[1]- النساء/ 3. [2]- الاعراف/ 20. [3]- انبياء/ 7. [4]- البقرة/ 2. [5]- البقرة/ 185. [6]- كنزل العمال، رقم الحديث: 32094. [7]- الاسراء/ 7. [8]- التين/ 9. [9]- البقرة/ 30. [10]- البقرة/ 29. [11]- الحديد/ 7. [12]- الروم/ 23. [13]- الحديد/ 25. [14]- الاعراب/ 31. [15]- الجمعة/ 10. [16]- كنزل العمال، رقم الحديث: 9231. [17]- كنزل العمال/ 92170. [18]- 5/ 148. [19]- أنظر: 5: 155. [20]- 5/ 157 - 158. [21]- 13/ 8. [22]- النساء/ 1. [23]- البقرة/ 36. [24]- طه/ 131. [25]- النساء/ 34. [26]- البقرة/ 228. [27]- انظر: مسند أبي داود، رقم: 2182. [28]- البقرة/ 179. [29]- الأنعام: 50. [30]- هود/ 24. [31]- الرعد/ 16. [32]- فاطر/ 19 – 20. [33]- السجدة/ 27. [34]- انظر: نص الحديث في مجمع الزوائد: 5: 162. [35]- سنن أبي داود، رقم: 3911. [36]- تفسير ابن كثير: ج4، ص464. [37]- العنكبوت/ 67. [38]- قريش/ 3 – 4. [39]- النحل/ 90 [40]- المائدة/ 2. [41]- المائدة/ 32. [42]- مسند الامام الشافعي، ص: 344، وسنن البيهقي، ج2، ص46 رقم الحديث: 16363. [43]- انظر: سنن البيهقي: ج12، ص43، رقم الحديث: 16357، والمصنف لعبد الرزاق: رقم: 18515 – 18518. [44]- نصب الرأيه/ 337. [45]- انظر كتاب الآثار لمحمد بن الحسن الشيباني: رقم 687. [46]- البقرة: 188. [47]- انظر: مسند أبي داود، رقم: 3027، عن عامر بن شهر. [48]- سنن أبي داود: رقم: 3052. [49]- الحجرات: 11. [50]- مسند أبي داوود، ج2، ص 620. [51]- مجمع الزوائد، 1/119. [52]- كنزل العمال، رقم: 44090. [53]- انظر: مسند الامام أحمد، 307، رقم: 2215 عن عبد الله ابن عباس. [54]- انظر: أسد الغابة في تمييز الصحابة، ج2، ص232. [55]- البقرة: 99. [56]- يونس: 99. [57]- الشورى: 15. [58]- أحكام أهل الذمة لابن القيم، ج1، ص316. [59]- الحج: 40. [60]- كتاب السير والخراج والعشر للشيباني، ص 249. [61]- كتاب السير والخراج والعشر، ص 253. [62]- الأنعام: 108. [63]- آل عمران: 110. [64]- مؤطا الامام مالك، ص 308، القضاء فيمن ارتد عن الإسلام. [65]- سنن أبي داود: ج2، ص598، باب الحكم فيمن ارتد، وسنن الترمذي: ج1، ص270، باب ماجاء في المرتد. [66]- الهداية: ج4، ص 326، باب الجزية ط كراتشي. [67]- مجمع الزوائد: 6/397، رقم: 10569. [68]- النساء/ 148. [69]- انظر: الحجرات/ 13. [70]- انظر: مجمع الزوائد، كتاب الأدب، رقم 12803. [71]- النور/ 27. [72]- بالنساء/ 55. [73]- المائدة/ 8. [74]- الأنعام/ 164. [75]- النجم/ 39. [76]- النساء/ 123. [77]- فصلت/ 46. [78]- البقرة/ 193. [79] ـ ابن عاشور، محمد الطاهر، مقاصد الشريعة الإسلامية،(تونس: الشركة التونسية للتوزيع)، ص 89. [80] ـ سورة فاطر/ آية 24. [81] ـ ابن عطية، أبو محمد عبدالحق الاندلسي، المحرر الوجيز، الطبعة الأولى، تحقيق عبدالله الانصاري، والسيد عبدالعال السيد ابراهيم،(قطر: طبع على نفقة الشيخ خليفة آل ثاني، عام 1407 هـ)، ج12، ص 239. [82] ـ سورة البقرة/ آية 213. [83] ـ ابن عطية، المحرر الوجيز، ج2، ص 208. [84] ـ تقديم وتحقيق محمود النواوي ومحمد أبو الفضل، ومحمد خفاجي،(مكة المكرمة: مكتبة النهضة الحديثة، عام 1376هـ)(باب خاتم النبيين) رقم 18، ج3، ص 148. [85] ـ سورة البقرة/ 146. [86] ـ ابن عطية، المحرر الوجيز، ج5، ص 155. [87] ـ سورة آل عمران: آية 82. [88] ـ سورة المائدة: آية 15 ـ 16. [89] ـ سورة آل عمران: آية 19. [90] ـ سورة آل عمران: 83 - 85. [91] ـ سورة الأنبياء: آية 104 ـ 108. [92] ـ سورة النحل: آية 125. [93] ـ سورة الإسراء: آية 52. [94] ـ سورة الحج: آية 24. [95] ـ أحمد، محمود حسن، العلاقات الدولية في الإسلام، الطبعة الأولى،(دمشق: دار الثقافة العربية للنشر والترجمة والتوزيع، عام1996م)، ص 200. [96] ـ سورة الأنبياء: آية 107. [97] ـ سورة التوبة: آية 128 ـ 129. [98] ـ البقاعي، برهان الدين أبو الحسن ابراهيم بن عمر، نظم الدرر في تناسب الآيات والسور، الطبعة الثانية،(القاهرة: دار الكتاب الإسلامي، عام 1413 هـ: 1992م) ج9،ص56. [99] ـ الطبرسي، أبو الفضل علي بن الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآن،(بيروت: دار مكتبة الحياة، 1380 هـ: 1961م) ج11، ص170. [100] ـ سورة البقرة: 109. [101] ـ سورة النمل: 13 ـ 14. [102] ـ الصاوي، أمينة، وعبدالعزيز شرف، جارودي والحضارة الإسلامية، الطبعة الثانية،(جدة: دار القبلة للثقافة الإسلامية، 1405: 1984م) ص 42. [103] ـ سورة المؤمنون: آية 12 ـ 17. [104] ـ سورة الحجرات: آية 13. [105] ـ سورة التين: آية 1 ـ 8. [106] ـ سورة النساء: آية 19. [107] ـ سورة الزخرف: آية 84. [108] ـ سورة الأنعام: آية 102، الصاوي، أمينة، جارودي والحضارة الإسلامية، ص 49. [109] ـ سورة النساء: آية 152. [110] ـ ابن عاشور، مقاصد الشريعة، ص 78، 87. [111] ـ سورة المجادلة: آية11. [112] ـ سورة الزمر: آية9. [113] ـ الصاوي، أمينة، وعبدالعزيز شرف، جارودي والحضارة الإسلامية، ص50. [114] ـ سورة الاسراء: آية 70. [115] ـ مقاصد الشريعة الإسلامية، ص 63 و64. [116] ـ المستصفى من علم الأصول، وبذيله فواتح الرحموت، الطبعة الأولى،(مصر: المطبعة الأميرية، سنة 1322 هـ) ج1، ص 287. [117] ـ العيبة ـ ها هنا، مثل، والمعنى: أن بيننا صدوراً سليمة في المحافظة على العهد الذي عقدناه بيننا، وقد يشبه صدر الإنسان الذي هو مستودع سره، وموضع مكنون أمره لاعيبة التي يودعها متاعه، وصون ثيابه، وقوله(لا إسلال ولا إغلال) فإن الإسلال من السلة وهي السرقة، والإغلال: الخيانة، يقول: إن بعضنا يأمن بعضاً في نفسه، وماله فلا يتعرض لدمه، ولا لماله سراً، ولا جهراً، ولا يخونه في شيء من ذلك، تعليق الأرنؤوط، شعيب وعبدالقادر، زاد المعاد، ج3، ص299، هامش 1. [118] ـ ابن القيم، شمس الدين أبو عبدالله محمد، زاد المعاد في هدي خير العباد، ج3، ص 299. [119] ـ سورة الفتح: 1 - 3. [120] ـ ابن هشام، ابو محمد عبدالملك بن أيوب الحميري، السيرة النبوية، تحقيق مصطفى السقا وزملاؤه،(بيروت: دار الكتب العلمية)، ج4، ص560. [121] ـ ابن هشام، السيرة النبوية، ج4، ص607. [122] ـ ابن القيم، زاد المعاد، ج4، ص687، 688. [123] ـ الجعوان، محمد بن ناصر بن عبدالرحمن، القتال في الإسلام أحكامه وتشريعاته دراسة مقارنة، الطبعة الثانية،(الرياض: مطابع المدينة، عام 1403: 1983م)، ص 62. [124] ـ سورة الإسراء: آية 15. [125] ـ سورة التوبة: آية 29. [126] ـ السرخسي، محمد بن أحمد، شرح كتاب السير الكبير، تحقيق صلاح الدين المنجد،(معلومات النشر: بدون) ج1، ص75. [127] ـ سورة المائدة: آية 67. [128] ـ العمراني، أبو الحسين يحيى بن أبي يحيى بن أبي الخير بن سالم الشافعي اليمني، البيان في مذهب الإمام الشافعي، الطبعة الأولى، اعتنى به قاسم محمد النوري،(جدة: دار المنهاج، عام…) ج12، ص301. [129] ـ الجميلي، خالد رشيد، أحكام الأحلاف والمعاهدات في الشريعة الإسلامية والقانون،(بغداد: دار الحرية للطباعة، عام 1407 هـ: 1987م) ص5. [130] ـ سورة الإسراء: آية 34. [131] ـ ابن القيم، زاد المعاد، ج5، ص88. [132] ـ شهاب، مفيد، القانون الدولي والشريعة الإسلامية(مقال من كتاب: الإسلام ومستقبل الحوار الحضاري، أبحاث ووقائع)،(مصر: وزارة الأوقاف، المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عام 1418 هـ: 1998م) ص334. [133] ـ السرخسي، محمد بن أحمد، شرح كتاب السير الكبير، ج1، ص 133. [134] ـ السرخسي، شرح السير الكبير، ج1، 283. [135] ـ البهوتي، منصور بن يونس، كشاف القناع عن متن الإقناع،(الرياض: مكتبة النصر)، ج3، ص104. [136] ـ البهوتي، كشاف القناع، ج3، ص 105. [137] ـ السرخسي، شرح السير الكبير، ج1، ص 358. [138] ـ ابن القيم، زاد المعاد، ج3، ص421. [139] ـ البهوتي، كشاف القناع، ج3، ص 104. [140] ـ الشيباني، شرح السير الكبير، ج1، ص336. [141] ـ ابن القيم، ج3، ص303 - 304. [142] ـ ابن القيم، زاد المعاد، ج3، ص644. [143] ـ سورة الأنفال: آية 39. [144] ـ سورة البقرة: آية 191 ـ 194. [145] ـ انظر: البهوتي، كشاف القناع، ج3، صص48، 49، 50، 51، 53، 57، 61. [146] ـ سورة المائدة: آية 2. [147] ـ سورة القصص: آية 83. [148] ـ منصور، علي، الشريعة الإسلامية والقانون الدولي العام، ص342. [149] ـ سورة الأنفال: آية61. [150] ـ الإسلام ومستقبل الحوار الحضاري أبحاث ووقائع المؤتمر العام الثامن للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية المنعقد بالقاهرة، ص323، 331، 335. [151] ـ انظر: ضميرية، عثمان جمعة،(أصل العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين)، مجلة البيان، السنة السابعة عشرة، العدد 180، شعبان 1423 هـ: اكتوبر ـ نوفمبر 2002، ص13. [152]- التحرير والتنوير، ج17، ص170/ 171 بتصرف. [153]- في ظلال القرآن، ج 17، ص26/64 بتصرف. [154]- الإسلام والتفاعلات المعاصرة بحث د. محمد بدر المنياوي مجمع الفقه الإسلامي الدورة الرابعة عشرة. [155]- غسان الغزي، في جذور العولمة، ص46. [156]- ظاهرة العولمة كتاب الأمة، ص86. [157]- سورة النمل: آية 79. [158]- سورة النور: آية 54. [159]- سورة الملك: آية 15. [160]- سورة المزمل: آية 20. [161]- القواعد، ج 2، ص 257. [162]- كتاب الأمة ص 148: 149 العدد 86. [163] - Bill Mesler The Pentagon,s Radioacitve Bullet The Nation 21\10\66. p12\13 [164]- الدولة الفاسقة، ص 140 و L Etat Voyou. P. 141. [165]- نفس المصدر، ص 56: 57. [166]- الدولة الفاسقة، ص 140 و L Etat Voyou. P. 141. [167]- سورة الإسراء: آية 36. [168]- سورة الإسراء: آية 85. [169]- سورة طه: آية 114. [170]- مجلة الحوار الأميركية، العدد الثالث لسنة 90، ص 12/ 13 بتصرف Dialogue [171]- فتح الباري، ج 11، ص 132/ 133. [172]- العالمية والعولمة بحث آية الله الشيخ محمد علي التسخيري مجمع الفقه الإسلامي الدورة الرابعة عشرة. [173]- سورة الأنعام: آية 161. [174]- سورة المنافقون: آية 8. [175]- سورة هود: آية 61. [176]- الأدب المفرد ح 476، ص 206. [177]- سورة المائدة: آية 8. [178]- فتح الباري، ج 13، ص 247. [179]- مجلة الحوار العدد 4/ 1991، ص 21/24 Dialogue.Joshua.Muravchik [180]- سورة الأنفال: آية 46. ([181]) سورة الروم: 30. ([182]) سورة الحجرات: 13. ([183]) سورة النساء: 95. ([184]) سورة الزمر: 9. ([185]) النساء: 141. ([186]) من لا يحضره الفقيه، ص4. ([187]) المنافقون: 8. ([188]) النساء: 141. ([189]) النحل: 125. ([190]) الشورى: 15. ([191]) فصلت: 33. ([192]) يوسف: 108. ([193]) اقتصادنا، السيد محمد باقر الصدر، ص275. ([194]) وسائل الشيعة: ج11، ص30. ([195]) طه: 43 ـ 44. ([196]) آل عمران: 18. ([197]) النساء: 135. ([198]) المائدة: 8. ([199]) سورة محمد: 22 ـ 23. ([200]) سورة الحج: 41. ([201]) الاسراء: 34. ([202]) التوبة: 29. ([203]) البقرة: 194. ([204]) سورة الأعراف: 158. ([205]) سورة القلم: 51. ([206]) للوقوف على تفصيل هذا الأمر، راجع بحوث الشهيد الصدر في(اقتصادنا) ص 53 ـ 238 حول الموضوع. ([207]) نفس المصدر، ص 247 ـ 250. ([208]) نقلا عن سيد ياسين، مجلة المستقبل العربي، عدد 228، فبراير 1988م. ([209]) مجلة النهج، عدد 50، ربيع 1988. ([210]) مجلة الواحة، عدد 16، ص 153. ([211]) جيمس روزناو، ديناميكية المعرفة. ([212]) مجلة المستقبل العربي العدد 512، الاستاذ مجد الدين خمش، ص 30. ([213]) راجع مجلة المنهاج، عدد 22، السنة السادسة، ص 248، مقال للمؤلف حول هذا الموضوع. ([214]) راجع كتاب مؤتمر السكان والتنمية في القاهرة وتداعياته للمؤلف. ([215]) الاستاذ المنياوي نقلا عن تقرير المجلس القومي للانتاج والشؤون الاقتصادية(المصري) والذي عرض في 17/3/2002. ([216]) الدكتور عبدالعزيز حموده، الثقافة، اختيار للثقافة القومية(الاهرام 5/7/2002 ص 13). ([217]) وتتابع الأدلة يوماً بعد يوم على هذا الاستغلال فإذا لم تحقق لهم مصالحهم تركوها وهذا ما شاهدناه من موقف أميركا من معاهدة(كيوتو) التي تمنع تلويث البيئة لانهم اكتشفوا انها تقلل من انتاجهم من الفحم الحجري، والنفط الثقيل، والطاقة النووية وذلك بعد ان كانت قد وقعت عليها ومن المحكمة الجنائية الدولية أخيراً. بعد ان ساهمت هي في انشائها ولكنها عملت على اعفاء جنودها من اجراءات المحاكمة. وكذلك عملت على الخروج من اتفاقية(Ctbt) لمنع التجارب الذرية واوقفت العمل التنفيذي في مجال تحريم الاسلحة الكيمياوية. [218]- الذاريات: 56. [219]- البقرة: 30. [220]- الأحزاب: 72. [221]- طه: 120. [222]- الحجرات: 13. [223]- الروم: 22. [224]- المائدة: 8. [225]- البقرة: 171. [226]- المائدة: 50. [227]- البقرة: 23. [228]- الفجر: 1 – 8. [229]- البقرة: 132 – 133. [230]- الأعراف: 158. [231]- سبأ: 28. [232]- الأنبياء: 107. [233]- التكوير: 27 – 28. [234]- البخاري ومسلم وغيرهما. [235]- البخاري ومسلم. [236]- آل عمران: 110. [237]- محمد: 38. [238]- البقرة: 208 – 209. [239]- آل عمران: 103. [240]- الأنفال: 60. [241] ـ محمد الفاضل ابن عاشور ـ ومضات فكر، الجزء الأول، تونس، الدار العربية للكتاب، 1981، ص 133. [242] ـ محمد الطاهر ابن عاشور ـ أصول النظام الاجتماعي في الإسلام، تونس، الشركة القومية للنشر والتوزيع، 1964، ص 27. [243] ـ الروم: 29. [244] ـ آل عمران: 19. [245] ـ الأنعام: 161. [246] ـ محمد الطاهر ابن عاشور ـ تفسير التحرير والتنوير، تونس، الدار التونسية للنشر، ج8، ص 199. [247] ـ نفس المصدر، ص 200. [248] ـ الإسراء،: 9. [249] ـ هود: 118. [250] ـ الحج: 65. [251] ـ البقرة: 190. [252] ـ محمد الطاهر ابن عاشور ـ اصول النظام الاجتماعي في الإسلام، ص 230. [253] ـ البقرة: 256. [254] ـ يونس: 99. [255] ـ الشيخ محمد النخلي ـ آثار الشيخ محمد النخلي، جمع وتحقيق عبدالمنعم النخلي وحمّادي الساحلي، بيروت، دار الغرب الإسلامي، 1995، ص 110. [256] ـ نفس المصدر، ص 110. [257] ـ ليس المقصود بالغرب هنا تلك الكتلة التقليدية الديموغرافية والاقتصادية والثقافية والدينية التي تضم الأميركيين وأوروبا وأوقيانية ومجالها الجيوسياسي، بل تلك المنظومة من الدول والجماعات المنتمية إيديولوجياً إلى مشروع حضاري واحد تعبر عن مواقفه ورؤيته للعالم وصيغ العمران البشري، المؤسسات السياسية الغربية وقوى المجتمع المدني التي اختارت نخبها القيادية وتتبنى اطروحاتها ومشاريعها الكونية ونظرتها إلى مجالاتها و(مصالحها الحيوية) في العالم، حتى ولو كان من شأن ذلك إنتهاك حقوق الآخرين، وحرياتهم واستقلالهم والهيمنة على إرادتهم وثرواتهم وخياراتهم الاعتقادية والاجتماعية. [258] ـ نعني بمصطلح(الحضارة) هنا مجموعة الغايات والأفكار والمعايير ومنظومات القيم والمثل العليا التي تكون مفهوم الإنسان لنفسه، ونظرته إلى الوجود وما وراء الوجود، وتصوره لعلاقات البشر وصيغ الحياة ونظمها، ومنتج سلوكياتهم وأفعالهم ومواقفهم وتطلعاتهم، وتنظم إجتماعهم ووسائلهم في هذا العالم، بحيث لا تنفصل الغاية عن وسيلتها. هذه المكونات هي بمعنى آخر: المشروع الحضاري الذي يشكل وعي الناس وكيانهم الفلسفي والثقافي والأخلاقي والمعياري، ويلتزم المؤمنون به تحقيقاً دينامياً، وصولاً بالإنسان إلى التكامل في بناء ذاته والتسيد على مصيره والاضطلاع بمسؤولياته في هذا العالم. وعلى هذا الأساس، فإن المشروع الحضاري الإسلامي هو الإسلام ومفهومه التوحيدي للوجود والحياة. ويعني هذا المفهوم التوحيدي وعي العالم بإعتباره لم يخلق إلاّ بمشيئة الهية، وإن نظام الحياة الأصلح لا يقوم إلاّ على أساس الشرعية الإلهية القائمة على الخير والحق والعدل والرحمة والبلوغ بالموجودات إلى كمالها وتكاملها. وبذلك يجعل المشروع الحضاري الإسلامي، الناهد دائماً إلى التحقق والى تغيير الحياة، لهذه الحياة معنى وهدفاً وجدوى. بهدي هذا التحديد للحضارة: المشروع الحضاري، وفي ضوء تصورنا لنظرة الإسلام والأديان السماوية للإنسان والتاريخ والصيرورة الاجتماعية، نعتقد أن تاريخ العمران البشري ـ كما التاريخ نفسه ـ لم يعرف سوى حضارتين اثنتين، لا ثلاثة حضارات، وهما حضارة التوحيد: المشروع الحضاري الإسلامي، والحضارة المادية: المشروع الحضاري المادي، وهاتان الحضارتان: المشروعان محكومتان بالاختلاف والصراع والتنافس، فكل منهما تقدم رؤية مغايرة للعالم، وخاصة في نسق القيم الأخلاقية الذي تأسس عليه، فالمنظومة الأخلاقية تعد أهم أهم المكونات الحضارية في الإنسان وفي رؤيته للعالم. ولا نعني بالصراع سوى مدلولات التدافع القرآني التي لا تقوم على الصدام العدواني، ولا على العزل المطلق للآخر الحضاري وإشهار القطيعة والإلغاء في وجهه، والاصرار المسبق على إعلان القنوط القاطع من جدوى أو تقدم العلاقة به ايجاباً، كما لا يتأسس ذاك الصراع على الرفض الممنهج لأية ايجابية محتملة في الآخر لمجرد كونه غير الـ(نحن). إن ثمة فارقاً جوهرياً بين الصراع والصدام في رأينا، فالأول هو بمثابة تباين وخلاف بين اعتقادات وإرادات وخيارات، ولا يتخذ بالضرورة شكل المواجهة المسلحة وإن كانت تتعدد أشكاله ومظاهره، كأن يكون فلسفياً أو سياسياً، أو اقتصادياً، أو اعلامياً … ففي مجمل مظاهر الصراع لا تقع الحرب لزوماً، وإن كان الصراع قد يقود إلى الحرب، خاصة عندما يبادر الآخر إلى استخدام القوة وفرض ما يريده بالإكراه المادي والمعنوي. [259] ـ غيدنز، انطوني(بعيداً عن اليسار واليمين) الترجمة العربية، ص 11. [260] ـ م. ن. ص 12. [261] ـ انظر: هيرست، بول و: طوبسون، غراهام(ما العولمة، الاقتصاد العالمي وامكانات التحكم)، الترجمة العربية ص 12. [262] ـ راجع: تورين، آلان(العولمة: ليبرالية مفرطة ما بين حربين)،(مقابلة)، جريدة(Lemonde)، باريس 14 نيسان 2000، ونشرتها جريدة(السفير) معربة في 19 نيسان 2000. [263] ـ لا يتخذ مصطلح(الآخر) عندنا دلالة اطلالية، وهو هنا(الآخر الحضاري) أي الذي يحمل مشروعاً حضارياً بالمفهوم الذي سبق ونوهنا به، وباعتبار أن هذا المشروع تتقاطع معه(الذات الحضارية) المستندة إلى مشروع حضاري مغاير في إيجابيات عديدة وتختلف معه فيما تراه سلبياً. ولا يمكن لإسرائيل بالتالي أن تشكل بوجودها مثلاً سوى منظومة كاملة من السلبيات الحضارية التي لا يحل أن يتقاطع معها أحد. [264] - انظر: كاغان، روبرت،(على اميركا قيادة سياسة القوة)، مقابقلة منشورة في مجلسة EXPRESS الفرنسية. [265] - المصدر نفسه. [266] - المصدر نفسه. [267] - أنظر تورين، آلان – م. س. [268] - كابوشنسكي، ريزارد، في Lecourrier International(العدد 573)، من 25 إلى 30 تشرين الأول:اكتوبر 2001، ص 56. [269] - م. ن. [270] - م. ن – صص 56-57. [271] - غيدنز، انطوني – م.س ص.ص 16-17. [272] - تلاوي، ميرفت: في كتاب(اياد مرئية…)، الترجمة العربية، ص:9. [273] - م. ن: راجع أيضاً: SACHS, JEFFREY “L.Emanouvel Observateur” وParis: 13 – 19 Dec. 2001. ([274]) بويل، فرانسيس أنتوني، مستقبل القانون الدولي والسياسة الخارجية الأميركية، ص20. [275] ـ سورة البقرة: الآية 146. [276] ـ سورة الجاثية: الآيات 3-6. [277] ـ سورة الحج: الآية 46. [278] ـ سورة البقرة: الآية 171. [279] ـ تحف العقول عن آل الرسول للحرّاني، ص386. [280] ـ الكافي للشيخ الكليني، ج1 ص10. [281] ـ المصدر نفسه، ج1، ص25. [282] ـ المصدر نفسه، ج1، ص26 [283] ـ سورة البقرة : الآية 170. [284] ـ سورة النحل: من الآية 125. [285] ـ سورة الشعراء: الآيات 69-82. [286] ـ سورة البقرة: الآية 258. [287] ـ سورة البقرة: الآية 118. [288] ـ سورة القصص: الآيتان 47-48. [289] ـ السيرة النبوية لابن هشام، المجلد الأول، ص 313. [290] ـ سورة التوبة: من الآية 40. [291] ـ سورة هود: الآية 118. [292] ـ سورة النمل الآيتان 63-64. [293] ـ سورة يونس: الآية 38. [294] ـ سورة فصلت: من الآية 53. [295] ـ سورة الروم: الآية 20. [296] ـ سورة المائدة: من الآية 3. [297] ـ سورة الحجر: الآية 9. [298] ـ سورة الطور: الآيتان 33 و34. [299] ـ سورة الشعراء: الآية 195. [300] ـ سورة يس: الآيتان 78 و79. [301] ـ سورة الإسراء: الآية 78. [302] ـ سورة العنكبوت: الآية 45. [303] ـ سورة الحجرات: من الآية 12. [304] ـ سورة فصلت: الآية 34. [305] ـ سورة الفرقان: الآية67. [306] ـ سورة النازعات: الآية 24. [307] ـ سورة العنكبوت: من الآية 14. [308] ـ سورة الواقعة: من الآية 15 إلى 26. [309] ـ سورة الواقعة: من الآية 41 إلى 44. [310] ـ سورة ق: الآية 18. [311] ـ سورة فاطر: الآية 1. [312] ـ سورة الذاريات: الآية 56. [313] ـ سورة البقرة: الآية 2. [314] ـ سورة البقرة: الآية 219. [315] ـ سورة المائدة: الآية 91. [316] ـ سورة البقرة: الآية222. [317] ـ سورة الأعراف: الآيتان 32 و33. [318] ـ سورة الروم: الآية 30. [319] ـ سورة الأنبياء: الآية 107. [320] ـ سورة النساء: الآية 174. [321] ـ سورة يونس: الآية 104. [322] ـ سورة الحج: الآية 73. [323] ـ سورة الحجرات: الآية 13. [324] ـ سورة الحجر: الآية 9. [325] ـ سورة القصص: الآية 77. [326] ـ سورة الأعراف: الآيتان 32 و33. [327] ـ دعائم الإسلام للقاضي النعمان المغربي، ج2، ص193. [328] ـ صحيح البخاري، ج6، ص 116. [329] ـ تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي، ج4، ص153. [330] ـ الكافي للشيخ الكليني، ج3، ص 454. [331] ـ نهج البلاغة، حكم ومواعظ رقم 312. [332] ـ تفسير مجمع البيان للطبرسي، قول لأمير المؤمنين علي(ع)، ج1، ص 187. [333] ـ سورة التوبة: الآية 101. [334] ـ سورة الأنفال: الآية 65. [335] ـ سورة الأنفال: الآية 66. [336] ـ سورة النصر: الآيتان 1و2. [337] ـ الكافي للشيخ الكليني، ج2، ص 86. [338] ـ سورة طـه: الآية 9. [339] ـ سورة الحديد: الآية 4. [340] ـ سورة المؤمنون: الآية 71. [341] ـ سورة البقرة : من الآية 275. [342] ـ سورة الروم: من الآية 39. [343] ـ الدكتور فاروق سعد، تراث الفكر السياسي قبل الامير وبعده، بيروت: دار الآفاق الجديدة، ط 12، 1985، ص 230 ـ 231. [344] ـ الفصل الثالث(1927)Will Durant The Story Of Philosophy, [345] ـ مارسيل بريلو وجورج ليسكييه، تاريخ الافكار السياسية، بيروت: الاهلية للنشر والتوزيع، 1993، ص 112. [346] ـ ول دورانت، مصدر سابق. [347] ـ راجع في ذلك: دولاندلن، The World History، ج 2، القسم الثامن، الحرب الايطالية. [348] ـ المصدر نفسه، القسم الثامن، الاكتشافات الكبرى. [349] ـ المصدر نفسه، الاصلاح الديني. وكذلك مارسيل بريليو وجورج ليسكييه، مصدر سابق، ص 139 ـ 140. [350] ـ مارسيل بريليو وجورج ليسكييه، مصدر سابق، ص 139 ـ 140. [351] ـ المصدر نفسه، ص 140 ـ 142. [352] ـ المصدر نفسه، ص 91 ـ 93. [353] ـ ول دورانت، مصدر سابق. [354] ـ دولاندلن، مصدر سابق، القسم الثامن، الاصلاح الديني. [355] ـ Max Weber The Protestant Ethic and the Spirit of Capitalism, Translated by: Talcolt parsons , 1958. [356] ـ الدكتور فاروق سعد، تراث الفكر السياسي قبل الامير وبعده، بيروت: دار الآفاق الجديدة، ط 12، 1985، ص 230 ـ 231. [357] ـ الفصل الثالث(1927)Will Durant The Story Of Philosophy, [358] ـ المصدر نفسه،(ص 167). [359] ـ د. مصطفى عبد الله خشيم، موسوعة علم السياسة،(ص 277 ـ 280). [360] ـ دولاندلن، مصدر سابق، القسم العاشر، الحضارة الاوروبية. [361] ـ ول دورانت، مصدر سابق، الفصل الخامس(فولتير وروسو). [362] ـ المصدر نفسه. [363] ـ دولاندلن، مصدر سابق، القسم الحادي عشر. [364] ـ المصدر نفسه، القسم العاشر. [365] ـ جان جاك شوفالييه، تاريخ الفكر السياسي،(ج 2، ص 20 ـ 25). [366] ـ د. عبد الكريم احمد، دراسات في التيارات السياسية الحديثة،(ص 103 ـ 110). [367] ـ دولاندلن، مصدر سابق، القسم الحادي عشر. [368] ـ المصدر السابق، القسم الثاني عشر(الثورات والمعارك). [369] ـ جان جاك شوفالييه، مصدر سابق،(ص41 ـ 42). [370] ـ المصدر نفسه،(ص 193 ـ 195). [371] ـ المصدر نفسه،(ص 195 ـ 200). [372] ـ مارسيل بريلو وجورج ليسكييه، مصدر سابق،(ص 269 ـ 272). [373] ـ المصدر نفسه،(ص 338 ـ 339). [374] ـ 19د. مصطفى عبد الله خشيم، مصدر سابق،(ص 249) [375] ـ مارسيل بريلو وجورج ليسكييه، مصدر سابق،(ص 349 ـ 350). وكذلك: د. مصطفى عبد الله خشيم، مصدر سابق،(ص 347 ـ 348). [376] ـ راجع في ذلك الفصل الأول من(Momsen, Imperialism Theory). [377] ـ د. سمر امين، في مواجهة ازمة عصرنا،(ص 104 ـ 105) [378] ـ د. مصطفى عبد الله خشيم، مصدر سابق،(ص 169 ـ 170). [379] ـ Joseph A. Schumpeter, Imperialism and Social Classes(Dxford, 1951) " نقلاً عن مومسن، مصدر سابق،(الفصل الأول). [380] ـ موريس دو فرجييه، اسس علم السياسة، المقدمة(مصدر اجنبي). [381] ـ Max Weber, Economy and Socity(University of California press, 1978), VOL.2, p. 920 نقلاً عن مومسن، مصدر سابق. [382] ـ انظر الفصل الثاني من: Momsen، مصدر سابق، التفسير اللينيني للامبريالية. [383] ـ د. سمير امين حول هذا الموضوع في كتاب " مواجهة ازمة عصرنا "(ص103 ـ 104) [384] ـ د. مصطفى عبد الله خشيم، مصدر سابق،(ص 342 ـ 343). [385] ـ د. سميرا امين، مصدر سابق،(ص 13 ـ 15) [386] ـ المصدر نفسه،(ص 15). [387] ـ العرب والعولمة، بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1998، ص 70. [388] ـ سميرامين، في مواجهة ازمة عصرنا، مصدر سابق، ص 94 ـ 95. [389] ـ ميشيل كلوغ،((اربعة اطروحات حول عولمة أمريكا))، مجلة الثقافة العالمية، العدد 85، بتـاريخ(الحرث ـ الكانون)(نوفمبر ـ ديسمبر) 1997، ص 59. [390] ـ مجلة الثقافة العالمية، افتتاحية العدد 85، مصدر سابق. [391] ـ السيد يسين،((في مفهـوم العولمـة)) ورقة مقدمة إلى ندوة مركز دراسات الوحدة العربية، بعنوان:((العرب والعولمة))، العرب والعولمة، مصدر سابق، ص 23 ـ 34. [392] ـ المصدر نفسه، ص 28. [393] ـ المصدر نفسه، ص 26 ـ 27. [394] ـ سيار الجميل،((العولمة: اختراق الغرب للقوميات الآسيوية))، مجلة المستقبل العربي، العدد 217، بتاريخ: الربيع:(مارس) 1997، ص 53. [395] ـ نايف علي عبيد،((العولمة والعرب))، مجلة المستقبل العربي، العدد 221، بتاريخ /ناصر/(تموز)، ص 27 ـ 34. [396] ـ اسماعيل صبري عبد الله، الكوكبة: الرأسمالية العالمية مابعد الامبريالية))، مجلة المستقبل العربي، العدد(222)،: هانيبال/(آب) 1997، ص 15. [397] ـ المصدر نفسه، ص 16 ـ17 [398] ـ دكتور عبد الله هدية ودكتور خالد محمد خالد ودكتور محمد السيد سعيد، حوار الشمال والجنوب وازمة تقسيم العمل الدولي والشركات متعددة الجنسية، بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر والتوزيع(مجد)، 1986، ص 43. [399] ـ المصدر نفسه، ص 44. [400] ـ صباح ياسين علي، العرب والعولمة، مصدر سابق، ص 71. [401] ـ المصدر نفسه. [402] ـ دافيد روثكوبف،((في مديح الامبريالية الثقافية))، ترجمة: احمد خضر، مجلة الثقافة العالمية، مصدر سابق، ص 28 ـ 29. [403] ـ المصدر نفسه، ص 30 ـ 31. [404] ـ البروفسور ف. يرلوف،((نهاية التاريخ ام البحث عن طريق جديد؟))، مجلة الثقافة العالمية، مصدر سابق، ص 10 ـ 11. [405] ـ دانييل دريزنز،((ياعولمي العالم.. اتحدوا !))، ترجمة: عبد السلام رضوان، مجلة الثقافة العالمية، مصدر سابق، ص 42 ـ 43. [406] ـ موسى الزغبي، أنظام دولي جديد ام هيمنة امبريالية جديدية؟، دمشق: المنار، 1993 الفصول 15،16، 17. [407] ـ سمير امين، في مواجهة ازمة عصرنا، مصدر سابق. [408] ـ موسى الزغبي، مصدر سابق، ص 104. [409] ـ زكي الميلاد، المسألة الحضارية: كيف نبتكر مستقبلياً في عالم متغير؟، الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1999، ص 28 ـ 29. [410] ـ المصدر نفسه، ص 29. [411] ـ المصدر نفسه، ص 30. [412] ـ العرب والعولمة، مصدر سابق، ص 164 ـ 165. [413] ـ الدكتور نبيل دجاني،((البعد الثقافي والاتصالي والنظام العالمي الجديد))، مجلة المستقبل العربي، العدد 224، بتاريخ: التمور:(اكتوبر) 1997، ص 58 ـ 67. [414] ـ المصدر نفسه، ص 61. [415] ـ Nabeel Dajani Sisoriented Media in Fragmented Society(Beirut: Amercan Vniversity of Barut ,1992) , P.134 - 140. [416] ـ أ. كندروف، الاصوات والاشارات، ترجمة: شوقي جلال، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1972، ص 67. [417] ـ د. نبيل دجاني،((البعد الثقافي والاتصالي والنظام العالمي)) مصدر سابق، ص 61. [418]- هانزكونغ، مبدأ أخلاقي للسياسة والإقتصاد العالميين(نيويورك، مطبعة جامعة أكسفورد، 1998م)، ص160،(بالانجليزية) [419]- في مقالة بعنوان العولمة والحضارة ونقل اللغة والثقافة إلى مكان جديد، تحرير فردريك جيمسُنْ ومابوسني، جامعة ديوك، ص 32 – 52، يذكر ولير د. مغنوليو ذلك على الصورة التالية تطورت العولمة السياسيّة التي بدأت في القرن الخامس عشر في المراحل التالية:(أ) حملات التنصير الإسبانيّة/ البرتغاليّة(ب) البعثات أو الإرساليات التحضيرية البريطانية والفرنسيّة والبلجيكيّة والهولنديّة لتحضير ما يسمّى بأكلمة لحوم البشر لامتوحشين(ج) الحملات التي تشن برعاية أمريكية لعلمنة العالم القديم غير الأوروبي وتحضيره. وجاءت هذه المرحلة الأخيرة للحلول محل بعثات التنصير الإسبانيّة بالإنجليزيّة/ البرتغاليّة وحملات الاستعمار البريطانية والفرنسيّة والهولندية. [420]- سيد محمد النقيب العطـّاس، اللقاء الإسلامي مع الحضارة الغربيّة الحديثة: العولمة وأزمة الهوية. ورقة غير منشورة قدمت للمؤتمر العلمي العاشر للمجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية، الأردن، تموز(يوليو) 1995م، ص 23. [421]- أنظر القرآن الكريم، سورة يونس، آية 32. أنظر كذلك سيد محمد نقيب العطـّاس في كتابه: مقدم ةإلى ميتافيزيقيا الإسلام. عرض للعناصر الأساسية لنظرة الإسلام للعالم، كوالالمبور، المعهد الدولي للفكر والحضارة الإسلامية ISTAC 1995م، ص 78(بالإنجليزيّة). [422]- سيد محمد النقيب العطاس، مقدمة إلى ميتافيزيقا الإسلام: عرض للعناصر الأساسية لنظرة الإسلام للعالم، ص 78. [423]- سيد محمد نقيب العطـّاس: تعليق حول حجّة الصديق لنور الدين الرانيري: وهو عرض للمعالم الرئيسيّة في التمييز بين رجال الدين والفلاسفة وما يتعلق بذلك من مسائل كوالالمبور 1986م)، ص 461(بالإنجليزيّة). [424]- انظر سورة المائدة، آخر الآية 3. كذلك العطـّاس(مقدمة لما ورائيّات الإسلام) نفس المصدر. [425]- سورة الحجرات/ الآية 13. [426]- علي المزروعي: الإسلامي ونهاية التاريخ، بحث في المجلة الأمريكيّة للعلوم الاجتماعيّة شتاء 1993م، ص 533(بالإنجليزيّة). [427]- سورة الذارايات، آية 56. [428]- سيد محمد نقيب العطـّاس: مفهوم التربية في الإسلام،(كوالالمبور ISTAC 1994م)(بالإنجليزيّة). [429]- العطـّاس: تعليق، مصدر سابق. [430]- انظر العطـّاس الذي يؤكد أنّ اختيار ماليس فيه خير للإنسان يعني إمّا الجهل أو فقدان الحريّة في الاختيار. وفي كلا الحالتين لا تتوفر للإنسان المعرفة الصحيحة بالأشياء ولذلك فإنّه لا يعرف مكانها الملائم في نظام المخلوقات. العطـّاس: الإسلام والعملانية،(كوالالمبور ISTAC 1993)، ص 105(بالإنجليزية). [431]- العطـّاس: تعليق، نفس مصدر. [432]- سورة يونس/ آية 36. [433]- سورة البقرة/ آية 164. [434]- العطّاس، الإسلام والعلمانية، نفس المصدر. [435]- برنامج الأمم المتحدة للإنماء: تقرير التنمية البشريّة 1991،(نيويورك: مطبعة جامعة أكسفورد)، ص 11(بالأنجليزيّة). [436]- منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة(اليونسكو)، تنوّعنا الخلاق،(باريس للنشر، اليونسكو 1995)، ص 25(بالإنجليزيّة). [437]- عامر الربيعي: العولمة وإدارة الدولة القوميّة(الدولة الأمة)، مجلة INTAN للإدارة، مجلد 5، عدد 1، 2000. انظر أيضاً أنتوني ج. مكغرو: العولمة: التصوّر المفاهيمي للهدف وتحريكه في: فهم العولمة: الدولة القوميّة والديموغرافيّة والسياسة الاقتصاديّة(السويد: وزارة الخارجيّة السويديّة 1998)، ص 27(بالإنجليزية). [438]- انظر ص 7 – 8 أعلاه. [439]- العطـّاس، المصدر نفسه. [440]- ترى الفلسفة الأرسطوطاليّة أنّ الله هو المحرّك الأول الذي لا يمكن أن ينخرط في الحركة ذاتها، بل هو في معزل عنها ولا يتأمل إلاّ ذاته. [441]- الباقلاني، كتاب التمهيد، القاهرة، 1984م، ص 44 – 45؛ ماجد فخري أو مجيد فخري الأحيانيّة الإسلامية وانتقاداتها، الناشر جورج ألن المحدودة، رسكن هاوس، شارع المتحف، لندن(1958)، ص 22 – 43، العطـّاس، مقدمة. [442]- البقرة/ 269. [443]- آل عمران/ 19. [444]- البقرة/ 256. [445]- المائدة/ 3. [446]- الربيعي، نفس المصدر. [447]- عامر الربيعي، ملاحظة 20. [448]- العطـّاس، الإسلام والعلمانيّة، نفس المصدر. [449]- انظر أ.د. سيد محمد نقيب العطـّاس، مفهوم التربية في الإسلام، مصدر سابق، ص 13. وانظر أيضاً أ.د. وان محمد نور وان داود: الفلسفة التربويّة والعملية لسيد محمد نقيب العطـّاس(كوالالمبور ISTAC 1998)، ص 131. وكذلك وان داود، نفس المصدر، ص 115، أنظر أيضاً محمد مهدي: نظرية الوجود الموحدة، مجلد 1، مخطوط غير منشور حول مفهوم التطور الارتقائي. [450]- حجّة الإسلام أپو حامد الغزالي، إحياء علوم الدين، مجلد 3، ص 47. [451]- محمد مهدي، نفس المصدر. ([452]) آل عمران: 110. ([453]) الأعراف: 158. ([454]) الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآ، ج4، رابطة الثقافة والعلالات الإسلامية، ص 406، 1417هـ. ([455]) الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن، ج8، ص283. ([456]) سيد قطب، في ظلال القرآن، ج3، ص650. ([457]) الفرقان: 1. ([458]) في ظلال القرآن، ج6، ص138. ([459]) الأنبياء: 107. ([460]) الفخر الرازي، التفسير الكبير(مفاتيح الغيب)، ج24، ص45. ([461]) م. ن. ص87. ([462]) الميزان في تفسير القرآن، ج3، ص352. ([463]) الميزان في تفسير القرآن، ج3، ص352. ([464]) حديث الإمام الخميني في جمع من الحجاج الباكستانيين 7/11/1980. ([465]) لقمان: 25. ([466]) الشورى: 19. ([467]) الحجرات: 13. ([468]) النساء: 28. ([469]) الاسراء: 11. ([470]) المعارج: 19. ([471]) فاطر: 15. ([472]) آل عمران: 79. ([473]) التين: 4. ([474]) البقرة: 30. ([475]) الجاثية: 13. ([476]) الاحزاب: 72. ([477]) البقرة: 286. ([478]) الحج: 78. ([479]) الانشقاق: 185. ([480]) الإنسان: 3. ([481]) الانفال: 53. ([482]) الاعراف: 96. ([483]) السيرة النبوية لابن كثير، ج1، ص 429؛ إعلام الورى، ص49. ([484]) إعلام الورى، ص 49. ([485]) السيرة النبوية لابن هشام، ج3، ص330. ([486]) المصدر السابق، ج3، ص333. ([487]) صحيح مسلم، ج1، ص370. ([488]) إعلام الورى، ص41. ([489]) عقد الدرر، ص40. ([490]) فرائد السمطين، ج2، ص312. ([491]) فرائد فوائد الفكر، ص101. ([492]) الدر المنثور، ج7، ص579. [493]ـ الانفال: 61. [494]ـ كنز العمّال، ج4، ص391. [495]ـ البقرة: 190 - 192. [496]ـ الميزان في تفسير القرآن، ج2، ص61. [497]ـ تفسير المراغي، ج2، ص89. [498]ـ الحج: 39، 40. [499]ـ النساء: 75. [500]ـ الانفال: 72. [501]ـ تفسير المراغي، ج10، ص43. [502]ـ التوبة: 13. [503]ـ الميزان في تفسير القرآن، ج9، ص159. [504]ـ تفسير المراغي، ج10، ص67. [505]ـ البقرة: 193. [506]ـ تفسير المراغي، ج2، ص90 ـ 91. [507]ـ الميزان في تفسير القرآن، ج2، ص62. [508]ـ الانفال: 58. [509]ـ الميزان في تفسير القرآن، ج10، ص114. [510]ـ تفسير المراغي، ج10، ص22. [511]ـ الممتحنة: 8. [512]ـ النساء: 90. [513]ـ فقه الاخلاق، ج2، صص 1994 ـ 197. [514] ـ الكافي، ج5، ص36. [515] ـ النهاية، ص292. [516] ـ الكافي في الفقه، ص256. [517] ـ الهداية، ج2، ص136. [518] ـ. تحرير الأحكام، ص172. [519] ـ. الكافي، ج5، ص28؛ مجمع الزوائد، ج5، ص316. [520] ـ مسند الإمام زيد، ص313. [521] ـ شرح نكت العبادات، ص398. [522] ـ شرح نكت العبادات، ص397. [523] ـ العدة شرح العمدة، ص 655. [524] ـ غاية المراد، ج1، ص482. [525] ـ جواهر الكلام، ج21، ص73. [526] ـ الكافي، ج5، ص28. [527] ـ ما وراء الفقه، ج2، ص272. [528] ـ الكافي، ج5، ص30، وبنحوه في: مجمع الزوائد، ج5، ص316. [529] ـ الكافي في الفقه، ص256. [530] ـ غاية المراد، ج1، ص482. [531] ـ الكافي، ج5، ص29. [532] ـ ما وراء الفقه ج2 قسم 2: 283، 284. [533] ـ التوبة: 6. [534] ـ الكافي، ج5، ص30. [535] ـ مسند الإمام زيد، ص314. [536] ـ وسائل الشيعة، ج15، ص68. [537] ـ النهاية، ص298؛ غاية المراد،چ1، ص482؛ العدة شرح العمدة، ص673. [538] ـ الهداية، ج2، ص139. [539] ـ الاحكام، ج2، ص510. [540] ـ كنزل العمال، ج4، ص365؟ [541] ـ تصنيف غرر الحكم، ص252. [542] ـ تصنيف غرر الحكم، ص 253. [543] ـ صحيح البخاري، ج5، ص120. [544] ـ سنن الأوزاعي، ص394. [545] ـ الجامع الكبير، ج1، ص85. [546] ـ الكافي، ج5، ص31. [547] ـ المهذب في فقه الإمام الشافعي، ج2، ص260. [548] ـ السنن الكبرى، ج9، ص206. [549] ـ سنن الاوزاعي، ص394. [550] ـ صحيح البخاري، ج5، ص68؛ السيرة النبوية، ج3، ص333. [551] ـ جواهر الكلام، ج21، ص97. [552] ـ السيرة النبوية، ج2، ص299. [553] ـ السيرة النبوية، ج2، ص 304. [554] ـ الكافي ج5، 35. [555] ـ الكافي ج5، ص35. [556] ـ الكافي، ج5، ص32. [557] ـ ما وراء الفقه، ج2، قسم2، ص275 ـ 278. [558] ـ شبهات حول الإسلام، ص 50، 51، 56.