13 - { فبأي آلاء } نعم { ربكما } أيها الإنس والجن { تكذبان } ذكرت إحدى وثلاثين مرة والإستفهام فيها للتقرير لما روى الحاكم عن جابر قال : قرأ علينا رسول الله A سورة الرحمن حتى ختمها ثم قال : [ مالي أراكم سكوتا للجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة { فبأي آلاء ربكما تكذبان } إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد ]