فلاناً هو الأعلم في مسائل العبادات وفلاناً الآخر هو الأعلم في مسائل الاقتصاد والماليات وفلاناً الثالث هو الأعلم في المسائل السياسية. وهكذا. وإننا نرجو، في الختام، أن يساعد مؤتمركم الكريم هذا، في إذكاء النقاش حول هذا الإقتراح وبلورته بصورة أكبر، بما يزيد من فرص النجاح في تحقيقه على أكمل وجه ممكن.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.