[1]. البقرة: 185. [2]. الإسراء: 88. [3]. هود: 13. [4]. البقرة: 23. [5]. الواقعة: 79. [6]. الرحمن: 60. [7]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 316، ح 7. [8]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 243 ـ 244، ح 10. [9]. القصص: 46. [10]. ثواب الأعمال: ص 30، باب: من شهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمداً رسول الله. [11]. كذا في المصدر. [12]. المصدر السابق: ص 2. [13]. كتاب التوحيد: ص 24 ـ 25، باب (1) ثواب الموحّدين و العارفين، ح 22. [14]. المصدر السابق: ص 25، ح 23. [15]. قال مصنّف الكتاب: من شروطها الإقرار للرضا (عليه السلام) بأنّه إمام من قبل الله عزّ وجلّ على العباد، مفترض الطاعة عليهم. [16]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1246، في الأدب، باب فضل لا اله إلا الله، ح 3794. [17]. سنن الترمذي: ج 5، ص 492 باب (37) ما يقول العبد إذا مرض، من كتاب الدعوات، ح 3430. [18]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 161، ح 1655. [19]. هكذا في الأصل والأولى: «والأرضون السبع وضعن في كفّة». [20]. المستدرك الصحيحين: ج 1، ص 528، من كتاب الدعاء. [21]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 160. [22]. حلية الأولياء: ج 8، ص 328. [23]. سنن الترمذي: ج 5، ص 24، باب (17) ما جاء فيمن يموت وهو يشهد أن لا إله إلاّ الله، من كتاب الإيمان، ح 2639. [24]. المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 528 من كتاب الدعاء. [25]. العمارية: هودج يُجلس عليه، يوضع على بغل ويقعد فيه رجلان، كلٌّ منهما في جانب. [26]. أمالي الصدوق: ص 195، ح 8 من المجلس الحادي والأربعين. [27]. أمالي الطوسي: ص 279، ح 536. [28]. مختصر تاريخ دمشق: ج 20، ص293 تحت الرقم (120). [29]. المصدر السابق: ص 294. [30]. المصدر المتقدّم: ج 4، ص 112 تحت الرقم (133). [31]. إتحاف السادة المتّقين: ج 3، ص 146 ـ 147، وج 4، ص 186. [32]. روى الصدوق في كتاب التوحيد في حديث طويل عن علي (عليه السلام) قال: وأمّا قوله: «لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار»، فهو كما قال: «لا تدركه الأبصار» يعني: لا تحيط به الأوهام، «وهو يدرك الأبصار» يعني: لا تحيط به الأوهام «هو يدرك الأبصار»، يعني: يحيط بها «وهو اللّطيف الخبير» وذلك مدح امتدح به ربّنا نفسه تبارك وتعالى وتقدّس علواً كبيراً. وقد سأل موسى (عليه السلام) وجرى على لسانه من حمد الله عزّ وجلّ «ربّ أرني أنظر إليك» فكانت مسألته تلك أمراً عظيماً وسأل أمراً جسيماً، فعوقب. فقال الله تبارك وتعالى: «لن تراني في الدّنيا حتّى تموت فتراني في الآخرة، ولكن إن أردت أن تراني في الدّنيا، فانظر «إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني» فأبدى الله سبحانه بعض آياته، وتجلّى ربّنا للجبل، فتقطّع الجبل وصار رميماً، وخرّ موسى طعقاً» يعني، ميّتاً، فكان عقوبته الموت، ثمّ أحياه الله وبعثه وتاب عليه فقال: سبحانك تبت إليك وأنا أوّل المؤمنين، يعني: أوّل مؤمن آمن بك منهم إنّه لن يراك. [33]. الأعراف: 143. [34]. التوحيد: ص 121 ـ 122، باب (8) ما جاء في الرؤية، ح 24. [35]. أي بأنوار جلاله، وآثار رحمته وأفضاله، والشاهد على ذلك قوله فيما بعد: (إنّي قد نظرت بنور ربي). [36]. أي: إلى ما ظهر لهم من ذلك. [37]. سورة ق: 35. [38]. صحيح مسلم: ج 1، ص 167 ـ 169، باب (81) معرفة طريق الرؤية، من كتاب الإيمان، ح 302/183. [39]. المصدر السابق: ح 299/182. [40]. صحيح البخاري:ج 5، ص 3403، باب (52) الصراط جسر جهنم، من كتاب الرقاق، ح 6204. [41]. المصدر المتقدّم: ج 6، ص 2704، باب (24) قول الله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة) من كتاب التوحيد، ح 7000. [42]. المصدر السابق: ص 2706، ح 7001، باب 24، قول الله تعالى: «وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة». [43]. يس: 58. [44]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 65 ـ 66، باب (3) فيما أنكرت الجهميّة، من المقدمة، ح 184. [45]. الكافي: ج 2، ص 246، باب: الرضاء بموهبة الإيمان والصبر على كل شيء بعده، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 6. [46]. المحاسن: ج 1 ص 454. [47]. الكافي: ج 2، ص 354، باب: من آذى المسلمين واحتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 11. [48]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2725، باب (35) قول الله تعالى: (يريدون أن يبدّلوا كلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7065. [49]. المصدر السابق: ج 5، ص 2387، باب (41) من أحب لقاء الله، ح 6143. [50]. الموطأ: ج 1، ص 240، باب: (6) جامع الجنائز، من كتاب الجنائز، ح 50. [51]. ثواب الأعمال: ص 173، باب حسن الظن بالله تعالى، ح 1. [52]. تفسير القمي: ج 2 ص 265 وقال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «ليس من عبد يظنّ بالله عزّوجلّ خيراً إلاّ كان عند ظنّه به، وذلك قوله عزّ وجلّ: (وذلكم ظنّكم الذي ظننتم بربكم) الآية». [53]. المحاسن: ج 1، ص 55، باب (2) ثواب حسن الظن بالله، ح 4. [54]. الكافي: ج 2، ص 72، باب حسن الظن بالله عزّ وجلّ، من كتاب الإيمان و الكفر،ح 3. [55]. عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج 2، ص 20، باب (30) ما جاء عن الرضا (عليه السلام) من الأخبار المنثورة، ح 44. [56]. الكافي: ج 2، ص 71، باب حسن الظن بالله عزّ وجلّ، من كتاب الإيمان و الكفر، ح1. [57]. تفسير أبي الفتوح الرازي: ج 1، ص 232. [58]. سنن الدارمي: ج 2، ص 305، باب: حسن الظنّ بالله، من كتاب الرقائق. [59]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2694، باب (15) قول الله تعالى: (ويحذّركم الله نفسه) من كتاب التوحيد، ح 6970. [60]. المصدر السابق: ص 2725، باب (35) قول الله: (يريدون أن يبدّلوا كلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7066. [61]. المصدر المتقدّم: ص 2741، باب (50) ذكر النبي وروايته عن ربّه، من كتاب التوحيد، ح 7099. [62]. المصدر السابق نفسه: ح 7098. [63]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2061، باب (1) الحثّ على ذكر الله تعالى، من كتاب الذكر والدعاء، ح 2/2675. [64]. المصدر السابق: ذيل ح 2. [65]. المصدر المتقدّم: ح 3. [66]. سنن الترمذي: ج 5، ص 542، باب (132) في حسن الظن بالله عزّ وجلّ، من كتاب الزهد، ح 2388. [67]. سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1255، باب (58) في فضل العمل، من كتاب الأدب، ح 3822. [68]. سنن الترمذي: ج 4، ص 514 ـ 515، باب (51) ما جاء في حسن الظنّ بالله، من كتاب الزهد، ح 2388. [69]. الكافي: ج 2، ص 295، باب الرياء، من كتاب الإيمان والكفر، ح 9. [70]. المحاسن: ص 252، باب: الإخلاص، ح 270. [71]. تفسير العياشي: ج 2، ص 353، ح 94 من سورة الكهف. [72]. بحار الأنوار: ج 72، ص 308. [73]. المحاسن: ص 252، باب: الإخلاص، ح 271. [74]. تفسير العياشي: ج 2، ص 353، ح 95 ; من سورة الكهف. [75]. ثواب الأعمال: ص 288. [76]. الجواهر السنية: ص 265. [77]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2289، باب (5) تحريم الرياء، من كتاب الزهد والرقائق، ح46/2985. [78]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1405، باب (21) في الرياء والسمعة، من كتاب الزهد، ح 4202. [79]. المدّثّر: 56. [80]. التوحيد: ص 20، ح 6. وجاء في تفسير علي بن إبراهيم القمي قال: «هو أهل أن يُتّقى، وأهل أن يغفر». (تفسير القمي: ج 2، ص 396). [81]. تفسير كنز الدقائق: ج 11، ص 91، من سورة المدثّر. [82]. الجواهر السنية: ص 270. [83]. مجمع البيان: ج 9 ـ 10، ص 392 من سورة المدثّر. [84]. مسند أحمد: ج 3، ص 142. [85]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1427 باب ما يرجى من رحمة الله، من كتاب الزهد، ح4299. [86]. المصدر السابق: ذيل ح 4299. [87]. سنن الترمذي: ج 5، ص 430 باب: ومن سورة المدثّر، ح 2328. [88]. مستدرك الحاكم: ج 2، ص 508 من كتاب التفسير. [89]. تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): ص 42. [90]. مسند أحمد: ج 5، ص 154. [91]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1422 باب ذكر التوبة، من كتاب الزهد، ح 4257. [92]. سنن الترمذي: ج 4، ص 656، باب (48) من كتاب صفة القيامة، ح 2495. [93]. المصدر السابق: ج 5، ص 548. باب (99) في فضل التوبة والاستغفار، من كتاب الدّعوات، ح 3540. [94]. تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): ص 42 ضمن ح 19. [95]. المحاسن: ص 248 باب: اليقين، ح 253. [96]. الجواهر السنية: ص 268. [97]. مسند أحمد: ج 5، ص 154. [98]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 174، ب 5. [99]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1422، باب 30 ذكر التوبة، من كتاب الزهد، ضمن ح 4257. [100]. تفسير جوامع الجوامع: ج 3، ص 13 من سورة الروم. [101]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2197، باب (16) الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنّة وأهل النار، من كتاب الجنة وصفة نعمها وأهلها، ج 63 / 2865. [102]. تفسير الكشاف: ج 3، ص 479 من سورة الروم. [103]. المصدر السابق: ص 2198 ما بعد ح 63. [104]. المصدر المتقدم. [105]. المصدر نفسه: ح 64. [106]. أمالي الصدوق: ص 147، ح 1 من المجلس الثالث والثلاثين. [107]. عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج 1، ص 30، ح 59. [108]. الخداج: النقصان، يقال: خدجت الناقة إذا ألقت ولدها قبل أوانه، وأخدجته: إذا ولدته ناقصاً. [109]. صحيح مسلم: ج 1، ص 296، باب (11) وجوب قراءة فاتحة الكتاب في كل ركعة، من كتاب الصلاة، ح 38/395. [110]. المصدر السابق. [111]. الموطّأ: ج 2، ص 84، باب (9) القراءة خلف الإمام فيما لا يجهر فيه بالقراءة، من كتاب الصلاة، ذيل ح 39. [112]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1243، باب: ثواب القرآن، من كتاب الأدب، ح 3784. [113]. سنن أبي داود: ج 1، ص 216، باب: من ترك القراءة في صلاته، من كتاب الصلاة، ح 821. [114]. سنن الترمذي: ج 5، ص 201، باب: ومن سورة الفاتحة، من كتاب تفسير القرآن، ح 2953. [115]. القصص: 46. [116]. ثواب الأعمال: ص 30، باب ثواب من شهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمداً رسول الله. [117]. عيون أخبار الرضا: ج 1، ص 284، ح 30. [118]. الكافي: ج 2، ص 274 ـ 275، باب: الذنوب، من كتاب الإيمان والكفر، ح 25. [119]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2694، باب (15) قوله تعالى: (ويحذّركم الله نفسه)، من كتاب التوحيد، ح 6969. [120]. المصدر السابق: ص 2700، باب (20) لا شخص أغير من الله، من كتاب التوحيد، ح 6986. [121]. المصدر المتقدم: ص 2712، باب (28) قوله تعالى: (ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا الصالحين)، من كتاب التوحيد، ح 7015. [122]. المصدر السابق: ص 2755، باب (54) قول الله تعالى: (بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ) من كتاب التوحيد، ح 7114. و بسنده عن محمد بن إسماعيل عن المعتمر، ح 7115. [123]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2107، باب (4) في سعة رحمة الله تعالى وأنّها سبقت غضبه، من كتاب التوبة، ح 14/2751. [124]. المصدر السابق: ح 15 / 2751. [125]. المصدر المتقدّم، ح 16 / 2751. [126]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 176، باب (9) من كتاب الدعوات. [127]. سنن الترمذي: ج 5، ص 513، باب (100) خلق الله مائة رحمة، من كتاب الدعوات، ح 3543. [128]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 67، باب (13) فيما أنكرت الجهميّة، من المقدمة، ح 189. [129]. ثواب الأعمال: ص 160، باب: ثواب من أذنب ذنباً ثم رجع وتاب واستحيا من الله عند ذكره. [130]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 236، ح 2، من المجلس الثامن والأربعون. [131]. بحار الأنوار: ج 93، ص 375. [132]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2725، باب (35) قوله الله تعالى: (يريدون أن يبدلوا كلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7068. [133]. مستدرك الصحيحين: ج 4، ص 242، من كتاب التوبة والإنابة. [134]ـ صحيح مسلم: ج 4، ص 2113، باب (5) قبول التوبة من الذنوب، من كتاب التوبة، ح 29/2758. [135]. سنن الدارمي: ج 2، ص 322، باب: إذا تقرّب العبد إلى الله، من كتاب الرقائق. [136]. مسند أحمد: ج 5، ص 154. [137]. سنن الترمذي: ج 5، ص 512، باب (99) في فضل التوبة والاستغفار، من كتاب الدعوات، ح 3540. [138]. المعجم الكبير: ج 12، ص 16، ح 12346. [139]. المصدر المتقدّم: ج 11، ص 193، ح 11615. [140]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 169، ح 1676. [141]. من لا يحضره الفقيه: ج 1، ص 271، باب وجوب الجمعة وفضلها، ح 21 / 1237. [142]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 444، باب: ما جاء في ليلة النصف من شعبان، من كتاب إقامة الصلاة، ح 1388. [143]. «يتنزّل ربنا»: معناه تنزل رحمته وأمره أو ملائكته، أو يكون المعنى: يقبل تعالى على الداعين بالإجابة واللطف. [144]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2330، باب (13) الدعاء نصف الليل، من كتاب الدعوات، ح 5962. [145]. المصدر السابق: ج 1، ص 384، باب (14)، ح 1094. [146]. المصدر المتقدّم: ج 6، ص 2723، باب (35)، ص 7056. [147]. الموطأ: ج 1، ص 214، من كتاب القرآن ح 30. [148]. صحيح مسلم: ج 1، ص 521 ـ 523، باب (24) الترغيب في الدعاء و الذكر...، من كتاب صلاة المسافرين وقصرها، ح 758 و ما بعده. [149]. سنن أبي داود: ج 4، ص 234، باب: في الردّ على الجهمية من كتاب السنّة، ح 4732، و ج 2، ص 34، باب أيّ الليل أفضل من كتاب الصلاة، ح 1315. [150]. سنن الترمذي: ج 2، ص 307، باب ما جاء في نزول الرب عزّ وجلّ إلى السماء الدنيا كل ليلة، من أبواب الصلاة، ح 446. [151]. المصدر السابق: ج 5، ص 512، باب في فضل التوبة والاستغفار، من كتاب الدعوات، ح 3540. [152]. الخصال: ص 79، باب الاثنين، ح 127. [153]. إرشاد القلوب: ص 107 من الباب الثامن و العشرين: في الخوف من الله تعالى. [154]. أمالي الشيخ المفيد: ص 210، ح 46، من المجلس الثالث و العشرين. [155]. إرشاد القلوب: ص 105، من الباب الثامن و العشرين: في الخوف من الله تعالى. [156]. المصدر السابق: ص 203، من الباب الرابع و الخمسين: في ليلة المعراج. [157]. أمالي شيخ الصدوق: ص 173، ح 8، من المجلس السابع و الثلاثين. وجاء في كتاب لب اللباب (مخطوط): في التوراة مكتوب: إذا دمعت عيناك فلا تمسحها إلاّ بكفّك على وجهك، فإنّها رحمة، ولا يبكي عبدي من خشيتي إلاّ سقيته من الرحيق المختوم. [158]. الجعفريات: ص 240. [159]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 12، ح 15، من المجلس الأول. [160]. المحاسن: ص 15، باب (9) في فضل قول الخير، ح 44. [161]. صحيح البخاري: ج 3، ص 1273، باب (51) ما ذكر عن بني إسرائيل، من كتاب الأنبياء، ح 3266. [162]. الكافي: ج 2، ص 440، باب: فيما أعطى الله عزّوجلّ آدم (عليه السلام) وقت التوبة، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 1. [163]. تفسير القمي: ج 1، ص 42. [164]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2724، باب (35) قوله الله تعالى: (يريدون أن يبدّلوا كلام الله) من كتاب الإيمان، ح 203/128. [165]. المصدر السابق: ج 5، ص 2380، باب (31) من همّ بحسنة أو بسيئة، من كتاب الرقاق، ح 6126. [166]. صحيح مسلم، ج 1، ص 117،باب (59) إذا همّ العبد بحسنة كتبت وإذا همّ بسيئة لم تكتب، من كتاب الإيمان، ح 203/128. [167]. سنن الترمذي: ج 5 ص 265، باب (7) من كتاب تفسير القرآن، ح 3073. [168]. صحيح مسلم، ج 1، ص 117، باب (59) إذا همّ العبد...، من كتاب الإيمان، ح 204. [169]. المصدر السابق: ح 205/129. [170]. قراب الشيء: ما قارب قدره. ومعنى الحديث: بما يقارب ملأها. انظر (لسان العرب: ج 14، ص 664). [171]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1255، باب (58) فضل العمل، من كتاب الأدب، ح 3821. [172]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1256، باب (58) فضل العمل، من كتاب الأدب، ح 3823. [173]. أمالي الصدوق: ص 90، ح 1، من المجلس الثاني والعشرين. [174]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 166، ح 30 / 278، من المجلس السادس. [175]. تفسير الإمام العسكري: ص 42، باب: أعظم الطاعات، ح 19. [176]. مسند أحمد: ج 5، ص 154. [177]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 174، باب (5) الاستغفار والتوبة. [178]. سنن الترمذي: ج 4، ص 566، باب (48) من كتاب صفة القيامة والرقائق والورع، ح 2495. [179]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1422، باب (30) ذكر التوبة، من كتاب الزهد، ح 4257. [180]. عدّة الداعي: ص 211. [181]. مصباح الشريعة: 134. [182]. المحاسن: ج 1، ص 39، باب (33) ثواب الشغل بذكر الله، من كتاب ثواب الأعمال، ح 43. [183]. دعوات الراوندي: ص 2، وعنه في البحار: ج 93، ص 160، ح 41. [184]. عوالي اللئالي: ج 3، ص 314 ح 35. [185]. وفيه أيضاً قال: في السنن: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم الترجماني، ثنا محمد بن الحسن الهمداني، عن عمرو بن قيس، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «من شغله قراءة القرآن عن مسألتي وذكري، أعطيته أفضل ثواب السائلين، وفضل كلام الله على سائر الكلام لفضل الله على خلقه ». [186]. سنن الترمذي: ج 5، ص 169، باب (25) من كتاب فضائل القرآن، ح 2926. [187]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 117، ح 1536. [188]. ثواب الأعمال: ص 13، باب ثواب من قال: الحمد لله كما هو أهله، ح 1. [189]. أصل العضل: المنع والشدة، يقال: أعضل بي الأمر إذا ضاقت عليك فيه الحيل. (لسان العرب: ج 11، ص 452). [190]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1249، باب فضل الحامدين، من كتاب الأدب، ح 3801. [191]. إرشاد القلوب: ص 199. [192]. بحار الأنوار: ج 71، ص 182، ح 39. [193]. سنن الترمذي: ج 4، ص 642، باب (30)، من كتاب صفة القيامة، ح 2466. [194]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1376، باب (2)، ح 4107. [195]. الكافي: ج 2، ص 496، باب ما يجب من ذكر الله عزّ وجل في كلّ مجلس، من كتاب الدعاء، ح 4. [196]. لبّ اللباب: (مخطوط). [197]. مستدرك الوسائل: ج 5، ص 286، باب (1) استحباب ذكر الله على كلّ حال، من كتاب الصلاة، ح 10. [198]. التوحيد: ص 182، باب (28) نفي المكان والزمان و... عن الله عزّ وجل، ح 17. [199]. عيون أخبار الرضا: ج 2، ص 46، ح 175. [200]. الكافي: ج 2، ص 497، باب ما يجب من ذكر الله عزّ وجلّ في كلّ مجلس، من كتاب الدعاء، ح 8. [201]. تهذيب الأحكام: ج 1، ص 27، باب آداب الأحداث الموجبة للطهارة، من كتاب الطهارة، ح 68/7. [202]. كنف الله: رحمته وحفظه وحرزه (لسان العرب: ج 9 / 308) فهو تمثيل أراد به أنّه يجعله تحت ظلّ رحمته يوم القيامة. [203]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 173، ح 8، من المجلس السابع و الثلاثين. [204]. الكافي: ج 2، ص 497، باب ما يجب من ذكر الله ـ عزّ وجلّ ـ في كلّ مجلس، من كتاب الدعاء، ح 9. [205] المصدر المتقدّم: ح 11. [206]. المصدر نفسه: ح 13. [207]. بحار الأنوار: ج 70، ص 26، ح 28. [208]. الكافي: ج 8، ص 138، من حديث عيسى بن مريم (عليهما السلام)، ح 103. [209]. التبصبص: أصله التملّق، و تبصبص الكلب بذنبه: إذا حرّكه، و إنّما يفعل ذلك من خوف أو طمع. [210]. الكافي: ج 2، ص 502، باب ذكر الله عزّ وجلّ في السّر، من كتاب الدعاء، ح 3. [211]. الكافي: ج 2، ص 497، باب ما يجب من ذكر الله عزّ وجلّ في كل مجلس، من كتاب الدعاء، ح 7. [212]. المصدر المتقدّم: ص 498، ح 12. [213]. المحاسن: ج 1، ص 109، باب (34) ثواب ذكر الله في الملأ ح 98. وزاد فيه: وقال أبو عبدالله (عليه السلام): «ما من عبد يذكر الله في ملأ من الناس إلاّ ذكره في ملأ من الملائكة». [214]. الجواهر السنيّة: ص 162. [215]. وقال المرتضى: معنى الخبر: أنّ من ذكرني في نفسه جازيته على ذكره لي، وإذا تقرّب إلي شبراً جازيته على تقرّبه إلى، وهكذا بقية الخبر، فسمّى المجازاة على الشيء باسمه اتساعاً، كما قال الله: (وجزاء سيّئة مثلها). [216]. الباع: قدر مدّ اليدين. (الصحاح: ج 3، ص 1188). [217]. تفسير أبو الفتوح الرازي: ج 1، ص 232. [218]. الكافي: ج 2، ص 501، باب ذكر الله عزّ وجلّ في السرّ، من كتاب الدعاء، ح 1. [219]. المحق: النقصان وذَهاب البركة، قال الأزهري: تقول: محقه الله، أي أذهب خيره وبركته. (لسان العرب: ج 10، ص 338). [220]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 278 ـ 279، ح 532 / 70 من المجلس العاشر. [221]. كنز الفوائد: ج 1، ص 350. [222]. الكافي: ج 2، ص 304، باب الغضب، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 10. [223]. البقرة: 152. [224]. مجموعة الشهيد: (مخطوط). [225]. مستدرك الوسائل: ج 5، ص 286، باب (1) استحباب ذكر الله على كل حال من أبواب الذكر، ح 11. [226]. المقت: أشدّ البغض. (لسان العرب: ج 2، ص 90). [227]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 125 ـ 126، ح 197 / 10 من المجلس الخامس. [228]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 263، ح 8، من المجلس الثاني والخمسين. [229]. إرشاد القلوب: ص 61. [230]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 244، ح 10، من المجلس التاسع والأربعين. [231]. حفوه: أحدقوا وطافوا به، وعكفوا واستداروا حوله. وفي حديث أهل الذكر: «فيحفّونهم بأجنحتهم»: أي يطوفون بهم ويدورون حولهم. (لسان العرب: ج 9، ص 49). [232]. صحيح البخاري: ج 8، ص 450، باب (768) فضل ذكر الله عزّ وجلّ، ح 1275. [233]. سنن الترمذي: ج 5 ص 579 باب (130) ما جاء أنّ لله ملائكة سيّاحين في الأرض، ح 3600. [234]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2069 باب (8) فضل مجالس الذكر، ح 25/2689. [235]. سنن الترمذي: ج 3، ص 310، باب 9 من كتاب الجنائز، ح 981. [236]. المصدر السابق: ج 4، ص 713، باب (9) ما جاء أنّ للنار نفسين... من كتاب صفة جهنّم، ح 2594. [237]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 629، ح 8 / 1295، من المجلس الثلاثين. [238]. المصدر السابق: ص 630، ح 9 / 1296. [239]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1990، باب (13) فضل عيادة المريض، من كتاب البرّ والصلة و الآداب، ح 43/2569. [240]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 514 ـ 515، باب (1) عيادة المريض وثواب المرض. [241]. الجامع الصغير: ج 1، ص 295، ح 1934. [242]. الروم: 30. [243]. جوامع الجامع: ج 3، ص 266. [244]. الحنفاء: جمع حنيف، وهو المائل إلى الإسلام الثابت عليه. (لسان العرب: ج 9، ص 58). [245]. جال يجال: إذا اذهب. (لسان العرب: ج 11، ص 96) فالمعنى: ذهبوا بهم و ساقوهم وأزالوهم عمّا كانوا عليه. [246]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2197 باب (16) الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة والنار، من كتاب الجنة وصفة نعيمها، ح 63/2865. [247]. المصدر السابق، ص 2198. [248]. المصدر المتقدّم. [249]. المصدر السابق: ج 64. [250]. الكافي: ج 2، ص 351، باب من آذى المسلمين واحتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 3. [251]. المصدر السابق: ح 5. [252]. جاء في حلية الأولياء: ج 1، ص 5 بإسناده عن ابن عمر، قال: وجد عمر بن الخطاب معاذ بن الجبل (رضي الله عنه) قاعداً عنه قبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) يبكي، فقال: ما يبكيك؟ قال: يبكيني شيء سمعته من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: «إنّ يسير الرياء شرك، وإنّ من عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة». [253]. معاني الأخبار: ص 19، باب: معنى رضا الله وسخطه، ح 2. [254]. إن العارف لمّا تخلّى من شهواته وإراداته، وتجلّى محبة الحق على عقله وروحه ومسامعه ومشاعره، وفوّض جميع أموره إليه، وسلّم ورضي بكل ما قضى ربه عليه، يصير الرب سبحانه متصرّفاً في عقله وقلبه وقواه، ويدبّر أموره على ما يحبّه ويرضاه، فيريد الأشياء بمشيئة مولاه، كما قال سبحانه مخاطباً لهم: (وما تشاؤون إلاّ أن يشاء الله) وروي عن النبي (صلى الله عليه وآله): «قلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمان، يقلبها كيف يشاء ». وكذلك يتصرف ربه الأعلى منه في سائر الجوارح والقوى، كما قال سبحانه مخاطباً نبيّه المصطفى: (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى) وقال تعالى: (إنّ الذين يبعايونك إنّما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم) فلذلك صارت طاعتهم طاعة الله، ومعصيتهم معصية الله، فاتّضح بذلك معنى قوله تعالى: «كنت سمعه وبصره» وانّه به يسمع ويبصر. فكذا سائر المشاعر تدرك بنوره وتنويره، وسائر الجوارح تتحرك بتيسيره وتدبيره، كما قال تعالى: (فسنيسره لليسرى). [255]. نسبة التردد إليه سبحانه يحتاج إلى التأويل، وفيه وجوه: الأول: أنّ في الكلام إضماراً، والتقدير: لو جاز علىّ التردد ما ترددت في شيء كترددي في وفاة المؤمن. الثاني: انّه لمّا جرت العادة بأن يتردد الشخص في مساءة من يحترمه ويوقّره كالصديق الوفي والخلّ الصفي، وان لا يتردد في مساءة من ليس له عنده قدر ولا حرمة، كالعدو والحية والعقرب، بل إذا خطر بالبال مساءته أوقعها من غير تردد ولا تأمل، صحّ أن يعبّر بالتردد والتأمل في مساءة الشيء عن توقيره واحترامه، وبعدمها عن إذلاله واحتقاره، فقوله سبحانه: ما ترددت في شيء أنا فاعله كترددي في وفاة المؤمن، فالمراد به والله اعلم: ليس لشيء من مخلوقاتي عندي قدر وحرمة كقدر عبدي المؤمن وحرمته، فالكلام من قبيل الاستعارة التمثيلية. الثالث: انّه قد ورد في الحديث من طرق عديدة: أنّ الله سبحانه يظهر للعبد المؤمن عند الاحتضار من اللطف والكرامة والبشارة بالجنّة ما يزيل عنه كراهة الموت، ويوجب رغبته في الانتقال إلى دار القرار، فيقل تأذّيه به، ويصير راضياً بنزوله، راغباً في حصوله، فأشبهت هذه الحالة معاملة من يريد أن يولم حبيبه ألماً يتعقّبه نفع عظيم، فهو يتردد في انّه كيف يوصل ذلك الألم إليه على وجه يقلّ تأذّيه به، فلا يزال يظهر له ما يرغّبه فيما يتعقّبه اللذة الجسميّة، والراحة العظيمة إلى أن يتلقّاه بالقبول، ويعده من الغنائم المؤدية إلى إدراك المأمول. (مرآة العقول: ج 10، ص 384 ـ 385). [256]. الكافي: ج 2، ص 352، باب من آذى المسلمين و احتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 7. [257]. علل الشرائع: ص 12، باب (9) علّة خلق الخلق و اختلاف أحولهم، ح 7. [258]. الكافي: ج 2، ص 351، باب من آذى المسلمين و احتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 6. [259]. عقاب الأعمال: ص 238، باب عقاب من أذل مؤمناً. [260]. الكافي: ج 2، ص 350، باب: من آذى المسلمين و احتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 1. [261]. المصدر السابق: ص 353، ح 10. [262]. المحاسن: ج 1، ص 229، ح 414 / 19. [263]. الكافي: ج 2، ص 352، باب: من آذى المسلمين واحتقرهم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 8. [264]. المحاسن: ج 1، ص 260، ح 102 / 497. [265]. المصدر السابق: ص 259 ـ 260، ح 101 / 496. [266]. مسند أحمد: ج 6، ص 256. [267]. حلية الأولياء: ج 1، ص 5. [268]. صحيح البخاري:ج 5، ص 2384، باب (38) التواضع، من كتاب الرقاق، ح 6137. [269]. حليه الأولياء: ج 1، ص 4 ـ 5. [270]. لب اللباب: مخطوط. [271]. روى الكليني بإسناده عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: «الكبر رداء الله، فمن نازع الله شيئاً من ذلك أكبّه الله في النار». وروى أيضاً بسنده عنه (عليه السلام) قال: قال أبو جعفر (عليه السلام): «العزّ رداء الله، والكبر إزاره، فمن تناول شيئاً منه أكبّه في جهنم». [272]. تفسير الإمام العسكري: ص 36، باب: ما يكون كفارة للذنوب. [273]. مجمع البيان: ج 9 ـ 10، ص 81. [274]. مسند أحمد: ج 2، ص 248. [275]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 119، باب (1) من كتاب الإيمان. [276]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2023، باب (38) تحريم الكبر، من كتاب البر والصلة والآداب، ح 136/2620. [277]. سنن أبي داود: ج 4، ص 59، باب: ما جاء في الكبر، من كتاب اللباس، ح 4090. [278]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1397، باب (16) البراءة من الكبر والتواضع، من كتاب الزهد، ح 4174. [279]. المصدر السابق: ص 1397 ـ 1398، ح 4175. [280]. عقاب الأعمال: ص302، ح 2، باب: عقاب المرائي. [281]. الختل: المخادعة عن غفلة، ختله يختله ختلا: إذا خدعه عن غفلة (لسان العرب: ج11، ص 199). [282]. الكافي: ج 2، ص 299، باب: اختتال الدنيا بالدين، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 1. [283]. بحار الأنوار: ج 52، ص 264، باب: علامات ظهوره، من تاريخ الإمام الثاني عشر، ح 148. [284]. سنن الترمذي: ج 4، ص 522، باب (59) من كتاب الزهد، ح 2404. [285]. المصدر السابق: ح 2405. [286]. الأنواء: هي ثمان وعشرون منزلة، ينزل القمر كل ليلة في منزلة منها، وينزل في الغرب كل ثلاث عشرة ليلة منزلة مع طلوع الفجر، وتطلع أخرى مقابلها ذلك الوقت في الشرق، فتنقضى جميعها مع انقضاء السنة. وكانت العرب تزعم أنّ مع سقوط المنزلة وطلوع رقيبها يكون مطر، وينسبونه إليها، فيقولون: مطرنا بنوء كذا ! وإنّما سمّي نواً، لأنّه إذا سقط الساقط منها بالغرب ناء طالع بالمشرق ينوء نوءاً: أي نهض وطلع. (النهاية لابن الأثير: ج 5، ص 122). [287]. ذكرى الشيعة: ص 251، ح 17، عنه في الجواهر السنية: ص 170. [288]. في تفسير علي بن إبراهيم القمي: أنّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) قرأ سورة الواقعة فقال: (وتجعلون شكركم إنّكم تكذّبون) فلمّا انصرف قال: إنّي قد عرفت انّه سيقول قائل: لم قرأ هكذا؟ قرأتها لأنّي سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقرؤها كذلك، وكانوا إذا أمطروا قالوا: أمطرنا بنوء كذا وكذا، فأنزل الله: (وتجعلون شكركم إنّكم تكذبون). [289]. صحيح البخاري: ص 290، باب (72) يستقبل الإمام الناس إذا سلّم، من كتاب صفة الصلاة، ح 810. [290]. المصدر السابق: ص 351، باب (27) قول الله تعالى: (و تجعلون رزقكم أنّكم تكذّبون) من كتاب الاستسقاء، ح 991. [291]. المصدر المتقدّم، ج 4، ص 1524، باب (33) غزوة الحديبية، من كتاب المغازي، ح 3916. [292]. صحيح مسلم: ج 1، ص 83، باب (32) بيان كفر من قال: مطرنا بالنوء، ح 125 / 71. [293]. وروى مسلم بسنده عن ابن عباس قال: مُطر الناس على عهد النبي (صلى الله عليه وآله)، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة الله، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا، قال: فنزلت هذه الآية: (فلا أقسم بمواقع النجوم) حتّى بلغ: (وتجعلون رزقكم أنّكم تكذّبون). (صحيح مسلم: ج 1، ص 84 ح 127/73). [294]. سنن النسائي: ج 3 ص 165، باب كراهية الاستمطار بالكواكب، من كتاب الاستسقاء. [295]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2725، باب (35) قول الله تعالى: (يريدون أن يبدّلوا كلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7064. [296]. الموطأ: ج 1، ص 192. [297]. صحيح مسلم: ج 1، ص 84، باب (32) بيان كفر من قال: مطرنا بالنوء، من كتاب الإيمان، ح 126/72. [298]. سنن النسائي: ج 3، ص 164 باب: كراهية الاستمطار بالكوكب من كتاب الاستسقاء. [299]. صحيح البخاري: ج 4، ص 1825، باب (316) ما يهلكنا إلاّ الدهر، من كتاب التفسير، من سورة الجاثية، ح 4549. [300]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1762، باب (1) النهي عن سبّ الدهر، من كتاب الألفاظ من الأدب، ح 2246/3. [301]. المصدر السابق: ح 2246/2. [302]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2286، باب (101) لا تسبّوا الدهر، من كتاب الأدب، ح 5827/828. [303]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1762، باب (1) النهي عن سبّ الدهر، من كتاب الألفاظ من الأدب، ح 2246/1. [304]. صحيح البخاري: ج 4، ص 1903، باب (470) تفسير قوله: (قل هو الله أحد)، من كتاب التفسير ح 4690. والصمد: هو السيد الذي يُقصد وحده في الحوائج. [305]. سنن النسائي: ج 4، ص 112. [306]. صحيح البخاري: ج 4، ص 1903، باب (471) تفسير قوله: (الله الصمد) من كتاب التفسير، ح 4691. [307]. بحار الأنوار: ج 7، ص 78، من كتاب العدل والمعاد. [308]. فتح الباري شرح صحيح البخاري: ج 13، ص 453، من كتاب التوحيد. [309]. صحيح البخاري: ج4، ص1812، باب (19) قول الله تعالى: (والأرض جميعاً قبضته...) من كتاب التفسير، ح4534. [310]. المصدر السابق: ج 5، ص 2389، باب (44) يقبض الله الأرض يوم القيامة، من كتاب، ح 6154. [311]. المصدر المتقدم: ج 6، ص 2688، باب (6) قول الله: (ملك الناس ) من كتاب التوحيد، ح 6947. [312]. صحيح البخاري: ج6، ص 2697، باب (19) قول الله تعالى: (لما خلقت بيدي) من كتاب التوحيد، ح 6977. [313]. صحيح مسلم: ج 4، ص2148، كتاب صفات القيامة و الجنة و النار، ح 24/2788. [314]. المصدر السابق: ح 25 / 2788. [315]. سنن أبي داود: ج 4، ص 234، باب: في الرّد على الجهميّة، من كتاب السنّة، ح 4732. [316]. مرآة العقول: ج 8، ص 133. [317]. سنن أبي داود: ج 4، ص 236، باب في خلق الجنّة والنار، من كتاب السنّة، ح 4744. [318]. سنن الترمذي: ج 4، ص 693، باب (21) من كتاب صفة الجنّة، ح 2560. [319]. مسند أحمد: ج 2، ص 354. [320]. المصدر السابق: ص 332. [321]. سنن النسائي: ج 7، ص 3 من كتاب الأيمان والنذور. [322]. الترغيب والترهيب: ج 4، ص 463. [323]. شعب الإيمان: ج 1،ص 271. [324]. الكافي: ج 7، ص 378، باب: أول صكّ كُتب في الأرض، من كتاب الشهادات، ح 1. [325]. المصدر السابق: ح 2. [326]. تفسير العياشي: ج 1، ص 40، عنه بحار الأنوار: ج 11، ص 212، ح 19. [327]. مشكاة الأنوار: ص 61، ح 79. [328]. الكافي 2: 8، من كتاب الإيمان والكفر، ح 2. [329]. سنن الترمذي: ج 5، ص 453، باب (95) من كتاب تفسير القرآن، ح 3368. [330]. المصدر السابق. [331]. مصابيح السنّة، ج 3، ص 266. [332]. سنن البيهقي: ج 10، ص 146، باب: الاختيار في الإشهاد، من كتاب الشهادات. [333]. المصدر السابق. [334]. المصدر المتقدم: ص 147. [335]. مجمع الزوائد: ج 8، ص 206، باب: ذكر نبي الله داود (عليه السلام). [336]. طبقات ابن سعد: ج 1، ص 27 ـ 28. [337]. المصدر السابق: ص 28 ـ 29. [338]. تفسير الكشاف: ج 1، ص 129، من سورة البقرة. [339]. عرك الأديم وغيره يعركه عركاً: دلكه دلكاً. (لسان العرب: ج 10، ص 464). [340]. المحاسن: ج 1، ص 282، باب (43) بدء الخلق، من كتاب مصابيح الظلم، ح 412. [341]. أي من روح اصطفيته واخترته، أو من عالم المجردات بناءً على تجرّد النفس. (مرآة العقول: ج 7، ص 25). [342]. أي خلقتك الجسمانية البدنية، وصفاتها التابعة لها. (مرآة العقول ). [343]. آي وجودي، فإنّها من عالم الماديات ولا تناسب عالم المجرّدات، والخطأ والوهم منها. (مرآة العقول ). [344]. الكافي: ج 2، ص 8 ـ 10، من كتاب الإيمان والكفر، ح 2. [345]. الكافي: ج 7، ص 378 ـ 379، باب أول صكّ كُتب في الأرض، من كتاب الشهادات، ح 1. [346]. الحجر: 34 و 35. [347]. صحيح البخاري: ج 3، ص 1210، باب (2) قول الله تعالى: (وإذ قال ربّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة)، من كتاب الأنبياء، ح 3148. [348]. المصدر السابق: ج 5، ص 2299، باب (1) بدء السلام، من كتاب الاستئذان، ح 5873. [349]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2183، باب (10) ما في الدنيا من أنهار الجنّة، من كتاب الجنّة و صفة أهلها، ح 2841. [350]. سنن الترمذي: ج 5، ص 422، باب (94) كتاب تفسير القرآن، ح 3368. [351]. مستدرك الحاكم: ج 1، ص 64، من كتاب الإيمان. [352]. المصدر السابق. [353]. مصابيح السنّة: ج 3، ص 266، باب (1) في السلام، من كتاب الآداب، ح 3578. [354]. وبيصاً، أي بريقاً ولمعاناً. (لسان العرب). [355]. سنن الترمذي: ج 5، ص 249، باب (8) و من سورة الأعراف، من كتاب تفسير القرآن، ح 3076. [356]. مستدرك الحاكم: ج 2، ص 325، من كتاب التفسير. [357]. مجمع الزوائد: ج 8، ص 206. [358]. سنن الترمذي: ج 5، ص 248، باب (8) و من سورة الأعراف، من كتاب تفسير القرآن، ح 3075. [359]. مستدرك الحاكم: ج 2، ص 324 ـ 325، من كتاب التفسير. [360]. الموطّأ: ج 2، ص 898، باب (1) النهي عن القول بالقدر، من كتاب القدر، ح 2. [361]. سنن أبي داود: ج 4، ص 226، من كتاب السنّة، ح 4703. [362]. مجمع البيان: ج 7 ـ 8، ص 70، سورة الحج. [363]. صحيح البخاري: ج 4، ص 1767، باب (234) (وترى الناس سكارى) من كتاب التفسير، ح 4464 والآية: 2 من سورة الحج. [364]. المصدر السابق: ج 3، ص 1221 باب (10) قصة يأجوج و مأجوج، من كتاب الأنبياء، ح 3170. [365]. سنن الترمذي: ج 5، ص 302، باب (23) من سورة الحج، من كتاب تفسير القرآن، ح3169. [366]. الكثيب: التلّ من التراب. (لسان العرب: ج 1، ص 702). [367]. الملك: 27. [368]. الكافي: ج 8، ص 267، باب: حديث نوح (عليه السلام) يوم القيامة، ح 392. [369]. بحار الأنوار: ج 7، ص 284، ح 9. [370]. البقرة: 143. [371]. صحيح البخاري: ح 3، ص 1215، باب (5) قول الله عزّ وجلّ: (إنّا أرسلنا نوحاً إلى قومه) من كتاب الأنبياء، ح 3161. [372]. المصدر السابق: ج 6، ص 2675، باب (19) قوله تعالى: (و كذلك جعلناكم أمة وسطاً) من كتاب الاعتصام، ح 6917. [373]. سنن الترمذي: ج 5، ص 190، باب (3) من سورة البقرة، من كتاب تفسير القرآن، ح 2961. [374]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1432، باب (34) صفة أمّة محمّد، من كتاب الزهد، ح 4284. [375]. مصابيح السنّة: ج 3 ص 533 ح 4305. [376]. ثواب الأعمال: ص 20، ح 1. [377]. التوحيد: ص 182، ح 17. [378]. علل الشرائع: ص 284 باب (202) العلّة التي من أجلها يجوز أن يذكر...، ح 1. [379]. الكافي: ج 2، ص 496 و497، باب: ما يجب من ذكر الله...، من كتاب الدعاء، ح 4 و 8. [380]. المصدر السابق، ص 497، ح 9. [381]. المصدر المتقدم: ص 498، ح 10. [382]. المصدر نفسه: ح 11. [383]. المصدر السابق، ص 117، باب المداراة، من كتاب الإيمان والكفر، ح 3. [384]. المصدر المتقدم: ص 303، باب الغضب، من كتاب الإيمان والكفر، ح 7. [385]. المصدر المتقدم: ص 317، باب: حبّ الدنيا والحرص عليها، من كتاب الإيمان والكفر، ح 9. [386]. المصدر السابق: ص 98، باب: الشكر، من كتاب الإيمان والكفر، ح 27. [387]. المصدر نفسه: ص 263، باب: فضل فقراء المسلمين، من كتاب الإيمان والكفر، ح 12. [388]. المصدر المتقدم: ص 135، باب: دمّ الدنيا والزهد فيها، من كتاب الإيمان والكفر، ح 21. [389]. المصدر نفسه: ص 329، باب القسوة، ح 1. [390]. المصدر المتقدم: ص 80، باب: اجتناب المحارم، من كتاب الإيمان والكفر، ح 3. [391]. المصدر نفسه: ص 497، باب: ما يجب من ذكر الله في كلّ مجلس، من كتاب الدعاء، ح 7. [392]. علل الشرائع: ص 81، باب (74) علّة جفاف الدموع وقسوة القلب، ح 2. [393]. الكافي: ج 2، ص 123، باب: التواضع، من كتاب الإيمان والكفر، ح 7. [394]. أمالي الطوسي: ص 165، ح، ص 275، من المجلس السادس. [395]. أمالي الصدوق: ص 173، ح 8 من المجلس السابع والثلاثين. [396]. الجواهر السنية: ص 31 ـ 32. [397]. المصدر السابق: ص 35 ـ 36. [398]. تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): ص 31 ـ 32 من سورة الحمد. [399]. المصدر المتقدم: ص 36. [400]. أمالي الطوسي ص484، ح 1058 من المجلس السابع عشر. [401]. عدّة الداعي: ص 144، باب (2) من أسباب الاستجابة. [402]. تنبيه الخواطر ونزهة النواظر: ص 489. [403]. أمالي الصدوق: ص 165، ح 3 من المجلس السادس والثلاثين. [404]. كتاب السنّة: ج 1، ص 305 ـ 306، ح 696. [405]. دلائل النبوة: ج 1، ص 14 ـ 15. [406]. مستدرك الحاكم: ج 1، ص 528 من كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح. [407]. حليه الأولياء: ج 8، ص 327 ـ 328. [408]. مجمع الزوائد: ج 10، ص 82. [409]. فتح الباري: ج 11، ص 208. [410]. الترغيب والترهيب: ج 2، ص 415. [411]. مسند أبي عوانة: ج 1، ص 132 ـ 133. [412]. المصدر السابق: ص 164 ـ 165. [413]. حلية الأولياء: ج 2، ص 343. [414]. المصدر السابق: ج 5، ص 45 ـ 46، و ج 7، ص 127. [415]. كنز العمال: ج 6، ص 484، ح 16651. [416]. الكافي: ج 2، ص 123 ـ 124 باب: التواضع، من كتاب الإيمان والكفر، ح 11. [417]. المصدر السابق: ص 314 باب: العجب، من كتاب الإيمان والكفر، ذيل ح 8. [418]. بحار الأنوار: ج 67، ص 26، ح 28. [419]. أمالي الصدوق: ص 251، ح 12 من المجلس الخمسين. [420]. المصدر السابق: ص 164 من المجلس السادس والثلاثين. [421]. المصدر المتقدّم. [422]. أمالي الطوسي: ص 515، ح 1127 من المجلس الثامن عشر. [423]. مختصر تاريخ دمشق: ج 2، ص 45. [424]. كنز العمال: ج 3، ص101 برقم 5690 وص 102برقم 5692 وعزاه إلى ابن عساكر الديلمي. [425]. تاريخ بغداد، ج 5، ص 460 ـ 461 تحت الرقم 3001. [426]. كنز العمال: ج 6، ص 443 برقم 16454 وعزاه إلى الخطيب وابن عساكر. [427]. المصدر السابق: ج 3، ص 214 برقم 6215 وعزاه إلى الديلمي. [428]. مستدرك الحاكم: ج 2، ص 556 من كتاب تواريخ المتقدمين من الأنبياء والمرسلين. [429]. الكافي: ج 8، ص 131 ـ 132، ح 103. [430]. أمالي الصدوق: ص 416، ح 1 من المجلس الثامن والسبعين. [431]. أمالي الطوسي: ص 12، ح 15 من المجلس الأول. [432]. الكافي: ج 8، ص 133 ضمن ح 103. [433]. أمالي الصدوق: ص 417 ضمن ح 1 من المجلس الثامن والسبعين. [434]. الكافي: ج 2، ص 502 باب: ذكر الله عزّ وجلّ في السرّ، من كتاب الدعاء، ح 3. [435]. أي: أبغضها ورغب عنها. [436]. الكافي: ج 8، ص 132. [437]. المصدر السابق: ج 2، ص 343 باب: ذي اللسانين، من كتاب الإيمان والكفر، ح 3. [438]. ثواب الأعمال وعقاب الأعمال: ص 317 باب: عقاب من كان ذا وجهين وذا لسانين، ح 5. [439]. الكافي: ج 8، ص 132. [440]. أمالي الصدوق: ص 417 ضمن ح 1 من المجلس الثامن والسبعين. [441]. تنبيه الخواطر ونزهة النواظر: ج 2، ص 459. [442]. أمالي الصدوق: ص 418 من المجلس الثامن والسبعين. [443]. الكافي: ج 8، 134 ـ 135. [444]. أمالي الصدوق: ص 418، من المجلس الثامن والسبعين. [445]. الكافي: ج 8، ص 136. [446]. تنبيه الخواطر: ص 461. [447]. أي بلفظ: كن، فكنت من غير والد. [448]. الكافي: ج 8، ص 137 ـ 138. [449]. أمالي الصدوق: ص 420 من المجلس الثامن والسبعين. [450]. تنبيه الخواطر ونزهة النواظر: ص 464. [451]. الكافي: ج 8، ص 140. [452]. أي: فضلا وإحساناً، أو حلالا طيّباً. [453]. تنبيه الخواطر ونزهة النواظر، ص 464. [454]. أمالي الصدوق: ص 421 من المجلس الثامن والسبعين. [455]. تنبيه الخواطر ونزهة النواظر: ص 464. [456]. تاريخ بغداد: ج 3، ص 332 تحت الرقم 1439. [457]. ميزان الاعتدال: ج 4، ص 291 تحت الرقم 9198. [458]. كنز العمال، ج 3، ص 158 برقم 5955. [459]. مستدرك الحاكم: ج 2، ص 615 من كتاب تواريخ المتقدمين من الأنبياء والمرسلين. [460]. مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر: ج 2، ص 46. [461]. كنز العمال: ج 15، ص 795 برقم 43156 وعزاه إلى الديلمي. [462]. المصدر السابق: ج 8، ص 455 برقم 23633 وعزاه إلى أبي الشيخ في الثواب والديلمي والرافعي. [463]. الأزل: الضيق و الشدة. (لسان العرب). [464]. الكافي: ج 8، ص 43 ـ 44، باب حديث موسى (عليه السلام)، ح 8. [465]. الفتح: 8. [466]. صحيح البخاري:ج 4، ص 1831، باب (325) إنّا أرسلناك شاهداً ومبشّراً ونذيراً، من كتاب التفسير، ح 4558. [467]. المصدر السابق: ج 2، ص 747، باب (50) كراهيّة السخب في السوق، من كتاب البيوع، حج 2018. [468]. تفسير الإمام العسكري: ص 32 ـ 33 من سورة الحمد. [469]. مختصر تاريخ دمشق: ج 2، ص 45. [470]. ثواب الأعمال: ص 89 ـ 190، باب: ثواب من صلّى على النبي و أتبع بالصلاة على أهل بيته. [471]. وروى الكافي عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: يا إسحاق بن فروخ ! من صلّى على محمد وآل محمد عشراً صلّى الله عليه وملائكته مائة مرّة، ومن صلّى على محمد وآل محمد مائة مرّة صلّى الله عليه وملائكته ألفاً. أما تسمع قول الله عزّ وجلّ: (هو الذي يصلّي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيماً). [472]. الأحزاب: 56. [473]. المستدرك على الصحيحين: ج 2، ص 420، من كتاب التفسير. [474]. مسند أحمد: ج 4، ص 30 [475]. سنن الدارمي: ج 2، ص 317، باب: في فضل الصلاة على النبي. [476]. سنن النسائي: ج 3، ص 44، باب: فضل التسليم على محمد (صلى الله عليه وآله). [477]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 352 ـ 353، باب (15) الصلاة على النبيو فضلها. [478]. ثواب الأعمال: ص 207 باب: ثواب حسن الظنّ بالله تعالى. [479]. المحاسن: ج 1، ص 25 باب (2) حسن الظنّ بالله، ح 3. [480]. المصدر السابق: ح 4. [481]. تفسير القمي: ج 2، ص 264 من سورة السجدة. [482]. مسند أحمد: ج 3،ص 74. [483]. المصدر السابق: ج 1، ص 392. [484]. صحيح مسلم: ج 1، ص 174 باب (83) آخر أهل النار خروجاً، من كتاب الإيمان، ح 187. [485]. المصدر السابق: ص 175 باب (84) أدنى أهل الجنة منزلة فيها، من كتاب الإيمان، ح 188. [486]. مسند أبي عوانة: ج 1، ص 142 ـ 143. [487]. المصدر السابق: ص 143. [488]. تفسير العياشي: ج 2، ص 96، ح 88 و الآية:72 من سورة براءة. [489]. قال ابن الأثير: في حديث نعيم الجنة: «ولا خطر على قلب بشر، بَلْه ما اطلعتم عليه» بَلْه من أسماء الأفعال بمعنى دَعْ واترك، والمعنى: دع ما اطلعتم عليه من نعيم الجنّة وعرفتموه من لذّاتها. نهاية ابن أثير: ج 1، ص 154 ـ 155. [490]. مجمع البيان: ج 8، ص 119، من تفسير الآية: 17 من سورة السجدة. [491]. تفسير أبي الفتح: ج 5، ص 324. [492]. المصدر السابق: ج 7، ص 460 ـ 461. [493]. صحيح البخاري: ج 3، ص 1185، باب: ما جاء في صفة الجنة وأنّها مخلوقة، من كتاب بدء الخلق، ح 3072 والآية: 17 من سورة السجدة. [494]. المصدر السابق: ج 4، ص 1794، باب قوله: «فلا تعلم نفس ما أُخفي لهم» من كتاب التفسير، ح 4501. [495]. المصدر المتقدم: ج 4502. [496]. المصدر السابق: ج 6، ص 2723، باب قول الله: «يريدون أن يبدّلوا كلام الله» من كتاب التوحيد، ح 7059. [497]. سنن الدارمي: ج 2، ص 335، باب: ما أعدّه الله لعباده الصالحين، من كتاب الرقائق. [498]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2174، ح 3 / 2824، كتاب الجنّة وصفة نعيمها وأهلها، ح 2/2824. [499]. المصدر السابق: ح 3/2824. [500]. المصدر المتقدم: ص 2175، ح 4/2824. [501]. المصدر السابق: ص 2175، ح 2825. [502]. سنن الترمذي: ج 5، ص 400، باب: من سورة الواقعة، من كتاب تفسير القرآن، ح 3292. [503]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1447، باب صفة الجنة، من كتاب الزهد، ح 4328. [504]. الكافي: ج 8، ص 101، ح 72. [505]. أي: يبلغ عرقهم إلى أفواههم من شدّة الحرّ أو التعب. [506]. تفسير علي بن إبراهيم القمي: ج 2، ص 25، من سورة الإسراء. [507]. تفسير العياشي: ج 2، ص 315، ح 151 من سورة الإسراء. [508]. تفسير العياشي: ج 2، ص 310، ح 145 من سورة الإسراء. [509]. المصدر السابق، ص 314، ح 150. [510]. بحار الأنوار: ج 8، ص 33 ـ 34. [511]. روى البخاري أيضاً: عن يوسف بن راشد، عن أحمد بن عبدالله، عن أبي بكر بن عياش، عن حميد، قال: سمعت أنساً، قال: سمعت النّبي (صلى الله عليه وآله) يقول: «إذا كان يوم القيامة، شفّعت، فقلت: يا ربّ، أدخل الجنّة من كان في قلبه خردلة، فيدخلون، ثمّ أقول: أدخل الجنّة من كان في قلبه أدنى شيء». (صحيح البخاري: ج 6، ص 27276، باب 36 كتاب التوحيد، ح 7071. [512]. صحيح البخاري: ج 3، ص 1216، باب (5)، قول الله: (إنّا أرسلنا نوحاً إلى قومه...) من كتاب الأنبياء، ح 3162. [513]. المصدر السابق: ج 4، ص 1745، باب (203) قول الله: (ذرّية من حملنا مع نوح...) من كتاب التفسير، ح 4435. [514]. سنن الترمذي: ج 4، ص 537 ـ 539، باب (10) ما جاء في الشفاعة، من كتاب صفة القيامة، ح 2436. [515]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1442، باب (37) ذكر الشفاعة، من كتاب الزهد، ح 4312. [516]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2401، باب (51) صفة الجنة و النار، من كتاب الرقاق، ح 6197. [517]. المصدر السابق: ج 4، ص 1624، باب (3) قول الله: (و علّم آدم الأسماء كلّها ) من كتاب التفسير، ح 4206 ; و ح 6، ص 2730 باب (37) قوله: (وكلّم الله موسى تكليهاً) من كتاب التوحيد، ح 7078. [518]. المصدر المتقدم: ج 6، ص 2695، باب (19) قول الله: (لما خلقت بيديّ) من كتاب التوحيد، ح 6975. [519]. المصدر السابق: ص 2708، باب (24) قول الله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة...) من كتاب التوحيد، ح 7002. [520]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2704، باب (24) قول الله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة...) من كتاب التوحيد، ح 7000. [521]. المصدر السابق: ج 5، ص 2403، باب (52) الصراط جسر جهنّم، من كتاب الرقاق، ح 6204. [522]. صحيح مسلم: ج 1 ص 163 ـ 167، باب (81) معرفة طريق الرؤية، من كتاب الإيمان ج 299/182. [523]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2706، باب (24) قول الله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) من كتاب التوحيد، ح 7001. [524]. سنن النسائي: ج 8 ص 112 كتاب الإيمان وشرائعه، باب: زيادة الإيمان. [525]. صحيح مسلم: ج 1 ص 172 ـ 173، باب (82) إثبات الشفاعة وإخراج الموحّدين من النار، من كتاب الإيمان، ح 304/184. [526]. المصدر السابق: ص 167، باب (81) معرفة طريق الرؤية، من كتاب الإيمان، ح 302/183. [527]. المصدر السابق: ح 301. [528]. عقاب الأعمال: ص 266، باب: عقاب من عمل لغير الله عزّ وجلّ. [529]. بحار الأنوار: ج 92، ص 200، ح 17. [530]. الكافي: ج 2، ص 602، من كتاب فضل القرآن، ح 12. [531]. الظاهر أنّه من كلام الله سبحانه، ويقوّيه ما في الحديث المتقدّم. [532]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص1242، باب (52) ثواب القرآن، من كتاب الأدب، ح3780. [533]. سنن أبي داود: ج 2، ص 73، باب: استحباب الترتيل في القراءة، من كتاب الصلاة، ح 1464. [534]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 116 ـ 117، باب (8) في فضائل القرآن، ح 1534. [535]. سنن الترمذي: ج 5، ص 163، باب (18) من كتاب فضائل القرآن، ح 2914. [536]. مستدرك الحاكم: ج 1، ص 552 ـ 553، من كتاب فضائل القرآن. [537]. مسند أحمد: ج 2، ص 192. [538]. روى الصدوق بإسناده عن علي بن موسى الرضا (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا كان يوم القيامة تجلّى الله عزّ وجلّ لعبده المؤمن، فيوقفه على ذنوبه ذنباً ذنباً ثمّ يغفر الله له، لا يطلع الله على ذلك ملكاً مقرّباً ولا نبيّاً مرسلا، ويستر عليه ما يكره أن يقف عليه أحد، ثمّ يقول لسيّئاته: كوني حسنات. [539]. تفسير القمي: ج 2، ص 117 من سورة الفرقان. [540]. بحار الأنوار: ج 7، ص 289، ح 7. [541]. الفرقان: 70. [542]. أمالي الشيخ المفيد: ص 298، ح 8، من المجلس الخامس و الثلاثين. [543]. الكنف: الجانب، والدنو والكنف: مجازان، والمراد: السترو الرحمة، أي: يستره عن ذلك الموقف لئلاّ يفتضح. وقيل: يرحمه ويلطف به. (لسان العرب: ج 9، ص 308). [544]. تفسير القمي: ج 2، ص 259 من سورة المؤمن. [545]. المحاسن: ج 1، 170، باب (36) ما نزل في الشيعة من القرآن، من كتاب الصفوة، ح 136. [546]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 212، ح 19 / 369 من المجلس الثامن. [547]. أمالي الصدوق: ص 243 ـ 244، ح 10، من المجلس التاسع والأربعين. [548]. المحاسن: ج!، ص 25، باب (2) ثواب حسن الظنّ بالله، ح 4. [549]. المصدر السابق. [550]. صحيح البخاري: ج 4، ص 1725، باب (175) «ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربّهم...» من كتاب التفسير، ح 4408. [551]. المصدر السابق: ج 2، ص 862، باب (3) قول الله تعالى: (ألا لعنة الله على الظالمين) من كتاب المظالم، ح 2309. [552]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 65، باب (13) فيما أنكرت الجهميّة، من المقدمة، ح 183. [553]. تفسير القمي: ج 2، ص 82، من سورة الحج. [554]. و المعنى: أيّ شيء يرضيك و يقطع السؤال بيني و بينك ؟! [555]. صحيح مسلم: ج 1، ص 174، باب (83) آخر أهل النار خروجاً، من كتاب الإيمان، ح 310/181. [556]. المصدر السابق: ح 309 / 189. [557]. مرآة العقول: ج 8، ص 133. [558]. أي جعل الأمور التي تكرهها النفوس بطبعها محيطة بها من كل جانب، فلا يصل إليها أحد إلاّ إذ تجرّع غصص هذه المكاره التي تحيط بها. [559]. سنن الترمذي: ج 4، ص 598، باب (21) ما جاء حفّت الجنّة بالمكاره وحفّت النار بالشهوات، من كتاب صفة الجنّة، ح 2560. [560]. سنن أبي داود: ج 4، ص 236، باب خلق الجنّة والنار، من كتاب السنّة، ح 4744. [561]. تفسير القمي: ج 2، ص 82، من سورة الحج. [562]. صحيح مسلم: ج 1، ص 174، باب (83) من كتاب الإيمان، ح 187. [563]. المصدر السابق: ح 188. [564]. المصدر المتقدم: ح 189 وما بعده. [565]. المصدر نفسه. [566]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 525 ـ 534، ح 1162، من المجلس التاسع عشر. [567]. الشظية: هي القطعة المرتفعة من رؤوس الجبال عن الأزهري، قال: وهي الشنظيّة أيضاً، وقيل هي: القطعة المرتفعة في رأس الجبل. (لسان العرب: ج 14، ص 434). [568]. سنن النسائي: ج 2، ص 20، باب الآذان لمن يصلّي وحده، من كتاب الصلاة. [569]. ثواب الأعمال: ص 53، باب ثواب من صلّى الصلوات الخمس وأقامهن وحافظ على مواقيتهن، ومن لا يحضره الفقيه: ج 1، ص 134، باب 0 (3) فضل الصلاة، من أبواب الصلاة وحدودها، ح 4/625. [570]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 450، باب ما جاء في فرض الصلوات الخمس والمحافظة عليها، من كتاب إقامة الصلاة والسنّة فيها، ح 1403. [571]. سنن أبي داود، ج 1، ص 117، باب في المحافظة على وقت الصلاة، من كتاب الصلاة، ح 430. [572]. سنن الدارمي: ج 1، ص 279، باب (24) استحباب الصلاة في أول الوقت، من كتاب الصلاة. [573]. أمالي الصدوق: ص 147 ـ 148، ح 1، من المجلس الثالث والثلاثين. [574]. عيون أخبار الرضا: ج 1، ص 30، ح 59. [575]. صحيح مسلم: ج 1، ص 296، باب: وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، من كتاب الصلاة، ح 38/395. [576]. الموطأ: ج1، ص84، باب: القراءة خلف الإمام فيما لا يجهر فيه بالقراءة خلف الإمام، من كتاب الصلاة، ح39. [577]. سنن الترمذي: ج 5، ص 184 ـ 185، باب (2) و من سورة فاتحة الكتاب، فاتحة الكتاب، من كتاب تفسير القرآن، ح 2953. [578]. سنن أبي داود: ج 1، ص 216 ـ 217، باب: القراءة في الفجر، من كتاب الصلاة، ح 821. [579]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1243، باب ثواب القرآن، من كتاب الأدب، ح 3784. [580]. سنن النسائي: ج 2 ص 135 ـ 136، باب: ترك قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في الفاتحة، من كتاب الافتتاح. [581]. المصدر السابق، ص 139، في فضل فاتحة الكتاب، باب تأويل قول الله: «ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم» من كتاب الافتتاح. [582]. أمالي الصدوق: ص 240 ـ 241، ح 16 من المجلس الثامن والأربعين. [583]. المحاسن: ج 1، ص 52، باب 60 ثواب قضاء النوافل. [584]. حفزه النفس: أي أعجله النفس الشديد المتتابع. (لسان العرب: ج 5، ص 337). [585]. حسر: أي كشف (لسان العرب). [586]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 262، باب (19) لزوم المساجد وانتظار الصلاة، من كتاب المساجد و الجماعات، ح 801. [587]. الخصال: ص 45، من باب الاثنين، ح 42. [588]. الكافي: ج 4، ص 63 ـ 64، باب ما جاء في فضل الصوم والصائم، من كتاب الصيام، ح 7. [589]. المصدر السابق: ص 65، ح 17. [590]. المصدر المتقدّم: ح 13. [591]. صحيح البخاري: ج 2، ص 670، باب (2) فضل الصوم، من كتاب الصوم، ح 1795. [592]. الموطّأ: ج 1 ص 310، باب جامع الصيام، من كتاب الصيام، ح 58. [593]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2215، باب (78) ما يذكر في المسك، من كتاب اللباس، ح 5583. [594]. صحيح مسلم: ج 2، ص 806، باب (30) فضل الصيام، من كتاب الصيام، ح 161. [595]. المصدر السابق: ص 8007 ح 163 ـ 165. [596]. مسند أحمد: ج 2 ص 527. [597]. سنن الدارمي: ج 2، ص 23، باب (50) في فضل الصوم، ح 1770. [598]. صحيح مسلم: ج 2، ص 807، باب (30) فضل الصيام، من كتاب الصيام، ح 163. [599]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 525، باب (1) ما جاء في فضل الصيام، من كتاب الصيام، ح 1638. [600]. سنن الترمذي: ج 3، ص 136، باب (55) ما جاء في فضل الصوم، من كتاب الصوم، ح 764. [601]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2723، باب (35) قول الله تعالى: (يريدون أن يبدّلوا كلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7054. [602]. سنن النسائي: ج 4 ص 159 ـ 163 باب في فضل الصيام، من كتاب الصيام. [603]. مسند أحمد: ج 2 ص 232. [604]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2741، باب (50) ذكر النبي (صلى الله عليه وآله) وروايته عن ربّه، من كتاب التوحيد، ح 7100. [605]. سنن الترمذي: ج 3، ص 83، باب (13) ما جاء في فضل تعجيل الإفطار، من كتاب الصوم، ح 700. [606]. أمالي الصدوق: ص 173، ح 8، من المجلس السابع والثلاثين. [607]. الفِلْو: المهر حين يفطم أو يبلغ السنة، (لسان العرب ). [608]. أمالي الشيخ الطوسي: ص 125، ح 8/195، من المجلس الخامس. [609]. الكافي: ج 4، ص 47، باب النوادر، من كتاب الزكاة، ح 6. [610]. تفسير العياشي: ج 1 ص 152 ح 507. [611]. المصدر السابق، ص 153، ح 509. [612]. الكافي: ج 4، ص 15، باب كراهيّة ردّ السائل، من كتاب الزكاة، ح 3. [613]. تفسير أبي الفتوح الرازي: ج 1، ص 484، عنه مستدرك الوسائل: ج 7، ص 169، باب (6) استحباب الصدقة ولو بالقليل، من أبواب الصدقة، ح 5. [614]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2047، باب: فضل النفقة على الأهل، من كتاب النفقات، ح 5037. [615]. المصدر السابق: ج 4، ص 1724. باب «وكان عرشه على الماء»، من كتاب التفسير، ح 4407. [616]. صحيح مسلم: ج 2، ص 690 ـ 691، باب (11) الحثّ على النفقة، من كتاب الزكاة، ح 36/993. [617]. المصدر السابق: ح 37 / 993. [618]. سنن الترمذي: ج 5، ص 423 ـ 424، باب (95) من كتاب تفسير القرآن، ح 3369. [619]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 903، باب (4) النهي عن الإمساك في الحياة والتبذير عند الموت، من كتاب الوصايا، ح 2707. [620]. مخطوط، عنه مستدرك الوسائل: ج 10، ص 47، باب كراهة الزحام في الإفاضة من عرفاق، من أبواب الوقوف بالمشعر، ح 1. [621]. دعائم الإسلام: ج 1، ص 293. [622]. درر اللئالي: ج 1، ص 18. [623]. المحاسن: ج 1، ص 65، باب (96) ثواب الوقوف بعرفات، من كتاب ثواب الأعمال، ح 120. [624]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1002، باب (56) الدعاء بعرفة، من كتاب المناسك، ح 3013. [625]. حلية الأولياء: ج 3، ص 305. [626]. وقد أخرج ابن ماجة بإسناده عن هارون بن سعيد المصري، عن عبدالله بن وهب، عن مخرمة بن بكير، عن أبيه، قال: سمعت يونس بن يعقوب يقول عن ابن المسيب، قال: قالت عائشة: أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «ما من يوم أكثر من أن يعتق الله عزّ وجلّ فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنّه ليدنو عزّ وجلّ ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء ؟» (سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1002، ح 3014). [627]. المستدرك على الصحيحين: ج 1، ص 456 من كتاب المناسك. [628]. الكافي: ج 2، ص 510، باب من تستجاب دعوته، من كتاب الدعاء، ح 8. [629]. سنن النسائي: ج 6، ص 18، باب: ثواب السرية التي تخفق، من كتاب الجهاد. [630]. صحيح مسلم: ج 3، ص 1495، باب (28) فضل الجهاد، من كتاب الإمارة، ح 103/1876. [631]. سنن الترمذي: ج 5، ص 214 ـ 215، باب (4) ومن سوره آل عمران، من كتاب تفسير القرآن، ج 3010. [632]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 936، ح 2800، كتاب الجهاد، باب (16) فضل الشهادة في سبيل الله، من كتاب الجهاد، ح 2800. [633]. سنن النسائي: ج 6، ص 36، باب ماتيمنّى أهل الجنّة، من كتاب الجهاد. [634]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 173، ح 8، من المجلس السادس والثلاثين. [635]. الكافي: ج 8، ص 44 ـ 45، ضمن ح 8. [636]. مشكاة الأنوار: ص 289، ح 876 فصل في صلة ا لرحم. [637]. عوالي اللئالي: ج 1، ص 362، ح 45. [638]. صحيح البخاري، ج 4، ص 1828، باب (321) قوله: (وتقطّعوا أرحامكم) من كتاب التفسير، ح 4552. [639]. المصدر السابق. [640]. المصدر المتقدّم. و ذكره أيضاً في ج 5، ص 2232، باب (13) من وصل وصله الله، من كتاب الأدب، ح 5641 و 5642 بسندين إلى أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله). [641]. مصابيح السنّة: ج 3، ص 350 ـ 351، ح 3825، باب (4) البر والصلة، من كتاب الآداب، ح 3825. [642]. البتّ: القطع المتأصّل. (لسان العرب: ج 2، ص 6) والتشديد هنا للمبالغة في القطع. [643]. سنن الترمذي: ج 4، ص 278، باب (9) ما جاء في قطية الرحم، من كتاب البرّ والصلة، ح 1907. [644]. السنن الكبرى: ج 7، ص 26، من كتاب الصدقات. [645]. سنن أبي داود: ج 2، ص 133، باب في صلة الرحم، من كتاب الزكاة، ح 1694. [646]. مستدرك الحاكم: ج 4، ص 157، من كتاب البر والصدقة. [647]. الكافي: ج 3، ص 218 ـ 219، باب المصيبة بالولد، من كتاب الجنائز، ح 4. [648]. المصدر السابق: ص 220، ح 9. [649]. المصدر المتقدّم: ص 115، ح 2. [650]. المصدر السابق: ح 1. [651]. بحار الأنوار: ج 82، ص 122 ـ 123. [652]. الجواهر السنيّة: ص 94، عنه بحار الأنوار: ج 82، ص 121، ح 14. [653]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2140، باب (7) فضل من ذهب بصره، من كتاب المرضى، ح 5329. [654]. مسند أحمد: ج 3 ص 144. [655]. أي: عينيه، وكل شيء يكرم عليك فهو كريمك (النهاية: ج 4، ص 167). [656]. سنن الترمذي: ج 4، ص 521، باب (57) ما جاء في ذهاب البصره، من كتاب الزهد، ح 2400. [657]. المصدر السابق: ح 2401. [658]. المراد بالقبض: قبض روحه وهو الموت، والصفي: الحبيب المصافي ; كالأخ والولد والزوجة وكل من يحبّه الإنسان ويتعلّق به. [659]. احتسبه: أي صبر على فقده، راجياً الثواب من الله على ذلك و الأجر. [660]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2361، باب (6) العمل الذي يبتغي به وجه الله، من كتاب الرقاق، ح 6060. [661]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 565، باب (7) البكاء على الميت. [662]. الحنث: الحلم، (لسان العرب: ج 2، ص 138 ) والمراد: أنّهم لم يبلغوا حتى يعملوا بعد. [663]. سنن النسائي: ج 4، ص 25، كتاب الجنائز، باب من يتوفّى له ثلاثة، من كتاب الجنائز. [664]. أي: عند فورة المصيبة وحموتها. [665]. سنن ابن ماجة: ج 1، ص 509، باب (55) ما جاء في الصبر على المصيبة، من كتاب الجنائز، ج 1597. [666]. مسند أحمد: ج 4، ص 415. [667]. سنن الترمذي: ج 3، ص 341، باب (36) فضل المصيبة إذا احتسب، من كتاب الجنائز، ح 1021. [668]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 567، باب (7) البكاء على الميت. [669]. الموطأ: ج 2، ص 940، باب (3) ما جاء في أجر المريض، من كتاب العين، ح 5. [670]. المحاسن: ح 1، ص 7 باب: الثلاثة، ح 18. [671]. الكافي: ج 8، ص 104 ـ 106، ح 79. [672]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1994، باب (15) تحريم الظلم، من كتاب البرّ والصلة والآداب، ح 55/2577. [673]. المصدر السابق: ص 1995. [674]. مصابيح السنّة: ج 2، ص 165، باب (5) الاستغفار والتوبة. [675]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1995. [676]. المدّثر: 56. [677]. مجمع البيان: ج 9 ـ 10، ص 392. [678]. المصدر السابق: ج 5 ـ 6، ص 499. [679]. المصدر المتقدّم. [680]. المصدر السابق: 308. [681]. بحار الأنوار: ج 72، ص 304، من كتاب الإيمان والكفر. [682]. الكافي: ج 2، ص 295، باب الرياء، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 9، ورواه البرقي في المحاسن: ج 1، ص 392، باب (30) الإخلاص. [683]. تفسير العياشي: ج 2، ص 353، ح 95. [684]. ثواب الأعمال: ص 288، باب عقاب من عمل عملا يطلب به وجه الله فأدخل فيه رضي الناس. [685]. المحاسن: ج 1، ص 212 ـ 213، باب (65) عقاب الرياء. [686]. المدّثر: 56. [687]. مسند أحمد: ج 3، ص 142. [688]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1437، باب (35) ما يرجى من رحمة الله يوم القيامة، من كتاب الزهد، ح 4299. [689]. المصدر السابق. [690]. المستدرك على الصحيحين: ج 2، ص 508، من كتاب التفسير. [691]. سنن الترمذي: ج 5، ص400 ـ 401، باب (70) و من سورة المدثر، من كتاب تفسير القرآن، ح 3328. [692]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2289، باب (5) من أشرك في عمله غير الله، من كتاب الزهد والرقائق، ح 46/2985. [693]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1405، باب (21) الرياء والسمعة، من كتاب الزهد، ح 4202. [694]. هو ناتل بن قيس بن زيد بن حبّان الجذامي الشامي، من أهل فلسطين، يقال له ناتل أخو أهل الشام، تابعي، وكان أبوه قيس صحابياً، فهو ممّن و فد على رسول الله (صلى الله عليه وآله). وكان ناتل مع معاوية في صفّين، و كان من سادات ووجوه أهل الشام. قال العسكري: خرج ناتل على عبد الملك، فبعث إليه عمرو بن سعيد فقتله، قيل: إنّه قُتل سنة ست وستين للهجرة. (تهذيب التهذيب: ج 10، ص 355 ـ 356 ). [695]. صحيح مسلم: ج 3، ص 1513 ـ 11514، باب (43) من قاتل للرياء والسمعة استحقّ النار، من كتاب الإمارة، ح 152/1905. [696]. المصدر السابق. [697]. سنن النسائي: ج 6، ص 23، باب: من قاتل ليقال: فلان جريء، من كتاب الجهاد. [698]. سنن الترمذي: ج 4، ص 510 ـ 512، باب (48) ما جاء في الرياء والسمعة، من كتاب الزهد، ح 2382. [699]. مصابيح السنّة: ج 3، ص 54، باب (6) السمعة والرياء. [700]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1328، باب (20) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، من كتاب الفتن، ح 4008. [701]. الكافي: ج 2، ص 176 ـ 177، باب: زيارة الاخوان، من كتاب الإيمان والكفر، ح 6. [702]. المصدر السابق: ح 4. [703]. أمالي الشيخ الصدوق: ص 166، ح 7، من المجلس السادس والثلاثين. [704]. يذكر في الباب ما أخرج في الكافي بإسناده عن أبي عبدالله (صلى الله عليه وآله) قال: «من زار أخاه في الله ولله، جاء يوم القيامة يخطر بين قباطي من نور، ولا يمرّ بشيء إلاّ أضاء له، حتّى يقف بين يدي الله عزّوجلّ، فيقول الله عزّ وجلّ له: مرحباً، وإذا قال: مرحباً، أجزل الله عزّ وجلّ له العطيّة». (الكافي: ج 2، ص 177، ح 8 ). [705]. الكافي: ج 2، ص 176، باب: زيادة الأخوان، من كتاب الإيمان والكفر، ح 2. [706]. علل الشرائع: ص 246، باب (180) علّة دفاع الله عزّ وجلّ عن أهل المعاصي، ح 1. وأيضاً ص 522، باب (298) العلّة التي من أجلها يؤخّر الله عزّ وجلّ العقوبة عن العباد، ح 3. وفي الباب ما يرويه البرقي في محاسنه بسنده، عن أبي حمزة، عن علي بن الحسين (عليهما السلام)، قال: إذا جمع الله الأولين والآخرين، قام مناد ينادي بصوت يسمع الناس، فيقول: أين المتحابّون في الله ؟ قال: فيقوم عنق من الناس، فيقال لهم: اذهبوا إلى الجنّة بغير حساب. قال: فتلقّاهم الملائكة، فيقولون: إلى أين؟ فيقولون: إلى الجنّة بغير حساب، قال: فيقولون: أيّ حزب أنتم من الناس ؟ فيقولون: نحن المتحابّون في الله، قالوا: وأيّ شيء كانت أعمالكم ؟ قالوا: كنّا نحبّ في الله، ونبغض في الله، قال: فيقولون: نعم أجر العاملين. [707]. علل الشرائع: ص 521، باب (298) العلّة التي من أجلها يؤخّر الله عزّ وجلّ العقوبة العباد، ح 1. [708]. المحاسن: ج 1، ص 53، باب (63) ثواب استغفار الأسحار، ح 81. [709]. الكافي: ج 2، ص 177 ـ 178، باب: زيارة الاخوان، من كتاب الإيمان و الكفر، ح 10. [710]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1988، باب (12) في فضل الحبّ في الله، من كتاب البرّ والصلة والآداب، ح 37/2566. [711]. سنن الدارمي: ج 2، ص 312، باب: في المتحابّين في الله، من كتاب الرقائق. [712]. الموطأ: ج 2، ص 952، باب (5) ما جاء في المتحابين في الله، من كتاب الشعر، ح 13. [713]. المصدر السابق: ص 953، ح 16. [714]. وروى أبو هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله): «أنّ رجلا زار أخاً له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكاً، فلمّا أتى عليه قال: أين تريد ؟ قال: أريد أخاً لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمة تربّها ؟ قال: لا، غير أنّي أحببته في الله عزّ وجلّ. قال: فإنّي رسول الله إليك بأنّ الله قد أحبّك كما أحببته فيه». [715]. المستدرك على الصحيحين: ج 4، ص 169، من كتاب البرّ والصلة. [716]. سنن الترمذي: ج 4، ص 515 ـ 516، باب (53)، ما جاء في الحبّ في الله، من كتاب الزهد، ح 2390. [717]. علل الشرائع: ص 522، ذيل ح 3. [718]. المحاسن: ص 53، باب (63) ثواب المستغفرين بالأسحار، ح 81. [719]. وروى الصدوق أيضاً في ثواب الأعمال قال: حدثني محمد بن موسى المتوكّل، قال: حدثني علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي، قال: حدثني أبو عبدالله الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني، عن مندل بن علي، عن أبي الصباح الكناني، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إنّ الله عزّ وجلّ يحبّ من عباده المؤمنين كل دعاء، فعليكم بالدعاء في السحر إلى طلوع الشمس، فإنّها ساعة تفتح فيها الأبواب، وتهبّ الرياح، وتقسم فيها الأرزاق، وتقضى فيها الحوائج العظام. (ثواب الأعمال: ص 94) [720]. من لا يحضره الفقيه: ج 1، ص 271، باب في وجوب الجمعه وفضلها، من كتاب الصلاة، ج 21. [721]. صحيح البخاري: ج 1، ص 384، باب (14) الدعاء والصلاة من آخر الليل، من كتاب التهجّد، ح 1094. [722]. المصدر السابق: ج 5، ص 233، باب (13) الدعاء نصف الليل، من كتاب الدعوات، ح 5962. [723]. المصدر المتقدم: ج 6، ص 2723، باب (35) قول الله: (يريدون أن يبدّلوا لكلام الله) من كتاب التوحيد، ح 7054. [724]. صحيح مسلم: ج 1، ص 521، باب (23) في الليل ساعة يستجاب فيها الدعاء، من كتاب صلاة المسافرين، ح 168. [725]. موطأ مالك: ج 1، ص 214، باب ما جاء في الدعاء، من كتاب القرآن، ح 31. [726]. سنن أبي داود: ج 2، ص 34، باب أي الليل أفضل، من كتاب الصلاة، ح 1315، وج 4، ص 234، باب في الردّ على الجهمية، من كتاب السنّة، ص 4733. [727]. سنن الترمذي: ج 2، ص 307، باب (329) ما جاء في نزول الربّ إلى السماء الدنيا كل ليلة، من أبواب الصلاة، ح 446. قال: وفي الباب عن علي وأبي سعيد ورفاعة الجهني وجبير بن مطعم وابن مسعود وأبي الدرداء وعثمان بن أبي العاص. [728]. أمالي الطوسي: ص 629، ح 8، من المجلس الثلاثين. [729]. المصدر السابق: ص 630، ح 9. [730]. إرشاد القلوب: ص 43: باب (10) في ثواب عيادة المريض. [731]. صحيح مسلم: ج 4، ص 1990، باب (13) فضل عيادة المريض، من كتاب البرّ والصله، ح 43. [732]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 514 باب عيادة المريض وثواب المرض. [733]. الجامع الصغير: ج 1، ص 295، ح 1934. [734]. انّ العارف إذا انقطع عن نفسه واتّصل بالحقّ، رأى كلّ قدرة مستغرقةً في قدرته المتعلّقة بجميع المقدورات، وكلّ علم مستغرقاً في علمه الذي لا يعزب عنه شيء من الموجودات، وكلّ إرادة مستغرقةً في إرادته التي لا يتأتى عنها شيء من الممكنات...، فصار الحقّ حينئذ بصره الذي به يبصر، وسمعه الذي به يسمع، وقدرته التي بها يفعل، وعلمه الذي به يعلم، ووجوده الذي به يوجد، فصار العارف حينئذ متخلّقاً بأخلاق الله في الحقيقة. (المحقّق الطوسي) [735]. الكافي: ج 2، ص 352، باب من آذى المسلمين، من كتاب الإيمان والكفر، ح 7. [736]. المصدر السابق: ح 8. [737]. إرشاد القلوب: ص 91. [738]. ثواب الأعمال، ص 69، ح 7. [739]. المصدر السابق: ص 71. [740]. المصدر المتقدم: ص 74، ح 3. [741]. المحاسن: ج 1، ص 53، باب (60) ثواب قضاء النوافل، ح 78. [742]. صحيح البخاري: ج 5، ص 2384، باب (38) التواضع، من كتاب الرقاق، ح 6137. [743]. مسند أحمد: ج 6، ص 256. [744]. حلية الأولياء: ج 1، ص 4 ـ 5. [745]. أمالي المفيد: ص 210 ضمن ح 46 من المجلس الثالث والعشرين. [746]. صحيح البخاري: ج 6، ص 2694، باب (15) قول الله تعالى: (ويحذّركم الله نفسه) من كتاب التوحيد، ذيل ح 6969. [747]. المصدر السابق: ص 2741، باب (50) ذكر النبي وروايته عن ربّه، من كتاب التوحيد، ح 7098. [748]. المصدر المتقدم: ح 7099. [749]. صحيح مسلم: ج 4، ص 2061، باب (1) الحثّ على ذكر الله تعالى، من كتاب الذكر والدعاء والتوبة، ح 2675. [750]. المصدر السابق. [751]. الكافي: ج 3، ص 218، باب المصيبة بالولد، من كتاب الجنائز، ذيل ح 4. [752]. الجواهر السنيّة: ص 94، عنه بحار الأنوار: ج 82، 121، ح 14. [753]. مسند أحمد: ج 4، ص 415. [754]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 565، باب (7). [755]. المصدر السابق. [756]. سنن الترمذي: ج 3، ص 341، باب (36) فضل المصيبة إذا احتسب، من كتاب الجنائز، ح 1021. [757]. مصابيح السنّة: ج 1، ص 567، باب (7). [758]. الكافي: ج 6، ص 3 ـ 4، باب فضل الولد، من كتاب العقيقة، ح 12. [759]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1207، باب (1) برّ الوالدين، من كتاب الأدب، ح 3660. [760]. بحار الأنوار: ج 8، ص 250. [761]. تفسير نور الثقلين: ج 3، ص 354، ح 137 من تفسير سورة مريم المباركة. [762]. الوعك: هو الحمى، وقيل: ألمها، وقيل: أذى الحمى ورجعها في البدن (لسان العرب). [763]. سنن ابن ماجة: ج 2، ص 1149، باب (18) في الحمّى، من كتاب الطب، ح 3470. [764]. المستدرك على الصحيحين: ج 1، ص 345، من كتاب الجنائز. [765]. كنز العمال: ج 3، ص 320، ح 6750 و 322، ح 6757 و 6759، باب الصبر على الحمى. [766]. مسند أحمد: ج 2، ص 440. [767]. السنن الكبرى: ج 3، ص 381 ـ 382، من كتاب الجنائز. [768]. أمالي الطوسي: ص 150، ح 248/61، من المجلس الخامس. [769]. كتاب الخصال: ج 1، ص 197 باب: الأربعة، ح 4. [770]. وسائل الشيعة: ج 7، ص 108 باب: استحباب الدعاء للمؤمن بظهر الغيب...، من كتاب الصلاة ح 8. [771]. سنن الترمذي: ج 5، ص 578 باب (29) في العفو والعافية، من كتاب الدعوات، ح 3598. [772]. المصدر السابق: ج 4، ص 672، باب (2) ما جاء في صفة الجنة، من كتاب صفة الجنّة، ذيل ح 2526.