82 - { لتجدن } يا محمد { أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا } من أهل مكة لتضاعف كفرهم وجهلهم وانهماكهم في إتباع الهوى { ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك } اي قرب مودتهم للمؤمنين { بأن } بسبب أن { منهم قسيسين } علماء { ورهبانا } عبادا { وأنهم لا يستكبرون } عن إتباع الحق كما يستكبر اليهود واهل مكة نزلت في وفد النجاشي القادمين عليه من الحبشة قرأ A سورة يس فبكوا واسلموا وقالوا ما أشبه هذا بما كان ينزل على عيسى قال تعالى :