تفسير ابن أبي حاتم: 2 / 75 / ب، وعنه الطوسي في أماليه: ح 1099، المعجم الكبير للطبراني: 1 / 107 ح 176، وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة: 1 / 320 ح 356. و رواه الفضل بن سهل ومحمد بن الحسين بن أبي الحنين ومحمد بن عبدالله الحشاش ومحمد بن يحيى بن عبدالله النيسأبوري، كلّهم عن عمرو القناد أيضاً: أمالي المحاملي: 163 ح 134، وعنه ابن عساكر: ح 153، معجم شيوخ ابن الأعرابي: 4 / 81 ح 734، مناقب الكوفي: ح 289. و رواه هارون بن إسحاق الهمداني عن عمرو بن حماد: تفسير أبي حاتم الرازي: 3 / 277. و رواه مرسلا القاضي نعمان المصري في شرح الأخبار: 1 / 123 ح 52، وفرات الكوفي في تفسيره: ح 80، ولكلّ من فقرات الحديث شواهد جمة قطعية. [326]. ورواه ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر وحسين بن عبدالله وغيرهم من أصحابنا: أنّ عليّاً...، فذكره منقطعاً: السيرة النبويّة لابن هشام: 4 / 312: جهاز رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حديث. و رواه أحمد بن حنبل عن يعقوب: المسند: 4 / 186 ح 2357 في حديث. و رواه سلمة عن ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر وحسين بن عبدالله وغيرهما من أصحابه عمّن يحدّثه عن عبدالله بن عبّاس: تاريخ الطبري: 3 / 211: ذكر جهاز رسول الله (صلى الله عليه وسلم)ودفنه، في حديث. و رواه مقسم عن ابن عبّاس: المعجم الكبير للطبراني: 1 / 200 ح 629، والأوسط: 3 / 431 ح 2949. و رواه سعيد بن المسيّب أيضاً: طبقات ابن سـعد: 2 / 281، المصنّف لابن أبي شيبة: 7 / 429، أنساب الأشراف: 1 / 571 ط مصر، معجم ابن الأبّار: ص 138. و رواه عبدالله بن الحارث أيضاً: الطبقات الكبرى لابن سـعد: 2 / 280: ذكر غسل رسول الله (صلى الله عليه وسلم). و رواه الشعبي أيضاً: طبقات ابن سـعد: 2 / 277، دلائل البيهقي: 7 / 243، المصنّف لابن أبي شيبة: 7 / 429: ما جاء في وفاة النبيّ (صلى الله عليه وسلم). وأمّا ما يرتبط بغسل عليّ له فقد ورد من طرق عديدة. و رواه عليّ بن عبدالله بن عبّاس عن أبيه: الأمالي للمفيد: ح 4 من المجلس (12) بتفصيل. ولاحظ المختار (6) من نهج السعادة: 1 / 39 وما بهامشه من تعليق. [327]. وللحديث شواهد من غير طريق. وعبدالله بن الحسن بن أحمد الحراني البغدادي أبو شعيب ترجم له الخطيب في تاريخ بغداد: 9 / 435 برقم: (5052)، توفّي سنة (295)، وقد وثّقه جماعة. [328]. وقد ورد من طرق عديدة: أنّ أمير المؤمنين قضى بقضاء فصادق عليه النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم). وأمّا أنّه من أهل البيت وأنّ فيه الحكمة فله شواهد وأسانيد كثيرة. ومالك بن سليمان أبو أنس الألهاني الحمصي، ترجم له الخطيب وغيره، ولم أجد من ينعته بالأنصاري، فلعلّه مصحف عن «الألهاني». ورواه ابن المغازلي في المناقب: 288 ح 329 عن يزيد بن هارون، عن إسماعيل بن عياش، عن صفوان، عن عبدالله ] بن بسر[ المازني قال: فصل علي (عليه السلام) على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بقضيّة، فقال.... [329]. ورواه إسماعيل بن أمية وسفيان الثوري، عن عيسى بن راشد: شواهد التنزيل: ذيل ح 82. و رواه سهل بن عثمان عن عيسى بن راشد: الأمالي الخميسيّة: ص 133، شواهد التنزيل: 1 / 64 ح 70. و رواه عباد بن يعقوب عن عيسى: شواهد التنزيل: ح 71 ـ 72 بأسانيد، كفاية الطالب: باب (31) ص 140. و رواه عقبة بن مكرم عن عيسى: مناقب الخوارزمي: ح 272. و رواه عليّ بن عبدالله عن عيسى: الضعفاء الكبير للعقيلي: 3 / 228 ترجمة عليّ بن بذيمة، شواهد التنزيل: ح 74، تاريخ دمشق: ح 939 من طريق العقيلي. و رواه قاسم (أو قثم) بن الضحاك، عن عيسى: معرفة الصحابة: 1 / 298 ح 332، شواهد التنزيل: 1 / 70 ذيل ح 82. و رواه محمد بن طريف عن عيسى: شواهد التنزيل: 1 / 70 ح 82. و رواه محمد بن عمر عن عيسى: شواهد التنزيل: ذيل ح 82، تفسير فرات الكوفي: ح 4، إلاّ أنّه فيه: محمد بن عمر وعيسى. و رواه معاوية بن هشام عن عيسى: شواهد التنزيل: ح 75، تاريخ دمشق: ترجمة أمير المؤمنين ح 938. و رواه منجاب عن عيسى: الشواهد: ح 77، المعجم الكبير للطبراني: 11 / 264 ح 11687. و رواه يحيى بن آدم عن عيسى: شواهد التنزيل: 1 / 67. و رواه يحيى الحماني عن عيسى: تفسير الحبري: ح 3. و رواه يحيى بن ثعلبة عن عليّ بن بذيمة: تفسير فرات: ح 9. و رواه سكين عن عكرمة: مناقب الكوفي: ح 67، تاريخ ابن عساكر: ح 937. و رواه عباية عن ابن عبّاس: بحار الأنوار: 35 / 352 نقلا عن الحافظ أبي نعيم الاصبهاني. و رواه عطاء عن ابن عبّاس، وعليّ بن عبدالله بن عبّاس عن أبيه، و أبو مالك عن ابن عبّاس: بحار الأنوار: 35 / 353 نقلا عن الحافظ أبي نعيم، تاريخ دمشق: ح 935. و رواه مجاهد عن ابن عبّاس موقوفاً ـ على مجاهد أو ابن عبّاس ـ ومرفوعاً: تفسير فرات: ح 5، شواهد التنزيل: ح 52 و78 ـ 81 و84 و85، بحار الأنوار: 35 / 353، حلية الأولياء: 1 / 64، تاريخ دمشق: ح 936. وفي الباب عن اصبغ بن نباتة عن أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم): تفسير فرات: ح 8. وعن أبي جعفر الباقر: تفسير فرات الكوفي: ح 6. وعن حذيفة: شواهد التنزيل ح 67 ـ 69، بحار الأنوار: 35 / 352 ـ 353. [330]. ورواه بكر بن خنيس عن سوار: السنّة لابن أبي عاصم: 461 ح 980. و روى جميع بن عمير، عن سوار بن مصعب، عن محمد بن جحادة، عن الشعبي، عن عليّ قال: قال لي النبيّ (صلى الله عليه وسلم): «وإنّك وشيعتك في الجنّة، وسيأتي قوم لهم نبز يقال لهم: الرافضة، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنّهم مشركون»: حلية الأولياء: 4 / 329، تاريخ الخطيب: 12 / 289 ترجمة عصام بن الحكم بالفقرة الأولى، وهكذا ابن الجوزي في الموضوعات: 1 / 397 ح 51 من طريق الخطيب. و روى الفضل بن غانم عن سوار عن عطيّة عن أبي سعيد الخدري، عن أمّ سلمة... وذكر نحو رواية القطيعي وأضاف: إلاّ أنّه ممّن يزعم أنّه يحبك أقوام يضفزون الإسلام ثم يلفظونه، يقرأون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، لهم نبز يقال لهم: الرافضة، فإن أدركتهم فجاهدهم فإنّهم مشركون. فقلت: يا رسول الله ما العلامة فيهم ؟ قال: لا يشهدون جمعة ولا جماعة، ويطعنون على السلف الأول: تاريخ بغداد: 12 / 358، المعجم الأوسط: 7 / 315 ح 6601. أقول: الفقرة الأولى من الحديث: «أنت وشيعتك في الجنّة» ونحوها قد وردت من غير طريق، وهي قضية قياساتها معها، حيث لما كان حبّه إيمان وبغضه نفاق فلا شكّ في أنّ المؤمن مكانه في الجنّة والمنافق مكانه في النّار. وأمّا ما يرتبط بالفقرة الثانية الّتي لم يذكرها المصنّف وإنّما أشار إليها، فمداره على سوار بن مصعب، وهو ضعيف بالاتّفاق. قال البخاري: منكر الحديث. وقال النسائي وأحمد و أبو حاتم: متروك. وقال أبو داود: ليس بثقة. وهكذا اتفقت كلمات الأعلام على جرحه، فلاحظ ترجمته من لسان الميزان وغيره، والاضطراب في السند والنصّ هو أيضاً من أمارات الوضع. قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث... إلاّ سوار. وقال الألباني: إسناده ضعيف جدّاً، آفته سوار بن مصعب، وأورده الشوكاني في الأحاديث الموضوعة: ص 381. وقال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى في تعليقه على هذا الحديث: موضوع، والمتّهم به السوار بن مصعب، فإنّه متروك متّهم بالكذب. و روي نحو الفقرة الثانية عن ابن عبّاس: مسند أبي يعلى: 4 / 459 ح 2586، دلائل النبوّة للبيهقي: 6 / 548 باب ما جاء في إخبار بظهور الروافض، السنّة لابن أبي عاصم: 461 ح 981، قال الألباني: إسناده ضعيف بالحجّاج بن تميم وعمران بن زيد. مسند عبد بن حميد: 232 ح 698، كشف الأستار: 2777، قال البزار: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلاّ بهذا الإسناد. و رواه أبو عقيل يحيى بن المتوكل عن كثير النوّاء عن إبراهيم بن حسن بن حسن عن أبيه عن جدّه، عن عليّ: مسند أحمد: 2 / 186 ح 808، الكامل لابن عدي: 6 / 2087، و7 / 2664، التاريخ الكبير: 1 / 279 ترجمة إبراهيم بن الحسن ، دلائل النبوّة: 6 / 547 بسندين، السنّة لابن أبي عاصم: 460 ح 978 باب في ذكر الرافضة، كشف الأستار: 3 / 293 ح 2776، قال البزار: لا نعلم له إسناداً عن الحسن إلاّ هذا. قال البيهقي في الدلائل: وروي في معناه من أوجه أُخر، كلّها ضعيفة، والله أعلم. هذا وتصحّف ( أبو عقيل) عند البيهقي في أحد سنديه بـ«أبي سهل». و رواه أبو عبد الرحمان السلمي عن عليّ: السنّة لابن أبي عاصم: 460 ح 979. قال الألباني: إسناده ضعيف. [331]. هذا مكرّر الحديث (163) المتقدّم، فلذلك لم نعطه رقماً مستقلاًّ. [332]. يس: 20. [333]. غافر: 28. [334]. تقدّم برقم: (196) فلاحظ تخريجاته هناك. [335]. ورواه أبو يعلى عن سويد: مسند أبي يعلى: 1 / 402 ح 528 وفيه: فوجدني في جدول نائماً فقال: قم ما ألوم النّاس يسمّونك أبا تراب، قال: فرأى كأنّي وجدت في نفسي من ذلك فقال: قم... عن سنّتي وتبرئ ذمّتي... في عهدي... في عهدك... غربت، ومن مات يبغضك مات ميتة جاهليّة، وحوسب بما عمل في الإسلام. و روي نحوه عن ابن عمر: المعجم الكبير: 12 / 321 ح 13549، مناقب الكوفي: ح 245. [336]. ورواه بالإسناد واللفظ، الطبراني في المعجم الكبير: 1 / 297 ح 941. و رواه يحيى بن إبراهيم الزهري عن عليّ بن حكيم: تاريخ دمشق: ترجمة أمير المؤمنين: ح 215. و رواه إبراهيم بن إسحاق عن حبّان: مناقب الكوفي: ح 406 و1059. و رواه عثمان بن سعيد عن حبّان بن عليّ: تاريخ الطبري: 2 / 514 حوادث سنة (3) مع زيادة وتفصيل. و رواه عليّ بن عبد الحميد بن مصعب عن حبّان: فرائد السمطين: ح 210 باب (50). و رواه يحيى بن الحسن عن حبّان: مناقب الكوفي: ح 401. و رواه عبد الرحمان بن الأسود عن محمد بن عبيدالله بن أبي رافع: الكامل لابن عدي: 5 / 1899 ترجمة عيسى بن مهران بزيادة: ثمّ سمعنا صائحاً يصيح في السّماء وهو يقول: «لا سيف إلاّ ذو الفقار: ولا فتى إلاّ عليّ». و رواه عمرو بن ثابت عن محمد بن عبيدالله بن أبي رافع: كما في الحديث التالي. و رواه أحمد بن عليّ بن سهل البغدادي بإسناده عن أبي رافع: شرح الأخبار: 1 / 286 ح 280 نحو رواية الطبري. والحديث ورد من طريق: 1 ـ عبد الرحمان بن أبي ليلى: مناقب الكوفي: ح 371. 2 ـ أبي جعفر الباقر: مناقب الكوفي: ح 386 و390. 3 ـ جابر بن عبدالله الأنصاري: تاريخ دمشق: ترجمة أمير المؤمنين: ح 214، مناقب الكوفي: ح 383. 4 ـ أمير المؤمنين (عليه السلام) مع الزيادة الّتي ذكرناها من طريق ابن عدي: أمالي الطوسي: ح 4 من المجلس (20) ضمن حديث المناشدة برواية أبي ذرّ الغفاري عنه. 5 ـ عمر بن العلاء: شرح الأخبار للقاضي نعمان المصري: 1 / 94 ح 12. [337]. ورواه عباد بن يعقوب عن عمرو بن ثابت: مناقب أبي جعفر محمّد بن سليمان الكوفي: ح 385 وبتفصيل، وليس في السند قوله «عن عليّ» لكن سياق الحديث يقتضيه. و رواه يونس بن بكير عن عمرو بن ثابت: مناقب الكوفي: ح 395 ط 2. ولاحظ سائر تخريجاته ذيل الحديث السالف. [338]. ورواه الطبراني في المعجم الكبير: 22 / 415 ح 1026 بالإسناد واللفظ، وفيه: «لقرابتي هذا جبريل يخبرني أنّ السعيد حقّ السعيد من أحبّ... موته وأنّ الشقي كلّ الشقي من أبغض عليّاً في حياته وبعد موته». و رواه يحيى بن عبد الرحمان السكري عن جندل: العلل المتناهية: 1 / 240 ح 382 من طريق البيهقي فالحاكم. و رواه البيهقي في فضائل الصحابة كما في كنز العمّال: 13 / 146 ح 36458 مع الزيادة الّتي ذكرها الطبراني. و روته أمّ سلمة أيضاً: مناقب الكوفي: ح 284 في حديث طويل. وعباد هو ابن صهيب البصري، كما في أسانيد الكوفي وغيره، وفاطمة الصغرى هي بنت الحسين وقيل: بنت عليّ. وفي ط جامعة أمّ القرى: محاب بقرابتي. [339]. تقدّم برقم: (154 و155) برواية حمّاد بن سلمة ووهيب، عن سهيل، فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه محمد بن إسحاق الثقفي عن قتيبة: تاريخ دمشق: ترجمة أمير المؤمنين ح 221. و رواه عن قتيبة أيضاً النسائي في الخصائص: ح 19 وفي كتاب السير من السنن الكبرى: 5 / 179 ح 8603، ومسلم في صحيحه: 4 / 1871 ح 6 من فضائل عليّ. [340]. ورواه عليّ بن عبدالله بن جعفر المديني عن أبيه، عن سهيل: المستدرك للحاكم: 3 / 125 وفيه: «تزوّجه فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وسكناه المسجد مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يحلّ له فيه ما يحلّ له، والراية يوم خيبر». و رواه القواريري عن عبدالله بن جعفر: مسند أبي يعلى كما في البداية والنهاية: 7 / 341 ومجمع الزوائد: 9 / 120، قال ابن كثير: وقد روي عن عمر من غير وجه. [341]. ورواه النسائي، عن قتيبة: السنن الكبرى: 6 / 126 ح 10466 كتاب عمل اليوم والليلة باب (168) ح 4 وفيه أيضاً: «لقّاني»، وفي ط قم: من كتاب الفضائل: «المغترثة» أي الجائعة. و رواه سعيد بن منصور عن يعقوب: المستدرك للحاكم: 1 / 508. و رواه الحسن بن الحرّ وعبد الوهّاب بن بخت، عن ابن عجلان: السنن الكبرى للنسائي: ح 10467 وتاليه. و رواه الليث بن سعد عن ابن عجلان: المسند لأحمد: 2 / 130 ح 726 وفيه: أن أقولهنّ... سبحانه وتبارك... والحمد...، ومثله في صحيح ابن حبّان: 3 / 147 ح 865 وفيه: «لقّنني»، ومثله في نسخة من المسند كما بالهامش، والدعاء للطبراني: 2 / 1269 ح 1011 وفيه: «لقّاني» أيضاً. و رواه أبان بن صالح عن محمد بن كعب: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 162 ح 10465، والبزار: (471). و رواه أسامة بن زيد عن محمد بن كعب: المسند لأحمد: 2 / 109 ح 701، والبزار: 472، ومعرفة الصحابة: 351، والمستدرك: 1 / 508، والدعاء للطبراني: ح 1013، وشعب الإيمان للبيهقي: 623. و رواه ربعي بن حراش عن ابن الهاد: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 163 ح 10469 وتالييه. و رواه عبدالله بن حسن وحسن بن حسن، عن عبدالله بن جعفر: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 165. و رواه عبد الرحمان بن أبي رافع عن ابن جعفر: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 166. وتقدّم برواية الحارث عن عليّ برقم: (177). و رواه عبدالله بن سلمة عن عليّ: المسند لأحمد: ح 712، خصائص النسائي: ح 25 و26 وبهامشهما ثبت لسائر المصادر. و رواه عبد الرحمان بن أبي ليلى، عن عليّ: خصائص النسائي: ح 27 و28 و29 وبهامشها ثبت لسائر المصادر. والحديث ورد من طريق عبدالله بن عبّاس أيضاً، كما عند ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والترمذي والطيالسي والنسائي. و رواه عبدالله بن جعفر عن أمّه أسماء أيضاً: سنن النسائي: 6 / 166. و رواه عبدالله بن جعفر عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مباشرة، كما في المصدر السابق. وقوله: «المغتربة من بناته» لعلّه إشارة إلى ما رواه النسائي والطيالسي بأسانيد عن الحسن بن الحسن وعبد الرحمان بن أبي رافع: أنّ عبدالله بن جعفر زوّج ابنته من الحجّاج فقال لها: إن نزل بك الموت أو أمر من أمور الدنيا فاستقبليه بأن تقولي: لا إله إلاّ الله... قال: فأتيت الحجّاج فقلتها فقال: لقد جئتني وأنا أريد قتلك: فأنت اليوم أحبّ إلى من كذا وكذا: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 165 ح 10479. [342]. ورواه أبو معاوية عن الأعمش: المصنف لابن أبي شيبة: كتاب الفتن: ح 45، الفتن لابن حمّاد: ح 1175، وقرن بأبي معاوية أبا أسامة ويحيى بن اليمان، إلاّ أنّه فيه: عن إبراهيم التيمي عن أبيه، عن عليّ. و رواه أبو خيثمة عن الأعمش: غريب الحديث: 1 / 185 و3 / 440 وفيه قال الأصمعي: يريد بقوله: «يعسوب الدين» أنّه سيّد النّاس في الدين يومئذ. و رواه سفيان الثوري عن الأعمش باختلاف لفظي: السنن الواردة في الفتن للداني: ح 510. و رواه البيهقي في البعث: ص 196 رقم (122) من طريق الأعمش. و روى نحوه ابن الحنفيّة عن أبيه: المستدرك: 4 / 554. وفي تهذيب اللغة للأزهري مادّة «عسب» و«قزع»: فمعناه أنّ القائم يومئذ يثبت حتّى يثوب النّاس إليه، وحتّى يظهر الدين ويفشو، ومعنى «ضرب بذنبه» أي فارق الفتنة وأهلها في أهل دينه، وذنبه: أتباعه، ومعنى «ضرب» أي: ذهب في الأرض مسافراً ومجاهداً. وفي النهاية لابن الأثير: 3 / 334: قال الزمخشري: الضرب بالذنب ها هنا للإقامة، يعني: أنّه ثبت هو ومن تبعه على الدين. و رواه الشريف الرضي في نهج البلاغة: في القسم الرابع ممّا رواه من غريب كلامه برقم (1) من قوله: «فإذا كان» إلى «الخريف» وقال: اليعسوب: السيّد العظيم المالك لأمور النّاس يومئذ، والقزع: قطع الغيم الّتي لا ماء فيها. [343]. ورواه عبدالله بن حكيم عن الحجّاج: مسند الفردوس: ق 135. و روى عمرو بن قيس عن عطيّة... في حديث قال فيه (صلى الله عليه وسلم): «ولا يبغضنا أهل البيت أحدٌ إلاّ كبّه الله في النّار»: كشف الأستار: 4 / 122 ح 3348. و روى أبو المتوكل الناجي و أبو نضرة، عن أبي سعيد الخدري عنه (صلى الله عليه وسلم): «والّذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحدٌ إلاّ أدخله الله النّار»: المستدرك للحاكم: 3 / 150 واللفظ له، صحيح ابن حبّان: 15 / 435 ح 6978. والمراد بأهل البيت هم: عليّ وفاطمة و الحسن و الحسين ، حسب النصّ المتواتر، لذلك جعل محبّتهم وبغضهم مقرونة بمحبّة الله وبغضه، وقال: «حبّ عليّ إيمان وبغضه نفاق» وقال: «فاطمة بضعة منّي يوذيني ما آذاها» وقال: « الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة» وقال لهم: «أنا سلم لمن سالمهم وحرب لمن حاربهم» وقال: «من كنت مولاه فعليّ مولاه»... إلى غير ذلك من الأحاديث المتظافرة الّتي يعضد بعضها بعضاً. وليس المراد بأهل البيت أزواجه ولا ذراريه ولا أقرباؤه ولا أصحابه، نعم إذا التزم الإنسان بطاعة الله واجتنب معاصيه وتابع النبيّ (صلى الله عليه وسلم) حسب طاقته فإنّه من أتباعهم، والمرء مع من أحبّ ( فمن تبعني فإنّه منّي )، وجاء في الحديث: «سلمان منّا أهل البيت» ولا فرق في ذلك بين المعاصرين لزمان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وبين غيرهم، ولا بين ذريّة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وبين غيرهم. نعم ورد النصّ من طريق السنّة والشيعة: «الأئمّة من بعدي إثنا عشر، كلّهم من قريش» ونحوه، واختلف كلمة أهل السنّة في تحديدهم وتشخيصهم، بينما كلمة الشيعة واحدة يتوارثونها جـيلا بعد جيل، يتناقلونها عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأهل بيته (عليهم السلام)، وهم: عليّ و الحسن و الحسين وزين العابدين والباقر والصادق والكاظم والرضا والتقي الجواد والنقي الهادي و الحسن العسكري والمهدي الّذي به يملأ الله الأرض قسطاً وعدلا، وعليه الكثير من روايات أهل السنّة بل وطائفة من أعلامها، فالمذكورون من بعد الحسين (عليه السلام) هم أيضاً من أهل البيت بالنصوص الثابتة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأهل بيته. [344]. ورواه جابر عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما سيأتي في الحديث: (259). و رواه الحارث عن عليّ مرفوعاً: الضعفاء للعقيلي: 2 / 22 ترجمة خلف بن مبارك. و روى نحوه عمر بن عليّ عن أبيه مرفوعاً: تاريخ بغداد: 4 / 339. و روي نحوه عن معاذ بن جبل: تفسير فرات: ح 703. و روي نحوه عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها: تفسير فرات: ح 699، وأيضاً برقم (525). ولبعض فقراته شاهد في الحديث: (255). [345]. ورواه البغوي عن عليّ بن الجعد: الجعديات: 2617. و رواه صالح بن محمد بن حبيب عن ابن الجعد: المستدرك للحاكم: 3 / 145. و رواه أحمد بن عبدالله بن يونس و الحسن بن موسى عن زهير: طبقات ابن سـعد: ح 128 من ترجمة الإمام الحسن . و رواه حجّاج بن أرطاة ومطرف بن طريف، عن أبي إسحاق: الطبقات الكبرى لابن سعد: 3 / 39 بسندين، والمعجم الكبير: 3 / 13 ح 2560 عن أسباط عن مطرف. و رواه عاصم بن ضمرة عن الحسن (عليه السلام): المسند لأحمد: 2 / 415 ح 1266 من زيادات عبدالله، وسيأتي برقم: (351). قال المحقّق الطباطبائي في تعليقه على الحديث (128) من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام): وهذا هو القول بالرجعة الّذي تؤمن به الشيعة تبعاً لما ثبت لديهم بطرق كثيرة عن أئمّة أهل البيت (عليهم السلام)، والرجعة هو رجوع بعض الأئمّة بعد ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) ورجوع من محض الإيمان أو الكفر إلى دار الدنيا، وهو أمر ثبت بالأدلّة النقليّة، وليس في العقل ما يمنع ذلك، وكلّ ذلك في مقدور الله سبحانه، وقد قصّ الله علينا في كتابه الكريم خبر ألوف خرجوا حذر الموت فأماتهم الله ثمّ أحياهم. وقال أيضاً في تعليقته على هذا الحديث من هذا الكتاب: وممّا يدلّ على أنّ هذا الجواب صدر عن تقيّة: أنّ تزويج نساء المتوفّى واقتسام الميراث لا ينافي مع عودته، فبمجرّد زهوق الروح تنتقل التركة إلى الورثة، سواء اقتسموها أو بقيت على حالها، وسواء علموا أنّ الله سوف يحييه أم لا...، ولم تتزوج واحدة من نسائه من بعده، ولا خلّف مالا يقسم على الورثة. أقول: وقصّة المسيح (عليه السلام) أشبه ما يكون بأمر الرجعة، وهو متّفق عليه عند المسلمين بدلالة القرآن والأخبار الكثيرة، وهكذا قصّة عزير النبيّ (عليه السلام) المذكورة في القرآن ( فأماته الله مائة عام ثمّ بعثه )، وقصّة أصحاب الكهف، وقصّة بني إسرائيل المذكورة في القرآن ( ثمّ بعثناكم من بعد موتكم ) وقد ألّف الكثير من العلماء رسائل وكتب حول الموضوع قديماً وحديثاً، ومن أهمّها: كتاب «الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة» للحرّ العاملي المتوفّى سنة: (1104). [346]. ورواه الحافظ السروي في المناقب: 3 / 332 فصل في محبّته، نقلا عن فردوس الديلمي. [347]. ورواه أبو عليّ العطشي محمد بن أحمد بن يحيى، عن الحسن بن عليّ بن زكريّا: تاريخ دمشق: ح 186، مسند الفردوس: 3 / 283 ح 4851، مناقب الخوارزمي: 145 ح 169 من طريق الديلمي، وروى نحوه الديلمي في الفردوس أيضاً: 2 / 191 ح 2952 عن سلمان. و رواه عليّ بن محمد العدوي الشمشاطي، عن ابن زكريّا: مناقب ابن المغازلي: ح 130 ص 87. وللحديث شواهد من طريق أبي ذر وجابر وأنس وأمير المؤمنين (عليه السلام) وغيرهم. [348]. ما بين القوسين من «ط»، وما بين المعقوفين من أمالي الصدوق وتاريخ ابن عساكر ومناقب الكوفي، هذا والسياق يقتضيهما. [349]. كذا في «م» والخوارزمي، وفي الأصل ثمّ ابشر أول، وفي المغازلي: ثمّ إنّه. [350]. في طبعة جامعة أمّ القرى: «قُضُبه»، وفي مناقب ابن المغازلي: «قضيبه من»، وفي الأمالي: «قصبه». [351]. ورواه الخوارزمي في المناقب: 140 ح 159 بسنده إلى القطيعي، وهكذا ابن المغازلي في المناقب: ح 65. و رواه محمد بن إبراهيم بن إسحاق عن الحسن بن عليّ عن الحسين الطفاوي، عن قيس: أمالي الصدوق: ح 14 من المجلس (52). و رواه يحيى الحماني عن قيس: فضائل الصحابة لخيثمة: ص 199، مناقب محمّد بن سليمان الكوفي: 1 / 359 ح 224. و روى بعضه ابن حجر في ترجمة «محدوج» من الإصابة، نقلا عن مسند قيس بن الربيع. و رواه ابن الأثير في ترجمة «محدوج» من أسد الغابة وقال: أخرجه أبو نعيم و أبو موسى، وذكر بعض الحديث. وللكثير من فقرات الحديث شواهد، وخاصّة قوله: «نعم الأب أبو ك... » وحديث المنزلة. [352]. ورواه الدار قطني عن زكريّا: الموضوعات لابن الجوزي: 1 / 387. و رواه البغوي عن ابن زكريّا: كفاية الطالب: باب (91) ص 323. و رواه ابن حيويه عن ابن زكريّا: تاريخ دمشق: ح 609. و رواه ابن شوذب عن ابن زكريّا: مناقب ابن المغازلي: 217 ح 263. و رواه بشر بن مهران عن شريك: حلية الأولياء: 1 / 86. و رواه أبو سعد الحسن بن عليّ بن الحسن الواسطي عن شريك: الأربعون المنتقى: باب (14) ح 19، فرائد السمطين: 1 / 187 ح 149. و رواه السدّي عن زيد بن أرقم: حلية الأولياء: 1 / 86، تاريخ دمشق: 1 / 100 ح 606، اللآلي المصنوعة: 1 / 369 عن ابن حبّان والشيرازي. و روى نحوه زياد بن مطرف عن زيد بن أرقم: المستدرك للحاكم: 3 / 128، حلية الأولياء: 4 / 349 ترجمة أبي إسحاق. و رواه عمّار بن مطرف عن زيد: تاريخ دمشق: 1 / 99 ح 605. والحديث ورد من طريق البراء بن عازب وحذيفة وابن عبّاس وأبي هريرة وأمير المؤمنين. [353]. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى: موضوع ومرسل. والحديث ورد من طريق أنس بسند ضعيف: تاريخ بغداد: 3 / 105 برقم 1103 ترجمة محمد بن عليّ الواعظ ابن الأنباري. ومن طريق عائشة بسند ضعيف، وأنّ الأمر كان بين العبّاس وأبي بكر: تاريخ دمشق: 26 / 334 ترجمة العبّاس، وآثار الوضع ظاهرة فيه. [354]. ورواه ابن حبّان بهذا الإسناد في ترجمة كادح بن رحمة من المجروحين: 2 / 229، وهكذا ابن عدي في الكامل: 6 / 83. و رواه داود بن سليمان عن سليمان بن الربيع: معجم شيوخ ابن جميع في ترجمة محمد بن موسى بن حبشون: 1 / 143. وأشار أبو نعيم إلى رواية كادح في حلية الأولياء: 7 / 256 ترجمة مسعر. و رواه الأشعث الهمداني عن مسعر: سيأتي برقم: (264) فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه الديلمي في الفردوس: 2 / 381 ح 3018 وبالهامش قال: في سنده نصر بن منصور، ورواه أيضاً في ج 4 ص 410 وفيه: مكتوب على باب.... والحديث أو نحوه ورد أيضاً من طريق ابن عبّاس وأبي هريرة وأنس وأبي الحمراء، فلاحظ شواهد التنزيل: ذيل الآية (62) من سورة الأنفال، وتاريخ دمشق: ح 864 و926 من ترجمة أمير المؤمنين. [355]. ورواه ابن عدي عن حمزة: الكامل لابن عدي: 6 / 83 ح 1616 ترجمة كادح، وفيه هكذا: أبو بكر وزيري والقائم في أمّتي من بعدي، وعمر حبيبي ينطق على لساني أنا، وعثمان منّي، وعليّ.... قال ابن عدي: وأحاديثه عامة غير محفوظة، ولا يتابَع عليه في أسانيده ولا في متونه. وقال محقّق طبعة أمّ القرى في تعليقه على الحديث: موضوع... و الحسن بن أبي جعفر ضعيف، تركه غير واحد. أقول: أمّا الفقرة المذكورة هنا فهي صحيحة، قد وردت من طرق كثيرة، ولها شواهد لا تحصى. [356]. ورواه ابن أبي شيبة في المصنّف: ح 75 من فضائل عليّ (عليه السلام) عن المطلب بن زياد، عن السدّي قال: صعد علىٌّ المنبر فقال:...، ومن طريقه ابن أبي عاصم في السنّة: 463 ح 985. و ورد بمعناه أو نحوه من طرق كثيرة، قد تقدّم بعضها. [357]. من «ي». [358]. من نسخة «م» وحدها والسياق يقتضيه. [359]. الحجر: 47. [360]. تقدّم الحديث برواية البغوي عن حسين بن محمّد: فلاحظ الرقم: (210) وبهامشه تخريجاته. [361]. ورواه أبو يعلى، عن أبي الربيع: مسند أبي يعلى: 1 / 388 ح 504. و رواه جماعة عن عبد العزيز، منهم: 1 ـ أبو داود الطيالسي في مسنده: ص 25 ح 173. 2 ـ محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب: سنن ابن ماجة: 2 / 858 ح 2571، سنن الدارقطني: 3 / 206 ح 367 في كتاب الحدود. 3 و4 ـ مسدد بن مسرهد وموسى بن إسماعيل: سنن أبي داود: 4 / 163 ح 4480. 5 ـ مسلم بن إبراهيم: سنن الدارمي: 2 / 230 ح 4480، شرح معاني الآثار: 3 / 152 باب حدّ الخمر ح 2. 6 ـ يحيى بن حمّاد: صحيح مسلم: 3 / 1231 ح 1707، سنن الكبرى للنسائي: 3 / 248 ح 5270. و رواه سعيد بن أبي عروبة عن عبدالله بن فيروز: ص 973، شرح معاني الآثار: 3 / 152 باب حدّ الخمر ح 1، تاريخ المدينة لابن شبة، مسند أحمد: 2 / 58 ح624، صحيح مسلم: 1707، سنن أبي داود: 4481، وابن ماجة: 2571، ومسند أبي يعلى: 598، والمصنّف لعبد الرزّاق: 13545، وأنساب الأشراف: 6 / 146 في عنوان «أمر الوليد بن عقبة» بعد عنوان «ما أنكروا من سيرة عثمان»، والسنن الكبرى للنسائي: 5269، والمصنّف لابن أبي شيبة: 5 / 503 ح 28407 باب (53) من كتاب الحدود، والأغاني: 5 / 132 ترجمة الوليد، وللحديث طرق أُخرى. هذا وقصّة شرب الخمر وإجراء الحدّ على الوليد من المسلّمات التاريخيّة، وهي من جملة الأسباب الّتي أثارت النّاس ضد الخليفة. وأمّا قول الحسن لأبيه (عليهما السلام) فلو ثبت فإنّما هو من باب بيان الحقّ لسائر النّاس لا لأبيه، كيف وهما من أهل البيت الّذين أذهب الله عنهم الرجس. وأمّا قول أمير المؤمنين «وكلّ سنّة» فينبغي حمله على معناه اللغوي وإلاّ لزم منه التناقض، ولم يصرّح بأنّ أحدهما بدعة لعدم مواتاة الظروف. [362]. ورواه محمد بن محمد الواسطي عن عباد: تقدّم برقم: (182) فلاحظ تخريجاته هناك، وقال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى: موضوع. [363]. ورواه عليّ بن إبراهيم أبو الحسن ، عن محمد بن عثمان وهو ابن أبي شيبة، وقرن به محمّد بن غالب بن حرب التمتامي: أمالي الصدوق: ح 1 من المجلس (18)، والخصال: ص 638 ح 11. و رواه الحسن بن عليّ بن الحسن الوراق عن محمد بن عثمان: تاريخ بغداد: 7 / 387 برقم (3919) ترجمة الورّاق. و رواه العقيلي عن محمد بن عثمان: الضعفاء: 1 / 33 برقم (15) ترجمة أشعث ابن عمّ حسن بن صالح، وفيه بدل «عليّ أخو رسول الله»: «أيدته بعلي»، وعنه الحسكاني في شواهد التنزيل: ح 302. و رواه الطبراني أيضاً عن محمد بن عثمان: المعجم الأوسط: 6 / 234 ح 5494، وعنه كلٌّ من: الخوارزمي والديلمي في المناقب والمقتل والمسند. وأحمد بن إسرائيل هو أحمد بن يونس القطيعي، وهو أبو بكر أحمد بن سلمان بن الحسن بن إسرائيل بن يونس النجاد، نبّه على ذلك الخطيب في ترجمته من موضّح أوهام الجمع والتفريق، مع ذكر الحديث من طريق القطيعي. ورواه أبو نعيم عن أبي عليّ محمد بن أحمد بن الحسن والطبراني ومحمد بن عليّ بن سهل و الحسن بن عليّ بن الخطّاب، كلّهم عن ابن أبي شيبة: حلية الأولياء: 7 / 256 ترجمة مسعر، وعنه ابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 162. و رواه أبو يعلى الموصلي عن زكريا بن يحيى: المناقب لابن المغازلي: 91 ح 134. و رواه أبو حابس عن زكريا بن يحيى: مناقب الكوفي: ح 285. و رواه كادح بن رحمة عن مسعر: تقدّم برقم: (258) فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [364]. الشورى: 23. [365]. ورواه جماعة عن الحضرمي، فلاحظ تفسير الثعلبي: 4 / 328 / ب /، شواهد التنزيل: 2 / 193 ح 827، والمعجم الكبير للطبراني: 3 / 39 ح 2641. و رواه أحمد بن عيسى العجلي عن حرب: تفسير فرات الكوفي: ح 518. و رواه جماعة عن الأشقر، فلاحظ شواهد التنزيل: ح 822 ـ 826 و828، تفسير فرات الكوفي: ح 516 و517 و520، خصائص الوحي المبين: ص 85 نقلا عن كتاب «ما نزل من القرآن في عليّ» لأبي نعيم الإصبهاني، مناقب الكوفي: ح 65 و72، تفسير ابن كثير: 4 / 112 نقلا عن تفسير ابن أبي حاتم، الشافي لابن حمزة: 1 / 90، مناقب ابن المغازلي: 307 ح 352، الوسيط للواحدي: 4 / 52. وللحديث شواهد كثيرة، فلاحظ الأحاديث الواردة حول آية التطهير والمباهلة، وحديث سدّ ال أبو اب و.... [366]. ورواه عبدالله بن أحمد عن عبدالله بن عمر: المسند: 1319 وسيأتي برقم: (333) وفي المسند: «جبل صِير» ومثله في الطبعة الجديدة لسنن الترمذي، وقال المحقّق بالهامش: هو جبل «بأجأ» في ديار طيء. و رواه يحيى بن حسان عن أبي معاوية: سنن الترمذي: 5 / 560 ح 3563. و رواه يحيى بن يحيى عن أبي معاوية: المستدرك: 1 / 538، وفيه: «جبل صبير». و رواه يوسف بن موسى عن أبي معاوية: مسند البزار: ج 2 ص 185 ح 563. وفي تحفة الذاكرين: ص 308: صِبْر: جبل باليمن، وفي معجم البلدان: 3 / 392: الجبل الشامخ المطل على قلعة تعز. [367]. ورواه محمد بن موسى الشامي، عن يزيد بن مهران: السنّة لابن أبي عاصم: 588 ح 1350 وفيه: عن عبد الرحمان ابن البيلماني قال: كنّا عند معاوية فقام رجل فسبّ عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه)وسبّ وسبّ، فقام سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل فقال: يا معاوية إلاّ أرى يُسَبُّ بين يديك ولا تُغيِّر فإنّي سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: «هو منّي بمنزلة هارون من موسى». أقول: وسعيد بن زيد توفّي عام: (50) أو (51) أو (52) من الهجرة. و رواه خالد بن عبدالله عن الأجلح: مناقب الكوفي: 1 / 612 ح 491، تاريخ دمشق: ح 396 و397 من ترجمة أمير المؤمنين، إلاّ أنّه فيهما عن سعد ـ يعني ابن أبي وقاص ـ ولا مانع من الجمع. و رواه أبو نعيم الإصبهاني أيضاً عن سعيد بن زيد: جمع الجوامع للسيوطي: 2 / 221 مسند سعيد بن زيد بزيادة «إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي». وحديث المنزلة تقدّم برقم: (77 و79 و80 و83 و130 و131 و144 و169 و203 و210 و215 و217 و255 و261) من طرق مختلفة، فلاحظ عنوان حديث المنزلة من الفهرس. [368]. وفي تاريخ ابن عساكر: ح 1276 من ترجمة أمير المؤمنين بسنده عن المدائني قال: نظر عليّ بن أبي طالب إلى قوم ببابه فقال لقنبر: «من هؤلاء ؟» قال: شيعتك، قال: «وما لي لا أرى فيهم سيماء الشيعة... خمص البطون من الطوى، يبس الشفاه من الظمأ، عمش العيون من البكاء». و روى نحوه الطوسي في أماليه: ح 29 من المجلس (8). و روى نوف البكالي، عن عليّ (عليه السلام) في حديث: «يا نوف شيعتي والله الحلماء، العلماء بالله ودينه... أنضاء عبادة، أحلاس زهادة... ذبل الشفاه من الذكر... تعرف الربّانيّة في وجههم والرهبانيّة في سمتهم، مصابيح كلّ ظلمة...: أمالي الطوسي: ح 3 من المجلس (23). و روى السندي بن محمد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال في حديث له لما سئل عن الشيعة: «صفر الوجوه من السهر، خمص البطون من الصيام، ذبل الشفاه من الدعاء، عليهم غبرة الخاشعين»: صفات الشيعة لابن ب أبو يه: ح 20. و روى نحو هذا الأصبغ بن نباته عن عليّ (عليه السلام): صفات الشيعة: ح 33. وله شاهد من حديث ابن الحنفية عن أبيه: صفات الشيعة: ح 63. و روي نحوه عن أئمّة أهل البيت زين العابدين والباقر والصادق والرضا (عليهم السلام) فلاحظ صفات الشيعة للصدوق، وهكذا عن مجاهد كما في حلية الأولياء: 1 / 86. و روى الصادق عن آبائه عن عليّ (عليه السلام) قال: «قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على منبره:.. إخوانك ذبل الشفاه، تعرف الرهبانيّة في وجوههم»: أمالي الصدوق: ح 2 من المجلس (83) في حديث طويل. [369]. ورواه عباس بن الحسين عن عبد الملك بن هارون: فرائد السمطين: 2 / 252 ح 522 باب (48) من السمط الثاني. و رواه ابن عبّاس عن عليّ: المسلسلات للقمي: ح 26، الفردوس للديلمي: 4 / 311 ح 6913. و روى سلمة بن الأكوع عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «النجوم أمان لأهل السماء، وأهل بيتي أمان لأمّتي»: فرائد السمطين: ح 515 و521، أمالي الطوسي: ح 8 من المجلس (10)، المعجم الكبير: 7 / 22 ح 6220، مناقب الكوفي: 1 / 777 ح 630 وأيضاً ح 636 و667 و669، جامع الأحاديث للقمي: ص 125، الأمالي الخميسية: 1 / 155. و روي نحو حديث عليّ (عليه السلام) عن جابر وأبي موسى الأشعري وابن عبّاس: الأمالي للطوسي: ح 63 من المجلس (13)، المستدرك: 2 / 448 و3 / 149 مع زيادة. وفي الأمالي الخميسيّة: 1 / 152: عن موسى الكاظم (عليه السلام) عن آبائه عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنّه قال: «أهل بيتي أمانٌ لأهل الأرض كما أنّ النجوم أمانٌ لأهل السّماء، فويل لمن خذلهم وعاندهم». وعن عباية عن عليّ (عليه السلام) قال: «مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلّما مرّ نجم طلع نجمٌ». هذا ويوسف بن نفيس البغدادي ترجم له الخطيب في تاريخ بغداد: 14 / 303 برقم 7614 وذكر بهذا السند عن عليّ قال: «قالوا: يا رسول الله كيف نصلّي عليك ؟ قال: قولوا: اللهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم». وفي حديث الأزهري: «كما باركت على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد». [370]. ورواه أحمد بن محمد بن الجعد عن عبد الملك: فوائد ابن الصوّاف: ج 3، وتاريخ دمشق: 2 / 448 ح 971. و رواه زهير بن معاوية عن أبي الزبير: المعجم الأوسط: 3 / 76 ح 2146 بالفقرة الثانية. و رواه أبو نعيم الإصبهاني في كتاب صفة النفاق بإسناده عن معاوية بن عمّار. و رواه الذهبيّ في تاريخ الإسلام: 2 / 198 عن أبي الزبير عن جابر. و رواه إبراهيم بن جعفر عن أبي الزبير: نوادر الأثر: ح 55، تاريخ دمشق: ح 958. و رواه حمّاد بن شعيب عن أبي الزبير: نوادر الأثر: ح 56. و رواه فضيل بن عثمان عن أبي الزبير: ح 6 من المجلس (18) من أمالي الصدوق، علل الشرايع: ص 142 باب (120) ح 4. ولاحظ ما تقدّم برقم: (72) و (103) و (211). [371]. ورواه عمرو بن مرّة عن أبي البختري أو عبدالله بن سلمة: تقدّم برقم: (74). و روى بمعناه أبو السوار عن عليّ (عليه السلام): تقدّم برقم: (75). و أبو مريم عن عليّ (عليه السلام): تقدّم برقم: (87). و ربيعة بن ناجذ عن عليّ: تقدّم برقم: (212). [372]. وروى نحوه سفيان ومعمر ويونس، عن يزيد بن أبي زياد: مسند الحميدي: 1 / 25 ح 46، المصنّف لعبد الرزّاق: 1 / 202 ح 788، مسند أبي يعلى: 1 / 423 ح 560، العلل للدارقطني: 3 / 234. ورواه أبو إسحاق عن القاسم بن مخيمرة: شرح معاني الآثار: 1 / 81، العلل للدار قطني: 3 / 237. و رواه الحسن بن الحرّ عن القاسم: العلل: 3 / 234. و رواه الحكم بن عتيبة عن القاسم: مسند أبي يعلى: 1 / 229 ح 264، مسند أحمد: 2 برقم (748 و780 و906 و1119 و1126 و1245)، صحيح ابن خزيمة: ح 194 و195، وابن حبّان: 1322، العلل للدار قطني: 3 / 236، المصنّف لعبد الرزّاق: 789 وعنه مسلم في صحيحه: 276 والنسائي: 1 / 84، مسند أبي عوانة: 1 / 261 و262، سنن الدارمي: 714، شرح معاني الآثار: 1 / 81، سنن ابن ماجة: 552، المصنّف لابن أبي شيبة: 1 / 177، سنن البيهقي: 1 / 272 و275، شرح السنّة للبغوي: 1 / 460 ح 238. و رواه عبدة بن أبي لبابة عن القاسم: مسند أحمد: ح 781، العلل للدار قطني: 3 / 235. و رواه العبّاس بن ذريح، عن شريح: العلل للدار قطني: 3 / 235. و رواه المقدام بن شريح عن أبيه: مسند أحمد: ح 949، العلل للدار قطني: 3 / 235 س 379. ومدار الحديث على شريح بن هانىء والقاسم بن مخيمرة وهما من أتباع بني أميّة. و ورد نحوه عن عليّ بن ربيعة عن عليّ (عليه السلام): مسند أحمد: ح 749، شرح معاني الآثار: 1 / 83 وسنده ضعيف. وهناك أحاديث أُخرى تنتهي إلى المغيرة بن شعبة وأشباهه لا تقوم لها قائمة. وقد وردت روايات كثيرة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعليّ وغيرهما من أهل البيت بوجوب مسح الرجلين دون الخف سواء في السفر والحضر وعليه ظاهر القرآن الآية (6) من سورة المائدة، وعليه عامة فرق الشيعة، فراجع كتب الفقه والتفسير والحديث. [373]. في طبعة جامعة أمّ القرى: «فلقيه» بدل «فلعنه». والمثبت حسب «ط»، وفي أسد الغابة: 2 / 20: «فلعنه رجل من أهل الشام ولعن أباه» وفي سير أعلام النبلاء: «فلعنه رجل من أهل الشام فغضب واثلة وقام وقال... ». [374]. الأحزاب: 33. [375]. لاحظ ما تقدّم برقم: (102) و (201). و رواه أبو أحمد الحاكم في الكنى: ج 2 ق 23 / أ / ترجمة أبي الأسقع بهذا الإسناد، وعنه الذهبيّ في سير الأعلام: 3 / 314 ترجمة الحسين الشهيد ومع اختصار. [376]. ورواه إبراهيم بن أبي حيّة عن جعفر: السنن الكبرى: 10 / 70، إتحاف المهرة: 3 / 340 من طريق أبي عوانة، التمهيد لابن عبد البرّ: 2 / 138. و رواه ابن جريج عن جعفر عن أبيه: سنن البيهقي: 10 / 169. و رواه إسماعيل بن جعفر بن محمد عن أبيه عن جدّه، ولم يذكر جابر: سنن الترمذي: 1345، سنن البيهقي: 10 / 169. و رواه يحيى بن أيّوب، عن جعفر عن أبيه: سنن البيهقي: 10 / 169، اتحاف الخيرة: 7 / 201 ح 6737 من طريق مسدّد. و رواه حسين بن زيد عن جعفر عن أبيه عن جدّه، عن عليّ: سنن البيهقي: 10 / 170. و رواه سفيان الثوري عن جعفر: سنن الترمذي: 1345، الطحاوي: 4 / 145، المصنّف لابن أبي شيبة: 14 / 225. و رواه سليمان بن بلال عن جعفر عن أبيه عن جدّه: سنن البيهقي: 10 / 170. و رواه مالك عن جعفر: الموطّأ: 2 / 721 ومن طريقه جماعة. و رواه عبد العزيز بن أبي سلمة ويحيى بن سليم عن جعفر عن أبيه، عن عليّ: سنن الترمذي ذيل الحديث (1345)، والبيهقي: 10 / 170، والتمهيد: 2 / 136. و رواه عبد الوهّاب الثقفي عن جعفر عن أبيه، عن جابر: سنن الترمذي: 1344، وابن ماجة: 2 / 793 ح 2369، والبيهقي: 10 / 170، المنتقى من السنن لابن الجارود: 1008، مسند أحمد: 22 / 181 ح 14278، شرح معاني الآثار: 4 / 144، سنن الدار قطني: 4 / 212، التمهيد لابن عبد البرّ: 2 / 136. و رواه عبد العزيز بن محمد عن جعفر عن أبيه، عن النبيّ (صلى الله عليه وسلم): اتحاف الخيرة: 7 / 202 ح 6738 عن مسند إسحاق بن راهويه، قال: ورواه الحاكم أبو عبدالله الحافظ عن الأصم عن الدوري عن شبابة عن عبد العزيز بن أبي سلمة عن جعفر فذكره، وعنه البيهقي في سننه به، ورواه الترمذي وابن ماجة والحاكم والبيهقي من حديث محمد بن علي عن جابر. و رواه عبيدالله بن عمر عن جعفر: المعجم الأوسط: 7345، التمهيد: 2 / 136. و رواه محمد بن عبد الرحمان بن رداد عن جعفر: المهيد: 2 / 137. و رواه خالد بن أبي كريمة وربيعة عن محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام): سنن البيهقي: 10 / 171. وفي الباب عن سرّق وسعد بن عبادة وابن عبّاس وعلي وأبي هريرة. وفي نصب الراية: 4 / 100 عن الدار قطني في العلل: كان جعفر بن محمّد ربّما أرسل هذا الحديث وربّما وصله عن جابر، لأنّ جماعة من الثقات حفظوه عن أبيه عن جابر، والقول قولهم ; لأنّهم زادوا وهم ثقات. [377]. في «م» و«ر»: سداها ولحمتها، وفي الآحاد والمثاني: إمّا سداؤها وإمّا لحمتها. [378]. ورواه ابن أبي شيبة عن ابن فضيل: المصنّف كتاب العقيقة باب (61) في لبس الحرير ح 7. و رواه عمران بن عيينة عن يزيد بن أبي زياد: الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 1 / 142 ح 170 وذكر الفواطم: فاطمة بنت أسد وفاطمة بنت محمّد وفاطمة بنت حمزة، المعجم الكبير: 24 / 357 ح 887. وللحديث طرق وأسانيد كثيرة، روى بعضها البخاري وابن ماجة ومسلم والطيالسي والنسائي وأحمد والبلاذري والبزار وغيرهم. [379]. ورواه عقبة بن مكرم عن شريك: المستدرك للحاكم: 1 / 542 وهذا لفظه: أنّ أبا طالب مرض فثقل، فعاده النبيّ (صلى الله عليه وسلم)، فقال: يا ابن أخي ادع ربّك الّذي بعثك أن يعافيني ؟ ! فقال النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): «اللهمّ اشف عمّي» فقام كأنّما نشط من عقال، فقال أبو طالب: إنّ ربّك (الّذي) بعثك ليطيعك ! قال: «وأنت يا عمّ إن أطعت الله ليطيعنّك». وفي أنساب الأشراف: 2 / 292 لأبي طالب: وما إن جنينا في قريش عظيمة *** سوى أن منعنا خير من وطىء التربا وفي ص 293: عن أبي صالح قال: لمّا مرض أبو طالب قيل له: لو أرسلت إلى ابن أخيك فأتاك بعنقود من جنته لعلّه يشفيك ؟ فأتاه ال رسول بذلك و أبو بكر عنده، فقال أبو بكر (رض): إنّ الله حرّمها على الكافرين، قال: فأحسبه قال: ليس هذا جواب ابن أخي. وهذا الحديث مرسل، وآثار الوضع عليه لائحة. [380]. وحديث المنزلة من أثبت الآثار الواردة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وقصّة عمر وردت من غير طريق. و رواه الكلاباذي في معاني الأخبار: ق 52 بسنده عن محمد بن يونس، وعنه المناوي في فيض القدير: 3 / 46 ذيل الحديث: 2705: «أنا مدينة العلم وعليّ بابها». و رواه ابن المغازلي في المناقب: ص 34 ح 52 بسنده عن أبي مقاتل محمد بن العباس بن أحمد قال: حدثنا أحمد ! بن يونس قال: حدثنا وهب.... وفي نسخة ي: «دمعت عيناه». [381]. قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى: أحمد بن إسرائيل لم أجده، والباقون ثقات. أقول: ترجم له الخطيب في تاريخ بغداد: 4 / 189 وقال: أحمد بن سلمان بن الحسن بن إسرائيل بن يونس الفقيه الحنبلي المعروف بالنجّاد... كان صدوقاً عارفاً، جمع المسند وصنّف في السنن كتاباً كبيراً...، قال الدار قطني: حدّث أحمد بن سلمان من كتاب غيره بما لم يكن في أصوله. مولده سنة (253) ومات عام (348). وقال في موضح أوهام الجمع: 1 / 464 ح 65: ذكر أبي أحمد بن سلمان بن الحسن النجّاد، وهو أحمد بن يونس القطيعي... وهو أحمد بن إسرائيل الّذي روى عنه أبو بكر بن مالك القطيعي. [382]. ورواه فطر بن خليفة عن منذر، عن ابن الحنفيّة: مسند أحمد: 730، الأدب المفرد: 843، سنن أبي داود: 4967، والترمذي: 2843، المستدرك: 4 / 278، مسند أبي يعلى: 1 / 259 ح 303، الطبقات الكبرى لابن سـعد: 5 / 66، مسند البزار: 849، المصنف لابن أبي شيبة: 8 / 668، معرفة علوم الحديث: 189. و رواه قيس عن ليث عن محمد بن بشر، عن ابن الحنفيّة: مسند البزّار: 648، دلائل النبوّة: 6 / 380، معرفة علوم الحديث للحاكم: 189. و رواه ربيع بن المنذر الثوري عن أبيه، عن ابن الحنفيّة قال: وقع بين طلحة وبين عليّ كلام... فجاء نفر من أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم) فشهدوا أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رخّص لعليّ...: معرفة علوم الحديث: ص 190، طبقات ابن سـعد: 5 / 91. [383]. وتقدّم في الحديث الثالث وعنه (عليه السلام): «تعلّموا العلم تعرفوا به... ». وفي الحديث (29): «تعلّموا العلم فإذا علمتموه فاكظموا عليه... ». وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحـديد: 20 / 267 ح 98: «تعلّموا العلم صغاراً تسودوا به كباراً، تعلّموا العلم ولو لغير الله فإنّه سيصير لله». [384]. عبدالله هذا لم أعرفه، ولعلّ الصواب: عبد الملك، وهو ابن جريج كما تقدّم في الحديث: (223) وكما في ترجمته. [385]. ورواه عبدالله بن إجارة بن قيس عن عليّ: مجمع الزوائد: 9 / 135 عن الطبراني في الأوسط، وليس فيه: «رايات» ولا ذكر أبي الأسود، قال الهيثمي: وفيه محمد بن قدامة الجوهري وهو ضعيف. و روى نحوه حمران بن أعين عن أبي حرب عن أبيه قال: سمعت أمير المؤمنين... يقول: «والله لأذودنّ بيديّ هاتين القصيرتين عن حوض رسول الله (صلى الله عليه وآله) أعداءنا ولأوردنّه أحبّاءنا»: أمالي الطوسي: ح 40 من المجلس (6). وانظر ما تقدّم برقم: (251) ففيهما شاهد لهذا الحديث. و ورد بمعناه عن جابر بن عبدالله الأنصاري مرفوعاً: مناقب الكوفي: 1 / 724 ح 590 وح 957 أيضاً، مناقب الخوارزمي: باب (9) ص 60، صفة النفاق للحافظ أبي نعيم: ق 30، غريب الحديث للخطابي: ق 152: أنت الذائد عن حوضي يوم القيامة تذود عنه الرجال كما يذاد البعير الصاد، تاريخ دمشق: ح 329 و330، ميزان الاعتدال: 1 / 469 ترجمة حرام بن عثمان، اللآلي: 1 / 182. وعن أبي هريرة مرفوعاً: المعجم الأوسط: 8 / 330 ح 7671 في حديث. وعن أبي سعيد الخدري موفوعاً: «يا عليّ معك يوم القيامة عصىً من عصى الجنّة، تذود بها المنافقين عن حوضي»: مجمع الزوائد: 9 / 135 عن الطبراني في الأوسط، أمالي أبي القاسم الحرفي: م 10، المعجم الصغير للطبراني: 2 / 89 ترجمة محمد بن زيدان. وعن ابن عبّاس: الكنى لأبي أحمد الحاكم: ج 7 ق 10 / ب /. وعن سيّد شباب أهل الجنّة الحسن المجتبى (عليه السلام): المستدرك للحاكم: 3 / 138، المعجم الكبير للطبراني: 3 / 83 ح 2727 وص 94 ح 2758 وفي الرواية الأولى للطبراني أنّه قيل له: لقد سبّ عند معاوية عليّاً (رضي الله عنه) سبّاً قبيحاً رجل يقال له معاوية... ابن حديج... ثمّ قال: «أنت السبّاب عليّاً عند ابن آكلة الأكباد، أما لئن وردت عليه الحوض، وما أراك ترده، لتجدنّه مشمّراً حاسراً ذراعيه يذود الكفّار والمنافقين عن حوض رسول الله، كما تذاد غريبة الإبل عن صاحبها، قول الصادق المصدوق أبي القاسم (صلى الله عليه وسلم)». و روى أحمد في المسند: 13 / 373 ح 7993 أنّه (صلى الله عليه وسلم) أتى المقبرة فسلّم على أهل المقبرة... ثمّ قال: «إلاّ ليُذادنّ رجال منكم عن حوضي كما يذاد البعير الضالّ، أناديهم: إلاّ هلمّ، فيقال: إنّهم بدّلوا بعدك، فأقول: سحقاً سحقاً». قال المحقّق بالهامش: إسناده صحيح على شرط مسلم. ثمّ ذكر تخريجاته عن ابن ماجة وابن خزيمة ومسلم وأبي يعلى وأبي عوانة والبيهقي. [386]. ورواه مطيّن عن عبّاد: شواهد التنزيل: 1 / 479 ح 511. و رواه الصباح بن يحيى المزني عن الحارث: مناقب الكوفي: ح 225 و282، تفسير فرات الكوفي: 346 و347. و رواه حصين بن عبد الرحمان عن أسماء: شواهد التنزيل: 1 / 481 ح 512، التاريخ الكبير للبخاري: 3 / 6 إشارة، الكامل لابن عدي: 2 / 564 ترجمة جعفر بن زياد الأحمر، تاريخ دمشق: ح 148، تفسير الحجام كما في تفسير البرهان: 3 / 36، مناقب الكوفي: ح 277. و رواه الحارث عن القاسم عن عطاء عن ابن عبّاس، عن أسماء: شواهد التنزيل: ح 513. و رواه عكرمة عن ابن عبّاس: مناقب ابن المغازلي: 328 ح 375، وما نزل من القرآن في عليّ لأبي نعيم: ح 37، شواهد التنزيل: ح 57. [387]. تقدّم برواية أبي شيبة عن الحكم برقم: (230) فلاحظ تخريجاته هناك. وسيأتي برقم: (287) برواية سعيد بن جبير عن ابن عبّاس. [388]. ورواه الحسن بن صالح عن الحسن بن عمرو: الفوائد المنتقاة لأبي طاهر المخلص المتوفّى عام: (393) ومن طريقه ابن عساكر في الحديث: (1200) وفيه: «والفئة الباغية». و رواه سعد بن صارم عن الحسن بن عمرو: أمالي الطوسي: ح 41 من المجلس (10) وفيه: «والفئة... من ساوى». وللحديث شواهد كثيرة منها: ما رواه ابن عبّاس عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حديث المعراج من الحديث القدسي: فإنّي قد رضيت بك عبداً وحبيباً و رسولا ونبيّاً، وبأخيك عليّ خليفة وباباً، فهو حجّتي على عبادي وإمام لخلقي، به يعرف أوليائي من أعدائي، وبه يميّز حزب الشيطان من حزبي...: أمالي الصدوق: ح 4 من المجلس (92)، ونحوه عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في الحديث (19) من المجلس (58)، والحديث (8) من المجلس (4). وعن أبي جعفر الباقر عن أبيه عن جدّه عن عليّ في حديث الإسراء أيضاً وفيه: «ولولا عليّ لم يعرف حزبي ولا أوليائي ولا أولياء رسلي»: ترتيب الأمالي: 2 / 322 ح 858 نقلا عن أمالي الطوسي: ح 45 من المجلس (12) وبهامشه ثبت لمصادره، ونحوه في أمالي الصدوق: ح 16 م 74، وتفسير فرات الكوفي: ح 233، ومناقب الكوفي: ح 78. وعن الرضـا عن آبائه عن عليّ (عليهم السلام) قال: «قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم): يا عليّ بكم يفتح هذا الأمر وبكم يختم، عليكم بالصبر، فإنّ العاقبة للمتّقين، أنتم حزب الله، وأعداؤكم حزب الشيطان، طوبى لمن أطاعكم، وويل لمن عصاكم، أنتم حجّة الله على خلقه، والعروة الوثقى، من تمسّك بها اهتدى ومن تركها ضلّ... »: أمالي المفيد: ح 9 من المجلس (12)، ونحوه في أمالي الصدوق: ح 5 من المجلس (5). وعن الحسن المجتبى (عليه السلام) موقوفاً: «نحن حزب الله الغالبون... »: أمالي المفيد: ح 4 م 41. وعن الحسين الشهيد عن أبيه مرفوعاً: «يا عليّ أنت أخي وأنا أخوك... وحزبك حزبي وحزبي حزب الله ( ومن يتول الله و رسوله والّذين آمنوا فإنّ حزب الله هم الغالبون ) »: أمالي الصدوق: ح 13 من المجلس (53). وعن جابر مرفوعاً: «حزب عليّ حزب الله، وحزب أعدائه حزب الشيطان»: أمالي الصدوق: ح 1 من المجلس 20. وعن عائشه مرفوعاً: «حزبه حزب الله، وشيعته أنصار الله، وأولياءه أولياء الله، وأعداؤه أعداء الله، وهو إمام المسلمين ومولى المؤمنين وأميرهم بعدي»: أمالي الصدوق: ح 26 من المجلس (85). وعن زيد الشهيد وقد سئل عن قوله (صلى الله عليه وسلم): «من كنت مولاه فعلي مولاه» قال: نصبه علماً ليعلم به حزب الله عند الفرقة. أمالي الصدوق: ح 3 من المجلس (26)، معاني الأخبار له: ص 66 ح 3، مناقب الكوفي: 2 / 246 ح 883. وعن الصادق عن آبائه عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): أمالي الصدوق: ح 2 من المجلس (83). كلّ هذا غيض من فيض، ومن عجائب اللطف الإلهي أنّ أتباعه والسائرين على نهجه والمقارعين للشياطين في كلّ مكان، يُعرفون الآن أيضاً بهذا الاسم، وقد دوّخوا بتضحياتهم وصمودهم شياطين الشرق والغرب وعملاءهم في المنطقة، والعجيب أيضاً من أنّ أتباع الفئة الباغية وهم شذوذ من المسلمين يتحالفون مع الشيطان الأكبر للوقوف أمام هذا التيار الجارف، ويأبى الله إلاّ أن يتمّ نوره. [389]. جملة «وابن أبي سعيد» لم ترد في سائر المصادر وهي مصحفة عن «وكانت عند أبي سعيد» ونحوها. [390]. وأخرجه في المسند: 18 / 337 ح 11817 وفيه: عن عمّته زينب بنت كعب وكانت عند أبي سعيد الخدري عن أبي سعيد، وأخرجه الحاكم بهذا الإسناد في المستدرك: 3 / 134 وفيه عن زينب بنت أبي سعيد عن أبي سعيد، وابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام: 4 / 250، والبخاري في التاريخ الكبير: 4 / 35 ترجمة «سليمان بن محمد بن كعب» نقلا عن ابن إسحاق. و رواه زياد بن عبدالله البكائي عن ابن إسحاق: حلية الأولياء: 1 / 68. و رواه سلمة عن ابن إسحاق... عن زينب بنت كعب، عن أبي سعيد: تاريخ الطبري: 3 / 149 في عنوان: «حجّة الوداع». و رواه باختصار إسحاق بن كعب بن عجرة عن أبيه، عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): الاستيعاب: 3 / 1114 ترجمة أمير المؤمنين، المعجم الأوسط: 10 / 167 ح 9357، والمعجم الكبير: 19 / 148 ح 324. [391]. وأخرجه الحاكم عنه في المستدرك: 3 / 135. و رواه الحسن بن عرفة عن الورّاق: جزء الحسن بن عرفة ح 8، ومن طريق الحسن بن عرفة جماعة مثل أبي يعلى والخطيب وابن عساكر ومحمّد بن سليمان الكوفي. ورواه عيسى بن عبدالرحمان، عن ابن حزور: مناقب الخوارزمي: 116 ح 126. ورواه مخول عن ابن حزّور: تاريخ دمشق: 42 / 282. ورواه يحيى بن هاشم عن ابن حزّور: تاريخ دمشق: 42 / 281. و رواه محمد بن كثير عن عليّ بن الحزور عن أصبغ بن نباته، عن عمّار بن ياسر قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)يقول لعليّ: «إنّ الله... زيّنك بزينة... فطوبى لمن أحبّك وصدق عليك، وويل لمن أبغضك وكذب عليك... » في حديث طويل: المعجم الأوسط: 3 / 89 ح 2178. و رواه الطبراني في معجمه باللفظ المذكور عند أحمـد كما في مجمع الزوائد: 9 / 132، وسقط منه «سمعت عمّار بن ياسر» ونسبه إلى أبي مريم الثقفي. قال الهيثمي: وفيه عليّ بن الحزور، وهو متروك. ولاحظ الحديث: 486 من شواهد التنزيل برواية عيسى بن عبد الرحمان، عن عليّ بن الحزّور، والحديث (548) برواية عمرو بن زريع، عن عليّ بن حزّور، عن الأصبغ وأبي مريم، كلاهما بفقرات أُخرى من الحديث. أقول: للحديث شواهد كثيرة، تقدّم بعضها وسيأتي بعضها الآخر، فلا يضرّنا ما قيل من ضعف سند الحديث. [392]. وأخرجه الحاكم من هذا الطريق في المستدرك: 3 / 137 وفيه بعد قوله: «لاذ بالبيت» فسله الآن، فسألته فقال: كان حاملها عليّ (رضي الله عنه) هكذا سمعته من عبدالله بن عبّاس. و رواه بسطام بن مسلم عن مالك بن دينار: أنساب الأشراف: ح 42، طبقات ابن سـعد: 3 / 25 ترجمة أمير المؤمنين. وتقدّم برقم: (230) و (283) برواية مقسم عن ابن عبّاس. [393]. ورواه يحيى بن سلمة بن كهيل عن أبيه، وذكر الحديث بطوله: المسند لأحمد: 2 / 165 ح 776، مسند الطيالسي: ح 188، والبزّار: ح 751. و رواه باختصار الأجلح عن سلمة: مسند أبي يعلى: ح 447، المستدرك للحاكم: 3 / 112. و رواه حجاج وسفيان الثوري وشعبة، عن سلمة باختصار كبير: المسند لأحمد: 2 / 376 ح 1191 و1192، طبقات ابن سـعد: 3 / 21، المصنّف لابن أبي شيبة: 12 / 65 و13 / 50، والآحاد والمثاني: 179، والأوائل لابن أبي عاصم: 69، خصائص النسائي: ح 1، تاريخ بغداد: 4 / 233، وقد ذكرت عامة تخريجاته ذيل الخصائص فلاحظ. و رواه عبدالله بن أبي الهذيل عن عليّ: خصائص النسائي: ح 8 من قوله: لا أعترف... نحوه. و روى السبع سنين أيضاً عباد بن عبدالله عن عليّ: المستدرك للحاكم: 3 / 112، ولاحظ الأحاديث التالية. وقد تخبّط الذهبيّ في تلخيص المستدرك خبط عشواء، فناقش في الحديث سنداً ونصّاً حسب فهمه، ولم يتطرق لكثرة طرقه وشواهده، ولم يعرف أنّ أهل البيت لا يقاسون بسائر النّاس، وأنّ الله آتاهم ما لم يؤت أحداً من العالمين، وأنّ أمير المؤمنين ك رسول الله صلّى الله عليهما لم يشركا بالله طرفة عين ولم يكفرا حتّى يؤمنا، وأنّ مثلهما مثل يحيى وعيسى وغيرهما من الأنبياء ( قال إنّي عبدالله آتاني الكتاب وجعلني نبيّاً ). [394]. لاحظ ما تقدّم وما سيأتي. [395]. هذا الحديث تفرّد به نسخة «م» وطبعة قم، ورواه أيضاً ابن بطريق الحلّي بسنده إلى المصنّف برقم: 78 من كتاب العمدة في الفصل العاشر، وما بين المعقوفين الأوّل استدركناها من العمدة أمّا الآخرين فتوضيحيّة. ولاحظ ما تقدّم وما سيأتي. [396]. لاحظ ما تقدّم آنفاً. [397]. ورواه في المسند أيضاً: 32 / 55 ح 19302 وذيّله برواية أبي الطفيل، عن زيد بن أرقم أيضاً، وكما في غير واحد من تخريجاته. و رواه أحمد بن الهيثم عن أبي نعيم: زين الفتى: ح 470. و رواه أبو أحمد الهمداني عن أبي نعيم: مناقب الكوفي: ح 932. و رواه إسحاق بن إبراهيم عن أبي نعيم ويحيى بن آدم، عن فطر: صحيح ابن حبّان: 15 / 375 ح 6931. و رواه أبو يزيد عبد الرحمان بن مصعب المعني، عن فطر: مناقب الكوفي: ح 945، الحديث بطوله بما فيه ذيله عن زيد بن أرقم، المعجم الكبير: 5 / 185 ح 4968، السنّة لابن أبي عاصم: ح 1367 و1368 عن عليّ وزيد باختصار. و رواه عبيدالله بن موسى عن فطر: مسند البزّار: ح 2544 من كشف الأستار قال: وقد روي عن عليّ من غير وجه، مناقب الكوفي: ح 848 و934، أمالي الطوسي: ح 52 من المجلس (9)، تاريخ دمشق: 2 / 6 ح 504 ترجمة أمير المؤمنين وتصحف فيه «عبيدالله» إلى «عبيدة». و رواه عليّ بن قادم عن فطر: زين الفتى للعاصمي: 1 / 14 ح 3. و رواه عليّ بن هاشم ومحمّد بن فضيل عن فطر: مناقب الكوفي: ح 847. و رواه محمّد بن سليمان عن فطر: خصائص النسائي: ح 92 و93 بطوله. و رواه محمّد بن كثير عن فطر وأبي الجارود: أسد الغابة: 5 / 275، والإصابة: 4 / 159 برقم (926)، كلاهما في ترجمة أبي قدامة الأنصاري، ونقلا عن كتاب الموالاة لابن عقدة. و رواه مصعب بن المقدام عن فطر: خصائص النسائي: ح 92 و93. و رواه يحيى بن آدم عن فطر: صحيح ابن حبّان: 15 / 375. ولاحظ ما تقدّم برقم: (82) برواية أبي الطفيل عن أبي سريحة أو زيد بن أرقم. [398]. في طبعة جامعة أمّ القرى: «يطحن» والمثبت هنا من «ق» والمسند. [399]. يعني به أبا بكر كما في سائر الروايات. [400]. في « ق »: «فتركه» ومثله في المسند. [401]. في المسند: قال: وعليّ معه جالس، ف أبو ا، فقال عليّ: «أنا أواليك في الدنيا والآخرة» قال: «أنت وليّي في الدنيا والآخرة» قال: فتركه ثمّ أقبل على رجل ] رجل[ منهم فقال: «أيّكم يواليني في الدنيا والآخرة ؟» ف أبو ا، قال: فقال عليّ: «أنا أواليك في الدنيا والآخرة»، فقال: «أنت وليّي في الدنيا والآخرة». [402]. وفي معجم الصحابة للبغوي: 4 / 358 بفقرة: أول من أسلم علي. [403]. الأحزاب: 33. [404]. في المسند: «أنت وليّي في كلّ مؤمن بعدي». [405]. الفتح: 18. وفي نسخة ي: «وشرى علي نفسه». [406]. ورواه أحمد أيضاً في المسند: 5 / 178 ح 3061 مع مغايرات لفظية طفيفة أشرنا إلى بعضها، وعنه الحاكم في المستدرك: 3 / 132. و رواه الرمادي عن يحيى بن حماد: مناقب ابن المغازلي: ح 307 بفقرة سدّ ال أبو اب. و رواه زهير عن يحيى بن حماد: تاريخ دمشق: ح 250 ترجمة أمير المؤمنين. و رواه محمد بن المثنى عن يحيى بن حماد: خصائص النسائي: ح 24 بطوله، والسنن الكبرى للنسائي: كتاب السير 5 / 179 ح 8602 بفقرة حديث الراية، وفي الخصائص أيضاً: ح 43 بفقرة سدّ ال أبو اب، السنّة لابن أبي عاصم: ح 1188 بحديث المنزلة، وح 1351 بطوله سوى قصّة حاطب، تاريخ دمشق: ح 249. و رواه الحسن بن عليّ الحلواني و أبو داود وفهد بن عوف وكثير بن يحيى ويحيى الحماني، عن أبي عوانة. فلاحظ تخريجاته بهامش الحديث (24) من خصائص النسائي. و رواه شعبة عن أبي بلج: ح 42 من خصائص النسائي بفقرة سدّ ال أبو اب، معجم الصحابة للبغوي: 4 / 358 بفقرة: أوّل من أسلم علي. و رواه سعيد بن جبير عن ابن عبّاس بحديث الراية، والمنصور العبّاسي عن أبيه عن جدّه بفقرة سدّ ال أبو اب، وهكذا ميمون أبو عبدالله عن ابن عبّاس، فلاحظ تعليقاتنا على الحديث (24) من خصائص النسائي. ولأكثر فقرات وألفاظ الحديث شواهد من غير طريق لا يسعنا المجال لذكرها، وقد جاء معظمها في هذا الكتاب. [407]. ورواه أيضاً في المسند: 44 / 117 ح 26507. و رواه أحمد بن عمران عن محمد بن فضيل: تقدّم برقم: (226). و رواه محمد بن عباد عن محمد بن فضيل: تقدّم برقم: (183)، وذكرنا هناك تخريجاته فراجع. و روي نحوه عن عليّ عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): تقدّم برقم: (71). وبهذا الحديث وأمثاله قد أتمّ الله الحجّة على الخلق، وميّز بين الحقّ والباطل، والجنّة والنّار، والإيمان والنفاق. و روى الطبراني في الكبير: 23 ح 901 بسند حسن عن أمّ سلمة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنّه قال: «من أحبّ عليّاً فقد أحبّني، ومن أحبّني فقد أحبّ الله، ومن أبغض عليّاً فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله». [408]. العصيدة: دقيق يلتّ بالسمن ويطبخ. [409]. من المسند. [410]. في المسند: «أهلي... »، ومثله في بعض نسخ الفضائل: «م» «س». [411]. ورواه في المسند أيضاً: 44 / 173 ح 26550. وأشار الحسكاني إلى هذا الإسناد والحديث في الرقم (745 و746) من شواهد التنزيل. و رواه عليّ بن محمّد المدائني عن عبد الحميد: ح 314 من ترجمة الحسن ين (عليهما السلام) من الطبقات الكبرى لابن سـعد مكتفياً بصدر الحديث من كلام أمّ سلمة إلى قولها: «لعنهم الله». و رواه جبارة ومحمد بن بكار ووكيع، عن عبد الحميد: شواهد التنزيل: ح 745، تفسير الطبري: 22 / 6 وفيه: عن شهر عن فضيل عن عطيّة عن أبي سعيد...، مناقب الكوفي: ح 640. و رواه أسد بن موسى وعبد الرحمان بن زياد، عن عبد الحميد: مشكل الآثار للطحاوي: 1 / 335، شواهد التنزيل: ح 741. و رواه الحجّاج بن المنهال عن عبد الحميد: سيأتي برقم: (442). و رواه أبو الوليد الطيالسي عن عبد الحميد: المعجم الكبير للطبراني: 3 / 114 ح 2818 بالاقتصار على صدر الحديث من كلام أمّ سلمة، وهكذا في 23 / 338 ح 786، وفي ص 47 ح 2666 بتمامه دون صدر الحديث. و روى قرّة بن خالد، عن عامر بن عبدالله، عن سمير (ولعلّه شهر) سمع أمّ سلمة رضي الله عنها حين قتل حسين (رضي الله عنه): كذا ورد إشارة في التاريخ الكبير للبخاري: 6 / 448 برقم (2950) ترجمة عامر بن عبدالله، وفي طبقات ابن سـعد: ح 301 وفيه: عامر بن عبد الواحد عن شهر. و رواه عقبة بن عبدالله عن شهر: شواهد التنزيل: ح 751 و752. وتقدّم حديث آية التطهير برواية أمّ سلمة برواية عطية الطفاوي عن أبيه عنها ح 110، وبرواية عطاء بن أبي رباح عمّن سمع أمّ سلمة ح 118، وبرواية عليّ بن زيد عن شهر ح 152. وللحديث طرق كثيرة، فلاحظ بعض تخريجاتها في شواهد التنزيل أوّل المجلّد الثاني: ح 637 ـ 774. [412]. كذا في المسند ولعلّه الصواب، وفي النسخ: قالت فاطمة. وفي المستدرك للحاكم عن المصنّف: 3 / 138: فقالت فاطمة رضي الله عنها: «كأنّك بعثته في حاجة». [413]. ورواه أحمد في المسند: 44 / 190 ح 2655 بمثله، وابن أبي شيبة في المصنّف: ح 3 من فضائل عليّ (عليه السلام)، ومن طريق ابن أبي شيبة وأحمد رواه الحاكم في المستدرك: 3 / 138، و أبو يعلى في المسند: 12 / 364 ح 6934، وابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 1038 ـ 1040، وابن راهويه في مسنده: 4 / 212 / ب /، والطبراني في الكبير: 23 ح 887. و رواه الحكم بن أسلم عن جرير: مناقب الكوفي: ح 585. و رواه أبو خيثمة عن جرير: مسند أبي يعلى: 12 / 404 ح 6968. و رواه أبو الحسن عثمان بن محمّد بن أبي شيبة عن جرير: المعجم الكبير للطبراني: 23 / 375 ح 887 / ب، مناقب الكوفي: ح 361 ط 2. و رواه عليّ بن حجر ومحمد بن قدامة، عن جرير: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 154 و155، وفي السنن الكبرى للنسائي: كتاب الوفاة في عنوان (10) ذكر أحدث النّاس عهداً ب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ح 7108 ج 4 ص 261. وللحديث شواهد ذكرنا بعضها في تعليقاتنا على خصائص النسائي. [414]. العشيرة: ناحية من نواحي ينبع بين مكّة والمدينة، غزاها النبيّ (صلى الله عليه وسلم) في جمادي الأولى من السنة الثانية للهجرة. [415]. الدقعاء: الأرض الّتي لا نبات فيها، والصور: النخل الصغار، وقيل: جماعة من النخل. [416]. لاحظ تخريجاته ذيل الحديث التالي. و رواه أحمد في المسند: 30 / 256 ح 18321، وابن إسحاق كما في السيرة النبويّة لابن هشام: 2 / 236، وعنه البيهقي في الدلائل: 3 / 12. [417]. في النسخ: عن محمد بن يزيد بن خثيم... أبو ك يزيد بن خثيم ; والتصويب حسب ترجمة الرجل ومصادر الحديث. [418]. ورواه في المسند أيضاً: 30 / 267 ح 18326. و رواه جماعة عن محمد بن سلمة، منهم: 1 ـ سليمان بن الأقطع: الآحاد والمثاني: باب فضائل عليّ: 1 / 147 ح 175، وعنه الحسكاني في شواهد التنزيل: 2 / 443 ح 1105 سورة الشمس. 2 ـ وسليمان بن عمرو الرقي: تاريخ الطبري: 2 / 408 غزوة ذات العشيرة. 3 ـ و أبو جعفر النفيلي عبدالله بن محمد: حلية الأولياء: 1 / 141 ترجمة عمّار باختصار. 4 ـ ومحمد بن وهب الحراني: خصائص النسائي: ح 152. و رواه جماعة عن ابن إسحاق، منهم: 1 ـ إبراهيم بن سعد: تاريخ دمشق: ح 1399 من ترجمة أمير المؤمنين. 2 ـ وبكر بن سليمان: مسند البزار: 4 / 247 ح 1417. 3 ـ وسعيد بن زريع: الكنى والأسماء للدولابي: 2 / 163. 4 ـ وسلمة بن الفضل: تاريخ الطبري: 2 / 409 غزوة ذات العشيرة. 5 ـ وصدقة بن سابق: تاريخ دمشق: ح 1399 / ب. 6 ـ وعبدالله بن زياد: مناقب ابن المغازلي: ص 8 ح 5. 7 ـ وعيسى بن يونس كما تقدّم في الحديث السالف برواية عليّ بن بحر عنه، شواهد التنزيل: ح 1104 برواية عليّ بن خشرم عنه، تفسير ابن كثير: 4 / 517 نقلا عن تفسير ابن أبي حاتم برواية إبراهيم بن موسى عنه، ومثله إشارة في التاريخ الكبير للبخاري: 1 / 71 ترجمة محمد بن خثيم، مستدرك الحاكم: 3 / 140 من طريق أحمد ومن طريق الحسن بن عليّ بن بحر عن أبيه، معرفة الصحابة لأبي نعيم: ح 675. 8 ـ ويونس بن بكير: تاريخ دمشق: ح 1398 من ترجمة الإمام (عليه السلام)، مشكل الآثار للطحاوي: 1 / 351 ح 824. 9 ـ ورواه باختصار عبدالله بن عبيدة عن عمّار: مسند البزّار: 4 / 254 ح 1424. وللحديث مصادر وشواهد كثيرة، ذكرنا بعضها ذيل الحديث (153) من خصائص النسائي. [419]. ومثله في المسند: 38 / 116 ح 23009. وتقدّم بهذا الإسناد في حديث طويل برقم: (134) فلاحظ. [420]. ت: «لقيتم»، ومثله في طبعة جامعة القرى، ومثل المثبت في المسند وتاريخ دمشق نقلا عن المصنف. [421]. في المسند: ففعلت. [422]. في المسند: وإنّه، هذا والتكرار لم يقع في «ي» ولا في رواية ابن عساكر عن المصنّف. [423]. ورواه أيضاً في المسند: 38 / 117 ح 23012 وفيه: فكتب معي خالد. و رواه القاسم بن محمد بن أبي شيبة عن ابن نمير: مناقب الكوفي: 1 / 547 ح 397. و رواه جماعة عن الأجلح كما في مناقب الكوفي: ح 388 و875 و878 و915 ط 2، تاريخ دمشق ترجمة أمير المؤمنين: ح 466 ـ 469، وخصائص النسائي: ح 89 وذكرنا تخريجاته بهامشه على وجه التفصيل، ومناقب ابن المغازلي: ح 271، وكشف الأستار: 2563. و رواه جماعة عن ابن بريدة، فلاحظ الحديث: (302) من هذا الكتاب، والحديث: (132) المتقدّم، وهامش الحديث (79) من خصائص أمير المؤمنين. [424]. ورواه في المسند أيضاً: 38 / 122 ح 23014، وعنه الحاكم: 3 / 130، مسند الروياني: 20 / 28 بهذا الإسناد. و رواه يحيى بن عبد الحميد عن شريك: تقدّم برقم: (227) فلاحظ تخريجات الحديث هناك. [425]. ورواه في المسند: 38 / 133 ح 28. وتقدّم برقم: (70) بالاقتصار على المرفوع. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن وكيع: مناقب الكوفي: ح 905 ط 2. و رواه ابن أبي شيبة عن أبي معاوية ووكيع، عن الأعمش: المصنف: ح 2 من فضائل عليّ (عليه السلام). و رواه عبدالله بن محمد بن الحسن ومحمد بن عبدالله بن نمير، عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 470 و478. و رواه ابن أبي غسان عن وكيع: ح 939 ط 2 من كتاب مناقب الكوفي. و رواه أبو معاوية و أبو عوانة، عن الأعمش. و رواه جماعة عن ابن بريدة. و رواه طاوس وعبدالله بن عبّاس عن بريدة، فلاحظ الحديث (79 ـ 81) من خصائص النسائي وما بهامشه من تخريج. [426]. ورواه أيضاً في المسند: 38 / 142 ح 23035. و رواه إسحاق بن إسرائيل عن حميد: جامع المسانيد لابن كثير: 2 / 231 نقلا عن مسند أبي يعلى. و رواه أبو غسان النهدي عن عبد الرحمان بن حميد: المعجم الكبير للطبراني: 2 / 4 ح 1153 في حديث طويل وفيه: «لابدّ للعروس» ومثله في نسخة «ي» من هذا الكتاب وبعض نسخ المسند، والطبقات الكبرى لابن سـعد: 8 / 21، وكشف الأستار: 1407، وعمل اليوم والليلة للنسائي من السنن الكبرى: 6 / 72 ح 10087 و10088، تهذيب الكمال: 17 / 75 ترجمة «عبد الرحمان بن حميد». و رواه أيضاً الطحاوي في شرح مشكل الآثار: 3017، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 15 / ق 246 من طريق حميد بن عبد الرحمان، كلّ ذلك على ما ذكره محقّق المسند، قال: وفي باب الوليمة للعرس، عن أنس بن مالك سلف في مسند أحمد برقم: (12685) وهو في الصحيحين، وانظر تتمة شواهده هناك. [427]. ورواه في المسند أيضاً: 38 / 144 ح 23036 بنحوه. و رواه الحارث بن أبي أسامة عن روح: سنن البيهقي: 6 / 342. و رواه محمد بن بشار (بندار) عن روح: صحيح البخاري: 8 / 66 ح 4350، دلائل البيهقي: 5 / 397. و رواه يعقوب بن إبراهيم عن روح: تاريخ دمشق: ح 480، دلائل البيهقي: 5 / 397. و رواه يحيى بن سعيد عن عليّ بن سويد: مشكل الآثار: 4/161 ح3051، معرفة الصحابة لأبي نعيم: ذيل ح1231. و رواه سعد بن عبيدة والأجلح الكندي عن ابن بريدة: تقدّم برقم: (300) و (302) فلاحظ سائر تخريجاته هناك، ولاحظ الحديث التالي. [428]. وهو خالد بن الوليد كما في سائر طرق الحديث. [429]. من المسند. [430]. إلى هنا تنتهي طبعة «ط» وحالت الأقدار دون إتمام الأستاذ المحقّق السيّد عبد العزيز الطباطبائي من إكمال الكتاب. [431]. ورواه في المسند: 38 / 66 ح 22967 مثله بزيادة: «قال عبدالله: فوالّذي لا إله غيره ما بينه وبين النبيّ (صلى الله عليه وسلم)في هذا الحديث غير أبي بريدة». و رواه علي بن المديني عن يحيى بن سعيد: مشكل الآثار للطحاوي: 4 / 161 ح 3051 باب بيان مشكل ما روى عنه في قسمة الخمس. و رواه عبد الصمد بن عبد الوارث عن عبد الجليل: الأموال: 1244. و رواه النضر بن شميل عن عبد الجليل: خصائص النسائي: ح 97، شرح مشكل الآثار: 3051. ولاحظ الحديث السالف. [432]. ورواه أيضاً في المسند: 38 / 67 ح 22968 وما بين المعقوفين منه، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق: 21 / 409 ترجمة سلمان، وهكذا الحاكم في المستدرك: 3 / 130. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن ابن نمير: مناقب ابن المغازلي: ص 290 ح 331. و رواه أسود بن عامر عن شريك: تقدّم برقم: (301). و رواه يحيى الحماني عن شريك: تقدّم برقم: (227) وذكرنا عامّة تخريجاته هناك. [433]. ورواه عبدالله في زياداته على المسند: 2 / 175 ح 790 بمثله. وقال محقّقه: إسناده ضعيف لضعف محمد بن جابر اليمامي. و رواه ابن منيع عن لوين: العلل للدار قطني: 4 / 56. و رواه عبدالله بن الوزير عن محمد بن جابر: مسند البزار: 512. و ورد موقوفاً عن ربيعة بن ناجد عن عليّ: السنّة لابن أبي عاصم: 1513. وفي الباب عن أبي هريرة: صحيح البخاري: 3495، ومسلم: 1818، ومسند أحمد في مواضع. وجابر بن عبدالله: صحيح مسلم: 1819، مسند أحمد: 3 / 331، السنّة لابن أبي عاصم: ص 621 ح 1510. ومعاوية بن أبي سفيان: مسند أحمد: 4 / 101. وبريدة الأسلمي: السنّة لابن أبي عاصم: ص 621 ح 1511. وعتبة بن غزوان: السنّة لابن أبي عاصم: 1512. [434]. في المسند: «أو الحسين »، والعطف بالواو أولى بالسياق. [435]. أي الّتي قلّ لبنها، وقيل: انقطع. [436]. سقطت من طبعة جامعة أمّ القرى لفظة: «وهذين». [437]. ورواه في المسند: 2 / 176 ح 792 بمثله. و رواه الحسن بن عليّ عن عفّان: السنّة لابن أبي عاصم: ص 584 ح 1322. و رواه أحمد بن المفضل عن أبي المقدام واسمه عمرو بن ثابت عن أبيه عن أبي فاختة عن سعيد بن علاقة، عن عليّ: كشف الأستار: 2616. و رواه حسين بن محمّد بن بهرام عن أبي المقدام عن أبيه...: مسند أبي يعلى: 510 باختصار، مقتل الحسين للخوارزمي: ص 75. و رواه أبو داود الطيالسي عن أبي المقدام عن أبيه...: المعجم الكبير للطبراني: 3 / 31 ح 2622، مسند الطيالسي: ح 190. و رواه سعيد بن عبد الكريم بن سليط عن أبي المقدام عن أبيه: مقتل الحسين للخوارزمي: ص 103 من طريق الطبراني. [438]. الكهف: 54. [439]. وأخرجه في المسند أيضاً: 2 / 17 ح 575. و رواه مسلم: (775)، والنسائي: 3 / 205 عن قتيبة. و رواه البخاري في الأدب المفرد: 955 عن يحيى بن بكير عن الليث. و رواه ابن خزيمة في صحيحه: 1140 عن حجين بن المثنى عن الليث. وتقدّم الحديث برقم: (174) فلاحظ تخريجاته هناك. [440]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 17 ح 576 ومن طريقه الخطيب في تاريخ بغداد: 13 / 287 ترجمة «الجهضمي». و رواه الترمذي عن نصر بن عليّ أيضاً: 3733. و رواه الطبراني في الصغير: 960 عن محمد بن محمد بن خلاد، عن نصر بن عليّ. وذكر الخطيب في تاريخه بعد نقل الخبر: قال أبو عبد الرحمان عبدالله ] بن أحمد[: لمّا حدّث بهذا الحديث نصر بن عليّ أمر المتوكّل بضربه ألف سوط، وكلّمه جعفر بن عبد الواحد وجعل يقول له: هذا الرجل من أهل السنّة، ولم يزل به حتّى تركه. ومثله في تهذيب الكمال: 29 / 360 ترجمة الجهضمي بسنده إلى الخطيب. وتقدّم آنفاً برقم: (308): «إنّي وإيّاك وهذين وهذا الراقد في مكان واحد يوم القيامة»، وتواتر عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وعن أهل بيته أيضاً بأنّ المرء مع من أحبّ، وفي هذا بلاغ لقوم عابدين. [441]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 13 ح 571 مع مغايرات لفظية. ولاحظ ما تقدّم آنفاً برقم: (309) وما بهامشه من تعليق. [442]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 182 ح 802، وما بين المعقوفين منه. و رواه أسد بن موسى عن محمد بن راشد: الاستيعاب: 4 / 1730. و رواه الحسن بن موسى الأشيب عن محمّد بن راشد: الآحاد والمثاني: 173، ومسند البزار: 927، معرفة الصحابة: 328. وفي الأوّل والثالث: خرجت مع أبي إلى ينبع عائداً لعليّ، وهكذا في الاستيعاب: 4/ 1730، وأسد الغابة: 4 / 273. و رواه شيبان بن فرّوخ عن محمد بن راشد: معجم البغوي كما في الإصابة: 7 / 267 ترجمة «أبي فضالة». و رواه عارم بن الفضل عن محمد بن راشد: الاستيعاب: 4 / 1729 ترجمة «أبي فضالة». [443]. الأنعام: 79. [444]. الأنعام: 163. [445]. في المسند بدون الواو، وهكذا في: «واصرف». [446]. في المسند: «وما بينهما». [447]. لفظ: «وما أسرفت» من «ي» والمسند. [448]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 183 ح 803. و رواه إسحاق بن إبراهيم ابن راهويه عن هاشم بن القاسم: صحيح ابن حبّان: 5 / 71 ح 1773، صحيح مسلم: 1 / 536 ح 771 (202). و رواه أحمد بن خالد الوهبي عن عبد العزيز: صحيح ابن خزيمة: 463، وشرح معاني الآثار: 1 / 199. و رواه حجّاج بن المنهال و أبو صالح كاتب الليث، عن عبد العزيز: صحيح ابن خزيمة: 1 / 235 ح 462 و1 / 310 ح 612 و1 / 366 ح 743، المنتقى لابن الجارود: ح 179. و رواه حجين عن عبد العزيز: لاحظ الحديث التالي. و رواه روح وسريج بن النعمان و أبو غسان، عن عبد العزيز: مسند أبي عوانة: 2 / 100 ـ 101. و رواه أبو داود الطيالسي عن عبد العزيز: مسند الطيالسي: ح 152، سنن الترمذي: 266. و رواه سويد بن عمرو عن عبد العزيز: المصنّف لابن أبي شيبة: 1 / 223 ح 2553 و1 / 210 ح 2399، مسند أبي عوانة: 2 / 100. و رواه عبد الرحمان بن مهدي عن عبد العزيز: صحيح مسلم: ح 771 (202)، مسند أبي يعلى: 1 / 245 ح 285 باختصار و1 / 433 ح 574 بتمامه، سنن النسائي: 2 / 129 و192 و220. و رواه عبدالله بن صالح عن عبد العزيز: شرح معاني الآثار: 1 / 199. و رواه معاذ عن عبد العزيز: سنن أبي داود: 2 / 83 ح 1509 باختصار، مسند أبي عوانة: 2 / 100. و رواه يحيى بن حسان عن عبد العزيز: سنن الدارمي: ح 1238 و1314، شرح معاني الآثار للطحاوي: 1 / 199. و رواه يزيد بن هارون عن عبد العزيز: سنن الدار قطني: 1 / 296 ح 1 باب دعاء الاستفتاح بعد التكبير. و رواه يوسف بن يعقوب بن أبي سلمة عن أبيه: صحيح مسلم: 771 (201) سنن الترمذي: 3421، ومسند البزار: 536، وصحيح ابن خزيمة: 723، ومسند أبي يعلى: 575، وسنن البيهقي: 2 / 32، وشرح السنّة للبغوي: ح 572 من طريق مسلم. و رواه عبدالله بن الفضل عن عبد الرحمان: مسند أحمد: ح 729 و960، صحيح ابن خزيمة: 607 و464 و673، المصنّف لعبد الرزّاق: 2567 و2903، سنن ابن ماجة: 1054، مسند أبي عوانة: 2 / 102، شرح مشكل الآثار: 1 / 488، شرح معاني الآثار: 1 / 239، صحيح ابن حبان: 1771 و1772 و1774، سنن الدار قطني: 1 / 287، سنن البيهقي: 2 / 33 و74. [449]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 185 ح 804. و رواه محمد بن رافع عن حجين: صحيح ابن خزيمة: 1 / 310 ح 612 / ب. وتقدّم سائر تخريجاته في التعليقة السالفة. [450]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 42 ح 605، و2 / 188 ح 810. وفي المورد الأوّل: «إنّ الله يحبّ العبد المؤمن المفتَّن التواب»، قال المحقّق: والمفتَّن بفتح التاء المشدّدة هو الّذي يفتن ويمتحن بالذنوب. أقول: ولفظ الحديث لا يدلّ على أكثر من الافتتان فالتوبة، والافتتان يكون بمختلف الأشياء بالأموال والأولاد وغيرهما، فلاحظ لفظ «فتن» من المعجم المفهرس للقرآن الكريم وموارد استعماله، ففيه القول الفصل. و رواه أبو يعلى عن عبد الأعلى: مسند أبي يعلى: 1 / 376 ح 483 وفيه أيضاً لفظ «المؤمن». وهذا الحديث لا يرتبط بموضوع الكتاب وهو الفضائل، بل هو من مسند أمير المؤمنين (عليه السلام)، وربما ذكره المصنف من باب المقدمة للحديث التالي. [451]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 204 ح 841. و رواه محمد بن بشار (بندار) عن يحيى بن سعيد ومحمد بن جعفر: صحيح ابن حبان: 15 / 388 ح 694. و رواه محمد بن المثنى عن محمد بن جعفر: سنن الترمذي: 3564. و رواه إسماعيل بن مسعود ] عن خالد بن الحارث[ عن شعبة: السنن الكبرى للنسائي: 6 / 261 ح 10897 باب (256) من عمل اليوم والليلة. و رواه أبو داود عن شعبة: مسند الطيالسي: 1 / 21 ح 143. و رواه عبد الرحمان بن مهدي عن شعبة: مسند أبي يعلى: 1 / 244 ح 284. و رواه عفان عن شعبة: المسند: 2 / 69 ح 638. و رواه وكيع عن شعبة: المسند لأحمد: 2 / 314 ح 1057، المصنّف لابن أبي شيبة: 8 / 46 و10 / 316. و رواه وهب بن جرير عن شعبة: المستدرك للحاكم: 2 / 620. و رواه يحيى بن سعيد عن شعبة: المسند: 2 / 68 ح 637، صحيح ابن حبّان: 6940. و رواه يزيد بن هارون عن شعبة: مسند عبد بن حميد: 53 ح 73. و رواه سفيان عن عمرو بن مرة: حلية الأولياء: 5 / 97 ترجمة «عمرو بن مرة»، مسند البزار: 710. [452]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 205 ح 843. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن شريك: المسند: 2 / 420 ح 1279، مسند أبي يعلى: ح 459. و رواه مالك بن إسماعيل النهدي عن شريك: سنن البيهقي: 9 / 288. و رواه محمد بن سعيد الاصبهاني عن شريك: المستدرك للحاكم: 4 / 229. و رواه محمد بن عبيد المحاربي عن شريك: المسند لأحمد: 2 / 420 ح 1279، سنن الترمذي: 1495. و رواه عثمان بن أبي شيبة عن شريك: المسند لأحمد: 2 / 423 ح 1286، سنن أبي داود: 2790. [453]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 121 ح 715، وأيضاً 2 / 211 ح 853، والرواية الثانية مطابقة تماماً مع هذا الكتاب. و رواه محمد بن عبد الوهّاب عن معاوية بن عمرو: دلائل البيهقي: 3 / 161 باب «ما جاء في تزويج فاطمة». و رواه أبو أسامة عن زائدة: مسند أحمد: 2 / 73 ح 643 وفيه: في خميل وقربة ووسادة أدم حشوها ليف الإذخر، سنن النسائي (المجتبى): 6 / 135 وفيه: حشوها إذخِر. و رواه حماد بن أبي سلمة عن عطاء بن السائب: مسند أحمد: 2 / 202 ح 838 في حديث طويل هذا صدره، الطبقات الكبرى لابن سـعد: 8 / 25. و رواه محمد بن فضيل عن عطاء: المصنّف لابن أبي شيبة: 10 / 232، سنن ابن ماجة: 4152، مسند البزار: 757. [454]. ورواه داود بن عمرو الضبي و أبو الربيع الزهراني عن شريك: تقدّم برقم: (220) فراجع تخريجاته هناك. و رواه أيضاً في المسند: 2 / 225 ح 882 وفيه: «كما سمعت من الأوّل». [455]. الشعراء: 214. [456]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 225 ح 883، وما بين المعقوفين منه. و رواه أحمد بن منصور عن الأسود: تهذيب الآثار للطبري: ص 60 من مسند عليّ وفيه: «من يضمن عنّي ذمّتي» والباقي نحوه. وقد حصل خلط في هذا الحديث، فصدره يرتبط بقصّة الإنذار في بداية الدعوة إلى الإسلام، ولها طرق وأسانيد كثيرة، أما قوله «من يضمن» إلى آخره فمرتبط بقصّة أُخرى كانت في المدينة في أواخر حياة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حيث عرض على عمّه العبّاس وغيره هذا الكلام فلم يقبله إلاّ عليّ (عليه السلام). و رواه أبو خيثمة عن الأسود، ورواه أيضاً الحماني عن شريك: تقدّم برقم: (232) فلاحظ. و رواه يحيى بن آدم عن شريك: تهذيب الآثار: ص 60 ح 3 بالفقرة الثانية. [457]. وهو في المسند: 2 / 228 ح 889. و رواه يونس بن محمد عن حماد: مسند أحمد: 2 / 100 ح 683. و رواه موسى عن حماد: التاريخ الكبير: 3 / 53 ح 203. و روى نحوه أبو وائل عن أبي الهياج الأسدي حيان بن حصين: مسند أحمد: 2 / 141 ح 741 وأيضاً 2 / 317 ح 1064، صحيح مسلم: 969، مسند أبي يعلى: 343 و350 و614، المستدرك للحاكم: 1 / 369، المصنف لعبد الرزّاق: 6487، سنن أبي داود: 3218، سنن النسائي: 4 / 88، مسند الطيالسي: 155، سنن الترمذي: 1049. و رواه ثعلبة بن يزيد عن عليّ (عليه السلام): التاريخ الكبير للبخاري: 3 / 53 ترجمة «حيان بن حصين». و رواه أبو المورع عن عليّ: سيأتي برقم: (355). [458]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 52 ح 616 وفيه: «يخرج في آخر الزمان أقوام»، وفي ص 240 برقم (912) وفيه: «يخرج في آخر الزمان قوم». و رواه وكيع وسفيان الثوري عن الأعمش: مسند أحمد: 2 / 329 ح 1086. و رواه إبراهيم بن حميد وجرير وحفص بن غياث وزهير بن معاوية وسليمان التيمي وشريك ومحمد بن عبيد ومحمد بن فضيل ويحيى بن عيسى ويعلى بن عبيد كلّهم عن الأعمش. و رواه أبو حصين عثمان بن عاصم وشمر بن عطية و أبو قيس الأزدي و أبو إسحاق السبيعي، كلّهم عن سويد، فلاحظ الحديث: 178 و179 من خصائص النسائي وما قبلهما وما بعدهما وما بالهامش من ذكر للمصادر، وفي هذا الكتاب أيضاً. [459]. المسند: 2 / 238 ح 906. و رواه كلّ من ابن أبي شيبة في المصنّف: 1 / 177، ومسلم في صحيحه: 276، والنسائي في المجتبى من سننه: 1 / 84، و أبو يعلى في مسنده: 264، وابن خزيمة في صحيحه: 194، و أبو عوانة في مسنده: 1 / 261 و262، والبيهقي في سننه: 1 / 272 و275، والبغوي في شرح السنّة: 1 / 461 ح 238 بأسانيد عن أبي معاوية. وتقدّم الحديث برواية يزيد بن أبي زياد عن القاسم بن مخيمرة برقم: (272) مع اختلاف في اللفظ والمعنى. [460]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 423 ح 1286 بهذا الإسناد بمثله، وهكذا في سنن أبي داود: ح 2790. وأيضاً رواه في المسند: 2 / 420 ح 1279 عن أبي بكر ابن أبي شيبة ومحمد بن عبيد المحاربي، عن شريك نحوه. و رواه الترمذي في سننه: 1495 عن محمد بن عبيد المحاربي، عن شريك. و رواه أبو يعلى في مسنده: 459 عن ابن أبي شيبة، عن شريك. و رواه أسود بن عامر عن شريك: تقدّم برقم: (317) فراجع سائر تخريجاته هناك. [461]. المسند: 2 / 423 ح 1287 وفيه: «أن أذهب... فانطلق». والمعروف من هذا الدعاء أنّه كان حين وجّه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عليّاً إلى اليمن، وله أسانيد كثيرة فلاحظ. وأمّا قصّة إرساله ببراءة دون الدعاء المذكور هنا فله أسانيد كثيرة أيضاً، فلاحظ الحديث ما بعد التالي برواية محمد بن جابر عن سماك. وفي الدرّ المنثور: 10 / 125: وأخرج أبو الشيخ عن عليّ (رضي الله عنه) قال: «بعثني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلى اليمن ببراءة... » وذكر نحو هذا الحديث. [462]. في طبعة جامعة أمّ القرى: «أحل». [463]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 427 ح 1296. وأخرجه البزار في مسنده: 804 عن نصر بن عليّ. و رواه هاشم بن القاسم عن أبي سلاّم: مسند أحمد: 2 / 104 ح 691 بمثله. [464]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 427 ح 1297. وأورده السيوطي في الدرّ المنثور: 4 / 22 عن أبي الشيخ وابن مردويه وعبدالله بن أحمد. [465]. لفظ «به» لم يرد في المسند، وفيه: «إلاّ بشيء». [466]. اختلف نسخ المسند هنا بين «من بين ثور» و«ممّا بين ثور». [467]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 428 ح 1298. و رواه بشر بن خالد عن غندر (وهو محمد بن جعفر): السنن الكبرى للنسائي: 2 / 486 ح 4277. و رواه ابن أبي عدي عن شعبة: تهذيب الآثار للطبري: ص 197. و رواه الأعمش عن التيمي عن أبيه، عن عليّ: السنن الكبرى للنسائي: 2 / 486 ح 4278، تهذيب الآثار للطبري: ص 197، مسند أبي يعلى: 296، سنن أبي داود: 2034، سنن البيهقي: 5 / 196، شرح السنّة للبغوي: ج 7 ص 307 ح 2009، المصنّف لابن أبي شيبة: 14 / 198، سنن الترمذي: 2127، مسند أبي يعلى: 263، صحيح البخاري: 1870 و3172 و1379 و6755 و7300، صحيح مسلم: ح 1370 ص 1147 (20)، صحيح ابن حبان: 3716 و3717، مسند الطيالسي: 184، مسند أحمد: 2 / 51 و304 ح 615 و1037. و روى أبو جحيفة قال: سألنا عليّاً هل عندكم من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شيءٌ بعد القرآن ؟ قال: «لا والّذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلاّ فهمٌ يوتيه الله عزّ وجلّ رجلا في القرآن، أو ما في الصحيفة» قلت: وما في الصحيفة ؟ قال: «العقل، وفكاك الأسير، ولا يقتل مسلم بكافر»: مسند أحمد: 2 / 36 ح 599 وبهامشه ثبت لسائر مصادره. و رواه أبو حسان عن عليّ بصورة أُخرى، فلاحظ مسند أحمد: ح 959. و روى نحوه قيس بن عباد عن عليّ: مسند أحمد: ح 993. [468]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 430 ح 1303. و رواه أبو يعلى عن أبي خيثمة: مسند أبي يعلى: 1 / 296 ح 358 بمثله. و رواه عبيدالله بن موسى عن نعيم بن حكيم في حديث طويل: المصنف لابن أبي شيبة: آخر الكتاب ح 37927 في عنوان ما ذكر في الخوارج: (ح 47). و رواه البلاذري عن نعيم بن حكيم مرسلا: أنساب الأشراف: ص 283 ح 466 ترجمة أمير المؤمنين. و رواه أبو عوانة عن عبد الملك بن حكيم ونعيم بن حكيم، عن أبي مريم: مسند الطيالسي: ص 24 ح 165. [469]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 434 ح 1311 بمثله، وليس فيه: «اللهمّ». قال محقّق طبعة جامعة أمّ القرى في تعليقه على هذا الحديث: وقوله «فزاد النّاس... » من رأي نعيم بن حكيم، وهو ثابت بهذا اللفظ، أخرجه عبدالله في المسند: 1 / 118 ط 1 وإسناده صحيح. انتهى، ويعني به ح 950 وتالييه من المسند. [470]. في المسند: «وتدري». [471]. في المسند: «وكانت من أكرم» ومثله عند الطبراني، في «ي»: «أكرم» بدون «من». [472]. عند الطبراني: «فرحت». [473]. في المسند: «بسبي». [474]. في المسند: «سبّحي». [475]. عند الطبراني إضافة: «من لفعها». [476]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 435 ح 1313 وما بين المعقوفين منه. و رواه محمد بن عبدالله الرقاشي عن عبد الواحد: الدعاء للطبراني: 2 / 898 ح 235 وذكر تمام الحديث، فقال بعد «لم تسأله»: فغدا عليها وكان يفعل فقال: «السَّلام عليكم أأدخل ؟ قال: ونحن في لفعنا فاستحيينا من مكاننا، فمكثنا، فأعاد القول فقال: السَّلام عليكم أأدخل ؟ فرهبنا أو قال: رهبت أن يعيد الثالثة فنسكت ويسكت، قال: فقلت: وعليك السَّلام ادخل» قال: «فدخل فقعد عند رؤسنا فاستحيت فاطمة من مكانها، فأدخلت رأسها في لفعها فقال: يا فاطمة إنّك جئتيني أمس فما كانت حاجتك إلى آل محمّد ؟ قال: فسكتت فأعاد عليها فسكتت، فرهبت أن يعيد الثالثة فتسكت، فقصصتُ عليه القصّة وأنّه بلغها أنّه قدم عليك خدم أو سبي فقلت لها: لو أتيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فسألتيه خادماً يعينك على ما أنت فيه، فانطلقت فاستحيت فرجعت ولم تسألك، فقال: يا فاطمة اتّقى الله عزّ وجلّ، واعملي عمل أهلك، إلاّ أدلّك... ». [477]. ابن عُلَيَّة هو إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم البصري، ومن طريقه ومن طريق عبد الأعلى رواه أبو داود في سننه: ح 2988 و5063 باختصار. و رواه ابن أبي شيبة عن وكيع، عن سفيان، عن الجريري بحديث عليّ: المصنّف: 6 / 72 ح 29564. [478]. ورواه محمد بن عبدالله الحضرمي عن عبدالله بن عمر: تقدّم برقم: (266) فلاحظ. و رواه عبدالله أيضاً في المسند: 2 / 438 ح 1319 وفيه: «جبل صِير»، وقال المحقّق بالهامش: هو جبل «بأجأ» في ديار طيء. ولاحظ سائر تخريجاته في الرقم: (266). [479]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 443 ح 1328 وفيه: فقال: ما هذه.... و رواه الطيالسي عن حمّاد: مسند الطيالسي: ح 90 بالمرفوع منه. و رواه جرير عن عطاء: مسند أبي يعلى: 1 / 440 ح 587. و رواه أبو الأحوص عن عطاء: سنن أبي داود: 4402، سنن البيهقي: 8 / 264. و رواه أبو عبد الصمد عن عطاء: سنن النسائي الكبرى: 4 / 323 ح 7344. و رواه أبو سعيد عن حماد: مسند أحمد: 2 / 461 ح 1362 باختصار. والحديث ورد أيضاً من طريق الأعمش عن أبي ظبيان عن ابن عبّاس، عن عليّ: سنن أبي داود: 4399 و4400 و4401، السنن الكبرى للنسائي: 3743، صحيح ابن حبان: 143، سنن الدار قطني: 3 / 138، مستدرك الحاكم: 1 / 258 و2 / 59 و4 / 389، سنن البيهقي: 8 / 264. و رواه أبو حصين عن أبي ظبيان، عن عليّ موقوفاً: السنن الكبرى للنسائي: 4 / 323 ح 7345. وسيأتي برقم: (357) من طريق الحسن البصري. وللحديث طرق عن عليّ وغيره فلاحظ هامش الحديث (940) من مسند أحمد برواية الحسن البصري وأبي الضحى والقاسم بن يزيد، عن عليّ. قال المحقّق: وفي الباب عن أبي هريرة وأبي قتادة وغيرهما، انظر نصب الراية: 4 / 161 ـ 165. وقال ابن حجر في فتح الباري: 12 / 20: ورجّح النسائي الموقوف، ومع ذلك فهو مرفوع حكماً. وهذا الحديث وأمثاله يبيّن دور أهل البيت الريادي في صيانة الأمة وحفظ الحدود الإلهيّة. [480]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 440 ح 1321 وفيه: أيتهما... شيء... ليجعلونه. و رواه عليّ بن عاصم عن عاصم بن كليب: المسند: 2 / 345 ح 1124. و رواه سفيان بن عيينة عن عاصم: مسند الحميدي: 52، صحيح مسلم: 2078، سنن الترمذي: 1786، سنن النسائي المجتبى: 8 / 177، مسند أبي يعلى: 281 و419، مسند أحمد: 2 / 297 ح 1019. و رواه عبدالله بن إدريس عن عاصم: المصنّف لابن أبي شيبة: 8 / 504، صحيح مسلم: 2078 و2725، سنن ابن ماجة: 3648، سنن النسائي المجتبى: 8 / 219، سنن البيهقي: 3 / 276. و رواه بشر بن المفضل عن عاصم بن كليب: سنن أبي داود: 4225، سنن النسائي: 8 / 177، سنن البيهقي: 3 / 276، مسند أبي يعلى: 418. و رواه أبو الأحوص عن عاصم بن كليب: سنن النسائي المجتبى: 8 / 194، شرح السنّة للبغوي: 12 / 69 ح 3149، صحيح مسلم: 2078 باب (17) من كتاب اللباس والزينة ج 3 ص 1659 ح 4. و رواه شعبة عن عاصم بن كليب: صحيح مسلم: 3 / 1659 باب (17) ح 3، مسند أحمد: 2 / 216 و365 و425 برقم: (863) و (1168) و (1291)، سنن النسائي: 8 / 194، صحيح ابن حبان: 998، مسند الطيالسي: 161 و167. و رواه صالح بن عمر عن عاصم: مسند أبي يعلى: 606 و607، مع اختلاف في اللفظ، واختلاف من جهة الاختصار والتفصيل. و رواه محمد بن فضيل عن عاصم: مسند أحمد: 2 / 25 ح 586. و رواه خالد الواسطي عن عاصم: مسند أحمد: 2 / 91 ح 664. والسبنية: ضرب من الثياب تتّخذ من مُشاقة الكتان، منسوبة إلى موضع بناحية المغرب يقال لها: سبن. [481]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 450 ح 1340 وفيه: «والله» بدل «فوالله». و رواه جرير بن عبد الحميد عن الأعمش عن سلمة عن سالم بن أبي الجعد، عن عبدالله بن سبع: مسند أبي يعلى: ح 590. و رواه جرير عن الأعمش عن سالم، عن عبدالله: مقتل أمير المؤمنين لابن أبي الدنيا: ح 46. و رواه عبدالله بن داود عن الأعمش عن سلمة عن سالم، عن عبدالله: مسند عليّ (عليه السلام)للنسائي كما في تهذيب الكمال: 15 / 6. و روى نحوه وكيع عن الأعمش عن سالم، عن عبدالله بن سبع: مسند أحمد: 2 / 325 ح 1078، مسند أبي يعلى: ح 341، المصنّف لابن أبي شيبة: 14 / 596، وأيضاً 15 / 118. و رواه الأعمش أيضاً عن حبيب بن أبي ثابت عن ثعلبة بن يزيد، عن عليّ: مسند البزار: ح 871 ولعبدالله بن سبع ذكر في هذا الحديث، وفي كشف الأستار: ح 2572. وللحديث شواهد. [482]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 666 و1342. وفي طبعة جامعة أمّ القرى: «فقلت: إنّك بعثتني». والمثبت هنا من المسند ونسخة «ي» من الفضائل. و رواه أحمد بن سليمان عن يحيى بن آدم: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ص 65 ح 36. و رواه خالد بن الوليد عن إسرائيل: أخبار القضاة: 1 / 85. و رواه عبيدالله بن موسى عن إسرائيل: طبقات ابن سـعد: 2 / 337 ح 3، ولاحظ مسند البزار: ح 721 فمن طريق إسرائيل أيضاً، وقال البزار: لا نعلم رواه عن حارثة إلاّ أبو إسحاق، ولا عن أبي إسحاق إلاّ إسرائيل، ورواه عن عليّ غير واحد، ولا أحسن إسناداً من هذا الإسناد. أقول: وللمزيد راجع الحديث (32 ـ 37) من خصائص النسائي وما ذكرنا بهامشه من تخريج. وتقدّم برواية أبي البختري عن عليّ: برقم: (108)، وبرواية حنش عن عليّ برقم: (319). [483]. الليل: 10. [484]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 455 ح 1349. و روى أبو عبد الرحمان السلمي عن عليّ قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ذات يوم جالساً وفي يده عود ينكت به، قال: فرفع رأسه فقال: «ما منكم من نفس إلاّ وقد عُلم منزلها من الجنّة والنّار... » وذكر بقيّة الحديث: مسند أحمد: 2 / 621 و1067 و1068 و1110 و1181، صحيح مسلم: 2647 بأسانيد، سنن ابن ماجة: ح 78، مسند البزار: ح 583 و584 و588، صحيح البخاري: ح 1362 و4946 ـ 4949 و6217 و6605 و7552، الأدب المفرد: ح 903، سنن الترمذي: ح 2136 و3344، صحيح ابن حبّان: ح 334 و335، مسند الطيالسي: ح 151، مصنّف عبد الرزّاق: ح 20074، مسند عبد بن حميد: ح 84، سنن أبي داود: ح 4694، مسند أبي يعلى: ح 375 و582 و610، الشريعة للآجري: ص 171 و172، شرح السنّة للبغوي: 72. [485]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 457 ح 1353. و رواه محمد بن عبيد عن المختار كما في الحديث التالي بهذه الفقرة المذكورة هنا، وكما في الحديث الأول من الكتاب بفقرة أُخرى، وقد ذكرنا تخريجاته هناك. و رواه المعافا بن عمران عن المختار: مسند أبي يعلى: 295، وتقدّم برقم: (186). و رواه أبو المحياة عن أبي مطر: مسند أبي يعلى: 1 / 274 ح 327 بالفقرة المذكورة هنا. و رواه عثمان بن ثابت عن جدّته، عن أبيها قال: أتى عليّ دار فرات... وذكر نحو هذا الحديث: تقدّم برقم: (26). [486]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 458 ح 1355، وفيه تكرار الدعاء بعد سؤال الراوي. وقد تقدّم تخريج الحديث آنفاً ذيل الحديث السالف. [487]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 461 ح 1363. و رواه أحمد بن خالد عن إسرائيل: خصائص النسائي: ح 27 بكلمات الفرج وحدها، دون «إلاّ أعلمك... لك». و رواه أحمد بن يونس عن إسرائيل: مستدرك الحاكم: 3 / 138، تذكرة الحفّاظ: 2 / 662 ترجمة «مطيّن». و رواه خلف بن تميم عن إسرائيل: خصائص أميرالمؤمنين للنسائي: ح 29. و رواه أبو غسّان عن إسرائيل: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 28. و رواه يحيى بن آدم عن إسرائيل: السنّة لابن أبي عاصم: ص 582 ح 1314، الأمالي الخميسيّة: 1 / 228 في الحديث (11)، مسند البزار: ح 627، العلل للدار قطني: 4 / 7. و رواه سفيان الثوري عن أبي إسحاق: العلل للدار قطني: 4 / 7 و9. و رواه عبيد بن الصباح عن أبي إسحاق: معجم السفر للسلفي: ص 420 برقم (1426) ترجمة هبة الله بن عبد الرحمان الدوني. وتقدّم برقم: (177) برواية الحارث عن عليّ. و رواه عبدالله بن سلمة عن عليّ، فلاحظ تخريجاتنا للحديث: (25 و26) من خصائص أمير المؤمنين للحافظ النسائي. وللحديث طرق وأسانيد كثيرة، فلاحظ أيضاً العلل للدار قطني: 3 / 110 و4 / 7 ـ 11. [488]. ورواهما أيضاً في المسند برقم: 1367 و1368، والأوّل منهما تقدّم برقم: (50) أيضاً فلاحظ تخريجاته هناك. وتقدّم برواية عليّ بن حكيم عن شريك في الحديث: (22) فلاحظ أيضاً. [489]. وهو في المسند: 2 / 464 ح 1370 بمثله. و رواه إسماعيل بن عبدالله الرقي عن عبيدالله: المعجم الكبير: 3 / 102 ح 2780. و رواه عيسى بن سالم عن عبيدالله: مسند أبي يعلى: 1 / 384 ح 498. و رواه زهير بن معاوية عن ابن عقيل: مسند البزار: ح 657. [490]. لفظ «ثم» لم يرد في المسند. [491]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 465 ح 1371 وفيه: «وإلى النّاس بعامة... ». و رواه زكريّا بن يحيى عن عفان: تاريخ الطبري: 2 / 321. و رواه الفضل بن سهل عن عفان: خصائص النسائي: ح 65 ولفظه أتمّ. وللحديث طرق كثيرة. و«الجَذَعة» من الإبل: ما تمّ له أربع سنين، و«الفرق»: مكيال يسع ستة عشر رطلا، و«الغُمَر»: القدح الصغير. [492]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 468 ح 1376، وفي الزهد أيضاً: 1191. و رواه البغوي عن الحسن بن عرفة وسريج، عن الأبار: تقدّم برقم: (212) فلاحظ سائر تخريجاته هناك. و رواه أبو غيلان سعد بن طالب عن الحكم كما في الحديث التالي. [493]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 469 ح 1377، وفي الزهد أيضاً: ح 1192. و رواه أبو حفص الأبّار عن الحكم، كما في الحديث السالف، فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [494]. وهو في المسند: 2 / 470 ح 1378 وفيه: «فمنهم رجل مخدج اليد...، وفي السنّة: 270 ح 1412 مثله. و رواه سعيد بن مسلمة عن عاصم: مسند البزار: 873، كشف الأستار: 2 / 363 ح 1856. و رواه عبدالله بن إدريس عن عاصم: مسند أحمد: 2 / 470 ح 1379، السنّة: ص 269 ح 1410 وكلاهما من رواية عبدالله بن أحمد. و رواه عبد الواحد بن زياد عن عاصم: مسند البزار: 872، كشف الأستار: 2 / 362 ح 1855. و رواه محمد بن فضيل عن عاصم: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 183، مسند أبي يعلى: ح 472 و375، السنّة لعبدالله بن أحمد: ص 270 ح 1411، وابن أبي عاصم: ص 428 ح 913، مناقب الكوفي: 2 / 160 ح 811. وذكر بعض شواهد الحديث ذيل الحديث (183) من خصائص النسائي. [495]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 410 ح 1255 مثله. و رواه عثمان بن عمر عن إسرائيل: مسند البزار: ح 897 باختصار. و رواه مخلد بن يزيد عن إسرائيل: خصائص النسائي: ح 181. و رواه وكيع عن إسرائيل باختصار: السنّة لابن أحمد: ص 280 ح 1449. و رواه الوليد بن القاسم عن إسرائيل: مسند أحمد: 2 / 209 ح 848، والسنّة: ص 274 ح 1425. و رواه يحيى بن آدم عن إسرائيل: أنساب الأشراف: ح 467 من ترجمة أمير المؤمنين. ولاحظ الحديث السالف والحديث: (170) المتقدّم. [496]. وهو في المسند: 2 / 414 ح 1263 وباقي الحديث عنده: و أبو بكر وعمر والمقداد وحذيفة وسلمان وعمّار وبلال، وقال محقّقه: إسناده ضعيف، أقول: ومتنه كذلك. و رواه ابن أبي شيبة عن أبي نعيم... واكتفي بذكر حمزة وأبي بكر وعمر وعليّ: السنّة لابن أبي عاصم: ص 603 ح 1421. و رواه يوسف بن موسى ومحمد بن الليث، عن أبي نعيم: كشف الأستار: 3 / 220 ح 2610 وذكر إضافة إلى من ورد اسمهم في مسند أحمد «عبدالله بن مسعود و أبو ذر»، قال البزار: لا نعلم له إلاّ هذا الإسناد. و رواه إسماعيل بن زكريا عن كثير، عن ابن مليل: مسند أحمد: ح 665، وفيه سبعة من قريش وسبعة من المهاجرين ولم يسمّهم. و رواه سالم بن أبي حفصة عن ابن مليل: المسند لأحمد: 1206 و1274 وفي الأوّل: منهم أبو بكر وعمر، وفي الثاني: منهم أبو بكر وعمر وعبدالله بن مسعود وعمار بن ياسر. [497]. ورواه في المسند: 2 / 415 ح 1266 وفيه: حدثني عثمان. وتقدّم برقم: (252) فلاحظ وهو برواية عمرو الأصمّ عن الحسن (عليه السلام). [498]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 421 ح 1281 وفيه: أن يَبِين لك. و رواه عبدالله البغوي عن داود بن عمرو وأبي الربيع: تقدّم برقم: (220). و رواه محرز بن عون عن شريك: المسند: 2 / 421 ح 1280. ولاحظ تخريجات الحديث: (220). [499]. مريم: 85. [500]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 447 ح 1333 وفيه: «حدثني سويد... يحشرون ولا يحشر الوفد على أرجلهم ولكن... لم ير... ». و رواه أبو معاوية ويعلى بن عبيد، عن عبد الرحمان بن إسحاق: المستدرك للحاكم: 2 / 377 كتاب التفسير، شعب الإيمان للبيهقي: 1 / 317 ح 358 من طريق الحاكم عن يعلى وحده. و رواه محمد بن فضيل عن عبد الرحمان بن إسحاق: تفسير الطبري: 16 / 96 ذيل الآية الكريمة. و رواه أبو معاوية عن عبد الرحمان بن إسحاق: المصنّف لابن أبي شيبة: 7 / 61 ح 34003 كتاب الجنة. و رواه السيوطي في الدرّ المنثور: 4 / 258 عن جماعة، منهم ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه. [501]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 351 ح 1135. و رواه حماد بن زيد عن أيّوب: حلية الأولياء: 1 / 70. و رواه موسى الصغير بن مسلم عن مجاهد: تقدّم برقم: (19) من هذا الكتاب من رواية عبدالله فلاحظ. [502]. في المسند: «طلخها». [503]. كذا في النسخة، ومثله في بعض نسخ المسند، وفي المطبوع من المسند: «المسوّفون» وقال المحقّق بالهامش: والمسوّفون هم الذين تشغلهم تجارتهم عن العمل والطاعة. طلخها بمعنى: لطخها. [504]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 366 ح 1170. و رواه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الفزاري عن شعبة: المسند: 2 / 87 ح 657 وفيه: عن أبي محمد الهذلي... لطخها... فتاناً ولا مختالا... المسبوقون. ومع مغايرات أُخرى. و رواه أسود بن عامر عن شعبة باختصار: مسند أحمد: 2 / 224 ح 881، وأيضاً 2 / 369 ح 1175. و رواه أبو داود الطيالسي عن شعبة: مسند أبي داود: ح 96. و رواه محمد بن جعفر عن شعبة: مسند أحمد: 2 / 88 ح 658 وليس فيه «عن عليّ»، وكرّره في الرقم: (1177) أيضاً، تهذيب الكمال: 34 / 264 نقلا عن مسند عليّ للنسائي وقال: الحديث مرسل. و رواه يزيد بن زريع عن شعبة: مسند أبي يعلى: ح 506. و رواه يحيى بن سعيد القطان عن شعبة: مسند عليّ (عليه السلام) للنسائي كما في ترجمة «أبي محمد الهذلي» من تهذيب الكمال: 34 / 263 برقم: (7608). و رواه حجاج بن أرطاة عن الحكم: مسند أحمد: 2 / 369 ح 1176، التاريخ الكبير: 3 / 54 برقم (203). و رواه حيان بن حصين أبو الهياج عن عليّ: تقدّم برقم: (321). و رواه ثعلبة بن يزيد أو يزيد بن ثعلبة، عن عليّ: التاريخ الكبير: 3 / 53 برقم: (203). [505]. في تهذيب الكمال: 14 / 171 عن المصنف: قال أبو الوضيء: حبشي عليه ثدي، قد طبق إحدى يديه مثل... [506]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 370 ح 1179 وفيه: ارجعوا فالتمسوا... فرجعوا فطلبوه فردّد ذلك... حبشي عليه ثدي قد طبق إحدى يديه مثل. وفي تهذيب الكمال للمزي، عن المصنف: فانطلقوا فطلبوه فردّ.... و رواه أبو يعلى عن القواريري: مسند أبي يعلى: 1 / 374 ح 480 مع مغايرات لفظية. و رواه أحمد بن عبدة عن حماد: مسند عليّ للنسائي كما في تهذيب الكمال: 14 / 171. و رواه أبو داود الطيالسي عن حماد: مسند الطيالسي: ح 169. و رواه أبو الربيع الزهراني عن حماد: مسند أبي يعلى: 1 / 421 ح 555. و رواه محمد بن أبي بكر المقدمي عن حماد: مسند أحمد: 2 / 375 ح 1188. و رواه محمد بن عبيد عن حماد: سنن أبي داود: 4 / 245 ح 4769. و رواه هشام بن حسان عن أبي الوضيء: السنّة لعبدالله: 282 ح 1468. و رواه يزيد بن أبي صالح عن أبي الوضيء: سيأتي برقم: (359). وللحديث طرق كثيرة، فلاحظ خصائص النسائي: ص 237 ـ 262 ط مجمع احياء الثقافة الإسلامية. [507]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 372 ح 1183 وفيه: «قال: سمعت رسول... ». و رواه همام عن قتادة: مسند أحمد: 2 / 266 ح 956، السنن الكبرى للنسائي: 7346، سنن الترمذي: 1423، مستدرك الحاكم: 4 / 389. و رواه يونس عن الحسن : مسند أحمد: 2 / 254 ح 940، السنن الكبرى للبيهقي: 8 / 265، والنسائي: 7347 موقوفاً، وهكذا الدار قطني في العلل: 3 / 192. ولاحظ ما تقدّم برقم: (334) من رواية أبي ظبيان الجنبي. [508]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 373 ح 1185. و رواه سلمة بن كهيل ومجالد بن سعيد، عن الشعبي: المسند لأحمد: ح 716 و839 و978 و1190 و1210 و1317، السنن الكبرى للنسائي: ح 7140 و7141، الجعديات: ح 505، حلية الأولياء: 4 / 329، صحيح البخاري: ح 6812، شرح معاني الآثار: 3 / 140. و رواه إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي: المستدرك للحاكم: 4 / 365، حلية الأولياء: 4 / 329، مسند أحمد: 2 / 255 ح 941، مسند أبي يعلى: 290، سنن الدار قطني: 3 / 122 ـ 124. و رواه حصين بن عبد الرحمان و أبو حصين، عن الشعبي: سنن الدار قطني: 3 / 123 و124، حلية الأولياء: 4 / 329، مسند أحمد: 2 / 255 ح 942. و رواه عبد الرحمان بن أبي ليلى والرضراض بن سعد وحبّة العرني، عن عليّ: شرح معاني الآثار: 3 / 140. وأمّا روايات الشيعة عن أهل البيت فاختلفت في المسألة بين القبول باطلاق هذه الرواية في الجلد ثمّ الرجم مع الإحصان وبين تخصيص ذلك بالشيخ والشيخة المحصنين، فلاحظ جواهر الكلام: 41 / 318 ـ 320. [509]. وفي المستدرك بعده: «فنزلنا فلمّا كان من الغد شذّ مثلي من شذ، فذكرنا ذلك لعليّ فقال: لا يهولنّكم أمرهم فإنّ أمرهم يسير، وقال عليّ (رضي الله عنه): لا تبدؤوهم بقتال حتّى يكونوا هم الّذين يبدؤوكم ; فجثوا على ركبهم واتقينا بترسنا، فجعلوا يناولونا بالنشاب والسهام، ثمّ إنّهم دنوا منّا، فأسندوا لنا الرماح، ثم تناولونا بالسيوف حتّى همّوا أن يضعوا السيوف فينا، فخرج إليهم رجل من عبد القيس يقال له: صعصعة بن صوحان فنادى ثلاثاً، فقالوا: ما تشاء ؟ فقال: أذكّركم الله أن تخرجوا بأرض تكون مسبّة على أهل الأرض، وأذكّركم الله أن تمرقوا من الدّين مروق السهم من الرميّة، فلمّا رأيناهم قد وضعوا فينا السيوف، قال عليّ (رضي الله عنه): انهضوا على بركة الله تعالى، فما كان إلاّ فواق من نهار حتّى ضجعنا من ضجعنا وهرب من هرب». [510]. وبعده في المسند: «فقال: التمسوه فوالله ما كذبت ولا كذبت ـ ثلاثاً ـ فقلنا لم نجده»، ونحوه في المستدرك. [511]. وبعده في المستدرك قرابة نصف صفحة حول مواصفات المخدج، وكلام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه من الجنّ، فراجع. [512]. ورواه في المسند: 2 / 375 ح 1189، وأيضاً باختصار برقم: (1197). وسيأتي بهذا الإسناد أيضاً في هذا الكتاب برقم: (363) فلاحظ. [513]. ورواه في المسند: 2 / 374 ح 1187 وفيه: «أخطت». و رواه أبو يعلى عن زهير: مسند أبي يعلى: 1 / 438 ح 584. و رواه إبراهيم بن طهمان عن منصور: مسند أحمد: 2 / 120 ح 714. و رواه ورقاء عن منصور: مسند أحمد: 2 / 124 ح 718. و رواه مطرف عن المنهال: مسند أبي يعلى: 1/ 360 ح467، المعجم الكبير: 17 ح693، مستدرك الحاكم: 4/ 498. وفي الباب عن ابن عمر وجابر وأبي سعيد، انظر صحيح مسلم: 2537 و2538. وفي هامش المسند: «فروخ»: فارسي، ومعناه السعيد طالعه، وقيل: معناه: قليل الفهم. وفي هامش أبي يعلى: «وأخطأت استك الحفرة»: يراد به وضعت الأمر في غير موضعه. [514]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 378 ح 1195. و رواه عبد الرزاق في المصنّف: 4 / 267 ح 7752، ولم يذكر عليّاً في السند. و رواه عبد الأعلى عن أبي عبد الرحمان السلمي، عن عليّ: المسند لأحمد: 2 / 109 ح 700، المصنّف: 3 / 82، مسند عبد بن حميد: 85. [515]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 378 ح 1196. و رواه قتيبة بن سعيد عن سفيان: صحيح البخاري: ح 3111 وأضاف: فقال (يعني عثمان): أغنها عنّا (أي اصرفها عنّا)، فأتيت بها عليّاً فأخبرته فقال: ضعها حيث أخذتها. و رواه الحميدي أيضاً عن سفيان: صحيح البخاري: ح 3112، وقال ابن حجر في فتح الباري: 6 / 215: هو في كتاب النوادر للحميدي بهذا الإسناد. ولاحظ تعليقة السندي وكلام ابن حجر على الحديث، وفي توجيه ردّ عثمان ذيل الحديث (1196) من مسند أحمد، بالهامش. [516]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 380 ح 1197 وليس فيه لفظ: «أنّ». وتقدّم الحديث بطوله وبهذا الإسناد برقم: (359) فلاحظ. [517]. هي الحفيرة المعدّة للاصطياد. [518]. أي على أثره. [519]. في المسند: «حضروا». [520]. في المسند: «القصّة». [521]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 15 ح 573. و رواه أبو غسان مالك بن إسماعيل عن إسرائيل: مشكل الآثار: 3 / 58 ح 1 من باب بيان مشكل ما روي في إجازته قضاء علي.... و رواه مصعب بن المقدام عن إسرائيل: سنن البيهقي: 8 / 11. و رواه أبو الأحوص عن سماك: المصنّف لابن أبي شيبة: 5 / 446 ح 27863 باب (180) من كتاب الديات ح 1، مشكل الآثار: 3 / 59. و رواه حبيب بن زيد عن سماك: أخبار القضاة: 1 / 97. و رواه حماد بن سلمة عن سماك، كما في الحديث التالي فلاحظ. و رواه أبو عوانة عن سماك: مسند الطيالسي: 18 ح 114، مسند البزار: 2 / 207 ح 1532 من كشف الأستار. و رواه قيس بن الربيع عن سماك: أخبار القضاة: 1 / 95، مسند الطيالسي: 18 ح 114. [522]. ورواه في المسند أيضاً: 2 / 17 ح 574 وما بين المعقوفتين منه. و رواه أيضاً في المسند: 2 / 433 ح 1310 مع ذكر القصّة، وقرن ببهز عفان بن مسلم. و رواه أبو داود عن حماد: مسند الطيالسي: 18 ح 114. و رواه وكيع عن حماد: المسند لأحمد: 2 / 316 ح 1063. ولاحظ سائر تخريجاته ذيل الحديث السابق، ولاحظ أيضاً ما ذكره محقّق المسند بهامش الحديث (573) من وجه هذا القضاء. [523]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 19 ح 578. والخزيرة لحم يقطّع صغاراً ويصبّ عليه ماء كثير، فإذا نضج ذُرّ عليه الدقيق. [524]. ورواه أيضاً في المسند: 2 / 22 ح 582. و رواه سويد بن سعيد عن هارون بن مسلم: مسند أبي يعلى: 1 / 376 ح 224. وذكر كلّ من محقّق المسندين في التعليقة شواهد للفقرتين الأوليين من الحديث، فلاحظ. [525]. في المسند: «تلك». [526]. ورواه أيضاً في المسند: 45 / 587 ح 27615. و رواه الحسن بن مكرم عن أبي النضر: مقتل الحسين (عليه السلام) للخوارزمي: 1 / 81 فصل (5). وانظر الحديث التالي. [527]. ورواه أيضاً في المسند: 45 / 589 ح 27616 ولاحظ الحديث السالف. وتقدّم برقم: (198) برواية مصعب بن عبدالله الزبيري عن إبراهيم بن سعد ; وذكرنا هناك تخريجات الحديث. [528]. الأعراف: 7. [529]. وفي المناقب للحافظ السروي ابن شهر آشوب: 2 / 56: فصل في المسابقة بالعلم: وقال لرأس الجالوت لمّا قال له: لم تلبثوا بعد نبيّكم إلاّ ثلاثين سنة حتّى ضرب بعضكم وجه بعض بالسيف، فقال (عليه السلام): «وأنتم لم تجف أقدامكم من ماء البحر حتّى قلتم لموسى: ( اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ). [530]. هذا الحديث لا يرتبط بموضوع الكتاب، وضعيف سنداً وباطلٌ متناً. و رواه داود بن رُشيد عن إسماعيل: مسند أبي يعلى: 8 / 199 ح 4759. و رواه البخاري في ترجمة «محمد بن ثابت بن سباع» من التاريخ الكبير: 1 / 51 ح 106 عن إسماعيل بن عياش. و رواه عبد الرحمان بن أبي بكر المليكي عن امرأته جبرة، كما في التاريخ الكبير: 1 / 51. وفي الباب عن جابر بن عبدالله: حلية الأولياء: 3 / 156، وذكر أخبار اصبهان: 2 / 59. وعن ابن عبّاس: تاريخ بغداد: 4 / 185 و7 / 11 و11 / 43 و13 / 158، وذكر أخبار اصبهان لأبي نعيم: 2 / 59. وعن ابن عمر: تاريخ بغداد: 11 / 296، مسند عبد بن حميد: 243 ح 751. وعن أنس: تاريخ بغداد: 3 / 226. وعن أبي هريرة: تاريخ اصبهان: 2 / 247 ترجمة «محمد بن الحسن بن زياد». قال محقّق مسند أبي يعلى: كلّها ضعيفة شديدة الضعف، لا تنهض لأن يقوي بعضها البعض الآخر. [531]. وهذا الحديث كسابقه أجنبيّ عن المقام، وينبغي أن يوضع في ترجمة «عبدالله بن مسعود». و روى المرفوع منه السيوطي في الدرّ المنثور: 8 / 3 أول سورة الواقعة، عن أبي عبيد في فضائله وابن الضريس والحارث بن أبي أسامة وأبي يعلى وابن مردويه، كلّهم عن ابن مسعود. و روى البيهقي في شعب الإيمان: 2 / 491 ح 2497 بسنده عن الحجاج ] بن المنهال[، عن السري، عن أبي الهيثم، عن شجاع، عن أبي فاطمة ؟ أن عثمان بن عفان ( (رضي الله عنه)) عاد عبدالله بن ابن مسعود في مرضه فقال: ما تشتكي ؟ قال: ذنوبي، قال: فما تشتهي ؟ قال: رحمة ربّي، قال: إلاّ ندعو لك الطبيب ؟ قال: الطبيب أمرضني ! قال: إلاّ آمر لك بعطائك ؟ قال: منعتنيه قبل اليوم فلا حاجة لي فيه، قال: فدعه لأهلك وعيالك، قال: إنّي قد علّمتهم شيئاً إذا قالوه لم يفتقروا، سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: «من قرأ الواقعة كلّ ليلة لم يفتقر». ] قال البيهقي: [ تفرّد به شجاع عن أبي طيبة هذا، ورواه ابن وهب عن السري: أنّ شجاعاً حدّثه عن أبي طيبة عن ابن مسعود، عن النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ] ثمّ ذكر الحديث وفيه: عن أبي ظبية[. و رواه أبو العبّاس بن الفضل البصري، عن السري، عن شجاع، عن أبي ظبية، عن ابن مسعود بالمرفوع قال: وكان ابن مسعود يأمر بناته يقرأنها كلّ ليلة ; وكذا رواه يونس بن بكير، عن السري. و رواه يزيد بن أبي حكيم عن السري عن الشجاع، عن أبي ظبية بالمرفوع: شعب الإيمان: 2 / 492. وفي الدرّ المنثور روى بمعناه عن ابن عبّاس وأنس وعائشة، نقلا عن ابن عساكر وابن مردويه وأبي عبيد. وفي طبعة جامعة أمّ القرى لهذا الكتاب بحث المحقّق عن شجاع: هل هو هكذا أو أبو شجاع؟ فإن كان الأوّل فمجهول، وإن كان الثاني فهل هو سعيد بن يزيد الثقة أو المجهول، وشيخ شجاع هل هو أبو فاطمة أو أبو طيبة ؟ أو أبو ظبية فإن كان الأوّل فلعلّه الليثي الصحابي، وإن كان الثاني فهل هو عيسى بن سليمان أو غيره، وإن كان الثالث فمجهول أيضاً. [532]. ورواه أيضاً في المسند: 41 / 31 ح 24483. و رواه زهير بن حرب عن يعقوب: صحيح مسلم: 3 / 1904 ح 2450 / ب، مسند أبي يعلى: 12 / 122 ح 6755. و رواه بشر بن آدم عن إبراهيم بن سعد: شرح السنّة: 14 / 159 ح 3959. و رواه سليمان بن داود عن إبراهيم بن سعد: الطبقات الكبرى: 2 / 247، سنن النسائي الكبرى: 5 / 95 ح 8367، المعجم الكبير للطبراني: 22 / 421 ح 1037 / أ. و رواه عبدان بن عثمان عن إبراهيم بن سعد: دلائل النبوّة للبيهقي: 7 / 164 باب «ما جاء في نعيه نفسه (صلى الله عليه وسلم)إلى ابنته». و رواه منصور بن أبي مزاحم عن إبراهيم بن سعد: صحيح مسلم: 3 / 1904 ح 2450 / أ. و رواه يحيى بن عبد الحميد عن إبراهيم: المعجم الكبير: 22 / 421 ح 1037 / ب. و رواه يحيى بن قزعة عن إبراهيم: صحيح البخاري: ح 3625 و3626 و3715 و3716. و رواه يسرة بن صفوان عن إبراهيم بن سعد: صحيح البخاري: ح 4433 و4434. و رواه يعقوب بن حميد بن كاسب عن إبراهيم: الآحاد والمثاني: 5 / 356 ح 2941. وللحديث مصادر وأسانيد كثيرة، فلاحظ ما علّقناه على الحديث (127 و131 و132) من خصائص النسائي، فقد ذكرنا سائر تخريجاته هناك. [533]. ورواه محمد بن بشر عن زكريا: المصنّف لابن أبي شيبة: ح 6 من باب فضائل فاطمة (عليها السلام). وللحديث صور مختلفة وأسانيد عديدة، سيأتي البحث عنها لاحقاً. و رواه الحاكم في المستدرك: 3 / 158 عن القطيعي عن عبدالله عن أحمد، وأضاف بعد الشعبي: عن سويد بن غفلة. [534]. ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 159 من هذا الطريق وسكت عليه، وقال الذهبيّ في تلخيص المستدرك: مرسل. وقصّة خطبة ابنة أبي جهل مفتعلة، وسيأتي البحث عنها. [535]. ورواه أيضاً في المسند: 19 / 383 ح 12391. و رواه عبد الرزّاق في المصنّف برقم: (20919)، وفي تفسيره: 1 / 121. و رواه أيضاً من طريق عبد الرزّاق كلّ من: الترمذي في سننه: 5 / 702، وابن حبّان في صحيحه: ح 6951 و7003، والحاكم في المستدرك: 3 / 157، و أبو نعيم في الحلية: 2 / 344، وابن عبد البرّ في الاستيعاب: 4 / 1896، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2960، و أبو يعلى في المسند: 3039، والطحاوي في شرح مشكل الآثار: 147، والطبراني في المعجم الكبير: 22 / ح 1003، وأيضاً 23 / ح 3، والبغوي في شرح السنّة: 3955، وفي التفسير: 1 / 301. و رواه معمر عن الزهري عن أنس أيضاً، كما في الحديث: (383) الآتي. و رواه ثابت عن أنس: الآحاد والمثاني: 2961، وتفسير الطبري: ذيل الآية (42) من آل عمران، والكامل لابن عدي: 4 / 1533، والمعجم الكبير: ج 22 ح 1004، وتاريخ بغداد: 9 / 404، والاستيعاب: 4 / 277، وأسد الغابة: 7 / 83. وللحديث شواهد عن عليّ (عليه السلام) وابن عبّاس وغيرهما. [536]. والمعروف من رواية عمرو بن دينار لهذا الحديث أنّه رواه عن ابن أبي مليكة، عن المسور بن مخرمة، فلاحظ الحديث (135) من خصائص النسائي، وما ذكرنا بهامشه من تعليق. والحديث ضعيف سنداً، وهو مرسلٌ عند أهل السنّة، وباطلٌ متناً كما هو واضح لكلّ من أوتي فطرة سليمة وكان عارفاً بالقرآن الكريم وأخلاق النبيّ (صلى الله عليه وسلم) وسيرته. [537]. ورواه أيضاً في المسند: 26 / 46 ح 16123. و رواه أحمد بن منيع عن إسماعيل بن إبراهيم: سنن الترمذي: 6 / 173 ح 3869 ح 3 من باب فضائل فاطمة، وقال: هكذا قال أيّوب... وقال غير واحد عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة. المعجم الكبير للطبراني: 22 / 405 ح 1013، الآحاد والمثاني: 5 / 362 ح 2957. و رواه محمود بن خداش عن إسماعيل: فضائل فاطمة الزهراء لابن شاهين: ح 16. و رواه موسى بن سهل عن إسماعيل: مستدرك الحاكم: 3 / 159. و رواه مؤمل بن هشام عن إسماعيل: المعجم الكبير: 22 / 405 ح 1013، الآحاد والمثاني: 5 / 362 ح 2957. وأشار أبو نعيم في الحلية: 2 / 40 إلى رواية أيّوب. والمعروف من رواية ابن أبي مليكة أنّها عن المسور بن مخرمة كما في التالي. [538]. ورواه في المسند: 31 / 240 ح 18926 ولم يرد فيه قوله «ثمّ لا آذن»، وما بين المعقوفتين في نصّ الحديث إضافة من المسند ولم يرد في المطبوع من الفضائل. و رواه ابن أبي شيبة وأحمد بن منيع و أبو خيثمة، عن هاشم بن القاسم أبي النضر: فضائل فاطمة لابن شاهين: ح 19، أمالي أبي نعيم: ح 6. و رواه أحمد بن عبدالله بن يونس عن الليث: صحيح مسلم: 4 / 1902، حلية الأولياء: 2 / 40 ترجمة الزهراء، أمالي أبي نعيم: ح 6، سنن أبي داود: 2 / 266. و رواه بشر بن السري عن الليث: خصائص النسائي: ح 134. و رواه شبابة عن الليث: الآحاد والمثاني: 5 / 361 ح 2955 باختصار. و رواه عبدالله بن صالح عن الليث: المعجم الكبير: 22 / 404 ح 1010 مناقب فاطمة. و رواه عيسى بن حماد عن الليث: سنن ابن ماجة: 1 / 643 ح 1998، وفضائل فاطمة لابن شاهين: ح 19. و رواه قتيبة عن الليث: خصائص النسائي: ح 133، وصحيح البخاري: 7 / 47، ومسلم: 4 / 1902، وأبي داود: 2 / 226 ح 2071، والترمذي: 5 / 698 ح 3867، وشرح السنّة للبغوي: 14 / 159 ح 3958، وأمالي أبي نعيم: ح 6. و رواه هشام بن عبد الملك عن الليث: فضائل ابن شاهين: ح 17، والسنن الكبرى للبيهقي: 7 / 308، وأمالي أبي نعيم: ح 6، وصحيح البخاري: ح 5278، وابن حبان: 15 / 405. و رواه يحيى بن بكير عن الليث: سنن البيهقي: 7 / 307. [539]. هذه الكلمة لم ترد في المسند، وفيه: ابنة النبيّ. [540]. ورواه أيضاً في المسند: 31 / 227 ح 18912 وفيه: «بضعة منّي... فترك عليّ الخطبة». و رواه أبو زرعة عن أبي اليمان: المعجم الكبير: 20 / 19 ح 19. و رواه البخاري عن أبي اليمان: 5 / 28 باب ذكر أصهار النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ح 3729. و رواه إبراهيم بن الهيثم عن أبي اليمان: سنن البيهقي: 7 / 308. و رواه عبدالله بن عبد الرحمان الدارمي عن أبي اليمان: صحيح مسلم: 4 / 1903 ح 4 من باب فضائل فاطمة عليها الصَّلاة والسَّلام. و رواه محمد بن عوف عن أبي اليمان: ح 22 من فضائل ابن شاهين. و رواه محمد بن يحيى عن أبي اليمان: سنن ابن ماجة: 1 / 644 ح 1999. و رواه يعقوب بن سفيان عن أبي اليمان: المعرفة والتاريخ: 1 / 358 ترجمة المسور، ولم يذكر نصّ الحديث. و رواه بشر بن شعيب عن أبيه: خصائص النسائي: ح 136. و رواه أبو حاتم الرازي عن شعيب: سنن البيهقي: 7 / 308. و رواه عبيدالله بن أبي زياد عن الزهري: صحيح ابن حبان: 15 / 408 ح 6957، المعجم الكبير: 20 / 18 ح 18 من مسند المسور. و رواه محمد بن الوليد عن الزهري: مسند الشاميين: 3 / 14 ح 1707. و رواه معمر عن الزهري كما في الحديث التالي. و رواه النعمان بن راشد عن الزهري كما في الحديث: (385) الآتي. و روته أمّ بكر بنت المسور عن أبيها ـ بالاقتصار على المرفوع ـ: المعجم الكبير: 22 / 405 ح 1014، الآحاد والمثاني: 5 / 362 ح 2956. و رواه ابن أبي مليكة، واختلف عنه: فتارة نسب إلى عبدالله بن الزبير كما في الحديث: (378) وأخرى عن المسور كما في الحديث: (379) وأخرى موقوفاً عليه كما في الحديث التالي. و ورد من طريق ابن عبّاس أيضاً كما في «الثغور الباسمة» للسيوطي: ص 40 نقلا عن البزار والطبراني. و روي عن أبي حنظلة مرسلا: كما في الرقم: (375) من هذا الكتاب، وعن سويد بن غفلة مرسلا: المستدرك: 3 / 158. وعن الشعبي مرسلا: كما تقدّم برقم: (374) وهو نفس حديث المستدرك لكن أضاف الحاكم بعده: «عن سويد بن غفلة». وعن أبي هريرة كما سيأتي في تعليقة الحديث: (384). وعن الحسن البصري مرسلا: مناقب الكوفي: 2 / 23 ح 689. وليس هذه بأول فرية على أمير المؤمنين، بل وبسبب ما كان يتمتع به من دور ريادي في زمن رسول الله (صلى الله عليه وآله)فكان أقرب الناس وأعزّ الناس عليه، بسبب ذلك تواطأ بعض المتنافسين على الدنيا على تنقيصه عند رسول الله (صلى الله عليه وآله)بعد ما بعثه إلى اليمن واصطفى جارية من الخمس، فكان الأمر من رسول الله (صلى الله عليه وآله) عكس ما كانوا يتصورونه حيث حذّر بريدة من بغض علي ودعاه إلى موالاته. ولاحظ ما سيأتي ذيل الحديث: (384). وعن أبي جعفر الباقر: كما تقدّم برقم: (377). وعن عبدالله بن الزبير: تقدّم برقم: (378). [541]. ورواه محمد بن يحيى بن فارس عن عبد الرزّاق: سنن أبي داود: 2 / 226 ح 2070. والحديث مرسل سنداً وباطلٌ متناً، ولاحظ الحديث: (379) و (378). [542]. ورواه في المسند أيضاً: 18 / 279 ح 11756. و رواه خضر بن أبان عن عثمان: مناقب الكوفي: ح 680 ط 2. و رواه إسحاق بن إبراهيم ابن راهويه عن جرير: خصائص النسائي: ص 176 ح 129. و رواه أبو خيثمة زهير بن حرب عن جرير: مسند أبي يعلى: 2 / 395 ح 1169. و رواه سفيان بن وكيع عن جرير: سنن الترمذي: 5 / 656 ح 1 من باب مناقب الحسن ين. و رواه خالد بن عبدالله عن يزيد: سيأتي برقم: (410). و رواه منصور بن أبي الأسود عن ابن أبي نُعم: مستدرك الحاكم: 3 / 154. و رواه ابن عبد البرّ في الاستيعاب: 4 / 1894 مرسلا عن ابن أبي نعم. و روي نحوه عن الحارث، عن عليّ (عليه السلام) مرفوعاً: أمالي الطوسي: ح 436 في المجلس التاسع. وقد قدّمنا الكلام أنّ الاستثناء غير صحيح، فهي سيّدة النساء على الاطلاق من الأوّلين والآخرين. [543]. تقدّم تخريجه في الرقم: (376) فلاحظ. و رواه الحاكم في المستدرك: 3 / 157 من هذا الطريق، قال: «وأخبرنا أبو بكر القطيعي في فضائل أهل البيت تصنيف أبي عبدالله أحمد بن حنبل، حدثنا عبدالله... وقال: صحيح على شرط الشيخين». ولاحظ الحديث: (387 و388). [544]. في المسند: «ابنته». [545]. في المسند: «فليلقني». [546]. وهي فاطمة بنت الحسين (عليه السلام) زوج الحسن المثنى. [547]. ورواه أيضاً في المسند: 31 / 207 ح 18907، وعنه الحاكم في المستدرك: 3 / 158، والبيهقي في السنن: 7 / 64. و رواه عبدالله بن جعفر عن أمّ بكر وجعفر الصادق، عن عبيدالله: سيأتي برقم: (397). و رواه الطبراني في المعجم: 20 / 26 ح 30 عن أبي سعيد عن عبدالله عن جعفر، عن ابن أبي رافع. و رواه إبراهيم بن زكريا عن عبدالله بن جعفر عن أمّ بكر مرسلا: المعجم الكبير: 20 / 27 ح 33 باختصار. و رواه جماعة عن عبدالله بن جعفر عن أمّ بكر عن أبيها: الآحاد والمثاني: 5 / 362 ح 2956 بالاقتصار على المرفوع، وهكذا في الطبراني: 22 / 405 ح 1014، والسنّة للخلاّل: 655، وسنن البيهقي: 7 / 64. وقد استظهرنا في تعليقتنا على الحديث (136) من خصائص النسائي أنّ مثل هذا الحديث ربما استغلّها بعض أعضاد الطواغيت فاخترع قصّة خطبة عليّ لبنت أبي جهل. قال الشريف المرتضى المتوفّى سنة 436 في الشافي كما في تلخيصه: 2 / 276 بعد ذكر الخبر ما ملخّصه: هذا خبر باطل موضوع... قد تضمّن ما يشهد ببطلانه، ويقضي على كذبه من حيث ادّعى فيه أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ذمّ هذا الفعل وخطب بإنكاره على المنابر، ومعلوم أنّ أمير المؤمنين لو كان فعل ذلك لما كان فاعلاً لمحظور في الشريعة، لأنّ نكاح الأربع مباح، والمباح لا ينكره ال رسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، وقد رفعه الله عن هذه المنزلة وأعلاه عن كلّ منقصة ومذمّة، ولوكان نافراً من الجمع بين بنته وغيرها بالطباع الّتي تنفر من الحسن والقبيح لما جاز أن ينكره بلسانه، ثمّ ما جاز أن يبالغ في الانكار ويعلن على المنابر وفوق رؤوس الأشهاد... وهذا المأمون العبّاسي الّذي لا قياس بينه وبين ال رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قد أنكح أبا جعفر محمّد بن عليّ الرضا بنته ونقلها إليها وأنفذها معه إلى مدينة ال رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لمّا كاتبته بنته تذكر أنّه تزوّج عليها أو تسرّى، فيقول مجيباً لها ومنكراً عليها: إنّا ما أنكحناه لنحظر عليه ما أباحه الله له. والمأمون أولى بالامتعاض من غيره لبنته... وإنّ الطعن على النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بما تضمّنه هذا الخبر أعظم من الطعن على أمير المؤمنين.... وبعد فإنّ الشيء إنّما يحمل على نظائره ويلحق بأمثاله، وقد علم كلّ من سمع الأخبار أنّه لم يعهد لأمير المؤمنين خلاف على ال رسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا عاتبه على شيء من أفعاله، مع أنّ أحداً من أصحابه لم يخل من عتاب على هفوة ونكير لأجل زلّة، فكيف خرق بهذا الفعل عادته... وأين كان أعداؤه من بني أميّة وشيعتهم عن هذه الفرصة المنتهزة ؟! وكيف لم يجعلوها عنواناً لما يتخرّصون من العيوب والقروف ؟! وكيف تمحّلوا الكذب وعدلوا عن الحقّ ؟! وقال محقّق طبعة خصائص النسائي البيروتيّة: وللحديث أسانيد أكثرها ينتهي إلى المسور بن مخرمة، وبما أنّ الرجل حين سماع الحديث لم يكن من أهل التمييز والادراك، وبما أنّه كان مؤاخياً ومصافياً للمنحرفين عن أهل البيت، فلا يقبل من حديثه إلاّ القدر المشترك من جميع طرقه الموافق للأدلّة الخارجيّة المنفصلة، وهو قوله (صلى الله عليه وآله): «فاطمة بضعة منّي، يؤذيني ما يؤذيها ويغضبني ما يغضبها» وما في هذا المعنى. وقال ابن أبي الحـديد المعتزلي في شرح النهج: 1 / 358 وفي ط: 4 / 61 عن الشيخ أبي جعفر الاسكافي (من أعلام القرن الثالث): إنّ معاوية وضع قوماً من الصحابة وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة في عليّ تقتضي الطعن فيه، وجعل لهم على ذلك جعلاً يرغب في مثله، فاختلفوا ما أرضاه منهم: أبو هريرة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة، ومن التابعين: عروة بن الزبير... وأمّا أبو هريرة فروى عنه الحديث الّذي معناه أنّ عليّاً خطب ابنة أبي جهل... والحديث مشهور من رواية الكرابيسي. وقال ابن حجر في التهذيب في ترجمة المِسور بن مَخرَمة: قال عمرو بن علي: ولد بمكّة بعد الهجرة بسنتين، فقدم به المدينة في عقب ذي الحجة سنة ثمان... وقال الزبيري: كان ممّن يلزم عمر بن الخطاب... ووقع في صحيح مسلم من حديثه في خطبة عليّ لابنة أبي جهل... وهو مشكل المأخذ ; لأنّ المؤرّخين لم يختلفوا أنّ مولده كان بعد الهجرة، وقصّة خطبة عليّ كانت بعد مولد المسور بنحو من ستّ أو سبع سنين فكيف يسمّى محتلماً.... وقد نظم معنى ما اختلقه ظلمة بني أميّة شاعر ظلمة بني العبّاس: مروان بن أبي حفصة في قصيدته اللاميّة: وغاظ رسول الله إذ غاظ بنته *** بخطبته بنت اللعين أبي جهل وقد أجابه غير واحد، منهم السيّد بحر العلوم. قال الذهبي في تاريخ الإسلام، في ترجمة المسور بن مخرمة من وفيات 61 ـ 80 ص 244 برقم (101): قدم بريداً لدمشق من عثمان إلى معاوية أيّام حصر عثمان، ووفد على معاوية في خلافته، وكان ممّن يلزم عمر ويحفظ عنه، وانحاز إلى مكّة كابن الزبير، وكره إمرة يزيد، وأصابه حجر منجنيق... قال الزبير بن بكّار ]في نسب قريش: ص 263[: وكانت الخوارج تغشاه وتعظّمه وينتحلون رأيه حتّى قتل تلك الأيّام... قال عروة: لم أسمع المسور ذكر معاوية إلاّ صلّى عليه ! وأمّا حديث «فاطمة بضعة منّي فمن أغضبها فقد أغضبني» فقد رواه الباقر عن ابائه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 391: 32259 باب فضل فاطمة ح 1. ورواه سعيد بن المسيّب عن عليّ عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): مناقب الكوفي: ح 680، مسند البزّار (كشف الأستار: 2 / 235: 2653). وروى الصادق والباقر عن أبيه عن جدّه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه قال لفاطمة: «إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك»: المعجم الكبير للطبراني: 22 / 401 ح 1001، أمالي المفيد: ح 4 من المجلس (11)، عيون أخبار الرضا: 2: 46 ح 176، صحيفة الرضا: ح 22، الاحتجاج للطبرسي: ص 354، أمالي الصدوق: ح 1 من المجلس (61)، أمالي الطوسي: ح 11 من المجلس (15)، الاحاد والمثاني: 5 / 363: 2959. وعن عمران بن الحصين: أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) عاد فاطمة وهي مريضة، فقال لها: كيف تجدينك يا بنيّة ؟ قالت: إنّي لوجعة، وإنّه ليزيدني أنّي ما لي طعام اكله، قال: يا بنيّة أما ترضين أنّك سيّدة نساء العالمين ؟ قالت: يا أبت، فأين مريم بنت عمران ؟ قال: تلك سيّدة نساء عالمها وأنت سيّدة نساء عالمك، أما والله لقد زوّجتك سيّداً في الدنيا والاخرة: الاستيعاب: 4 / 1895 ترجمة فاطمة الزهراء، فضائل فاطمة لابن شاهين: ح 12. وروى الحسن بن زياد العطّار قال: قلت لأبي عبد الله ]جعفر الصادق[: قول رسول الله «فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة» أسيّدة نساء عالمها ؟ قال: «ذاك مريم، وفاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة من الأوّلين والاخرين». فقلت: قول رسول الله (صلى الله عليه وآله): « الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة» ؟ قال: «هما والله سيّدا شباب أهل الجنّة من الأوّلين والاخرين»: أمالي الصدوق: ح 7 من المجلس (26). وروى نحوه المفضّل بن عمر عن الصادق: كما في معاني الأخبار للصدوق: ص 107 باب معنى ماروي في فاطمة أنّها سيّدة نساء العالمين. وروى ابن عبّاس عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: «ابنتي فاطمة سيّدة نساء العالمين»: أمالي الصدوق: ح 2 من المجلس (24). وروى سعد بن أبيوقّاص عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): «فاطمة بضعة منّي، من سرّها فقد سرّني ومن ساءها فقد ساءني، فاطمة أعزّ البريّة عَلَيّ»: أمالي المفيد: ح 2 من المجلس (31)، وعنه الطوسي في أماليه: ح 30 من المجلس (1). وروي عن ابن عبّاس عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: «إنّ فاطمة شجنة منّي، يؤذيني ما اذاها ويسرّني ما سرّها، وإنّ الله تبارك وتعالى ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها»: معاني الأخبار للصدوق: ص 303 ح 2 باب معنى الشجنة. وهذه الفرية كانت منتشرة بين الناس على الأقلّ منذ القرن الثاني للهجرة، حيث ندّد بها الإمام أبو عبدالله جعفر بن محمد الصادق فيما رواه عنه ابن ب أبو يه في الأمالي بسنده إليه في حوار بينه وبين علقمة، وذكر فيه نماذج ممّا افتروه على الأنبياء و رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ثمّ قال: «وما قالوا في الأوصياء أكثر من ذلك، ألم ينسبوا إلى سيّد الأوصياء (عليه السلام) أنّه كان يطلب الدنيا والملك ؟! وأنّه كان يؤثر الفتنة على السكون ! وأنّه يسفك دماء المسلمين بغير حلّها ! وأنّه لو كان فيه خير ما اُمر خالد بن الوليد بضرب عنقه ! ألم ينسبوه إلى أنّه (عليه السلام) أراد أن يتزوج ابنة أبي جهل على فاطمة (عليها السلام)، وأنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شكاه على المنبر... ؟ يا علقمة ما أعجب أقاويل النّاس في علي (عليه السلام) ! كم بين من يقول إنّه ربّ معبود، وبين من يقول: إنّه عبد عاص للمعبود ! ولقد كان قول من ينسبه إلى العصيان أهون عليه من قول ينسبه إلى الربوبيّة... »: أمالي الصدوق: ح 3 من المجلس (22). [548]. من المسند. [549]. لفظة الجلالة لم ترد في المسند، وضبط المحقّق لفظ «يُجمع» على المبني للمجهول. [550]. ورواه في المسند أيضاً: 31 / 226 ح 18911 وفيه: «عليّ بن حسين... تفتنوها». و رواه محمد بن المثنى عن وهب: المعجم الكبير: 20 / 19 ح 21. و رواه أبو معن الرقاشي عن وهب: صحيح مسلم: 4 / 1904. و رواه المقدمي عن وهب: صحيح ابن حبان: 15 / 535 ح 7060. وانظر شرح مشكل الآثار: 4986. وتقدّم بعض تخريجات الحديث ذيل الرقم: (380) فلاحظ. [551]. في المسند: «اعطيتنيه». [552]. في سنن أبي داود وصحيح مسلم نقلا عن أحمد: «أتخوّف»، وفي المسند: «وأنا أتخوّف». [553]. ورواه أيضاً في المسند: 31 / 228 ح 18913، وعنه أبو داود في السنن: 2 / 225 ح 2069، ومسلم: 4 / 1903 ح 2449 (95)، والطبراني في الكبير: 20 / 19 ح 20. و رواه ابن معين عن يعقوب: حديث عليّ بن شاذان السكري: ق 31 / أ، صحيح ابن حبان: 15 / 407 ح 6956. و رواه سعيد بن محمد الجرمي عن يعقوب: صحيح البخاري: ح 3110 كتاب فرض الخمس باب (5) ح 5. و رواه عبيدالله بن سعد عن عمّه يعقوب: الآحاد والمثاني: 1 / 398 ح 554. ولاحظ شرح مشكل الآثار للطحاوي: 4988. والتناقض المذكور في الحديث بين قوله «إنّي لست أحرم حلالا... » وقوله «ولكن والله... » إلى آخره، هذا التناقض كاف لإثبات بطلان الحديث، وأنّه مكذوب على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). [554]. التكملة من المستدرك وكان في النسخة سقط، وقد جاء بدلها «قال: فقال: قالت عائشة». [555]. ورواه الحاكم النيسأبوري في المستدرك: 3 / 185 عن القطيعي، عن عبدالله، وقد أكملنا بواسطته ما حصل عندنا في سند الحديث من خلل وسقط. وذكره الذهبيّ في تلخيص المستدرك: 3 / 186 وأنّه على شرط مسلم والبخاري. وانظر ما تقدّم برقم: (376) و (383) والحديث التالي. [556]. هذا مكرّر الحديث (383) المتقدّم عمّا قليل، ولذلك لم نعطه رقماً مستقلاًّ. [557]. ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 160 عن القطيعي عن عبدالله بن أحمد عن أبيه، مثله تقريباً، وما بين المعقوفتين في السند والمتن منه. و رواه العبّاس بن محمد الدوري عن يونس: المستدرك: 3 / 185. و رواه عارم عن داود: الاستيعاب: 4 / 1822 و1895. و رواه موسى بن إسماعيل عن داود: الاستيعاب: 4 / 1821 ترجمة «خديجة». [558]. الأحزاب: 33. [559]. انظر تخريجه بهامش الحديث التالي. [560]. هذا عين الحديث المتقدّم سنداً إلاّ أنّه أكثر تفصيلا في النصّ. و رواه بهذا الإسناد الطبراني في المعجم الكبير: 3 / 50 ح 2671 وقرن بإبراهيم عليّ بن عبد العزيز، وهكذا الحسكاني في شواهد التنزيل: ح 640 بسندين. و رواه إبراهيم بن الحجّاج عن حماد: شواهد التنزيل: ح 638، مسند أبي يعلى: 7 / 59 ح 3978. و رواه الأسود بن عامر (شاذان) عن حماد: شواهد التنزيل: ح 639، مسند أبي يعلى: 7 / 60 ح 3979، المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 391 ح 32262 ح (4) من باب فضائل فاطمة (عليها السلام)، مسند أحمد: 21 / 273 ح 13728. و رواه حجاج بن محمد عن حماد: أنساب الأشراف: ح 38 من ترجمة «أمير المؤمنين (عليه السلام)». و رواه أبو داود الطيالسي عن حماد: مسند الطيالسي: 2059. و رواه روح بن عبادة عن حماد بن سلمة: مشكل الآثار: 1 / 231 ح 784. و رواه عبيدالله بن محمد ابن عائشة عن حماد: شواهد التنزيل: ح 641 ـ 643. و رواه عفان عن حماد: مسند أحمد: 21 / 434 ح 14040، شواهد التنزيل: ح 637، المستدرك: 3 / 158، مسند عبد بن حميد: 1223، وعنه الترمذي: 5 / 263 ح 3206. و رواه محمد بن بكر عن حماد: تفسير الطبري: 22 / 5: ذيل الآية الكريمة من سورة الأحزاب. و رواه موسى بن إسماعيل عن حماد: شواهد التنزيل: ح 644. و رواه أيضاً عفان عن حماد عن حميد الطويل وعليّ بن زيد، عن أنس: مستدرك الحاكم: 3 / 158. وقد روي نحوه عن أبي الحمراء وأبي سعيد الخدري وأبي برزة. وللحديث شواهد كثـيرة. [561]. وفي المستدرك: «ادعي». [562]. ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 159 من طريق القطيعي، وفيه: «اسكني» بدل «اسكتي». و رواه الطبراني عن إبراهيم بن عبدالله: المعجم الكبير: 24 / 136 ح 364. و رواه أبو خالد يزيد بن سنان عن صالح بن حاتم: الذريّة الطاهرة للدولابي: ح 88، وسقط من المطبوع ذكر حاتم بن وردان. و رواه إسماعيل بن مسعود عن حاتم: خصائص النسائي: ح 124. و رواه مسلم بن إبراهيم عن حاتم: المعجم الكبير: 24 / 136 ح 364. و رواه حماد بن زيد عن أيّوب: تاريخ دمشق: ح 311 من ترجمة أمير المؤمنين، مناقب الكوفي: 2 / 42 ح 699 وفيه: «عن أبي يزيد المدني وعكرمة عن رجل عن أسماء». و رواه معمر عن أيّوب: تقدّم برقم: (81) فلاحظ بعض تخريجاته هناك. [563]. وبهذا الإسناد رواه الطبراني عن إبراهيم في المعجم الكبير: 22 / 419 ح 1033، والبيهقي في دلائل النبوّة: 7 / 164 من طريق أحمد بن عبيد الصفار عن إبراهيم. وقد تتبعنا طرق الحديث وأسانيده بهامش الحديث: 131 و132 من خصائص النسائي، فراجع. [564]. ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 161 من طريق القطيعي، ومن طريق العبّاس بن الوليد بن بكار الضبي عن خالد مثله، وهكذا ابن المغازلي في المناقب: ح 404 و405. و رواه الطبراني وفاروق الخطابي، عن إبراهيم بن عبدالله: المعجم الكبير: 1 / 65 ح 180 وأيضاً في ج 22 ص 400 ح 999، وفي الأوسط: 3 / 196 ح 2407 وقال: لم يرو هذا الحديث عن بيان إلاّ خالد، تفرّد به عبد الحميد والعبّاس بن بكار، ولا يُروى عن عليّ إلاّ بهذا الإسناد. لسان الميزان: 4 / 228 ترجمة «عبد الحميد». و رواه أبو بكر أحمد بن سلمان عن إبراهيم: العلل المتناهية: 1 / 263. و رواه أبو قلابة عبد الملك بن محمد عن عبد الحميد: العلل المتناهية: 1 / 263 ح 423، وأشار إلى روايته أيضاً المصنّف والحاكم وغيرهما. و رواه العبّاس بن الوليد بن بكار عن خالد، كما تقدّم عن الحاكم والطبراني وابن المغازلي، ومن هذا الطريق رواه ابن الأعرابي في معجم الشيوخ: ح 1007 و570، وابن حبان في ترجمة العبّاس بن الوليد من المجروحين: 2 / 190، وابن عدي في الكامل: 5 / 1666 ترجمة العبّاس بن بكار، وابن الجوزي في العلل المتناهية: ح 420 و421، وابن الأثير في أسد الغابة: 5 / 523. و رواه علي بن موسى الرضا عن آبائه (عليهم السلام) عن عليّ مرفوعاً: صحيفة الرضا: ح 102، عيون أخبار الرضا: 2 / 36 ح 55، ولاحظ تفسير الإمام العسكري ذيل الآية (93) من سورة البقرة: ص 434. و رواه موسى الكاظم عن آبائه (عليهم السلام): دلائل الإمامة: ص 153 ح 68. و رواه جعفر الصادق (عليه السلام) ] عن آبائه[: أمالي المفيد: ح 6 من المجلس (15) في حديث طويل، وهكذا تفسير فرات الكوفي: ص 269 ح 362. و رواه أبو أيّوب الأنصاري عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): مقتل الحسين للخوارزمي: ص 55 فصل (5)، فرائد السمطين: 2 / 49 ح 380، دلائل الإمامة للطبري: ص 142 ح 50 وأيضاً ص 153 ح 67، الغيلانيات كما في كنز العمال: 12 / 105 ح 34209 ـ 34210، العلل المتناهية: 1 / 263 ح 424. و رواه أبو سعيد الخدري: العلل المتناهية: 1 / 264 ح 425، لسان الميزان: 2 / 415 ترجمة «داود بن إبراهيم العقيلي». و رواه أبو هريرة: دلائل النبوّة لأبي نعيم: 605 ح 550، والغيلانيات كما في كنز العمال: 12 / 106 ح 34211. و رواه ابن عمر: تذكرة الخواصّ: ص 310. و روته عائشة: تاريخ بغداد: 8 / 141 و148، فوائد ابن أبي بشران كما في كنز العمّال: 12 / 109 ح 34229. [565]. ورواه فاروق الخطابي عن إبراهيم بن عبدالله: حلية الأولياء: 2 / 40. والحديث هو شطر من حديث مناجاتها ومسارّتها ل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عند الاحتضار، وقد تقدّم من طريق عائشة برقم: (373) و (393) فلاحظ. [566]. وروي نحوه عن عمران بن حصين: حلية الأولياء: 2 / 42 ترجمة «فاطمة». وله شاهد من حديث جابر بن سمرة: حلية الأولياء: 2 / 42. [567]. من المسند. [568]. في المسند: «قبضها». [569]. وهو في المسند: 31 / 258 ح 18930 وفيه: «بعث حسن بن حسن... ». وتقدّم الحديث آنفاً برقم: (384) برواية أحمد عن أبي سعيد عن عبدالله عن أمّ بكر، عن عبيدالله بن أبي رافع، فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن أبي فروة الفروي، عن عبدالله بن جعفر الزهري، عن جعفر بن محمد... مكتفياً بالمرفوع إلى (ما يقبضها): المستدرك للحاكم: 3 / 154، وحلية الأولياء: 3 / 206. [570]. وهو في المستدرك للحاكم: 3 / 168 وقال: «على شرط الشيخين»، وتاريخ دمشق: ح 55 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه محمد بن حسان عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 58 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه حكام بن سلم عن إسماعيل: تاريخ دمشق: ح 55. و رواه خالد بن عبد عن إسماعيل: صحيح مسلم: ح 2343، والمعجم الكبير: ح 2547، وتاريخ دمشق: ح 55، وفوائد تمام: 2 / 273 ح 1723. و رواه زهير عن إسماعيل: صحيح البخاري: ح 3543. و رواه سفيان عن إسماعيل: مسند الحميدي: 2 / 394 ح 890، وصحيح مسلم: ح 2343. و رواه عبدالله بن إدريس عن إسماعيل: المعجم الكبير: ح 2549. و رواه عمر بن عليّ عن إسماعيل: معجم شيوخ الذهبيّ: ترجمة «عليّ بن يوسف ابن المهتار». و رواه محمد بن بشر عن إسماعيل: صحيح مسلم: 2343، والمعجم الكبير: 2546. و رواه محمد بن عبدالله بن كناسة عن إسماعيل: تاريخ دمشق: ح 56 و57 ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه محمد بن فضيل عن إسماعيل: صحيح البخاري: 3544، ومسلم: 4 / 1822 ح 2343، والعلل للترمذي: 2 / 868، وتاريخ دمشق: ح 51 و52 من ترجمة ريحانة رسول الله (صلى الله عليه وسلم). و رواه مروان بن معاوية عن إسماعيل: تاريخ دمشق: ح 55 من ترجمة الحسن المجتبى (عليه السلام). و رواه يحيى بن سعيد عن إسماعيل: سنن الترمذي: 2827 و3777، وقال: وهكذا روى غير واحد عن إسماعيل حديث حسن صحيح، وفي الباب عن أبي بكر وابن الزبير وابن عبّاس، والسنن الكبرى للنسائي: ح 2 من باب فضائل سيدي شباب أهل الجنّة من كتاب المناقب، والمعجم الكبير: 3 / 24 ح 2544، وتاريخ دمشق: ح 55 من ترجمة الحسن الزكي، ومعجم شيوخ الذهبيّ: 2 / 65 ترجمة عليّ بن يوسف ابن المهتار. و رواه يزيد بن هارون عن إسماعيل: مسند أحمد: 31 / 42 ح 18745 و18748، ومسند أبي يعلى: ح 885، والمعجم الكبير: 2548. [571]. وهو في المسند: 12 / 360 ح 7398 وقال محقّقه: إسناده صحيح على شرط الشيخين، ورواه عنه مسلم في صحيحه: ح 1 من باب فضائل الحسن ين (عليهما السلام) ج 4 ص 1882 وفيه: «وأحبب من يحبّه». و رواه أحمد بن عبدة عن سفيان: سنن ابن ماجة: 1 / 51 ح 142 ح 1 من فضل الحسن ين (عليهما السلام). و رواه الحسن بن حريث عن سفيان: السنن الكبرى للنسائي: ح 4 من فضائل الحسن ين. و رواه الحميدي عن سفيان: مسند الحميدي: 2 / 450 ح 1043 وفيه: عن أبي هريرة قال: خرجت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في طائفة من النهار، لا يكلّمني ولا أكلّمه، حتّى أتى سوق قينقاع، ثم انصرف حتّى أتى فناء عائشة فجلس فيه، ثمّ قال: أثَمّ أثَمّ ؟ يعني حسناً، فظننت أنّه إنّما تحبسه أمّه لأن تغسله وتلبسه سخاباً، فلم يلبث أن جاء يسعى حتّى اعتنق كلّ واحد منهما صاحبه، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «اللهمّ... ». و رواه عليّ بن عبدالله عن سفيان: صحيح البخاري: ح 2122 وذكر القصّة، وفيه: فجلس بفناء بيت فاطمة فقال: أثَمّ لكع أثمّ لُكَع ؟ فحبسته شيئاً، فظننت أنّها تلبسه سخاباً أو تغسّله، فجاء يشتد حتّى عانقه وقبّله وقال:...، ومثله في الأدب المفرد: ح 1152 وفيه: «وأحبب... ». و رواه محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني عن سفيان: صحيح مسلم: ح 2 من فضائل الحسن ين (عليهما السلام)نحو رواية البخاري، وفيه: «وأحبب من يحبّه». و رواه ورقاء عن عبيدالله بن أبي يزيد مع ذكر القصّة: مسند أحمد: 14 / 114 ح 8380، وقال محقّق المسند: صحيح على شرط الشيخين. وشرح السنّة للبغوي: 14 / 134 ح 3933، وصحيح البخاري: ح 5884، وابن حبان: ح 6963، والعلل للدار قطني: 3 / 169 سؤال 335. و رواه أبو مزرد وابن سيرين ونعيم المجمر، عن أبي هريرة: ستأتي رواية نعيم في آخر الكتاب. و رواه جماعة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وله شواهد كثـيرة. [572]. وهو في المسند: 15 / 436 ح 9698، وعنه الطبراني في المعجم الكبير: 2621، والحاكم في المستدرك: 3 / 149 وحسّنه. و رواه أحمد بن حاتم عن تليد: العلل المتناهية: 431، وتاريخ بغداد: 7 / 136 ترجمة «تليد». و رواه إسماعيل بن موسى عن تليد: الكامل لابن عدي: 2 / 516. و رواه الدار قطني في العلل: ق 106 / أ / من طريق تليد أيضاً حسبما ذكره محقّق طبعة جامعة أمّ القرى في تعليقته على هذا الحديث من فضائل الصحابة. وللحديث شـواهد كثـيرة في هذا الكتاب وغيره. [573]. وهو في المسند: 1 / 213 ح 40 وفيه: «رضي الله عنه» لأبي بكر، و«عليه السَّلام» لعليّ. و رواه البزار في مسنده: ح 53، والمروزي في مسند أبي بكر: ح 106، و أبو يعلى في مسنده: ح 38، والطبراني في المعجم الكبير: 2528، كلّهم بهذا الإسناد. و رواه البخاري في صحيحه: ح 3542 و3750، والمروزي برقم: (107)، والنسائي في السنن الكبرى: 8161، و أبو يعلى في المسند: ح 39، والطبراني في المعجم الكبير: 2527، والحاكم في المستدرك: 3 / 168، وابن عساكر في ترجمة الإمام الحسن : ح 33 و36 و37 من طرق عن عمر بن سعيد. قال محقّق المسند: «ليس شبيهاً» بالنصب، وكذا في بعض نسخ البخاري، لكن في غالب نسخه «شبيه» فقيل: هو على أنّ «ليس» حرف عطف، ويحتمل على أنّ في «ليس» ضمير الشأن و«شبيه» خبر لمقدّر، ويمكن أن يقرأ «شبيه» منصوباً وترك الألف هو على عادة أهل الحديث في كتابة المنصوب بلا ألف. وقد روى نحو هذا ابن أبي مليكة مرسلا قال: كانت فاطمة تنقّز الحسن بن عليّ وتقول: بأبي شبه النبيّ *** ليس شبيهاً بعليّ كما في مسند أحمد: 44 / 20 ح 26422. و روى مثله البلاذري في أنساب الأشراف: ح1 من ترجمة الإمام الحسن قال: وكانت فاطمة إذا زفنته ـ أي رقصته ـ قالت: وا بأبي شبه النبيّ *** ليس شبيهاً بعليّ [574]. وهو في المسند: 36 / 150 ح 21828 وجاء بعده: قال يحيى: قال التيمي: كنت أحدّث، فدخلني منه فقلت: أنا أحدّث به منذ كذا وكذا ! فوجدته مكتوباً عندي. قال محقّق المسند: إسناده صحيح على شرط الشيخين. و رواه أيضاً في العلل: 2 / 147 كما ذكره محقّق المسند. و رواه عبيدالله بن سعيد عن يحيى: السنن الكبرى للنسائي: 8171، وتاريخ دمشق: ح 64، والأحاديث المختارة: 4 / 114 ح 325. و رواه عليّ بن عبدالله عن يحيى: صحيح البخاري: 6003. و رواه عبيدالله بن عمر عن يحيى: تاريخ دمشق: ح 65 من ترجمة الحسن (عليه السلام). و رواه محمد بن بشار عن يحيى: الأحاديث المختارة: 4 / 113 ح 1324. وفي الحديث (1324) من المختارة: أنّ اللّذين أخذهما رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هما الحسن و الحسين كما في سائر طرق الحديث. أقول: وهو المطابق للواقع، حيث إنّهما سيّدا شباب أهل الجنّة، وفي الحديث (1325) من المختارة قال يحيى بن سعيد: يعني الحسن و الحسين . و رواه جماعة عن التيمي: طبقات ابن سـعد: 4 / 62، والمصنّف لابن أبي شيبة: 12 / 98، والسنن الكبرى للنسائي: 8171 و8183، ومسند أسامة للبغوي: 8، والمعجم الكبير: 2642، وشرح أصول الاعتقاد للاّلكائي: 2737، وسنن البيهقي: 10 / 233، وتهذيب الكمال: 2 / 340، وتاريخ دمشق: ح 66 ـ 69 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه زياد الجصّاص عن أبي عثمان: تاريخ دمشق: ح 63 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام)وفيه: «كان يأخذ بيد الحسن و الحسين ». [575]. وهو في المسند: 30 / 542 ح 18577، وقال محقّقه: صحيح على شرط الشيخين. و رواه بندار عن محمد بن جعفر: سنن الترمذي: 3783 ح 16 من فضائل الحسن ين (عليهما السلام)وقال: حسن صحيح، صحيح مسلم: 2422 ح 4 من فضائلهما. و رواه أمية عن شعبة: ح 3 من مناقب الحسن ين من السنن الكبرى للنسائي. و رواه بهز عن شعبة: مسند أحمد: 30 / 461 ح 18501، وقال المحقّق: صحيح على شرط الشيخين. و رواه حجاج عن شعبة: سيأتي برقم: (438). و رواه أبو داود الطيالسي عن شعبة: مسند الطيالسي: 732، وعنه أبو نعيم في الحلية: 2 / 35. و رواه سليمان بن حرب عن شعبة: سيأتي برقم: (448). و رواه شبابة عن شعبة: المصنّف لابن أبي شيبة: 32182. و رواه عمرو بن مرزوق عن شعبة: سيأتي برقم: (449). و رواه معاذ عن شعبة: صحيح مسلم: 2422 ح 58. و رواه أبو الوليد عن شعبة: الأدب المفرد: ح 86، وصحيح ابن حبّان: 15 / 416 ح 6962. و رواه أشعث بن سوار عن عدي: المعجم الكبير: 2584، والأوسط: 1993. و رواه فضيل بن مرزوق عن عدي: مناقب الكوفي: 717 ط 2، وسنن الترمذي: 5 / 661 ح 3782، وطبقات المحدّثين باصبهان: 1 / 194، وتاريخ بغداد: 12 / 9 ترجمة «عليّ بن عبدالله بن حسين العلوي». وتقدّم نحو هذا الحديث آنفاً عن أبي هريرة برقم: (399) وأسامة برقم: (402). [576]. وهو في المسند: 34 / 33 ح 20392، والمعجم الكبير: 2590 من طريق عبدالله بن أحمد عن أبيه. و رواه جماعة عن سفيان، منهم: 1 ـ إبراهيم بن بشار: سيأتي برقم: (450). 2 ـ أحمد بن حرب: تاريخ دمشق: ح 204 من ترجمة السبط. 3 ـ أحمد بن عبد الصمد: العلل للدار قطني: 7 / 161. 4 ـ الحسن بن صباح: تاريخ دمشق: ح 207 من ترجمة ريحانة رسول الله (صلى الله عليه وسلم). 5 ـ الحميدي: مسند الحميدي: 2 / 348 ح 793، وعنه آخرون. 6 ـ أبو خيثمة زهير: تاريخ دمشق: ح 206 من ترجمة الإمام الحسن . 7 ـ أبو داود الحفري واسمه عمر بن سعد: تاريخ الثقات للعجلي: ص 116 ترجمة الإمام. 8 ـ سعيد بن منصور: طبقات ابن سـعد: ح 42 من ترجمة الإمام (عليه السلام)، وتاريخ دمشق: ح 209. 9 ـ صدقة: صحيح البخاري: 3746. 10 ـ عبدالله بن سعيد: سنن النسائي الكبرى: ح 6 من فضائل الحسن ين. 11 ـ عبدالله بن محمد: صحيح البخاري: ح 2704، والتاريخ الأوسط للبخاري: ح 331. 12 ـ عليّ بن حرب: تاريخ دمشق: 204 من ترجمة أبي محمد الحسن الزكي. 13 ـ عليّ بن عبدالله: صحيح البخاري: 7109. 14 ـ فضل بن دكين أبو نعيم: طبقات ابن سـعد: ح 42 و43 ص 43 ترجمة الإمام الحسن . 15 ـ محمد بن زنجويه: تاريخ دمشق: ح 205. 16 ـ محمد بن منصور: سنن النسائي الكبرى: 1 / 531 ح 718، وأيضاً 6 / 71 ح 10081، وفي المجتبى من سننه: 3 / 107. 17 ـ محمد بن يحيى بن أبي عمر: دلائل البيهقي: 6 / 442. 18 ـ نصر بن عليّ: تاريخ دمشق: ح 208 من ترجمة الحسن الزكي. 19 ـ يونس بن عبد الأعلى: تاريخ دمشق: 204. هذا ورواه حسين بن عليّ الجعفي، عن أبي موسى: صحيح البخاري: 3629. و رواه جماعة عن الحسن البصري غير أبي موسى، منهم: 1 ـ إسماعيل بن مسلم: المعجم الكبير: 2594 ترجمة الإمام الحسن . 2 ـ أشعث بن عبد الملك: سنن أبي داود: 4662، والترمذي: 3773، والمعجم الكبير: 2593، والمستدرك: 3 / 174، ودلائل النبوّة للبيهقي: 6 / 443، وتاريخ دمشق: 214. 3 ـ أبو الأشهب العطاردي جعفر بن حيان: المعجم الكبير: 2595. 4 ـ عليّ بن زيد: مسند أحمد: 20499، وتاريخ دمشق: ح 212 و213، والذريّة الطاهرة للدولابي: 102، وطبقات ابن سـعد: ح 46، والأمالي لابن بشران: 2 / 150 ح 1241. 5 ـ عمرو بن عبيد: تاريخ دمشق: ح 223 ترجمة الإمام الحسن . 6 ـ المبارك بن فضالة: مسند أحمد: 34 / 98 ح 20448، وأيضاً ص 148 ح 20516، وتاريخ دمشق: 217 ـ 222 ترجمة سبط رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ومسند ابن الجعد: 3299، وطبقات ابن سـعد: 43 ح 44 ترجمة «أبي محمّد الحسن »، ودلائل النبوّة لأبي نعيم: ص 554 ح 4940. 7 ـ منصور بن زاذان: المعجم الكبير: ج 3 ح 2592، وتاريخ دمشق: ح 211، والعلل للدار قطني: 7 / 162، وتاريخ بغداد: 13 / 18 ترجمة «لؤلؤ الرومي». 8 ـ هشام: تاريخ دمشق: ح 212 من ترجمة الإمام المجتبى. 9 ـ يونس بن عبيد: المصادر المتقدّمة في منصور بن زاذان. و رواه معمر عمّن سمع الحسن : مسند أحمد: 20473، والمصنّف لعبد الرزّاق: 20981. و روي الحديث عن الحسن ، عن بعض أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وسلم): السنن الكبرى للنسائي: 8165 و10082. وعن الحسن عن أمّ سلمة: تحفة الأشراف: 9 / 39. وعن الحسن قال: وأظنّه عن أنس: كشف الأستار: 3 / 229 ح 2634. وعن الحسن مرسلا: سنن النسائي الكبرى: 10083 ـ 10085، طبقات ابن سـعد: ح 45. وفي الباب عن جابر: دلائل النبوّة: 6 / 443، وتاريخ بغداد: 8 / 27، وتاريخ دمشق: ح 200 و201 ترجمة الإمام الحسن ، والمعجم الكبير: 3 / 35 ح 2597، والأوسط: 2 / 481 ح 1831 و8 / 34 ح 7067، وكشف الأستار: 3 / 230 ح 2635، ومناقب ابن المغازلي: 419. قال ابن عبد البرّ في الاستيعاب: 1 / 484: وتواترت الآثار الصحاح عن النبيّ (صلى الله عليه وسلم) أنّه قال لحسن بن عليّ: «إنّ ابني هذا سيّد... » رواه جماعة من الصحابة... ولا أسود ممّن سمّاه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) سيّداً. قال السيّد ابن طاوس الحسن ي في الطرائف: ص 199: أسند صلح الحسن إلى الله، فإذا كان الله هو الّذي أصلح فكلّ من عاب الحسن فإنّما يعيب على الله، والحديث ورد مورد المدح له، ولهذا ابتدأه بقوله: «ابني» و«سيّد». ومن فقه الحديث ـ على فرض ثبوته ـ أنّ الصلح كان أمراً إلهيّاً تحقّق على يدي الحسن دون معاوية، كما أنّ قتال الناكثين والقاسطين والمارقين بل كافة حروب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب كان أمراً إلهيّاً وعلى أساس فهم القرآن، حيث قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «إنّ منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله» فقال أبو بكر: أنا يا رسول الله ؟ فقال: «لا»، وقال عمر: أنا يا رسول الله ؟ قال: «لا، ولكن خاصف النعل» وأشار إلى عليّ، فأثبت هذا الحديث وغيره مثل: «أنا حرب لمن حاربتم وسلمٌ لمن سالمتم» أنّ الحقّ يدور مع أهل البيت حيثما داروا. [577]. ورواه عنه ابن عساكر في الحديث: (312) من ترجمة الإمام الحسن من تاريخ دمشق. و رواه أيّوب عن ابن سيرين: المصنّف لعبد الرزّاق: 11 / 452، ومن طريقه الطبراني في المعجم الكبير: 3 / 89 ح 2748. و روى نحوه هوذة عن عوف، عن محمد بن سيرين في حديث أنّه قال: «والله لوابتغيتم بين جابلق وجابلص رجلا جدّه نبي غيري وغير أخي لم تجدوه، وإنّا قد أعطينا بيعتنا معاوية، ورأينا أنّ ما حقن دماء المسلمين خيرٌ ممّا أهراقها، والله ما أدري (لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين) » وأشار بيده إلى معاوية، قال: فغضب معاوية فخطب بعده خطبة عييّة فاحشة، ثمّ نزل وقال له: ما أردت بقولك: (فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين) ؟ ! قال: «أردت بها ما أراد الله بها»: طبقات ابن سـعد: ح 137 من ترجمة الحسن ين (عليهما السلام). و روى مجالد عن الشعبي قال: لمّا سلّم الحسن بن عليّ الأمر لمعاوية قال له: اخطب النّاس، قال: فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال: «إن أكيس الكيّس التقي، وإن أحمق الحمق الفجور، وإنّ هذا الأمر الّذي اختلف فيه أنا ومعاوية إمّا حقٌّ كان أحقّ به منّي، وإمّا حقٌّ كان لي فتركته التماس الصلاح لهذه الأمّة، (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين) ] الأنبياء: 111[: طبقات ابن سـعد: ح 139 من ترجمة الحسن ين، المعجم الكبير: 3 / 13 ح 2559، حلية الأولياء: 2 / 37، تاريخ دمشق: ح 316 و317 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه زاذان الكندي أيضاً في حديث طويل في آخره: «أيّها النّاس إنّكم لو التمستم فيما بين المشرق والمغرب أن تجدوا رجلا ولده نبي غيري وأخي لم تجدوه، وإنّي قد بايعت هذا (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين): أمالي الطوسي: ح 9 من المجلس (20). و روي أيضاً عن زين العابدين (عليه السلام) بأطول من حديث زاذان: أمالي الطوسي: ح 1 من المجلس (21). و روى صالح بن كيسان في حديث استخلاف الإمام الحسن (عليه السلام) وبيعة النّاس له: أنّه خطبهم وقال فيما قال: «والله لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس مثلي في قرابتي وموضعي ما وجدتموه»: أنساب الأشراف: ص 31 ح 43 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). وفي أنساب الأشراف أيضاً: 45 ح 50 ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام): قالوا: ولمّا أراد الحسن المسير من المدائن إلى الكوفة... فقال له معاوية: يا حسن قم فاعتذر ! فأبى، فأقسم عليه، فقام فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال: «إن أكيس الكيّس التقي، وأحمق الحمق الفجور، أيّها النّاس إنّكم لو طلبتم بين جابلق وجابرس رجلا جدّه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين ، وإنّ الله قد هداكم بأوّلنا محمّد، وإنّ معاوية نازعني حقّاً هو لي فتركته لصلاح الأمّة وحقن دمائها، وقد بايعتموني على أن تسالموا من سالمت، وقد رأيت أن أسالمه وقد بايعته، ورأيت أنّ ما حقن الدماء خير ممّا سفكها، وأردت صلاحكم، وأن يكون ما صنعت حجّة على من كان يتمنّى هذا الأمر (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين) » ثمّ سكت وتفرّق النّاس. قال البلاذري: ويقال: إن معاوية قال للحسن: يا أبا محمّد، إنّك قد جدت بشيء لا تطيب أنفس الرجال بمثله، فاخرج إلى النّاس فأظهر ذاك لهم، فقام فقال: «إنّ أكيس... الفجور، إنّ هذا الأمر الّذي سلّمته لمعاوية إمّا أن يكون حقّ رجل كان أحقّ به منّي فأخذ حقّه، وإمّا أن يكون حقّي فتركته لصلاح أمّة محمّد وحقن دمائها، فالحمد لله الّذي أكرم بنا أوّلكم وحقن دماء آخركم». و روى البلاذري أيضاً في الأنساب: ح 52 عن عمرو بن دينار، قال: خطب الحسن حين صالح معاوية فقال: «أيّها النّاس إنّي كنت أكره النّاس لأوّل هذا الأمر، وإنّي أصلحت آخره: إمّا لذي حقّ أدّيت إليه حقّه، وإمّا لجور حقّ بي التمست به صلاح أمر أمّة محمّد، وإنّك قد وليت هذا الأمر يا معاوية ] إمّا [لخير علمه الله منك، أو شرّ أراده بك (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين). ومثله في ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام) من تاريخ دمشق: ص 177 ونحوه في الحديث (319) منه. و روى الزبير بن بكار عن محمد بن الحسن المخزومي قال: لمّا اصطلح الحسن ... صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال: «أيّها النّاس إنّ الله هدى أوّلكم بأوّلنا، وحقن دماءكم بآخرنا، وقد كانت لي في رقابكم بيعة: تحاربون من حاربت وتسالمون من سالمت، وقد سالمت معاوية (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إلى حِين) » وأشار إلى معاوية: تاريخ دمشق: ح 318. و روي عن عمير بن إسحاق والزهري نحو ما تقدّم: تاريخ ابن عساكر: ح 322 و323 و324. [578]. ورواه عبد الصمد بن الفضل عن عبدالله بن يزيد: مستدرك الحاكم: 3 / 170 وفيه: أنّ عمرو بن الزبير أخبره عن أبيه... قبّل حسناً.... والحديث ورد من طريق أبي هريرة أيضاً: صحيح البخاري: 10 / 427 ح 5997، ومسند أحمد: 13 / 88 ح 7649 و12 / 17 ح 7121، والمصنّف لعبد الرزّاق: 20589، ومسند أبي يعلى: 5892 و5983 و6113، وتاريخ بغداد: 10 / 177، وصحيح مسلم: 2318، وسنن أبي داود: 5218، والترمذي: 1911، والأدب المفرد: 91، وصحيح ابن حبّان: 457 و5578 و5596 و6975 و6947، والأسماء المبهمة للخطيب: ص 401. واختلفت المصادر بين الحسن و الحسين . [579]. من بغية الطلب: ح 87 من ترجمة الإمام بسنده إلى أحمد. [580]. من المسند. [581]. في المسند وابن عساكر: «أريتك». [582]. وهو في المسند: 44 / 143 ح 26524، وعنه ابن عساكر في الحديث: (227)، وابن العديم في البغية: 7 / 56. و رواه عبد الرزّاق عن ابن سعيد: مسند عبد بن حميد: 1533 عن أمّ سلمة دون ترديد. و رواه الفضل بن موسى عن عبدالله بن سعيد: المعجم الكبير: 3 / 113 ح 2815 وفيه: عن عائشة دون ترديد. وسيأتي من رواية شهر بن حوشب عن أمّ سلمة: برقم: (441). والحديث ورد من طريق عليّ (عليه السلام) وأنس بن مالك وأمّ سلمة وأبي أمامة وأمّ الفضل بنت الحارث وزينب بنت جحش وسعيد بن جمهان ومحمد بن صالح وأنس بن الحارث. فأمّا حديث أمّ سلمة فرواه: ابن طهمان في مشيخته: 3، والسيد المرشد بالله في الأمالي الخميسيّة: ح 31 و60 من عنوان الحديث الثامن في فضل الحسين ، ومحمّد بن سليمان الكوفي في المناقب: ح 731 ط 2، وتاريخ دمشق: ح 221 ـ 228 من ترجمة الحسين (عليه السلام)، وبغية الطلب: ح 88 وما بعده من ترجمة الإمام، وتاريخ الرقة: ص 75، وطبقات ابن سـعد: ح 77 و78 و83 من ترجمة الحسين (عليه السلام)، ومقتل الحسين (عليه السلام) للخوارزمي: 1 / 158 أوّل الفصل الثامن، وتهذيب الكمال: 6 / 408، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 428 و429، والطبراني في الكبير: 2817 و2819 ـ 2821 وج 23 ح 754، والحاكم في المستدرك: 4 / 398، والبيهقي في الدلائل: 6 / 468، وابن أبي شيبة في المصنّف: 7 / 477 ح 37355. وحديث عائشة في: المعجم الكبير: 2814، والعلل للدار قطني: 5 / 83 ـ أ، ودلائل البيهقي: 5 / 84 و6 / 470، وطبقات ابن سـعد: ح 81 و82 من ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام). وحديث أنس رواه: أحمد في المسند: 13539 و13794، والبزّار كما في كشف الأستار: 3 / 232 ح 2642، و أبو يعلى في المسند: 6 / 129 ح 3402، وابن حبّان في صحيحه: 6742، والطبراني في الكبير: 2813، وبغية الطلب: ح 104 من ترجمة الإمام (عليه السلام). و حديث عليّ رواه: أحمد في المسند: 648، والبزّار في مسنده: 884، و أبو يعلى في مسنده: 363، والطبراني في الكبير: 2811، وابن سـعد في طبقاته: ص 48 من ترجمة الحسين : ح 274 من ترجمة الحسن ين (عليهما السلام). وحديث أمّ الفضل امرأة العبّاس: رواه الحاكم في المستدرك: 3 / 176: وعنه البيهقي في دلائل النبوّة: 6 / 468، ورواه السيد أبو طالب في تيسير المطالب: ح 2 من الباب ص 90، والشيخ المفيد في الإرشاد: 2 / 129، والمرشد بالله في الأمالي الخميسيّة في عنوان «الحديث الثامن في فضل الحسين »: 1 / 188، وابن عساكر في ترجمة ريحانة رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ح 232 ـ 233، وابن سـعد في الطبقات: ح 3 من ترجمة الإمام (عليه السلام). وحديث زينب بنت جحش رواه: ابن عساكر في تاريخه: ح 231 من ترجمة السبط الشهيد، والطبراني في المعجم الكبير: 24 / 54 و57. وحديث أبي أمامة: رواه الطبراني في المعجم الكبير: 8 / 342. [583]. الأنفال: 28، والتغابن: 15. [584]. ورواه في المسند: 38 / 99 ح 222995، وعنه الواحدي في الوسيط: 4 / 408، وابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 144 من ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام). و رواه جماعة عن زيد بن الحباب، منهم: 1 ـ أحمد بن سليمان الرهاوي: تاريخ دمشق: 43 / 215 ح 5069 ترجمة عليّ بن محمّد بن يحيى السميساطي. 2 ـ أبو بكر ابن أبي شيبة في المصنّف: 6 / 382 ح 32179. 3 و4 ـ الحسن بن عليّ بن عفّان و الحسن بن مكرم: تاريخ دمشق: ح 146 من ترجمة أبي عبدالله الحسين . 5 ـ عبدالله بن عامر أبو عامر الأشعري: سنن ابن ماجة: 2 / 1190 ح 3600. 6 ـ عبدة بن عبدالله الخزاعي: سنن ابن خزيمة: 3 / 151 ح 1801. 7 ـ مؤمل بن إهاب: صحيح ابن حبّان: 13 / 402 ح 6038. 8 ـ محمد بن العلاء أبو كريب: سنن أبي داود: 1 / 290 ح 1109، وتفسير الطبري: 28 / 125 ـ 126. 9 ـ يحيى بن أبي طالب بن الزبرقان: المستدرك: 4 / 189. 10 ـ أبو تميلة يحيى بن واضح المروزي: الملاحم والفتن لابن طاوس: 337 ح 496، وسنن النسائي: 3 / 192، وتفسير الطبري: 28 / 125، وسنن ابن خزيمة: 1456. و رواه جماعة عن الحسين بن واقد. منهم: 1 ـ عليّ بن الحسن بن شقيق: سنن البيهقي الكبرى: 3 / 218 كتاب الجمعة باب كلام الإمام في الخطبة وأشار إلى رواية زيد بن الحباب، المستدرك للحاكم: 1 / 287. 2 ـ عليّ بن الحسين بن واقد عن أبيه: سنن الترمذي: 5 / 658 ح 3774، صحيح ابن حبّان: 6039. 3 ـ الفضل بن موسى: سنن النسائي المجتبى: 3 / 108. 4 ـ يونس بن بكير: معجم شيوخ ابن عساكر: برقم (1061). قال الترمذي في السنن 5 / 658: إنّما نعرفه من حديث الحسين بن واقد. أقول: فلا يقبل منه إلاّ ما صدّقته الشواهد الخارجية. [585]. وهو في المسند: 13 / 260 ح 7876 وفيه: «يعني حسناً وحسيناً». قال المحقّق: إسناده قوي رجاله ثقات. و رواه الفضل بن دكين أبو نعيم عن سفيان: مسند ابن راهويه: 1 / 248 ح 211، والسنن الكبرى للنسائي: 8168، والمعجم الكبير: 2647. و رواه قبيصة بن عقبة عن سفيان: مسند ابن راهويه: ح 212. و روى نحوه وكيع عن سفيان: سيأتي برقم: (421). و رواه سالم بن أبي حفصة عن أبي حازم: سيأتي برقم: (428) فلاحظ. و روى بمعناه مطير عن أبي هريرة: مسند الطيالسي: 2502. و رواه عبد الرحمان بن مسعود عن أبي هريرة: سيأتي برقم: (426). وللحديث شواهد كثيرة في هذا الكتاب وغيره. [586]. وهو في المسند: 18 / 161 ح 11618 وما بين المعقوفتين منه، قال المحقّق: إسناده ضعيف لضعف يزيد بن أبي زياد. و رواه إسماعيل بن زكريّا عن يزيد: حلية الأولياء: 5 / 71 ترجمة «عبدالله الرحمان بن أبي نعم». و رواه جرير بن عبد الحميد عن يزيد: تقدّم برقم: (382). و رواه سفيان الثوري عن يزيد: سيأتي برقم: (418). و رواه محمد بن فضيل عن يزيد: خصائص النسائي: 142، سنن الترمذي: 5 / 656، مناقب الكوفي: 719. و رواه منصور بن أبي الأسود عن ابن أبي نعم: المستدرك للحاكم: 3 / 154 بحديث فاطمة فقط. و رواه يزيد بن مردانبه عن ابن أبي نعم: سيأتي برقم: (434). والحديث صحيح بدون الاستثناء كما قدّمنا. [587]. وهو في المسند: 29 / 102 ح 17561 وفيه: «أحبّ الله من أحبّ». و رواه البخاري عن عفّان: التاريخ الكبير: 8 / 415. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن عفّان: صحيح ابن حبّان: 15 / 427 ح 6971، والمصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 383 ح 32186. و رواه الحسين بن الفضل عن عفّان: المستدرك: 3 / 77. و رواه عبد الرحمان بن عمرو، عن عفّان: المعجم الكبير: 22 ح 702. و رواه إسماعيل بن عياش عن ابن خثيم: سنن الترمذي: 3775، والكنى والأسماء للدولابي: 1 / 88. و رواه يحيى بن سليم عن ابن خثيم: سنن ابن ماجة: 144، والمعجم الكبير: 22 / 274 ح 702. و رواه مسلم بن خالد عن ابن خثيم: المعجم الكبير: 3 / 33 ح 2589. و رواه راشد بن سعد عن يعلى: التاريخ الكبير: 8 / 414 ترجمة يعلى بن مرة، والمعجم الكبير: 3 / 32 ح 2586، والأدب المفرد: 364، والمعرفة والتاريخ: 1 / 308، ومسند الشاميين: 2043. [588]. وهو في المسند: 29 / 104 ح 17562 بزيادة أُخرى: «وإنّ آخر وطأة وطِئها الرحمان بوجّ»، وفي المستدرك: 3 / 164 دون الزيادة مع إضافة: «محزنة». و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن عفّان: المصنّف: 6 / 381 ح 32171 دون زيادة، وعنه ابن ماجة في السنن: 2 / 1209 ح 3666. و رواه الحسن بن المثنّى عن عفّان: مسند الشهاب: 25، أمثال الحديث للرامهرمزي: ص 162 آخر الكتاب. و رواه عبد الرحمان بن عمرو عن عفّان: المعجم الكبير: 22 / 274 ح 703. و رواه محمّد بن عليّ بن بطحا عن عفّان: سنن البيهقي: 10 / 202. و رواه إسماعيل بن عياش عن ابن خثيم: تاريخ دمشق: ح 144 و145 من ترجمة الإمام الحسن . و رواه يحيى بن سليم عن ابن خثيم: المعجم الكبير: 22 / 274 ح 703 و704، ومسند الشهاب: 1 / 50 ح 26 في حديث، والأسماء والصفات للبيهقي: ص 461 باب ما روي في الوطأة بوج. قال محقّق المسند: وفي الباب: عن خولة وأبي سعيد الخدري والأسود بن خلف... ولا يصحّ إسناد واحد منها. هذا وحديث خولة هو الحديث التالي، فلاحظ. [589]. وهو في المسند: 45 / 293 ح 27314 وفيه: «لمن ريحان الله عزّ وجلّ، وإنّ آخر وطأة وطئها الله بوجّ» وقال سفيان.... و رواه الحميدي عن سفيان: مسند الحميدي: 1 / 160 ح 334. و رواه سعدان بن نصر عن سفيان: سنن البيهقي: 10 / 202. و رواه عبد الرزّاق عن سفيان: المعجم الكبير: 24 / 239 ح 609 و614. و رواه محمد بن عبدالله بن يزيد عن سفيان: مسند عمر بن عبد العزيز للباغندي: ح 18. و رواه محمّد بن عليّ عن سفيان: تاريخ بغداد: 5 / 300 ترجمة محمد بن سليمان بن مسكين. و رواه محمد بن أبي عمر عن سفيان: سنن الترمذي: 4 / 317 ح 1910، تهذيب الكمال: 25 / 338، والمعجم الكبير: 24 / 339 ح 609. و رواه محمد بن ميمون الخياط عن سفيان: مسند عمر بن عبد العزيز: ح 18، وتهذيب الكمال: 25 / 338 ترجمة محمد بن أبي سويد. قال الترمذي: وفي الباب عن ابن عمر والأشعث بن قيس، وحديث ابن عيينة عن إبراهيم لا نعرفه إلاّ من حديثه، ولا نعرفه لعمر سماعاً من خولة. و ربّما أراد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ـ إن صحّ الحديث ـ أنّكم سوف تتهمون بالبخل والجبن عند عامّة النّاس الّذين لا يعرفون حقائق الأمور وكنهها، فأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب مثلا اتّهم بالجبن والخوف حينما آثر السكوت على الانتفاضة في زمن الخلفاء الثلاثة، بينما كان ذلك منه حفظاً لوحدة الأمّة، وكيان الإسلام، وهكذا اتّهم بالجبن حينما تريّث عن مباغتة الناكثين والقاسطين والمارقين إتماماً للحجّة وتربّصاً لاهتداء بعض المنضوين تحت لوائهم إلى الصراط المستقيم، ولقد اتّهم زين العابدين بالبخل في حياته، فلمّا مات وجدوه كان ينفق سرّاً على الكثير من فقراء المدينة على ما رواه ابن عساكر والذهـبيّ وغيرهما، وربّما اتّهم أمير المؤمنين بالبخل أيضاً أيّام خلافته حينما كان لا يميّز في العطاء ويسوّي بين المسلمين، بينما كان الكثير من الحكّام والخلفاء وخاصّة من زمن عثمان فما بعده كانوا يؤثرون بعضاً على بعض، حتّى وصف معاوية وغيره بالكرم بينما كان كرمه على حساب المسلمين وحرمان حقوق الآخرين. وقوله: «وإنّكم لمن ريحان الله» له شاهد بل شواهد من حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم). [590]. كذا في النسخة المطبوعة، ويلزم منه أن يكون المصنّف قد ذكر سندان للحديث، هذا والصواب محمد بن عبيد الطنافسي كما في تاريخ دمشق: ح 313، وهو من مشايخ أحمد، فلذلك أضفناه في السند. [591]. وقال محمد بن عبيد في روايته: «بطيّتكم» كما في تاريخ ابن عساكر: ح 313 نقلا عن المصنّف. [592]. ورواه ابن أبي غنية عن صدقة: تاريخ دمشق: ح 297 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام) وفيه: «بطيّتكم»، كما رواه ابن عساكر في الحديث: 313 بسنده إلى أحمد، وفيه: «وإنّ أمر الله واقع إذ لا له ـ يعني دافع ـ وإن كره النّاس... ما يزن... تهراق... فقد عقلت... ». والمطيّة: الجهة أو الناحية البعيدة، والنية، والحاجة. [593]. وهو في المسند: 2 / 264 برقم: (953) وفيه: «فلمّا ولدت الثالث»، وأشار الحافظ ابن عساكر إلى الاختلاف ذيل الحديث (19) من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه عبد العزيز بن أبان عن إسرائيل: مستدرك الحاكم: 3 / 180. و رواه عبدالله بن رجاء عن إسرائيل: المعجم الكبير: 3 / 100 ح 2773. و رواه عبيدالله بن موسى عن إسرائيل: مسند البزّار: 742، صحيح ابن حبّان: 15/409 ح6958، المستدرك للحاكم: 3 / 165، سنن البيهقي: 6 / 166، مناقب الكوفي: ح 701 و737 ط 2، طبقات ابن سعد: ح 25 ترجمة الإمام الحسن . و رواه أبو نعيم عن إسرائيل: الأدب المفرد: ص 278 ح 825. و رواه الواقدي عن إسرائيل: أنساب الأشراف: ح 157 ترجمة الحسن ين. و رواه يحيى بن آدم عن إسرائيل: المسند لأحمد: ح 769 ج 2 ص 157. و رواه أبو زائدة عن أبي إسحاق: المعجم الكبير: 3 / 100 ح 2774. و رواه قيس بن الربيع عن أبي إسحاق: مسند الطيالسي: 129 ومن طريقه البزّار: 743، ولم يرد ذكر الولد الثالث ولا أولاد هارون، مع زيادة أنّ عليّاً قال: «كنت أحبّ أن أكتني بأبي حرب»، المعجم الكبير: 2775 بقصّة الحسن وحده. و رواه يوسف بن إسحاق عن أبي إسحاق: المعجم الكبير: 3 / 101 ح 2776 ولم يذكر أولاد هارون. و رواه يونس بن أبي إسحاق عن أبيه: مستدرك الحاكم: 3 / 168. و رواه سالم بن أبي الجعد عن عليّ وذكر نحوه، ولكن دون ذكر محسن ومشبّر: المعجم الكبير للطبراني: ح 2777، وتيسير المطالب: ص 59 باب (6). و رواه سالم بن أبي الجعد عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، كما في الحديث ما بعد التالي، بالاقتصار على المرفوع وعلى الحسن ين. والحديث ضعيف سنداً ومتناً، ومعارض لما هو أقوى منه، وقد جاء في الأخبار: أنّ أمير المؤمنين انتظر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في تسميتهم، وأنّ النبيّ (صلى الله عليه وسلم) سمّاهم بهذه الأسماء بوحي من الله تعالى. و روى محمد ابن الحنفية عن أبيه قال: «لمّا ولد الحسن سمّاه حمزة، فلمّا ولد الحسين سمّاه بعمّه جعفر، قال: فدعاني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال: إنّي أُمرت أن أغيّر اسم هذين... فسمّاهما حسناً وحسيناً»: مسند أحمد: ح 1370، مسند أبي يعلى: 498، المعجم الكبير: 2780، مسند البزّار: 657. و روي عن زيد الشهيد، عن أبيه زين العابدين قال: «لمّا ولدت فاطمة الحسن قالت لعليّ: سمّه، فقال: ما كنت لأسبق باسمه رسول الله... فقال (صلى الله عليه وسلم): ما كنت لأسبق باسمه ربّي... فهبط جبريل وقال: سمّه الحسن ... » وذكر نحو هذا للحسين في حديث: أمالي الصدوق: ح 3 من المجلس (28)، علل الشرايع: ص 137 باب (116) ح 5، روضة الواعظين: 1 / 154 إشارة. و روي نحو حديث زين العابدين، عن أسماء: أمالي الطوسي: ح 32 من المجلس (13)، عيون أخبار الرضا: 2 / 28 بأسانيد، مقتل الخوارزمي: ص 87 فصل (6)، روضة الواعظين: 1 / 153. أقول: ورواية زين العابدين وأسماء أوفق لمقام أهل البيت ممّا تقدّم. [594]. وهو في المسند: 2 / 164 ح 774. و رواه أسود بن عامر المعروف بشاذان، عن إسرائيل: المسند لأحمد: 2 / 212 ح 854. و رواه شبابة بن سوّار عن إسرائيل: صحيح ابن حبّان: 15 / 430 ح 6974. و رواه عبيدالله بن موسى عن إسرائيل: سنن الترمذي: 6 / 120 ح 3779. و رواه قيس بن الربيع عن أبي إسحاق: مسند الطيالسي: ح 130. وفي الباب عن أنس بن مالك: سيأتي برقم: (419). [595]. لاحظ ما تقدّم برقم: (415). [596]. وهو في المسند: 18 / 138 ح 11594. و رواه محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن أبي نعيم: خصائص النسائي: 195 ح 141. و رواه إبراهيم بن أفلح عن سفيان: مناقب الكوفي: 728 ط 2. و رواه أحمد بن عثمان عن سفيان: تاريخ دمشق: ح 67 من ترجمة الحسين . و رواه أبو داود الحُفَري عن سفيان: سنن الترمذي: 5 / 656 ح 3768. و رواه عليّ بن قادم عن سفيان: المعجم الكبير: 3 / 39 ح 2613. و رواه محمد بن الحسين الحنيني عن سفيان: شرح السنّة للبغوي: 14 / 138 ح 3936. و رواه وكيع عن سفيان: المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 381 ح 32167، تاريخ دمشق: 143 ترجمة الإمام الحسن . وانظر باقي تخريجاته بهامش الحديث: (410) المتقدّم. [597]. وهو في المسند: 20 / 108 ح 12674 وفيه: «لم يكن منهم»، وفي الطبعة الأولى للكتاب وبعض نسخ المسند إضافة: «وفاطمة صلوات الله عليهم أجمعين»، لكن هذه الزيادة لم ترد في مصادر التخريج. و رواه عبد الرزّاق في المصنّف: 20984، وعنه عبد بن حميد في المسند: 1160، البخاري: 3752، الترمذي: 3776، و أبو زرعة في تاريخ دمشق: 1662. و رواه عبدالله بن المبارك عن معمر: المستدرك: 3 / 168. و رواه هشام بن يوسف عن معمر: صحيح البخاري: 3752. و رواه معمر عن الزهري أيضاً في: المسند لأحمد: 13054، وأبي يعلى: 3585. و روي نحوه في الحسين (عليه السلام): روى ابن سيرين عن أنس قال: أتي عبيدالله بن زياد برأس الحسين ، فجعل في طست، فجعل ينكت عليه وقال في حسنه شيئاً، فقال أنس: إنّه كان أشبههم ب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وكان مخضوباً بالوسمة: المسند لأحمد: 13748 وسيأتي برقم: (444) فلاحظ. وتقدّم آنفاً عن عليّ (عليه السلام) حول شبههما ب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فلاحظ الحديث: (416). [598]. وهو في المسند: 15 / 84 ح 9779. و رواه عليّ بن محمّد عن وكيع: سنن ابن ماجة: 1 / 216 ح 658 وتحرّف في المطبوع « الحسن » إلى « الحسين » والتصويب من مصباح الزجاجة وتحفة الأشراف. [599]. وهو في المسند: 15 / 472 ح 9759، وعنه الحاكم: 3 / 177. و رواه عليّ بن محمّد عن وكيع: سنن ابن ماجة: 1 / 51 ح 143 بلفظ: «من أحبّ الحسن و الحسين فقد أحبّني، ومن أبغضهما فقد أبغضني». و رواه ابن أبي شيبة عن وكيع: المصنّف: 6 / 380 ح 32166. و رواه سالم بن أبي حفصة عن أبي حازم: سيأتي برقم: (428). و رواه عبد الرحمان بن مسعود عن أبي هريرة: سيأتي برقم: (426). و روى نحوه أبو أحمد عن سفيان الثوري: تقدّم برقم: (409). وتقدّم حديث أسامة بن زيد برقم: (402) بهذا النصّ. وحديث البراء بمعناه تقدّم برقم: (403). [600]. وعنه ابن عساكر في الحديث (79) من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه عبدالله بن هاشم عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 79 ـ أ. و رواه عبدالله بن نمير عن الربيع: طبقات ابن سـعد: ح 10 من ترجمة الحسين ، مسند أبي يعلى: 3 / 397 ح 1874، وعنه ابن حبّان: 15 / 421 ح 6966، تاريخ دمشق: ح 81، بغية الطلب: ح 62 و63 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه جابر عن عبد الرحمان بن سابط: تاريخ دمشق: ح 78. و رواه إبراهيم بن معشر عن وكيع: تاريخ دمشق: ح 137 وفيه: « الحسن ». و رواه أبو أسامة وعبدالله بن نمير، عن الربيع بلفظ: «من سرّه أن ينظر إلى أشبه النّاس ب رسول الله (صلى الله عليه وسلم)فلينظر إلى الحسن بن عليّ»: كشف الأستار: 3 / 230 ح 2637. و رواه جابر عن عبد الرحمان بن سابط: تاريخ دمشق: ح 136 ترجمة الحسن ، طبقات ابن سعد: ح 51. [601]. ورواه حجّاج بن المنهال عن حماد: المعجم الكبير للطبراني: 3 / 130 ح 2862. و رواه عفان بن مسلم عن حماد: تاريخ دمشق: ح 334 و335 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه أحمد بن منيع بسنده عن حماد: المطالب العالية: 4 / 71. و رواه المزي في تهذيب الكمال: 6 / 441 عن حماد بن سلمة عن عمار، ولم يذكر مصدر الحديث. و رواه حبيب بن أبي ثابت عن أمّ سلمة: المعجم الكبير: 3 / 131 ح 2869، تهذيب الكمال: 6 / 441، أمالي الصدوق: ح 2 من المجلس (29)، كامل الزيارات: ص 93، تاريخ دمشق: ح 337. و رواه الزهري عن أمّ سلمة: تذكرة الخواص: 279. و رواه هاشم بن هاشم عن أمّه، عن أمّ سلمة: تاريخ دمشق: ح 336 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه عمر بن أبي سلمة عن أمّ سلمة: الأمالي الخميسيّة: 2 / 82، مقتل الخوارزمي: 2 / 95 فصل (12) ح 410. وفي الباب عن ميمونة وغيرها. [602]. آل عمران: 58 ـ 61. [603]. وللحديث طرق كثيرة، فلاحظ شواهد التنزيل: ذيل آية المباهلة وغيره. [604]. وهو في المسند: 12 / 427 ح 7462. و رواه أزهر السمان عن ابن عون: المستدرك للحاكم: 3 / 168 وفيه: «عن محمد» بدل «عن أبي محمّد»، سنن البيهقي: 2 / 232. و رواه إسماعيل بن إبراهيم ابن علية، عن ابن عون: المسند لأحمد: 15 / 313 ح 9510. و رواه بكر بن بكار عن ابن عون: تاريخ دمشق: ح 169 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن ابن عون: صحيح ابن حبّان: 6965. و رواه حماد بن سلمة عن ابن عون: الكامل لابن عدي: 5 / 69 ترجمة عمير بن إسحاق، سنن البيهقي: 2 / 232. و رواه شريك عن ابن عون: صحيح ابن حبّان: 5593، المعجم الكبير: 2765. و رواه أبو عاصم عن ابن عون: سيأتي برقم: (436) من رواية القطيعي. و رواه عروة بن سعيد عن ابن عون: الكامل لابن عدي: 5 / 69. و رواه ابن المبارك، عن ابن عون: ح 172 ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام) من تاريخ دمشق. [605]. وهو في المسند: 15 / 420 ح 9673، وعنه الحاكم في المستدرك: 3 / 166. و رواه إبراهيم بن زياد الصائغ عن ابن نمير: كشف الأستار: 3 / 227 ح 2627 وتصحف فيه «نمير» إلى «بشير». و رواه أبو حازم عن أبي هريرة: تقدّم برقم: (409) فلاحظ تخريجاته هناك. [606]. ورواه عنه ابن عساكر في الحديث (35) من ترجمة الإمام زين العابدين من تاريخ دمشق. و رواه أبو إسحاق أيضاً عن العيزار بن حريث: طبقات ابن سـعد: 5 / 213 ترجمة زين العابدين، وأيضاً في ترجمة الحسن ين (عليهما السلام): ح 226. و رواه الجنابذي في معالم العترة الطاهرة كما في كشف الغمّة: 2 / 302. [607]. ورواه محمد بن فضيل، عن سالم: كشف الأستار: 3 / 226 ح 2626 بلفظ: «اللهمّ إنّي أحبّهما فأحبّهما». و رواه أبو الجحاف عن أبي حازم: تقدّم برقم: (421) فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [608]. ورواه عليّ بن حكيم عن ابن فضيل: مناقب الكوفي: ح 720 ط 2، دون قوله: «وأنا صاحب البغلة الشهباء». [609]. وهو في المسند: 4 / 59 ح 2165، وقال المحقّق: إسناده قويّ على شرط مسلم. و رواه إسحاق عن حماد: الفوائد المنتقاة للمخلص: أوائل ج 4. و رواه الحجّاج بن المنهال عن حمّاد: سيأتي برقم: (439). و رواه الحسن بن موسى عن حماد: مسند عبد بن حميد: 235 ح 710. و رواه سليمان بن حرب عن حماد: سيأتي برقم: (446). و رواه عفان عن حماد: كما في الحديث التالي. و رواه كثير بن هشام ومحمد بن عبدالله الخزاعي وموسى بن إسماعيل ويحيى بن عباد، عن حمّاد بن سلمة: طبقات ابن سـعد: ح 81 من ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام)، وتاريخ بغداد: 1 / 142 ترجمة الإمام (عليه السلام). و روى نحوه عليّ بن زيد عن ابن عبّاس: تاريخ دمشق: ح 327. [610]. ورواه ابن سـعد عن عفّان وغيره عن حمّاد: ح 81 من ترجمة الإمام الحسين من الطبقات الكبرى. وتقدّم في الحديث السالف برواية عبد الرحمان بن مهدي عن حماد، فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [611]. وهو في المسند: 17 / 169 ح 11104 وقال محقّقه: حديث صحيح بشواهده، دون قوله: «فإنّهما... الحوض». و رواه عبيدالله بن موسى عن أبي إسرائيل: المعرفة والتاريخ: 1 / 537. و رواه الأعمش عن عطيّة: كما في الحديث التالي. و رواه جابر بن الحرّ عن عطيّة: الأمالي الخميسيّة: 1 / 154. و رواه أبو الجحّاف داود بن أبي عوف عن عطيّة: فضائل الصحابة لأحمد: ح 170. و رواه زكريا بن أبي زائدة عن عطيّة: المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 134 ح 30072 باب (27) من كتاب فضائل القرآن إلى قوله: «الأرض»، وعنه بتمامه ابن أبي عاصم في السنّة: 1554، و أبو يعلى في المسند: 1027 ج 2 ص 303 بتمامه أيضاً، وأمالي المحاملي: 3 / 38 / ب، وفرائد السمطين: 2 / 146، وإكمال الدين: باب (122) ص 136. و رواه أبو سلمة عن عطيّة: الأمالي الخميسيّة: 1 / 152. و رواه عبد الملك بن أبي سليمان عن عطيّة: مناقب الكوفي: ح 604 و616 ط 2. و رواه أبو محرز عمرو عن عطيّة: المؤتلف والمختلف للدار قطني: 4 / 2060. و رواه فضيل بن مرزوق عن عطيّة: المعرفة والتاريخ: 1 / 537، ومعاني الأخبار للصدوق باب (34) ص 90، وعيون أخبار الرضا: ص 46، وفرائد السمطين: 2 / 144، وإكمال الدين: باب (22) ص 136. و رواه كثير النواء عن عطيّة: المعجم الصغير: 363، ومناقب الكوفي: ح 660. و رواه أبو مريم عن عطيّة: مناقب الكوفي: ح 660. و رواه هارون بن سعد عن عطيّة: المعجم الصغير: 376. و رواه عبد الرحمان بن أبي سعيد الخدري عن أبيه: ضعفاء العقيلي: 4 / 362 ح 1974 ترجمة هارون بن سعد. وللحديث شواهد كثيرة، وتقدّم برواية زيد بن أرقم برقم: (92) وبرواية زيد بن ثابت برقم: (156). [612]. وهو في المسند: 17 / 211 ح 11131. و رواه بشر بن الوليد عن ابن طلحة: مسند ابن الجعد: 2 / 972 ح 2805، مسند أبي يعلى: 2 / 297 ح 1021. و رواه عبد الملك عن ابن طلحة: مناقب الكوفي: 670 ط 2. و رواه محمد بن الصلت عن ابن طلحة: مناقب الكوفي: ح 595. و رواه صالح بن أبي الأسود عن الأعمش: المعجم الكبير: 3 / 65 ح 2679. و رواه عبدالله بن عبد القدوس عن الأعمش: ضعفاء العقيلي: ترجمة عبدالله بن داهر. و رواه محمد بن فضيل عن الأعمش: سنن الترمذي: 5 / 328 ح 3876، مناقب الكوفي: ح 615، الأمالي الخميسية: ح 20 من باب مناقب أهل البيت ص 152. و رواه أبو عوانة عن الأعمش: السنّة لابن أبي عاصم: ح 1555. وتقدّم بعض تخريجاته في الحديث السالف. [613]. وهو في المسند: 17 / 31 ح 10999 وقال المحقّق: إسناده صحيح، وعنه ابن عساكر في الحديث (139) من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). و رواه أبو نعيم عن ابن مردانبه: خصائص أمير المؤمنين للنسائي: ح 140، ذكر أخبار إصبهان: 2 / 231 ترجمة ابن مردانبه، تاريخ بغداد للخطيب: 11 / 90 ترجمة عبد الباقي بن محمد الطحان، تاريخ دمشق: ح 139 / ب من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام)، المعجم الكبير: 3 / 38 ح 2611. و رواه الحكم بن عبد الرحمان بن أبي نعم عن أبيه: خصائص النسائي: ح 143، مستدرك الحاكم: 3 / 166، المعرفة والتاريخ: 2 / 644، مشكل الآثار: 2 / 393 ح 1967، تاريخ بغداد: 4 / 207 ترجمة «أحمد بن الصلت»، حُلية الأولياء: 5 / 71 ترجمة «عبد الرحمان بن أبي نعم»، تهذيب الكمال: 7 / 110 ترجمة «الحكم»، صحيح ابن حبّان: 15 / 412 ح 6959، المعجم الكبير: 3 / 38 ح 2610. و رواه يزيد بن أبي زياد عن عبد الرحمان: تقدّم برقم: (382) و (410) و (418) فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [614]. وهو في المسند: 31 / 402 ح 19056، وعنه الطبراني في الكبير: 6424. و رواه أبو بكر ابن أبي شيبة عن وكيع: المصنّف: 1 / 113 ح 1290، وأيضاً: 7 / 284 ح 36117، وعنه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 2151، الطحاوي في شرح معاني الآثار: 1 / 94 وفيه: « الحسين » بدل « الحسن ». و رواه محمد بن سعيد عن وكيع: معاني الآثار: 1 / 94. و رواه ابن شهاب عن محمد بن عبد الرحمان: معاني الآثار: 1 / 93. و رواه عمران بن محمّد بن عبد الرحمان بن أبي ليلى عن أبيه: الكنى والأسماء للدولابي: 1 / 51 ترجمة «أبي ليلى». و رواه عبدالله بن عيسى بن عبد الرحمان عن أبيه: المسند لأحمد: ح 19057 و19059، سنن الدارمي: ح 1643، المعجم الكبير: ح 6423. و رواه عبدالله بن عيسى عن جدّه عبد الرحمان: شرح معاني الآثار: 1 / 94. وللحديث شواهد. [615]. ورواه الطبراني في المعجم الكبير: 3 / 97 ح 2764، وأيضاً ح 2580 عن أبي مسلم إبراهيم، ابن عساكر في تاريخ دمشق: ح 173 من طريق القطيعي. و رواه ابن أبي عدي عن ابن عون: تقدّم برقم: (425) فلاحظ تخريجاته هناك. [616]. ورواه ابن عساكر بسنده إلى القطيعي في ترجمة زهير بن الأقمر من تاريخ دمشق: 19 / 96. و رواه يعقوب بن سفيان عن أبي الوليد وسليمان بن حرب: المعرفة والتاريخ: 3 / 147 ولم يذكر نصّ الحديث. و رواه البخاري عن سليمان بن حرب: خلق أفعال العباد: ص 80. و رواه أبو قلابة الرقاشي عن أبي الوليد: تاريخ دمشق: ص 57 ترجمة الإمام الحسن ح 100. و رواه وهب بن جرير وسليمان أبو داود الطيالسي وهشام أبو الوليد، عن شعبة: طبقات ابن سـعد: ح 46 من ترجمة الإمام الحسن . و رواه حبان بن هلال عن شعبة: تاريخ دمشق: ح 100 من ترجمة الحسن المجتبى. و رواه عبدالله عن أبيه عن شعبة: خلق أفعال العباد للبخاري: ص 81. و رواه عفان عن شعبة: المستدرك للحاكم: 3 / 173. و رواه عمرو بن مرزوق عن شعبة: التاريخ الكبير للبخاري: 3 / 428 ترجمة «زهير». و رواه محمد بن جعفر عن شعبة: المسند لأحمد: 38 / 192 ح 23106 وقال المحقّق: إسناده صحيح، وفي الباب عن أبي هريرة عند الشيخين وأحمد، وعن البراء أيضاً عندهم، وعن ابن مسعود عند ابن حبّان: 697. [617]. ورواه الطبراني عن عليّ بن عبد العزيز وإبراهيم بن عبدالله أبي مسلم الكشي: المعجم الكبير: 3 / 31 ح 2582. و رواه أحمد بن عبيد عن أبي مسلم: سنن البيهقي الكبرى: 10 / 233. و رواه البخاري عن الحجّاج: صحيح البخاري: 3749. و رواه جماعة عن شعبة، فلاحظ تخريجاته ذيل الحديث المتقدّم برقم: (403). [618]. ورواه ابن عساكر عنه في الحديث (325) من تاريخ دمشق ترجمة الإمام الحسين . و رواه الطبراني في الكبير: 3 / 116 ح 2822 عن عليّ بن عبد العزيز وإبراهيم بن عبدالله عن حجّاج، وعن إبراهيم عن سليمان بن حرب عن حماد. أقول: وسيأتي من طريق سليمان برقم: (446). وتقدّم برواية عبد الرحمان وعفّان، عن حماد: ح 430 و431 فلاحظ تخريجاته هناك. [619]. لم نتعرّف على اسمه مع مراجعة ترجمة «مهدي بن ميمون» و«إبراهيم بن عبدالله» من تهذيب الكمال وتاريخ بغداد. [620]. ورواه الطبراني في المعجم الكبير: 3 / 137 ح 2884 عن عليّ بن عبد العزيز وإبراهيم بن عبدالله، عن الحجّاج، عن مهدي... وفيه: «هما ريحانتاي». والحديث رواه النسائي والترمذي وابن سـعد وابن عساكر والبخاري والطيالسي وأحمد: 9 / 402 و488 و10 / 163 و460، و أبو نعيم والبغوي وابن حبان وابن الشجري وابن أبي شيبة و أبو يعلى و أبو جعفر الصدوق، فلاحظ تعليقاتنا على الحديث (145) من خصائص النسائي. [621]. في الرواة عن شهر بن حوشب في تهذيب الكمال، أبان بن صالح وأبان بن صَمْعة، فلعلّه أحدهما. [622]. ورواه شقيق بن سلمة عن أمّ سلمة: المعجم الكبير للطبراني: 3 / 114 ح 2817. و رواه المطّلب بن عبدالله بن حنطب عن أمّ سلمة: المعجم الكبير: 3 / 115 ح 2819. و رواه صالح بن أربد عن أمّ سلمة: المعجم الكبير: 3 / 116 ح 2820. و رواه هاشم بن هاشم عن أمّ سلمة: المعجم الكبير: 3 / 116 ح 2821. ومضى برقم: (407) برواية سعيد بن أبي هند عن عائشة أو أمّ سلمة. [623]. في رواية ابن عساكر نقلا عن المصنّف: «جاءت فاطمة ومعها... ». [624]. عند ابن عساكر: «أثرهم». [625]. ابن عساكر: «طرفي». [626]. ورواه ابن عساكر من هذا الطريق في الحديث (94) من ترجمة الحسين (عليه السلام) من تاريخ دمشق. و رواه الطبراني عن عليّ بن عبد العزيز وإبراهيم بن عبدالله، عن الحجّاج: المعجم الكبير: 3 / 114 ح 2818 و23 / 338 ح 786 بصدر الحديث، وبتمامه دون صدره: 3 / 53 ح 2666. و رواه أحمد بن عبيد ومحمد بن يونس عن الحجّاج: شواهد التنزيل: ح 743 و744. و رواه هاشم بن القاسم عن عبد الحميد: تقدّم برقم: (295) من هذا الكتاب فلاحظ تخريجاته هناك. [627]. ورواه أحمد عن عفان عن حماد: العلل ومعرفة الرجال: 2 / 118 ح 1753. [628]. وعنه ابن عساكر في الحديث (50) من ترجمة الحسين (عليه السلام) من تاريخ دمشق. و رواه محمد بن إسحاق بن إبراهيم عن خلاّد: صحيح ابن حبّان: 15 / 429 ح 6972. و رواه محمد بن عيسى الترمذي عن خلاّد: سنن الترمذي: 6 / 119 ح 3778. و رواه أبو يعلى عن خلاّد: تاريخ دمشق: ح 51 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه الحسين بن عبيدالله عن النضر: المعجم الكبير: 3 / 135 ح 2879. و رواه محمد بن سيرين عن أنس، كما في الحديث التالي فلاحظ. ومن هوان الدنيا أن يقتل ريحانة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسيّد شباب أهل الجنّة وأنس بن مالك وأمثاله ممّن عرفوا بالصحابة يحضرون في مجلس فيه رأس الحسين (عليه السلام). [629]. وعنه ابن عساكر في الحديث (48) من ترجمة سيّد شباب الجنّة من تاريخ دمشق. و رواه زيد بن أخزم عن سليمان بن حرب: كشف الأستار: 3 / 233 ح 2646. و رواه جرير بن حازم عن ابن سيرين: صحيح البخاري: 5 / 32 ح 3748 باب مناقب الحسن ين (عليهما السلام)، ومسند أبي يعلى: 5 / 228 ح 2841، ومسند أحمد: 21 / 285 ح 13748، وكشف الأستار: ح 2648. و رواه ثابت وحميد عن أنس: كشف الأستار: 3 / 234 ح 2649. و روته حفصة بنت سيرين عن أنس كما في الحديث السالف. و روى نحوه الحسن البصري عن أنس: تاريخ دمشق: ح 321 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه عليّ بن زيد عن أنس: كما سيأتي برقم: (447). و روي نحو هذا عن زيد بن أرقم. [630]. ورواه ابن عساكر من طريق المصنّف في الحديث (326) من تاريخ دمشق ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام). و رواه الطبراني عن الكجّي: المعجم الكبير: 3 / 110 ح 2822 / ب. و رواه يوسف بن يعقوب عن سليمان بن حرب: دلائل النبوّة للبيهقي: 6 / 471 باب «ما روى في إخباره بقتل ابن ابنته». وتقدّم برواية الحجّاج وعبد الرحمان وعفّان، عن حماد، فلاحظ الرقم: (430) و (431) و (439) وتخريجاتها. [631]. وعنه ابن عساكر في الحديث (319) من تاريخ دمشق. و رواه الطبراني في المعجم الكبير: 3 / 134 ح 2878 بالإسناد واللفظ، وما بين المعقوفتين منهما. و رواه محمد بن معمر عن سليمان بن حرب: كشف الأستار: 3 / 234 ح 2647. و رواه إبراهيم بن الحجّاج عن حماد بن سلمة: مسند أبي يعلى: 7 / 61 ح 3981. وتقدّم آنفاً برواية حفصة بنت سيرين ومحمد بن سيرين، عن أنس، فلاحظ سائر تخريجاته هناك. [632]. ورواه حجّاج بن المنهال، عن شعبة: تقدّم برقم: (438). و رواه عمرو بن مرزوق عن شعبة كما في الحديث التالي. و رواه محمد بن جعفر عن شعبة: تقدّم برقم: (403). وفي الجميع « الحسن » دون ترديد سوى هنا والتالي. [633]. تقدّم تخريجه ذيل الحديث السابق. [634]. وعنه ابن عساكر في الحديث (204) من ترجمة الإمام الحسن من تاريخ دمشق. و رواه الطبراني عن إبراهيم بن عبدالله: المعجم الكبير: 3 / 33 ح 2590. و رواه جماعة عن سفيان، وجماعة عن الحسن البصري، فلاحظ تخريجات الحديث تحت الرقم: (404) من هذا الكتاب. [635]. ورواه عباد بن يعقوب عن أسباط: تاريخ دمشق: ح 138 من ترجمة الإمام الشهيد. و رواه أسود بن عامر عن كامل وأبي المنذر، عن أبي صالح: مسند أحمد: 16 / 386 ح 10659. و رواه خالد بن يزيد الطبيب عن كامل: تاريخ دمشق: ح 139 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه أبو أحمد محمد بن عبدالله الزبيري عن كامل: مسند أحمد: ح 10660. و رواه الفريابي عن كامل: الكامل لابن عدي: 6 / 81 ترجمة «كامل بن العلاء». و رواه عبدالله بن رجاء عن كامل: كشف الأستار: ح 2630. و رواه عبيدالله بن موسى عن كامل: مناقب الكوفي: 762 ط 2، وطبقات ابن سـعد: ح 14 من ترجمة الإمام الحسين (عليه السلام). و رواه أبو نعيم عن كامل: طبقات ابن سـعد: ح 14 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه الأعمش عن أبي صالح: كشف الأستار: 3 / 227 ح 2629. وفي الباب عن شداد بن الهاد وأنس والبراء. [636]. ورواه الحاكم في المستدرك: 3 / 150 عن القطيعي مع مغايرة طفيفة. و رواه سويد بن سعيد عن المفضل: أمالي الطوسي: ح 30 من المجلس (18)، الكامل لابن عدي: 6 / 2406 ترجمة المفضل بن صالح، المناقب لابن المغازلي: ص 133 ح 175. و رواه يونس بن بكير عن المفضل: مستدرك الحاكم: 2 / 343 في كتاب التفسير. و رواه الأعمش عن أبي إسحاق: المعجم الكبير: 3 / 37 ح 2637، أمالي الطوسي: ح 7 من المجلس (31). و رواه الحكم بن ظهير عن أبي إسحاق: أمالي الطوسي: ح 57 من المجلس (2). و رواه أبان بن تغلب عن حنش: أمالي الطوسي: ح 61 من المجلس (12). و رواه رافع مولى أبي ذر عن مولاه: أمالي الطوسي: ح 24 من المجلس (17). و رواه أبو سريحة حذيفة بن أسيد عن أبي ذر: أمالي الطوسي: ح 32 من المجلس (16). و رواه سعيد بن المسيب عن أبي ذر: المعجم الكبير: 3 / 37 ح 2636، مسند البزار: 3 / 222 ح 2614 من كشف الأستار، مسند الشهاب: 2 / 273 ح 1342 و1345، زين الفتى: 1 / 450 ح 271، مناقب ابن المغازلي: ح 177. و رواه مورق عن أبي ذر: أمالي الطوسي: ح 2 من المجلس (45). والحديث أعني كون أهل البيت مثلهم مثل سفـينة نوح رواه جماعة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)منهم: ابن عبّاس: المعجم الكبير: 3 / 38 ح 2638، حلية الأولياء: 4 / 306، أمالي الصدوق: ح 11 و19 من المجلس (17 و45)، كمال الدين للصدوق: 1 / 241 ح 65، التحصين لابن طاوس: باب (17 و18)، مائة منقبة لابن شاذان: ص 64، التفضيل للكراجكي: ص 30، مسند الشهاب للقضاعي: 2 / 273 ح 1342، المناقب لابن المغازلي: 132 ح 173 و176، كشف الأستار: 3 / 222 ح 2615، شرف المصطفى للخركوشي: ق 172 / أ، سبل الهدى: 2 / 605 عن الدار قطني. و أبو سعيد الخدري: المعجم الصغير للطبراني: 2 / 22 ح 825. وسلمة بن الأكوع: المناقب لابن المغازلي: ص 132 ح 174. و أبو الطفيل: الكنى والأسماء للدولابي: 1 / 76. وأنس بن مالك: تاريخ بغداد: 12 / 91. وعبدالله بن الزبير: كشف الأستار: 3 / 222 ح 2613. وعليّ بن أبي طالب موقوفاً ومرفوعاً: زين الفتى: 1 / 453 ح 274، صحيفة الرضا: ح 76، عيون أخبار الرضا: 2 / 30 ح 10 من الباب (31)، المصنّف لابن أبي شيبة: ح 52 من باب فضائل عليّ (عليه السلام)موقوفاً. [637]. ورواه أسود بن عامر عن شريك: تقدّم برقم: (156) من رواية أحمد، وقد ذكرنا بهامشه تخريجات الحديث. [638]. تقدّم الحديث برقم: (102) برواية أحمد عن محمد بن مصعب عن الأوزاعي، فلاحظ تخريجاته هناك. و رواه الطبري عن عبد الكريم: تفسير الطبري: 22 / 7 ذيل الآية (33) من سورة الأحزاب وفيه: «عبد الكريم بن أبي عمير». و رواه سليمان بن أحمد عن الوليد: تقدّم برقم: (201). و رواه عبد الرحمان بن إبراهيم عن الوليد: صحيح ابن حبّان: 15 / 432 ح 6976. و رواه عليّ بن سهل عن الوليد: شواهد التنزيل: ح 688. و رواه محمد بن وهب عن الوليد: شواهد التنزيل: ح 691. و رواه محمد بن يزيد عن الوليد: التاريخ الكبير: 8 / 187 ح 2646 ترجمة واثلة. و رواه مسعود بن خلف عن الوليد: شواهد التنزيل: ح 692. وعبد الكريم بن أبي عمر الدهقان اختلف المصادر في ضبط اسم أبيه بين «أبي عمر» و«أبي عمير» وفي ضبط نسبته بين «الدهّان» و«الدهقان». [639]. وروى نحوه حاتم بن إسماعيل عن معاوية بن أبي مزرد: المعجم الكبير: 3 / 42 برقم 2653. و روى نحوه خالد بن مخلد، عن معاوية: معرفة علوم الحديث: ص 89 في عنوان ذكر النوع الثاني والعشرين من علوم الحديث. و رواه الرامهرمزي من طريق معاوية: أمثال الحديث للرامهرمزي: ص 132. و روى نحوه أيضاً سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة: المعجم الكبير: 3 / 42 ح 2652. و روى نحوه عبد الرحمان الأعرج عن أبي هريرة: كفاية الأثر: ص 81 في حديث طويل. [640]. ورواه إسحاق بن منصور عن إسرائيل: المستدرك للحاكم: 3 / 151، معجم ابن الأعرابي: 1 / 398 ح 387. هذا وقد رواه ابن عساكر من طريق القطيعي: 12 / 269 ترجمة «حذيفة»، ورواه أيضاً ابن عساكر في الحديث (74) من ترجمة الحسين (عليه السلام) من طريق إسحاق بن منصور. و رواه حسن بن عطية عن إسرائيل: حلية الأولياء: 5 / 190، أمالي المفيد: ح 4 من المجلس (3). و رواه حسين بن محمد عن إسرائيل: المسند لأحمد: 38 / 353 ح 23329، السنن الكبرى للنسائي: 5 / 80 ح 8298، تاريخ بغداد: 6 / 372 ترجمة «إسحاق بن عبدالله القطربلي». و رواه زيد بن حباب عن إسرائيل: السنن الكبرى للنسائي: 5 / 95 ح 8365 ح 1 من مناقب فاطمة (عليها السلام)، المصنّف لابن أبي شيبة: 6 / 381 ح 32168 و32261، وعنه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 5 / 366 ح 2966، ابن حبان في صحيحه: 15 / 413 ح 6960، تاريخ دمشق: 12 / 268 ترجمة «حذيفة»، وح 73 من ترجمة الحسين (عليه السلام). و رواه محمّد بن يوسف عن إسرائيل: المعجم الكبير: 3 / 37 ح 2607، سنن الترمذي: 5 / 660 ح 3781، أمالي الطوسي: ح 127. و رواه قيس بن الربيع عن ميسرة: مناقب الكوفي: ح 741 ط 2، فرائد السمطين: 2 / 20 باب (4) من السمط (2). و رواه أبو مريم الأنصاري عن المنهال: مستدرك الحاكم: 3 / 151 ح 2 من مناقب فاطمة. و رواه عاصم بن بهدلة عن زر: المعجم الكبير: 3 / 38 ح 2608، تاريخ بغداد: 10 / 230 ح 5360، حلية الأولياء: 4 / 191، تاريخ دمشق: 34 / 447 ترجمة «عبد الرحمان بن عامر الكوفي». و رواه عدي بن ثابت عن زر: المعجم الكبير: 3 / 37 ح 2606 و22 / 403 ح 1005، حلية الأولياء: 4 / 191. و رواه الشعبي عن حذيفة: مسند أحمد: ج 38 ص 355 ح 23330. و رواه قيس بن أبي حازم عن حذيفة: المعجم الكبير: 3 / 38 ح 2609، تاريخ دمشق: ح 131 و132 من ترجمة الإمام الحسن (عليه السلام). [641]. كذا في المطبوعة من الفضائل، والمعروف من نعته «القراطيسي» كما في موارد من هذا الكتاب والمعجم الصغير للطبراني وتاريخ بغداد، والعبّاس بن إبراهيم يروي عن محمد بن إسماعيل الأحمسي، فلعلّه سقط هنا لفظ «حدثنا محمد بن إسماعيل». [642]. ورواه حماد الخياط عن هشام بن سعد: مسند أحمد: 16 / 518 ح 10891. و رواه خلاّد بن يحيى عن هشام: حلية الأولياء: 2 / 35. و رواه محمد بن إسماعيل بن أبي فديك: الأدب المفرد: 1183. و روى ذيل الحديث نافع بن جبير عن أبي هريرة: تقدّم برقم: (399) فلاحظ تخريجاته هناك. وللحديث شواهد كثيرة.