101 - ونزل لما اكثروا سؤاله A { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد } تظهر { لكم تسؤكم } لما فيها من المشقة { وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن } في زمن النبي A { تبد لكم } المعنى إذا سألتم عن أشياء في زمنه ينزل القرآن بإبدائها ومتى أبداها ساءتكم فلا تسألوا عنها قد { عفا الله عنها } عن مساءلتكم فلا تعودوا { والله غفور حليم }