ـ(106)ـ ثامناً: تحقيق معالم الفرد والمجتمع المسلم والتخلص من كل تبعية استعمارية أو ذيلية أو ضيق أفق أو مصلحة شخصية. تاسعاً: حماية المفاهيم الإسلامية الأصيلة من التلاعب بها وتحوير أو تحريف دلالتها. عاشراً: التنسيق بين الهيئات الإسلامية وتوحيد برامجها، وتقوية كل المؤسسات التي تدعوا إلى التقريب بين المذاهب وتنميتها ودعمها مادياً ومعنوياً. إحدى عشر: الإلحاح على وضع نظرية متكاملة في الاقتصاد الإسلامي لحماية مصلحة الجماعة والاستفادة من القدرات الفردية وصيانة حقوقه ومبادراته الإيجابية. وعقد ندوات دورية لهم لتحقيق التعارف والتعاون فيما بينهم وتبادل الخبرات ودراسة أفضل السبل للاستفادة المثلى من اختصاصهم والتخطيط لمعالجة قضايا الأمة المعاصرة. والحمد لله ربّ العالمين.