2 - { أن جاءه الأعمى } عبدالله بن أم مكتوم فقطعه عما هو مشغول به ممن يرجو إسلامه من أشراف قريش الذين هم حريص على إسلامهم ولم يدر الأعمى أنه مشغول بذلك فناداه : علمني مما علمك الله فانصرف النبي A إلى بيته فعوتب في ذلك بما نزل في هذه السورة فكان بعد ذلك يقول له إذا جاء : [ مرحبا بمن عاتبني فيه ربي ] ويبسط له رداءه